لدغة عقرب النعمان حسن
نحو دورة اولمبية جديدة مبرأة من القوائم
لاول مرة فى تاريخ اللجنة الاولمبية تلتقى الاتحادات العامة قبل جمعيةعمومية دورية انتخالبية وتتواصل لقاءات الاتحادات العامة التى تشكل عضوية الجمعية العمومية للجنة الاولمبية ولا يكون هاجس الشللية والتكتلات والقوائم التى تترك عوامل سالبة فى اداء الاولمبية بما تخلفه من مرا رات القوائم اجتماعات تشارك فيها كل العضوية بلا استثناء الا من يحتم عليهم ظرف معين يتخلفون عن جلسة بعينها ولاول مرة فى تاريخ اللجنة الاولمبية يهتم الحوار بين اعضاء الجمعية فى هموم اللجنة الاولمبية وهموم الاتحادات فى اجواء ودية لم تعرفها اللجنة فى تاريحها الطويل .
قضايا هامة متعددة تهم اللجنة والاتحادات العامة حظيت بنقاش موضوعى وهادى بكل شفافية لم تشهد فيه اى جلسة ملاسانت بين الحضوروحتى عندما يتم تناول من يرشحون انفسهم لمواقع الضباط فى اللجنة للدورة القادمة يتمن تداول الموضوع بكل احترام للمؤسسة الديمقراطية ولاول مرة تسود اوساط الاغلبية العظمى للاتحادات التعامل مع الانتخابات بعيدا عن القوائم التى تزرع بذرة الخلافات بل تجمع الاتحادات على رفضها مبدأ حتى لا تترك اثرا سالبا على اداء اللجنة فلقد امنت كل الاتحادات التعامل مع هذه الجولة بمن هو اكفأ للموقع بعيدا عن مفهوم القوائم الذى كان يسود ويسود(بكسر السين) اجواء الانتخابات مع عدم اسقاط حق الصندوق فى حسم تعدد المرشحين ما لم يجمع الاعضاء عبر الحوار على اى موقع فالاجتكام للديمقراطية هو القيمة الحضارية فى القيم الاولمبية وفى اخلاقيات الديمقراطية بمفهوم متفق عليه لم يشذ عنه اى اتحاد باحترام ما يقضى به صندوق الاقتراع.ولتحذر كل الاتحادات من اى محاولات محدودة لتصنيف المرشحين بالقوائم ولترفض اى تحرك مشبوه كهذا من اى جهة كانت حتى تحافظ الاتحادات على هذا التفاهم الذى حققوه لاول مرة لتبقى النعيير وحدها لكل منصب دون التقيد بما يصوره البعض مجموعات هنا او هناك.
واستطيع ان اؤكد ان امر الانتخابات لم يستحوذ على اهتمام الاجتماعات بالشكل الحاد الذى يروج له البعض فلقد حظيت القضايا الاخرى والتى تتعلق بحاضر اللجنة ومستقبلها وضرورة مراجعة الكثير من همومها بما يطور اللجنة كمؤسسة جامعة للاتحادات اهتماما اكبرمع الاعتبار الكافى لقضايا الاتحادات وما تواجهه من معاناة على كل المستويات والدور الذى يفترض ان تلعبه اللجنة الاولمبية .
وكانت على راس هذه القضايا التى استحوذت على الاهتمام علاقة اللجنة الاولمبية بالمفوضية الاتحادية وبالوزارة الممثل الشرعى للدولة حيث انصب الجدل وتوجهت كل الجهود نحو الوصول لفهم مشترك بصفة خاصة مع السيد وزير الشباب والرياضة والذى يقتضى الموقف ان نسجل له شهادة للتاريخ فلقد كانت هذه اول مرة نشاهد فيها وزيرا متسع الصدر مفتوح الذهن بصدر رحب الامر الذى يؤكد ان اللجنة والاتجادات مقبلة
على مرحلة جديدة عبرعنها الاستاذ الفاتح تاج السر عن حاجة الاطراف المعنية من لجنة اولمبية واتحادات عامة ان تنتظم فى ورش من اجل تحقيق التوافق بعيدا عن تغول اى جهة على اخرى وبما يمكن من تسوية كل المشاكل العالقة بين كل الاطراف المعنية,
لهذا كان كن الطبيعى ان يسجل مجلس الادارة المنعقد ظهر الاربعاء صوت شكر للسيد الوزير ليس لما ابداه او ساهم فيه بتجنيب اى تصعيدات لا ترغب فيها اى جهة ولكن لما ابداه من روح طيبة وجادة للارتقاء بدرجة التنسيق بين الوزارة والهيئات الاهلية التى ظل الوزير طوال اللقاء الذى جمعه بممثلى اللجنة يؤكد على احترامه لاهلية المؤسسات الرياضية وضرورة التوافق بينها مع الاعتبار الكافى لعلاقة هذه المؤسسات بالتنظيمات الدولية دون تغول وباحترام كل طرف لخقوقه المشروعة حسب ما تقتضية المواثيق واللوائح الدولية والتى هى بلا شك تحترم المؤسسات الرسمية بعيدا عن التدخل فى شانها.
