بالمرصاد
غلطة الشاطر
ولزم النعمان الصمت وهو الذى ملاء الارض طولا وعرضا بالميثاق واهمية الحفاظ عليه وضيوف حليم وهلم جرا فقد مرت ثلاثة اسابيع على الحديث الخطير لطارق جحا عضو مجلس ادارة الاتحاد السودانى للتجديف الذى ابان ان الاتحاد لم يجتمع ليقرر بان يمثله النعمان فى مجلس ادارة اللجنة الاولمبية الذى كرمه بمقعد فى المكتب التنفيذى ولم يفتح الله على النعمان ولا رئيس الاتحاد بكلمة او بيان حتى على شاكلة بيان الفهلوة الشهير الذى انتقد فيه النعمان محمد عثمان خليفة واتهمه بتدبير مادبة عشاء للاتحادات التى شاركت فى الانتخابات الاخيرة ولكنه على غير العادة اعتذر بعد 24 ساعة من توزيع البيان الذى عادت اثاره اليوم بشدة وها هى تحدد اماكن التشقق فى جدار الاولمبية اللاشرعية والتى تزيدها غتامة افتضاح امر النعمان الذى نعلم انه لن يصمت وسيخرج علينا ببيان طويل يؤكد مشروعية ترشيحه لان جحا دخيل على الاتحاد وانه منحاز لعبد الرحيم الذى فاز بعضوية المكتب التنفيذى للاتحاد العربى وبالتالى هو ضامن لدورة جديدة بخلاف النعمان الذى استنفذ فرصه ولكن ليست هذه المسالة انما كيف يعامل النعمان عشاق العمل الاولمبى الذين يتذايدون يوم بعد الاخر لمعرفة الكيفية التى سيتخارج بها راعى الميثاق والمقاتل من اجل ان يسود
هى فرصة واحدة لا اخ لها ان يلجاء التعمان طاعنا فى نفسه اذا تعذر ذلك على طارق جحا بعد التاكد ان عبد الرحيم لن يفعلها ليس خوفا من هدم استقرار الاتحاد ولاهربا من علاقة الدم واللحم التى تربط ابناء قبيلتى التواتة ولكن لان حمد عكس النعمان يعمل فى الخفاء ويعشق الاشياء غير المفهومة اما النعمان فقد فعلها يوم ان وجد نفسه مطالب برد تذاكر رحلة السعودية القاهرة وبالعكس فى دورة اللجنة السابقة لو تذكرون فى وقت رفض فيه اقرانه من الذين نالوا ثقة المجلس لدورة اخرى من المكتب التنفيذى رغم انهم اخذوا النثريات مرتين وبين هذا وذاك تتجه الانظار لبيان النعمان الذى طال انتظاره مستغلا نوم احمد عبد القادر وتوهان مامون امان فى شئون ما بين الوزارة وهذا الموقع المسمى اعتباطا بالمفوضية اما الرئيس الفخرى الدكتور كمال شداد ففى حيرة من امره وقد اراحه المتخاصمون بان كشفوا له اغطية بعضهم البعض ولم يتبقى لهم سوى اخذ امتعتهم او تركها واطلاق ارجلهم للريح وهذا ما نخشاه لانهم اجبروا الفاتح عبد العال على التواجد بذاك الوكر وكر استرجاع المرارات والمخططات وقديما قالوا من حفر حفرة لاخيه وقع فيها وللاسف ان الاولمبية لاتحمل انشطتها الوقوع بل القفز والجرى والسباحة وحتى الانزلاق المائى سيتحول لقضروفى فقط ابقوا معنا
دمتم والسلام
غلطة الشاطر
ولزم النعمان الصمت وهو الذى ملاء الارض طولا وعرضا بالميثاق واهمية الحفاظ عليه وضيوف حليم وهلم جرا فقد مرت ثلاثة اسابيع على الحديث الخطير لطارق جحا عضو مجلس ادارة الاتحاد السودانى للتجديف الذى ابان ان الاتحاد لم يجتمع ليقرر بان يمثله النعمان فى مجلس ادارة اللجنة الاولمبية الذى كرمه بمقعد فى المكتب التنفيذى ولم يفتح الله على النعمان ولا رئيس الاتحاد بكلمة او بيان حتى على شاكلة بيان الفهلوة الشهير الذى انتقد فيه النعمان محمد عثمان خليفة واتهمه بتدبير مادبة عشاء للاتحادات التى شاركت فى الانتخابات الاخيرة ولكنه على غير العادة اعتذر بعد 24 ساعة من توزيع البيان الذى عادت اثاره اليوم بشدة وها هى تحدد اماكن التشقق فى جدار الاولمبية اللاشرعية والتى تزيدها غتامة افتضاح امر النعمان الذى نعلم انه لن يصمت وسيخرج علينا ببيان طويل يؤكد مشروعية ترشيحه لان جحا دخيل على الاتحاد وانه منحاز لعبد الرحيم الذى فاز بعضوية المكتب التنفيذى للاتحاد العربى وبالتالى هو ضامن لدورة جديدة بخلاف النعمان الذى استنفذ فرصه ولكن ليست هذه المسالة انما كيف يعامل النعمان عشاق العمل الاولمبى الذين يتذايدون يوم بعد الاخر لمعرفة الكيفية التى سيتخارج بها راعى الميثاق والمقاتل من اجل ان يسود
هى فرصة واحدة لا اخ لها ان يلجاء التعمان طاعنا فى نفسه اذا تعذر ذلك على طارق جحا بعد التاكد ان عبد الرحيم لن يفعلها ليس خوفا من هدم استقرار الاتحاد ولاهربا من علاقة الدم واللحم التى تربط ابناء قبيلتى التواتة ولكن لان حمد عكس النعمان يعمل فى الخفاء ويعشق الاشياء غير المفهومة اما النعمان فقد فعلها يوم ان وجد نفسه مطالب برد تذاكر رحلة السعودية القاهرة وبالعكس فى دورة اللجنة السابقة لو تذكرون فى وقت رفض فيه اقرانه من الذين نالوا ثقة المجلس لدورة اخرى من المكتب التنفيذى رغم انهم اخذوا النثريات مرتين وبين هذا وذاك تتجه الانظار لبيان النعمان الذى طال انتظاره مستغلا نوم احمد عبد القادر وتوهان مامون امان فى شئون ما بين الوزارة وهذا الموقع المسمى اعتباطا بالمفوضية اما الرئيس الفخرى الدكتور كمال شداد ففى حيرة من امره وقد اراحه المتخاصمون بان كشفوا له اغطية بعضهم البعض ولم يتبقى لهم سوى اخذ امتعتهم او تركها واطلاق ارجلهم للريح وهذا ما نخشاه لانهم اجبروا الفاتح عبد العال على التواجد بذاك الوكر وكر استرجاع المرارات والمخططات وقديما قالوا من حفر حفرة لاخيه وقع فيها وللاسف ان الاولمبية لاتحمل انشطتها الوقوع بل القفز والجرى والسباحة وحتى الانزلاق المائى سيتحول لقضروفى فقط ابقوا معنا
دمتم والسلام