تناقضات دكتور الأمين البرير.!
}أدلى الدكتور الأمين محمد أحمد البرير رئيس نادي الهلال بتصريحات متناقضة للزميلة قوون امس تشبه تماماً حالة الإضطراب التي يعيشها.. وهذا إن دلَّ على شيء إنما يدل على إقتراب رحيل الطاغية الذي تكبَّر وتجبَّر وجعل شعب الهلال يعيش حالة إنقسام غير مسبوقة.. فلم يعد نادي الديمقراطية والحركة الوطنية و«الخريجين الأوائل» هو ذات النادي الذي كان يتجاوز أدب الخلاف بحكمة قيادته وحنكة الرؤساء الذين تعاقبوا على إدارة النادي.. ولا ندري كيف يدَّعي الدكتور الأمين البرير أنه خريج مدرسة الزعيم الطيب عبد الله صاحب المواقف العظيمة والتصرفات الكريمة؟!.
}جاء في خبر صحيفة (قوون): «أكد السيد الأمين البرير رئيس مجلس إدارة نادي الهلال للمقربين إليه أنه أقسم على المصحف بعدم التفكير في شطب كابتن الفريق ونجم خط وسطه هيثم مصطفى. ولكنه رجع وقال: ما حدث مؤخراً من اللاعب يتطلب من مجلس الإدارة إتخاذ قرار قوي يحفظ لنادي الهلال هيبته وتاريخه التليد. مؤكداً أن المجلس كان يعمل على تكريم اللاعب في نهاية الموسم، لكنه إرتضى لنفسه أن يكون ورقة ضغط تستخدمها المعارضة لتنفيذ أجندتها بالإساءة لرئيس الهلال».
}كيف يدَّعي الرجل الذي لا يملك غير الإدعاء أنه أقسم على عدم شطب الكابتن ويخطط لتكريمه نهاية الموسم. وماذا يعني التكريم؟.. وما هي دواعيه طالما أن المؤامرة نجحت في إبعاد الكابتن عن المستطيل الأخضر وأضحت مشاركاته تُحسب بعدد أصابع اليد الواحدة؟!.
}يعيش الأمين البرير والذين يحيطون به حالة من الإضطراب تبدَّت بصورة واضحة في الكتابات الفطيرة التي تعزف بـ«كورالية مدهشة» على وتر أن الكابتن هيثم مصطفى إعتمد في قضيته ـ التي نحسب أنها عادلة ـ على «القيل والقال» في دلالة غير مهذبة لضعف حُجته.. مع أن هذا العهد «الكارثي» هو الوحيد الذي أطَّر لثقافة «قلنا وقالوا» في الهلال!. ويكفي أن بعض المحيطين بالرئيس غير الشرعي كانوا دائماً يلوكون سيرة الكابتن ويأكلون لحمه بالنميمة. فمن منا يمكن أن يتجاوز هكذا محطات في حياته اليومية عندما يعرف أن الآخرين يتحدثون عنه بما لا يحب؟!. كما أن ذاكرتنا لم تُسقط بعد أن المقربين من الرئيس اكدوا أن البرنس «إنتهى» عندما حقق الفريق الفوز بدونه في افريقيا الوسطى.. وتردد ذات القول عندما إنتصر الهلال على الأّهلي شندي في الكونفدرالية.. فجاء أحدهم منفعلاً أمام الرئيس: «هيثم مصطفى دا.. خلاص إنتهى»!.. ثم كان ما بدر من أحد الموظفين الذي تفوَّه بما لا يليق به وبوظيفته. حيث قال: «هيثم دا مفروض بعد دا يحترم نفسو». فكانت الجملة مدخلاً مهماً في خلاف عميق ما زالت آثاره باقية حتى الآن.
فيء أخير
}منع الشرطي المكلف بحراسة بوابة نادي الهلال الكابتن الكبير وليد طاشين من دخول النادي مساء أمس بحجة أنه لا يحمل بطاقة!.
}مُنع وليد طاشين الذي أتى به والده علي طاشين للتوقيع في كشوفات الهلال بدون قيد أو شرط من دخول النادي في عهد الأمين البرير الأغبر ورغم ذلك يتمشدَّق الرجل ويتحدث عن هيبة الهلال!.
}لم تعد هناك هيبة لمقعد رئاسة الهلال بعد أن جلس عليه الذي لا يعرف قيمته.
}هيثم سيدا يا برير...
}نراهن على روح الفانلة الزرقاء لتخطي عقبة المريخ اليوم.. فلابد ان ينتصر اللاعبون لانفسهم اولا.. وللكيان الذي قدم لهم الشهرة والمجد ثانيا.
}قمة الكلاسيكو تاتي على غير العادة.. بلا طعم او نكهة خاصة.
