بالمرصاد
الاولمبية الدولية على الابواب(2)
نواصل اليوم ما انقطع من حديث حول دخول العمل الاولمبى بالبلاد لجادة (التدويل) فى ظل الصمت الذى يخيم على المفوضية والقائمين على امر الاتحادات فهم المعنيون والمتضررون الاكثر من نتائج هى متوقعة بنسبة كبيرة جدا تتضاءل معها فرص الحل مع مرور كل ثانية وان اكتمل عقد اللجنة بعد التسليم والتسلم بقى ان واجبها الدعوة لعمومية طارئة تعالج فيه الخلل الواضح والفاضح لمفوضية احمد عبد القادر ولا نقول امان لانه واضح ان نفسه مقفولة من العمل للدرجة التى لم يظهر فيها فى جمعية عمومية على المنصة حتى الان والقانون يشير بوضوح لقيادته شخصيا لاى جمعية وان مهمة اللجنة اشرافيه فقط اى مساعدة له وان كان امان غير قادر على اداء المهمة ربما لانه صدم بعدم وجود من عاداهم بالوسط وجاء لينال منهم مثل الدكتور شداد او انه ما زال على تفكيره القديم حيث سمعته يقول اتبان رئاسته للجنة تسيير اتحاد كرة القدم لعدة ايام عقب الازمة الشهيرة التى اختلقها يوسف عبد الفتاح مع قادة اتحاد الكرة حينما كان يراسه المهندس عمر البكرى ابو حراز سمعت امان يقول انه لواء وكلمة اللواء تعنى عظيم بمعنى ان لا يكون على راسه ملكى فهل يا ترى تعدلت اللوائح عند امان ام ان احمد عبد القادر اعلى منه لانه سبقه لوزارة المالية بسنار وتقلد هو وزارة الصحة بالفاشر
وايا كان الامر على امان عقد مؤتمر صحفى يسبق به اجتماع اللجنة الاولمبية يتم خلاله تكوين لجنة مشتركة تنظر الطريقة التى ستعاد بها الانتخابات واعتبار جدول اجراءاته المجانى باطلا وابعاد كل من حامت حوله شبهات الاقحام من اتحادت غير اولمبية وغير مدونة فى رنزامة اللجنة الوطنية وبخلاف ذلك فليستعد هواة الصيد فى الماء العكر للجلوس على كراسى الادارة وتوزيع مبلغ المليار الذى يفتخر به هاشم هارون والسر وعبد الرحيم حمد المتواجد بخزانة اللجنة مثلما فعل اعضاء لجنة تسيير سابقة باظهار فاتورة الشاى والقهوة وتحديد مبلغ 30 الف جنيه لمنصرفاتها خلال ثلاثة اشهر فقط وكما قال احد الظرفاء انهم اذا انتخبوا مجددا كانوا سيبيعوا مقر اللجنة للصرف على غداء الاجتماعات
مرصد اخير
هناك من يروا ان عدم شرعية اللجنة مناسبة مواتية للتخلص من غير المرغوب فيهم وحددوا والعهدة على الراوى السلاوى ومجدى عبد العزيز وقالوا انهم لا يتصوروا ان تكون مجموعة قد عرفت بعضها البعض خلال ايام وسكرتيرها رغم ظهوره بالمتماسك والمتفائل دون وضع لمتاريس السكة الطويلة حتى من مسانديه اليوم وهم ذاتهم الذين احاطوا بالسر ومن ثم رموه كانه اجرب والعياذ بالله فها هو عراب انتخاباتهم يقول بالفم المليان ان المستقبل ليس مظلما انما لا يوجد على الاطلاق ويعنى التركيبة الحالية اما هاشم هارون فيعتقد ان الانتخابات اذا اعيدت فلن ياتى مرة اخرى وهى حقيقة لكن فى سبيل الوطن يجب ان يتحمل حرمان الابعاد
نواصل
دمتم والسلام
