مواجهات الاسياد المنتظرة بالعاصمة الاثيوبية تؤكد بعد نظر صاحب الجنسية المزدوجة!
*من الاخر.
*وبلا مقدمات.
*نجح الخواجة وسقطت بقية وجهات النظر.
*نعم..ومن الاخر افلح الفرنسي دييغو غارزيتو في اختيار مكان المعسكر الاعدادي الخارجي الاول للازرق في الهضبة الاثيوبية حيث تشير الدلائل بان تحضيرات اثيوبيا ستكون عشرة على عشرة من واقع المرتفعات الاثيوبية وتاثيرها الفني في رفع معدلات اللياقة البدنية بنسب مضاعفة تكاد تصل نسبتها الى(100%) مقابل تحضيرات العواصم العربية المختلفة حيث تساهم قلة الاكسجين وضيق التنفس في رفع معدلات التحمل والعنصر الاخير يمثل خلاصة الخلاصة في عناصر الياقة البدنية الثمانية.
*والان وضعت اللجنة المنظمة لمعسكر الاسياد جدول مباريات الفريق وفق رؤية الجهاز الفني الذي وزع مبارياته الاربعة على فترة المعسكر الاعدادي بحيث تسمح له كل مباراة معالجة الاخطاء والسلبيات قبل الدخول في المباراة التالية مما يؤكد ان الفائدة ستكون عظيمة خاصة وان الفرق الاثيوبية الاربعة تقف الان على مقدمة جدول التريب العام للمنافسة المحلية ومنها فريقان يشاركان قريبا في بطولتي الكاف الابطال والكونفدرالية مما يعني انها ستقدم خلاصة مالديها من اجل الاطمئنان على التشكيلة الاساسية قبل الدخول في المستحقات الافريقية، حيث لن يسعى اي من الاجهزة الفنية لفرق الاثيوبية على مواجهة الازرق بالصف الثاني كما تفعل العديد من الاندية والفرق في الوطن العربي.
*افلح الفرنسي في الاختيار حيث ابعد الاسياد عن ارهاصات العواصم العربية واجتماعات مجالس الادارات ودراسات الدخول في مباراة ودية من عدمه واراء وتقلبات الاجهزة الفنية وغيرها من الحجج التي تضع الصحافة الرياضية في السودان تحت رحمة الاجتهادات وتحديد اسماء الفرق ومواعيد المباريات ومن ثم تعود لتبدل الاسماء من فريق الى اخر.
*الخواجة اغنى الهلال عن دوامة العواصم العربية وحكاياتها العجيبة ويكفي ان معسكرات الازرق خلال الخمس سنوات الاخيرة لم يجني من معسكراته التحضيرية شيئا يذكر وتحتاج الاجهزة الفنية للدخول في فترات ثانية وفي الغالب ما تكون مباريات الدوري المحلي والاحتكاك الرسمي ويتطلب الامر اكثر من سبعة اسابيع كاملة قبل ان ينضج عود اللاعبين ويستوي الاداء ويرتفع الى المستوى الذي يليق بنادي في قامة الهلال.
*الشاهد ان معسكر الهلال الاخير بمدينة(6) اكتوبر خاض الازرق خلاله مباراتين فقط مع فرق محترمة في الدوري الممتاز المصري واكمل الباقي بفرق الاولى(ب) وكذلك معسكره التحضيري قبل سنوات قليلة بالعاصمة القطرية الدوحة.
*خوض الازرق لاربع مباريات امام الفرق المتصدرة لترتيب في الدوري الاثيوبي يعني ان الفرنسي دييغو غارزيتو سيكون اسعد الناس لانه يحتاج للوقوف على حجم السلبيات اكثر من الجانب الايجابي لان الجزئية الاولي في حسابات المدربين تمثل بيت القصيد وكل اطار فني يعمل على تلافي السلبيات اولا قبل دعم الايجابيات قبل الدخول في رزنامة التنافس الرسمي حيث تصبح لكل هنة ثمنها ولكل خطا حسبته التي تضر بمسسيرة الفريق في جدول التنافس.
*الفرق الاثيوبية ورغم انها من الجزء المظلم في القارة السمراء حيث غياب الاحترافية الفعلية في لعبة كرة القدم الا انها تطورت كثيرا في السنوات الاخيرة خصوصا بعد ان فتحت الاندية صاحبة الصيت الباب امام الاحتراف الخارجي ودخول لاعبين من مختلف دول القارة الى منظومة الفرق الكبرى وبالتالي شهدت الكرة الاثيوبية تطورا ملموسا دفع بمنتخبها الوطني لاثبات احقيته بالعودة مجددا لنهائيات امم افريقيا التي تجري حاليا في جنوب افريقيا عبر بوابة صقور الجديان.
