حروف كروية
استقالة جمال كشفت المحبين والمهرجين
عقب اعلان السيد جمال الوالي استقالته من رئاسة نادي المريخ قلنا انها فرصة لكشف محبي هذا النادي العريق وانها امتحان وتحدي لكل من يعشق هذا الكيان ان يسارع لتقديم الدعم المادي حتي يساهم في تسجيل اللاعبين الجدد الذين يحتاجهم الفريق بغض النظر عن من يدير الامور الان في المجلس لان مصلحة المريخ في الظفر بافضل اللاعبين وان الوقوف علي الرصيف يعني عدم الارتباط الحقيقي بالنادي ولايحتاج للكلام والانتقادات .
وبالفعل كشفت استقالة جمال الوالي حقيقة مجتمع المريخ الذي يبدو انه تغير كثيرا عن ماضيه بعد ان عشنا كثير من المواقف الجميلة حيث كان اهل المريخ يتنادون لتقديم الدعم في كل المواسم حتي وهم علي خلاف مع مجلس الادارة ولااريد ان احكي ان هناك من لرجال لايمدون يدهم لرئيس النادي ورغم ذلك يقفون في مقدمة الداعمين بالمال والفكر.
كشفت استقالة الوالي ان اغلب مجتمع المريخ اصبحت (فلاحته) في الانتقاد بينما هناك قلة ضربت الثمل الحي والرائع في الوفاء وهي تسارع لتقديم الدعم واعني بهم اولا منتدي محبي المريخ الذي تكفل بصفقة تسجيل اللاعب الكمروني ماكسيم وتبعهم نفر من الشباب اطلقوا علي انفسهم شباب المريخ بالتكفل بايجار منزل اللاعبين لمدة عام كامل مع التاثيث الداخلي واتبعو ا القول بالعمل وهم يدفعون مقدم الايجار دليل علي الجدية .
كنا نتوقع من اللجان والكيانات التي تحمل اسم المريخ ان تحزو حزو هذا الشباب بدلا من التهريج والعمل علي احداث فتنة بين جمال وزملائه في المجلس وان تقدم دعما ماليا او تعلن التكفل بتسجيل احد اللاعبين او حتي اعادة تاهيل لاستاد للموسم الجديد واعادته لصورته الجميله بعد الاعتداء الذي تعرض له من جمهور الهلال حتي يصبح بالفعل قلعة ومفخرة وحتي يكون جاهزا للموسم الجديد.
كنا نتوقع من السادة اعضاء المجلس الاستشاري ومع احترامنا لهم ان يبادروا بجمع المال واستغلال علاقاتهم كما كانوا يفعلون في الماضي ولكن يبدو ان كل الذين يرفضون الدعم لهم اجندة مع اعضاء المجلس رغم قناعتي الشخصية بان المجلس الاسشاري لايملك كايقدمه بدليل انه فشل في تنفيذ قراره بتشييد الملعب الرديف واصبح فقط يجتمع عند الحاجة مثله مثل مجالس الاباء في المدارس رغم ان تلك المجالس تقدم الدعم.
من كان قلبه علي المريخ فيبادر بتقديم الدعم كما فعل منتدي المحبين وشباب المريخ الذين اثبتوا انهم بالفعل محبين للمريخ.
حروف خاصة
مرة اخري نقول ان تسجيل هيثم مصطفي وعلاء الدين يوسف للمريخ يمثل قنبلة موقوتة قابلة للانفجار.
استقالة جمال كشفت المحبين والمهرجين
عقب اعلان السيد جمال الوالي استقالته من رئاسة نادي المريخ قلنا انها فرصة لكشف محبي هذا النادي العريق وانها امتحان وتحدي لكل من يعشق هذا الكيان ان يسارع لتقديم الدعم المادي حتي يساهم في تسجيل اللاعبين الجدد الذين يحتاجهم الفريق بغض النظر عن من يدير الامور الان في المجلس لان مصلحة المريخ في الظفر بافضل اللاعبين وان الوقوف علي الرصيف يعني عدم الارتباط الحقيقي بالنادي ولايحتاج للكلام والانتقادات .
وبالفعل كشفت استقالة جمال الوالي حقيقة مجتمع المريخ الذي يبدو انه تغير كثيرا عن ماضيه بعد ان عشنا كثير من المواقف الجميلة حيث كان اهل المريخ يتنادون لتقديم الدعم في كل المواسم حتي وهم علي خلاف مع مجلس الادارة ولااريد ان احكي ان هناك من لرجال لايمدون يدهم لرئيس النادي ورغم ذلك يقفون في مقدمة الداعمين بالمال والفكر.
كشفت استقالة الوالي ان اغلب مجتمع المريخ اصبحت (فلاحته) في الانتقاد بينما هناك قلة ضربت الثمل الحي والرائع في الوفاء وهي تسارع لتقديم الدعم واعني بهم اولا منتدي محبي المريخ الذي تكفل بصفقة تسجيل اللاعب الكمروني ماكسيم وتبعهم نفر من الشباب اطلقوا علي انفسهم شباب المريخ بالتكفل بايجار منزل اللاعبين لمدة عام كامل مع التاثيث الداخلي واتبعو ا القول بالعمل وهم يدفعون مقدم الايجار دليل علي الجدية .
كنا نتوقع من اللجان والكيانات التي تحمل اسم المريخ ان تحزو حزو هذا الشباب بدلا من التهريج والعمل علي احداث فتنة بين جمال وزملائه في المجلس وان تقدم دعما ماليا او تعلن التكفل بتسجيل احد اللاعبين او حتي اعادة تاهيل لاستاد للموسم الجديد واعادته لصورته الجميله بعد الاعتداء الذي تعرض له من جمهور الهلال حتي يصبح بالفعل قلعة ومفخرة وحتي يكون جاهزا للموسم الجديد.
كنا نتوقع من السادة اعضاء المجلس الاستشاري ومع احترامنا لهم ان يبادروا بجمع المال واستغلال علاقاتهم كما كانوا يفعلون في الماضي ولكن يبدو ان كل الذين يرفضون الدعم لهم اجندة مع اعضاء المجلس رغم قناعتي الشخصية بان المجلس الاسشاري لايملك كايقدمه بدليل انه فشل في تنفيذ قراره بتشييد الملعب الرديف واصبح فقط يجتمع عند الحاجة مثله مثل مجالس الاباء في المدارس رغم ان تلك المجالس تقدم الدعم.
من كان قلبه علي المريخ فيبادر بتقديم الدعم كما فعل منتدي المحبين وشباب المريخ الذين اثبتوا انهم بالفعل محبين للمريخ.
حروف خاصة
مرة اخري نقول ان تسجيل هيثم مصطفي وعلاء الدين يوسف للمريخ يمثل قنبلة موقوتة قابلة للانفجار.