}ومسخّت الكورة
}أدلى الدكتور الأمين محمد أحمد البرير رئيس نادي الهلال بتصريحات متناقضة للزميلة قوون امس تشبه تماماً حالة الإضطراب التي يعيشها.. وهذا إن دلَّ على شيء إنما يدل على إقتراب رحيل الطاغية الذي تكبَّر وتجبَّر وجعل شعب الهلال يعيش حالة إنقسام غير مسبوقة.. فلم يعد نادي الديمقراطية والحركة الوطنية و«الخريجين الأوائل» هو ذات النادي الذي كان يتجاوز أدب الخلاف بحكمة قيادته وحنكة الرؤساء الذين تعاقبوا على إدارة النادي.. ولا ندري كيف يدَّعي الدكتور الأمين البرير أنه خريج مدرسة الزعيم الطيب عبد الله صاحب المواقف العظيمة والتصرفات الكريمة؟!.
}جاء في خبر صحيفة (قوون): «أكد السيد الأمين البرير رئيس مجلس إدارة نادي الهلال للمقربين إليه أنه أقسم على المصحف بعدم التفكير في شطب كابتن الفريق ونجم خط وسطه هيثم مصطفى. ولكنه رجع وقال: ما حدث مؤخراً من اللاعب يتطلب من مجلس الإدارة إتخاذ قرار قوي يحفظ لنادي الهلال هيبته وتاريخه التليد. مؤكداً أن المجلس كان يعمل على تكريم اللاعب في نهاية الموسم، لكنه إرتضى لنفسه أن يكون ورقة ضغط تستخدمها المعارضة لتنفيذ أجندتها بالإساءة لرئيس الهلال».
}كيف يدَّعي الرجل الذي لا يملك غير الإدعاء أنه أقسم على عدم شطب الكابتن ويخطط لتكريمه نهاية الموسم. وماذا يعني التكريم؟.. وما هي دواعيه طالما أن المؤامرة نجحت في إبعاد الكابتن عن المستطيل الأخضر وأضحت مشاركاته تُحسب بعدد أصابع اليد الواحدة؟!.
}يعيش الأمين البرير والذين يحيطون به حالة من الإضطراب تبدَّت بصورة واضحة في الكتابات الفطيرة التي تعزف بـ«كورالية مدهشة» على وتر أن الكابتن هيثم مصطفى إعتمد في قضيته ـ التي نحسب أنها عادلة ـ على «القيل والقال» في دلالة غير مهذبة لضعف حُجته.. مع أن هذا العهد «الكارثي» هو الوحيد الذي أطَّر لثقافة «قلنا وقالوا» في الهلال!. ويكفي أن بعض المحيطين بالرئيس غير الشرعي كانوا دائماً يلوكون سيرة الكابتن ويأكلون لحمه بالنميمة. فمن منا يمكن أن يتجاوز هكذا محطات في حياته اليومية عندما يعرف أن الآخرين يتحدثون عنه بما لا يحب؟!. كما أن ذاكرتنا لم تُسقط بعد أن المقربين من الرئيس اكدوا أن البرنس «إنتهى» عندما حقق الفريق الفوز بدونه في افريقيا الوسطى.. وتردد ذات القول عندما إنتصر الهلال على الأّهلي شندي في الكونفدرالية.. فجاء أحدهم منفعلاً أمام الرئيس: «هيثم مصطفى دا.. خلاص إنتهى»!.. ثم كان ما بدر من أحد الموظفين الذي تفوَّه بما لا يليق به وبوظيفته. حيث قال: «هيثم دا مفروض بعد دا يحترم نفسو». فكانت الجملة مدخلاً مهماً في خلاف عميق ما زالت آثاره باقية حتى الآن.
فيء أخير
}منع الشرطي المكلف بحراسة بوابة نادي الهلال الكابتن الكبير وليد طاشين من دخول النادي مساء أمس بحجة أنه لا يحمل بطاقة!.
}مُنع وليد طاشين الذي أتى به والده علي طاشين للتوقيع في كشوفات الهلال بدون قيد أو شرط من دخول النادي في عهد الأمين البرير الأغبر ورغم ذلك يتمشدَّق الرجل ويتحدث عن هيبة الهلال!.
}لم تعد هناك هيبة لمقعد رئاسة الهلال بعد أن جلس عليه الذي لا يعرف قيمته.
}هيثم سيدا يا برير...
}نراهن على روح الفانلة الزرقاء لتخطي عقبة المريخ اليوم.. فلابد ان ينتصر اللاعبون لانفسهم اولا.. وللكيان الذي قدم لهم الشهرة والمجد ثانيا.
}قمة الكلاسيكو تاتي على غير العادة.. بلا طعم او نكهة خاصة.
}ومسخّت الكورة