لقد استطاع الوزير ان يجنب السودان شر ا ى تصعيد لقضايا لم تكن لتسعد اى جهة كما بشر الاتحادات بان السيد رئيس الجمهورية اصدر قرارا بتسوية كل متاخرات الاشتراكات للاتحادات العامة فى الاتحادات الدولية والتى كانت من اكبر معوقات الاتحادات لانها تحجب عن الاتحادات تلقى الدعم الكبير من الاتحادات الدولية.
بالطبع ستشهد الدورة القادمة --بصرف النظر عن من تاتى بهم الديمقراطية- مرحلة جديدة من حيث النوع وسوف تشهد حوارا جادا مع السيد الوزير ومؤسساته لبحث كافة القضايا العالقة التى تهم اللجنة والاتحادات العامة وما اكثرها .
كل ما يمكن ان اقوله بهذه المناسبة اتمنى الا تغدر بنا السياسىة كما تفعل بما تحدثه من متغيرات تمليها حسايات لا تمت للرياضة بصلة حتى تتمكن اللجنة والاتحادات ان تترجم هذه المرحلة من التفاهم الذى تحقق للاول مرة مع ممثل الدولة الذى تفهم لاول مرة معاناة الاتحادات وياليت الدولة تولى وزيرها الدعم اللازم ولا (تكسر ظهره) لتجاهلها اهمية الرياضة
التهنئة مسبقا لكل من يحوز ثقة الجمعية فى اى موقع كان حتى (نقلب الصفحة) لمرحلة جديدة خارج النص: نفسى افهم ما يكتبه البعض عن الجمعية العمومية ليتهم يعبرون عن انفسهم باللغة الانجليزية ان كانوا يجيدونها ربما نفهم ما يريدون
نحو دورة اولمبية جديدة مبرأة من القوائم
لاول مرة فى تاريخ اللجنة الاولمبية تلتقى الاتحادات العامة قبل جمعيةعمومية دورية انتخالبية وتتواصل لقاءات الاتحادات العامة التى تشكل عضوية الجمعية العمومية للجنة الاولمبية ولا يكون هاجس الشللية والتكتلات والقوائم التى تترك عوامل سالبة فى اداء الاولمبية بما تخلفه من مرا رات القوائم اجتماعات تشارك فيها كل العضوية بلا استثناء الا من يحتم عليهم ظرف معين يتخلفون عن جلسة بعينها ولاول مرة فى تاريخ اللجنة الاولمبية يهتم الحوار بين اعضاء الجمعية فى هموم اللجنة الاولمبية وهموم الاتحادات فى اجواء ودية لم تعرفها اللجنة فى تاريحها الطويل .
قضايا هامة متعددة تهم اللجنة والاتحادات العامة حظيت بنقاش موضوعى وهادى بكل شفافية لم تشهد فيه اى جلسة ملاسانت بين الحضوروحتى عندما يتم تناول من يرشحون انفسهم لمواقع الضباط فى اللجنة للدورة القادمة يتمن تداول الموضوع بكل احترام للمؤسسة الديمقراطية ولاول مرة تسود اوساط الاغلبية العظمى للاتحادات التعامل مع الانتخابات بعيدا عن القوائم التى تزرع بذرة الخلافات بل تجمع الاتحادات على رفضها مبدأ حتى لا تترك اثرا سالبا على اداء اللجنة فلقد امنت كل الاتحادات التعامل مع هذه الجولة بمن هو اكفأ للموقع بعيدا عن مفهوم القوائم الذى كان يسود ويسود(بكسر السين) اجواء الانتخابات مع عدم اسقاط حق الصندوق فى حسم تعدد المرشحين ما لم يجمع الاعضاء عبر الحوار على اى موقع فالاجتكام للديمقراطية هو القيمة الحضارية فى القيم الاولمبية وفى اخلاقيات الديمقراطية بمفهوم متفق عليه لم يشذ عنه اى اتحاد باحترام ما يقضى به صندوق الاقتراع.ولتحذر كل الاتحادات من اى محاولات محدودة لتصنيف المرشحين بالقوائم ولترفض اى تحرك مشبوه كهذا من اى جهة كانت حتى تحافظ الاتحادات على هذا التفاهم الذى حققوه لاول مرة لتبقى النعيير وحدها لكل منصب دون التقيد بما يصوره البعض مجموعات هنا او هناك.