*فوائد المعسكرات التحضيرية يكملها برنامج المباريات ووجود اربعة فرق من العيار الثقيل في مشوار سيد البلد بالعاصمة الاثيوبية يشير الى حجم الفائدة التي سيخرج بها الفرنسي دييغو غارزيتو من معسكره التحضيري خاصة وانه يحتاج مثل هذه المباريات للوقوف على قدرات لاعبيه ومن اجل الوصول بالمجموعة الى درجة معقولة من الانسجام خصوصا وان هنالك اكثر من عنصر جديد في تشكيلة الازرق هذا الموسم.
*خلاصة القول بان معسكر اديس التحضيري بدات تلوح في الافق بشائره بعد ان نقلت الاخبار الانضباط العالي الذي يسود المعسكر واجواء الاخاء والمحبة والتعاون بين اسرة البيت الازرق في اعالي الهضبة الاثيوبية والتي لا يعكرها سوى(تمسك) المعلم الكبير خالد بخيت ومحاولاته منع الصحافيين من القيام بدورهم في نقل اخبار معشوقهم للجماهير السودانية الملوينية التي تعشق الازرق..ونعود بحول الله.
اخر الرميات
*اهتمام غير مسبوق وجدته فرقة الاسياد في الحاضرة الاثيوبية اينما حلت!
*ود وترحاب واستقبال حار من الاحباش للاعبين ولاعضاء البعثة!
*انه الهلال زعيم الكرة السودانية وكبير البلد اينما حل يجد الاهتمام لما لا وصيته عم كل ارجاء القارة الافريقية من اقصاها الى ادناها.
*من يدخل البيت الكبير يجد المجد والصولجان والشهرة ومن يغادره يعض بنان الندم واسالوا مجاهد وطمبل وكرونقو وكل الذين غادروا قلعة الابطال.
*الانتماء للهلال حلم يرواد كل لاعب ركل الكرة في ارضنا الحبيبة.
*بالمناسبة اطنان من التهاني والتبريكات للزميل الاستاذ صلاح خوجلي والذي يبدو انه في الطريق لوداع دنيا العزوبية
*ابو خوجلي كان يرتب في سرية ولكن معتصم محمود هتك حاجز السرية وافشى الخبر!
*عام(2013) موسم الافراح الهلالية لكل عشاق الموج الازرق.
*بكرة احلى.
*تعالوا بكرة!
*من الاخر.
*وبلا مقدمات.
*نجح الخواجة وسقطت بقية وجهات النظر.
*نعم..ومن الاخر افلح الفرنسي دييغو غارزيتو في اختيار مكان المعسكر الاعدادي الخارجي الاول للازرق في الهضبة الاثيوبية حيث تشير الدلائل بان تحضيرات اثيوبيا ستكون عشرة على عشرة من واقع المرتفعات الاثيوبية وتاثيرها الفني في رفع معدلات اللياقة البدنية بنسب مضاعفة تكاد تصل نسبتها الى(100%) مقابل تحضيرات العواصم العربية المختلفة حيث تساهم قلة الاكسجين وضيق التنفس في رفع معدلات التحمل والعنصر الاخير يمثل خلاصة الخلاصة في عناصر الياقة البدنية الثمانية.
*والان وضعت اللجنة المنظمة لمعسكر الاسياد جدول مباريات الفريق وفق رؤية الجهاز الفني الذي وزع مبارياته الاربعة على فترة المعسكر الاعدادي بحيث تسمح له كل مباراة معالجة الاخطاء والسلبيات قبل الدخول في المباراة التالية مما يؤكد ان الفائدة ستكون عظيمة خاصة وان الفرق الاثيوبية الاربعة تقف الان على مقدمة جدول التريب العام للمنافسة المحلية ومنها فريقان يشاركان قريبا في بطولتي الكاف الابطال والكونفدرالية مما يعني انها ستقدم خلاصة مالديها من اجل الاطمئنان على التشكيلة الاساسية قبل الدخول في المستحقات الافريقية، حيث لن يسعى اي من الاجهزة الفنية لفرق الاثيوبية على مواجهة الازرق بالصف الثاني كما تفعل العديد من الاندية والفرق في الوطن العربي.
*افلح الفرنسي في الاختيار حيث ابعد الاسياد عن ارهاصات العواصم العربية واجتماعات مجالس الادارات ودراسات الدخول في مباراة ودية من عدمه واراء وتقلبات الاجهزة الفنية وغيرها من الحجج التي تضع الصحافة الرياضية في السودان تحت رحمة الاجتهادات وتحديد اسماء الفرق ومواعيد المباريات ومن ثم تعود لتبدل الاسماء من فريق الى اخر.
