بالمرصاد
الاولمبية الدولية على الابواب (1)
يبدو ان الاوضاع الاولمبية بالبلاد تسير فى اتجاه التصعيد الدولى وسط صمت الجهات المناط بها الحديث فقد كانوا جميعا مفوضية واتحادات ومرشحين يعلموا بخطل الانتخابات كما قال الفاتح عبد العال وانهم جميعا جهزوا طعونهم فى حال عدم الفوز كما قال سيف الدين
ولان البلاد اضحت جافة من الحادبين على مصلحة المرافق التى يعتقد كل من يعين على جهة او يؤتمن عليها يحسبها ضيعة خاصة من املاكه يدخلها ابناؤه والمقربون دون استئذان
فها هو اتحاد العاب القوى تحاصره الهزائم والفضائح من كل صوب بعد ان كان فارسا يتجلى فى اروقة العالم فى لندن فشل حتى بالمحافظة على فضية بكين بل تم تجميد نشاط امين ماله بسبب فضيحة جعلت الاتحاد واللجنة الاولمبية يلزموا الصمت وكانوا اكبر المهللين له وبالمناسبة هل سيعقد الاتحاد جمعية عمومية لانتخاب بديل له ام سيفاوض سلافة سليمان منافسة امين المال المبعد ام ان المفوضية ايضا ستضرب طناش كانما امين مال الاتحاد حاز على عضوية الاتحاد الدولى فليس مستغرب من مفوضية ادرجت اربعة اتحادات وسمحت للكاراتية التقليدى الذى لا يوجد له حتى اتحاد دولى ناهيك عن مشاركة اولمبية ولا ندرى سبب بقاء هذه المفوضية حتى اليوم هل تنتظر ان ياتيها الرد الدولى ويحاسبها على ما فعلت؟
انها فاجعة كبرى ومرارة فى حلق كل من يخبر دروب العمل الاولمبى وحتى اللجنة الحالية من كثرة هوجها واختلاط البقر عليها اضحت تتخبط هى الاخرى ففى الوقت الذى يحتد فيه محمود السر واحمد ابو القاسم حول الخمسين الف دولار المخصصة لتشييد صالة اجتماعات وهى لم تصل اصلا ويتنازع سيف الدين ومجدى حول الكرسى الذى سيجرفهم معا اذا افتت التحكيمية او لم تفتى لصالح ايا منهم فالتدخل لا محالة قادم لان الاصل فى الانتخابات هى باطلة باعتراف حتى المرشحين كما قلنا
والسؤال هو من سيضع الحصان امام العربة ام ينتظروا اهل الشان الدولى ليجمعوهم كلهم فى سلة التجميد التى ربما تمتد لسنوات بفعل تكرار الازمة واختلاقها وفق تعنت المفوضية وضربها بالميثاق عرض الحائط ارضاء لتدريب احمد عبد القادر الذى ظل يتراس كافة لجان انتخابات المؤسسات الرياضية يتصرف وفق هواه بمن يجلس ومن يخرج من قاعة الجمعية ولو كنت مكان امان لما سمحت له برئاسة اى لجنة بعد الفضيحة التى اوجدها وجود نجم الدين فى انتخابات اتحاد العاب القوى
وسط كل هذا تبعث لجنة هاشم هارون والسلاوى واحمد ابو القاسم ومجدى عبد العزيز التى لم تكون مجلس تنفيذى ولم تستشير مجلس الادارة الذى لم ينعقد حتى الان تبتعث الزميل الصحفى عاصم وراق لورشة حول دور (المراة) فى الرياضة بالعاصمة الكينية نيروبى فعلت اللجنة ذلك ولم يجف حديث نائب رئيسها المزهو بالمنصب عبد الرحمن السلاوى الذى ظل يكرر ويعيد حتى مللنا حديثه بان برنامجه يعتمد على اعادة حقوق المراة والعلاقات الخارجية وها هو يبعث (رجلا) لفعالية خاصة بالنساء مما يؤكد ان العصمة ما زالت بعيدة عن اللجنة التى ظلت تحارب المراة منذ عهد سوار ويبدو ان خلفه فى الوزارة مغيب لان التصديقات تمر عبر مكتب نجم الدين الذى نشك ان يكون مكتبا مهنيا يسهل امور الرياضين عبر اجندة الحزب كما وضح وفى ذلك الامر امر سفر رجل لفعاليات نسوية فى ظل وجود مرأة اولمبية ورياضية وصحفية يجب ان يتحدث احمد ابو القاسم فهو العارف بغضبة المؤسسة الدولية اذا صرف المال فى غير محله واذا كانت اللجنة الدولية ترغب فى حضور عاصم او غيره لما اسمته سنمارا للمراة بعد ان اوفت الرجل حقه
نواصل.