واستطيع ان اؤكد ان امر الانتخابات لم يستحوذ على اهتمام الاجتماعات بالشكل الحاد الذى يروج له البعض فلقد حظيت القضايا الاخرى والتى تتعلق بحاضر اللجنة ومستقبلها وضرورة مراجعة الكثير من همومها بما يطور اللجنة كمؤسسة جامعة للاتحادات اهتماما اكبرمع الاعتبار الكافى لقضايا الاتحادات وما تواجهه من معاناة على كل المستويات والدور الذى يفترض ان تلعبه اللجنة الاولمبية .
وكانت على راس هذه القضايا التى استحوذت على الاهتمام علاقة اللجنة الاولمبية بالمفوضية الاتحادية وبالوزارة الممثل الشرعى للدولة حيث انصب الجدل وتوجهت كل الجهود نحو الوصول لفهم مشترك بصفة خاصة مع السيد وزير الشباب والرياضة والذى يقتضى الموقف ان نسجل له شهادة للتاريخ فلقد كانت هذه اول مرة نشاهد فيها وزيرا متسع الصدر مفتوح الذهن بصدر رحب الامر الذى يؤكد ان اللجنة والاتجادات مقبلة
على مرحلة جديدة عبرعنها الاستاذ الفاتح تاج السر عن حاجة الاطراف المعنية من لجنة اولمبية واتحادات عامة ان تنتظم فى ورش من اجل تحقيق التوافق بعيدا عن تغول اى جهة على اخرى وبما يمكن من تسوية كل المشاكل العالقة بين كل الاطراف المعنية,
لهذا كان كن الطبيعى ان يسجل مجلس الادارة المنعقد ظهر الاربعاء صوت شكر للسيد الوزير ليس لما ابداه او ساهم فيه بتجنيب اى تصعيدات لا ترغب فيها اى جهة ولكن لما ابداه من روح طيبة وجادة للارتقاء بدرجة التنسيق بين الوزارة والهيئات الاهلية التى ظل الوزير طوال اللقاء الذى جمعه بممثلى اللجنة يؤكد على احترامه لاهلية المؤسسات الرياضية وضرورة التوافق بينها مع الاعتبار الكافى لعلاقة هذه المؤسسات بالتنظيمات الدولية دون تغول وباحترام كل طرف لخقوقه المشروعة حسب ما تقتضية المواثيق واللوائح الدولية والتى هى بلا شك تحترم المؤسسات الرسمية بعيدا عن التدخل فى شانها.
لقد استطاع الوزير ان يجنب السودان شر ا ى تصعيد لقضايا لم تكن لتسعد اى جهة كما بشر الاتحادات بان السيد رئيس الجمهورية اصدر قرارا بتسوية كل متاخرات الاشتراكات للاتحادات العامة فى الاتحادات الدولية والتى كانت من اكبر معوقات الاتحادات لانها تحجب عن الاتحادات تلقى الدعم الكبير من الاتحادات الدولية.
بالطبع ستشهد الدورة القادمة --بصرف النظر عن من تاتى بهم الديمقراطية- مرحلة جديدة من حيث النوع وسوف تشهد حوارا جادا مع السيد الوزير ومؤسساته لبحث كافة القضايا العالقة التى تهم اللجنة والاتحادات العامة وما اكثرها .
كل ما يمكن ان اقوله بهذه المناسبة اتمنى الا تغدر بنا السياسىة كما تفعل بما تحدثه من متغيرات تمليها حسايات لا تمت للرياضة بصلة حتى تتمكن اللجنة والاتحادات ان تترجم هذه المرحلة من التفاهم الذى تحقق للاول مرة مع ممثل الدولة الذى تفهم لاول مرة معاناة الاتحادات وياليت الدولة تولى وزيرها الدعم اللازم ولا (تكسر ظهره) لتجاهلها اهمية الرياضة
التهنئة مسبقا لكل من يحوز ثقة الجمعية فى اى موقع كان حتى (نقلب الصفحة) لمرحلة جديدة خارج النص: نفسى افهم ما يكتبه البعض عن الجمعية العمومية ليتهم يعبرون عن انفسهم باللغة الانجليزية ان كانوا يجيدونها ربما نفهم ما يريدون