الاولمبية الدولية على الابواب(2)
نواصل اليوم ما انقطع من حديث حول دخول العمل الاولمبى بالبلاد لجادة (التدويل) فى ظل الصمت الذى يخيم على المفوضية والقائمين على امر الاتحادات فهم المعنيون والمتضررون الاكثر من نتائج هى متوقعة بنسبة كبيرة جدا تتضاءل معها فرص الحل مع مرور كل ثانية وان اكتمل عقد اللجنة بعد التسليم والتسلم بقى ان واجبها الدعوة لعمومية طارئة تعالج فيه الخلل الواضح والفاضح لمفوضية احمد عبد القادر ولا نقول امان لانه واضح ان نفسه مقفولة من العمل للدرجة التى لم يظهر فيها فى جمعية عمومية على المنصة حتى الان والقانون يشير بوضوح لقيادته شخصيا لاى جمعية وان مهمة اللجنة اشرافيه فقط اى مساعدة له وان كان امان غير قادر على اداء المهمة ربما لانه صدم بعدم وجود من عاداهم بالوسط وجاء لينال منهم مثل الدكتور شداد او انه ما زال على تفكيره القديم حيث سمعته يقول اتبان رئاسته للجنة تسيير اتحاد كرة القدم لعدة ايام عقب الازمة الشهيرة التى اختلقها يوسف عبد الفتاح مع قادة اتحاد الكرة حينما كان يراسه المهندس عمر البكرى ابو حراز سمعت امان يقول انه لواء وكلمة اللواء تعنى عظيم بمعنى ان لا يكون على راسه ملكى فهل يا ترى تعدلت اللوائح عند امان ام ان احمد عبد القادر اعلى منه لانه سبقه لوزارة المالية بسنار وتقلد هو وزارة الصحة بالفاشر
وايا كان الامر على امان عقد مؤتمر صحفى يسبق به اجتماع اللجنة الاولمبية يتم خلاله تكوين لجنة مشتركة تنظر الطريقة التى ستعاد بها الانتخابات واعتبار جدول اجراءاته المجانى باطلا وابعاد كل من حامت حوله شبهات الاقحام من اتحادت غير اولمبية وغير مدونة فى رنزامة اللجنة الوطنية وبخلاف ذلك فليستعد هواة الصيد فى الماء العكر للجلوس على كراسى الادارة وتوزيع مبلغ المليار الذى يفتخر به هاشم هارون والسر وعبد الرحيم حمد المتواجد بخزانة اللجنة مثلما فعل اعضاء لجنة تسيير سابقة باظهار فاتورة الشاى والقهوة وتحديد مبلغ 30 الف جنيه لمنصرفاتها خلال ثلاثة اشهر فقط وكما قال احد الظرفاء انهم اذا انتخبوا مجددا كانوا سيبيعوا مقر اللجنة للصرف على غداء الاجتماعات
مرصد اخير
هناك من يروا ان عدم شرعية اللجنة مناسبة مواتية للتخلص من غير المرغوب فيهم وحددوا والعهدة على الراوى السلاوى ومجدى عبد العزيز وقالوا انهم لا يتصوروا ان تكون مجموعة قد عرفت بعضها البعض خلال ايام وسكرتيرها رغم ظهوره بالمتماسك والمتفائل دون وضع لمتاريس السكة الطويلة حتى من مسانديه اليوم وهم ذاتهم الذين احاطوا بالسر ومن ثم رموه كانه اجرب والعياذ بالله فها هو عراب انتخاباتهم يقول بالفم المليان ان المستقبل ليس مظلما انما لا يوجد على الاطلاق ويعنى التركيبة الحالية اما هاشم هارون فيعتقد ان الانتخابات اذا اعيدت فلن ياتى مرة اخرى وهى حقيقة لكن فى سبيل الوطن يجب ان يتحمل حرمان الابعاد
نواصل
دمتم والسلام