*الخواجة اغنى الهلال عن دوامة العواصم العربية وحكاياتها العجيبة ويكفي ان معسكرات الازرق خلال الخمس سنوات الاخيرة لم يجني من معسكراته التحضيرية شيئا يذكر وتحتاج الاجهزة الفنية للدخول في فترات ثانية وفي الغالب ما تكون مباريات الدوري المحلي والاحتكاك الرسمي ويتطلب الامر اكثر من سبعة اسابيع كاملة قبل ان ينضج عود اللاعبين ويستوي الاداء ويرتفع الى المستوى الذي يليق بنادي في قامة الهلال.
*الشاهد ان معسكر الهلال الاخير بمدينة(6) اكتوبر خاض الازرق خلاله مباراتين فقط مع فرق محترمة في الدوري الممتاز المصري واكمل الباقي بفرق الاولى(ب) وكذلك معسكره التحضيري قبل سنوات قليلة بالعاصمة القطرية الدوحة.
*خوض الازرق لاربع مباريات امام الفرق المتصدرة لترتيب في الدوري الاثيوبي يعني ان الفرنسي دييغو غارزيتو سيكون اسعد الناس لانه يحتاج للوقوف على حجم السلبيات اكثر من الجانب الايجابي لان الجزئية الاولي في حسابات المدربين تمثل بيت القصيد وكل اطار فني يعمل على تلافي السلبيات اولا قبل دعم الايجابيات قبل الدخول في رزنامة التنافس الرسمي حيث تصبح لكل هنة ثمنها ولكل خطا حسبته التي تضر بمسسيرة الفريق في جدول التنافس.
*الفرق الاثيوبية ورغم انها من الجزء المظلم في القارة السمراء حيث غياب الاحترافية الفعلية في لعبة كرة القدم الا انها تطورت كثيرا في السنوات الاخيرة خصوصا بعد ان فتحت الاندية صاحبة الصيت الباب امام الاحتراف الخارجي ودخول لاعبين من مختلف دول القارة الى منظومة الفرق الكبرى وبالتالي شهدت الكرة الاثيوبية تطورا ملموسا دفع بمنتخبها الوطني لاثبات احقيته بالعودة مجددا لنهائيات امم افريقيا التي تجري حاليا في جنوب افريقيا عبر بوابة صقور الجديان.
*فوائد المعسكرات التحضيرية يكملها برنامج المباريات ووجود اربعة فرق من العيار الثقيل في مشوار سيد البلد بالعاصمة الاثيوبية يشير الى حجم الفائدة التي سيخرج بها الفرنسي دييغو غارزيتو من معسكره التحضيري خاصة وانه يحتاج مثل هذه المباريات للوقوف على قدرات لاعبيه ومن اجل الوصول بالمجموعة الى درجة معقولة من الانسجام خصوصا وان هنالك اكثر من عنصر جديد في تشكيلة الازرق هذا الموسم.
*خلاصة القول بان معسكر اديس التحضيري بدات تلوح في الافق بشائره بعد ان نقلت الاخبار الانضباط العالي الذي يسود المعسكر واجواء الاخاء والمحبة والتعاون بين اسرة البيت الازرق في اعالي الهضبة الاثيوبية والتي لا يعكرها سوى(تمسك) المعلم الكبير خالد بخيت ومحاولاته منع الصحافيين من القيام بدورهم في نقل اخبار معشوقهم للجماهير السودانية الملوينية التي تعشق الازرق..ونعود بحول الله.
اخر الرميات
*اهتمام غير مسبوق وجدته فرقة الاسياد في الحاضرة الاثيوبية اينما حلت!
*ود وترحاب واستقبال حار من الاحباش للاعبين ولاعضاء البعثة!
*انه الهلال زعيم الكرة السودانية وكبير البلد اينما حل يجد الاهتمام لما لا وصيته عم كل ارجاء القارة الافريقية من اقصاها الى ادناها.
*من يدخل البيت الكبير يجد المجد والصولجان والشهرة ومن يغادره يعض بنان الندم واسالوا مجاهد وطمبل وكرونقو وكل الذين غادروا قلعة الابطال.
*الانتماء للهلال حلم يرواد كل لاعب ركل الكرة في ارضنا الحبيبة.
*بالمناسبة اطنان من التهاني والتبريكات للزميل الاستاذ صلاح خوجلي والذي يبدو انه في الطريق لوداع دنيا العزوبية
*ابو خوجلي كان يرتب في سرية ولكن معتصم محمود هتك حاجز السرية وافشى الخبر!
*عام(2013) موسم الافراح الهلالية لكل عشاق الموج الازرق.
*بكرة احلى.
*تعالوا بكرة!