دمتم والسلام
الاولمبية الدولية على الابواب (1)
يبدو ان الاوضاع الاولمبية بالبلاد تسير فى اتجاه التصعيد الدولى وسط صمت الجهات المناط بها الحديث فقد كانوا جميعا مفوضية واتحادات ومرشحين يعلموا بخطل الانتخابات كما قال الفاتح عبد العال وانهم جميعا جهزوا طعونهم فى حال عدم الفوز كما قال سيف الدين
ولان البلاد اضحت جافة من الحادبين على مصلحة المرافق التى يعتقد كل من يعين على جهة او يؤتمن عليها يحسبها ضيعة خاصة من املاكه يدخلها ابناؤه والمقربون دون استئذان
فها هو اتحاد العاب القوى تحاصره الهزائم والفضائح من كل صوب بعد ان كان فارسا يتجلى فى اروقة العالم فى لندن فشل حتى بالمحافظة على فضية بكين بل تم تجميد نشاط امين ماله بسبب فضيحة جعلت الاتحاد واللجنة الاولمبية يلزموا الصمت وكانوا اكبر المهللين له وبالمناسبة هل سيعقد الاتحاد جمعية عمومية لانتخاب بديل له ام سيفاوض سلافة سليمان منافسة امين المال المبعد ام ان المفوضية ايضا ستضرب طناش كانما امين مال الاتحاد حاز على عضوية الاتحاد الدولى فليس مستغرب من مفوضية ادرجت اربعة اتحادات وسمحت للكاراتية التقليدى الذى لا يوجد له حتى اتحاد دولى ناهيك عن مشاركة اولمبية ولا ندرى سبب بقاء هذه المفوضية حتى اليوم هل تنتظر ان ياتيها الرد الدولى ويحاسبها على ما فعلت؟
انها فاجعة كبرى ومرارة فى حلق كل من يخبر دروب العمل الاولمبى وحتى اللجنة الحالية من كثرة هوجها واختلاط البقر عليها اضحت تتخبط هى الاخرى ففى الوقت الذى يحتد فيه محمود السر واحمد ابو القاسم حول الخمسين الف دولار المخصصة لتشييد صالة اجتماعات وهى لم تصل اصلا ويتنازع سيف الدين ومجدى حول الكرسى الذى سيجرفهم معا اذا افتت التحكيمية او لم تفتى لصالح ايا منهم فالتدخل لا محالة قادم لان الاصل فى الانتخابات هى باطلة باعتراف حتى المرشحين كما قلنا
والسؤال هو من سيضع الحصان امام العربة ام ينتظروا اهل الشان الدولى ليجمعوهم كلهم فى سلة التجميد التى ربما تمتد لسنوات بفعل تكرار الازمة واختلاقها وفق تعنت المفوضية وضربها بالميثاق عرض الحائط ارضاء لتدريب احمد عبد القادر الذى ظل يتراس كافة لجان انتخابات المؤسسات الرياضية يتصرف وفق هواه بمن يجلس ومن يخرج من قاعة الجمعية ولو كنت مكان امان لما سمحت له برئاسة اى لجنة بعد الفضيحة التى اوجدها وجود نجم الدين فى انتخابات اتحاد العاب القوى
وسط كل هذا تبعث لجنة هاشم هارون والسلاوى واحمد ابو القاسم ومجدى عبد العزيز التى لم تكون مجلس تنفيذى ولم تستشير مجلس الادارة الذى لم ينعقد حتى الان تبتعث الزميل الصحفى عاصم وراق لورشة حول دور (المراة) فى الرياضة بالعاصمة الكينية نيروبى فعلت اللجنة ذلك ولم يجف حديث نائب رئيسها المزهو بالمنصب عبد الرحمن السلاوى الذى ظل يكرر ويعيد حتى مللنا حديثه بان برنامجه يعتمد على اعادة حقوق المراة والعلاقات الخارجية وها هو يبعث (رجلا) لفعالية خاصة بالنساء مما يؤكد ان العصمة ما زالت بعيدة عن اللجنة التى ظلت تحارب المراة منذ عهد سوار ويبدو ان خلفه فى الوزارة مغيب لان التصديقات تمر عبر مكتب نجم الدين الذى نشك ان يكون مكتبا مهنيا يسهل امور الرياضين عبر اجندة الحزب كما وضح وفى ذلك الامر امر سفر رجل لفعاليات نسوية فى ظل وجود مرأة اولمبية ورياضية وصحفية يجب ان يتحدث احمد ابو القاسم فهو العارف بغضبة المؤسسة الدولية اذا صرف المال فى غير محله واذا كانت اللجنة الدولية ترغب فى حضور عاصم او غيره لما اسمته سنمارا للمراة بعد ان اوفت الرجل حقه
نواصل.
دمتم والسلام
