بالمرصاد
استقالة نجم الدين مرة اخرى
ملاء الاخ نجم الدين المرضى مدير ادارة الرياضة الاتحادية الارض ضجيجا
باستقالته او طلب اعفاؤه من المنصب الذى ترقى له استثنائيا فى اعقاب
تنفيذه الدقيق لفركشة اتحاد العاب وقبله كان قد شكل ثنائيا مع حاج ماجد
سوار بتدنير اتحاد الكرة الذى غاب عنه ربانه الماهر دكنور كمال شداد لا
ذنب سوى طرده لمنسوبى ما يسمى بدائرة المؤتمر الوطنى الذين قدموا لتهنة
الاتحاد باحدى الانجازات وكان رفض شداد للتهنئة من الدائرة المعنية
لانها كانت تدبر بليل لابعاد المجموعة قبل ان ينجحوا فى استقطاب عناصرها
الذين وضح انهم اضعف من خيط العنكبوت للدرجة التى يتقدم فيها وافد جديد
للوزارة لم يتعدى عمره الرياضى العام او العامين ليعلمهم ادب الاستقالة
وهم يستحقوا اكثر من هذه المهانة طالما انهم لا يعرفوا قدر انقسهم
فنجم الدين الذى اراد ان يخلق لنفسه مكانة بعد ان كبله الوزير الجديد
وجعله كما قال لا يجد ما يكرم به الضيوف فاى ضيوف يريد ان يكلامهم وهو
الذى فشل فى توفير اموال تسيير الاتحادات وجعل من نفسه ملاكما وسباحا
وخبير العاب قوى وجمباز يشطب ما يحلو له من قوائم المشاركات الخارجية
ويصادق لمن لا يستحق طالما ان لحيته مطلوقة باهمال وان البعثة لا تضم
عنصرا نسائيا وفق توجه الدولة وضد رغبة الاتحادات القارية
فنجم الدين الذى يتباكى على نقاط زامبيا كان سببا رئيسا فى فضائح السودان
بلندن عندما تدخل لاقصاء قيادة اتحاد العاب القوى المفترض ان يدافع عن
سمعة السودان وفضية بكين لماذا توارى خجلا وراؤ الفاجعة وانتظر الناس
لياكلوا لحم اللجنة الاولمبية المتسبب الثانى فى الفاجعة
الم يخرق نجم الدين القانون ويستغل سلطاته كمدير لادارة الرياضة وينصب
نفسه اعلى من المفوضية يتابع انتخابات العاب القوى دون غيرها كانه اعد
بحثا فى الناحية وجلس لمناقشته لماذا لم تشكيه المغوضية ولم تمنعه من
حضور الاقتراع وسكتت هى وهو على الواقعة التى تعتبر افظع بملايين المرات
غن فقدان نقاط زامبيا
مرصد اخير
اذا لم يتراجع نجم الدين فخير وبركة وان تراجع فهو مامول من امثال منسوبى
الحزب الحاكم ولكن هل مرتبه سيستقيل معه ومن الذى سيقرر فى شان الاغفاء
لانه معين من قبل الرئيس
واقول اخيرا لنجم الدين ان السانحة مواتية لتكفير السيئات ليس بالحج ولكن
بالانتصار قدر المستطاع لما يمليه واجب لوظيفة
الا هل بلغت اللهم فاشهد
استقالة نجم الدين مرة اخرى
ملاء الاخ نجم الدين المرضى مدير ادارة الرياضة الاتحادية الارض ضجيجا
باستقالته او طلب اعفاؤه من المنصب الذى ترقى له استثنائيا فى اعقاب
تنفيذه الدقيق لفركشة اتحاد العاب وقبله كان قد شكل ثنائيا مع حاج ماجد
سوار بتدنير اتحاد الكرة الذى غاب عنه ربانه الماهر دكنور كمال شداد لا
ذنب سوى طرده لمنسوبى ما يسمى بدائرة المؤتمر الوطنى الذين قدموا لتهنة
الاتحاد باحدى الانجازات وكان رفض شداد للتهنئة من الدائرة المعنية
لانها كانت تدبر بليل لابعاد المجموعة قبل ان ينجحوا فى استقطاب عناصرها
الذين وضح انهم اضعف من خيط العنكبوت للدرجة التى يتقدم فيها وافد جديد
للوزارة لم يتعدى عمره الرياضى العام او العامين ليعلمهم ادب الاستقالة
وهم يستحقوا اكثر من هذه المهانة طالما انهم لا يعرفوا قدر انقسهم
فنجم الدين الذى اراد ان يخلق لنفسه مكانة بعد ان كبله الوزير الجديد
وجعله كما قال لا يجد ما يكرم به الضيوف فاى ضيوف يريد ان يكلامهم وهو
الذى فشل فى توفير اموال تسيير الاتحادات وجعل من نفسه ملاكما وسباحا
وخبير العاب قوى وجمباز يشطب ما يحلو له من قوائم المشاركات الخارجية
ويصادق لمن لا يستحق طالما ان لحيته مطلوقة باهمال وان البعثة لا تضم
عنصرا نسائيا وفق توجه الدولة وضد رغبة الاتحادات القارية
فنجم الدين الذى يتباكى على نقاط زامبيا كان سببا رئيسا فى فضائح السودان
بلندن عندما تدخل لاقصاء قيادة اتحاد العاب القوى المفترض ان يدافع عن
سمعة السودان وفضية بكين لماذا توارى خجلا وراؤ الفاجعة وانتظر الناس
لياكلوا لحم اللجنة الاولمبية المتسبب الثانى فى الفاجعة
الم يخرق نجم الدين القانون ويستغل سلطاته كمدير لادارة الرياضة وينصب
نفسه اعلى من المفوضية يتابع انتخابات العاب القوى دون غيرها كانه اعد
بحثا فى الناحية وجلس لمناقشته لماذا لم تشكيه المغوضية ولم تمنعه من
حضور الاقتراع وسكتت هى وهو على الواقعة التى تعتبر افظع بملايين المرات
غن فقدان نقاط زامبيا
مرصد اخير
اذا لم يتراجع نجم الدين فخير وبركة وان تراجع فهو مامول من امثال منسوبى
الحزب الحاكم ولكن هل مرتبه سيستقيل معه ومن الذى سيقرر فى شان الاغفاء
لانه معين من قبل الرئيس
واقول اخيرا لنجم الدين ان السانحة مواتية لتكفير السيئات ليس بالحج ولكن
بالانتصار قدر المستطاع لما يمليه واجب لوظيفة
الا هل بلغت اللهم فاشهد