بيان مجلس الصحافة ادانة لنفسه
هل ارسلت هئية المجلس مندوبين لحضور مباراة الاحداث ؟
المحكمة رفضت الدعوى فكيف ستقبلها دون اضافة مستندات جديدة يا شمو ؟
كتب الصادق مصطفى الشيخ
قال مجلس الصحافة والمطبوعات الصحفية انه حول صحف رياضية وصحافيين
رياضيين الى المحكمة وذلك على خلفية الاحداث الاخيرة التى شهدها ملعب
نادى المريخ رغم ان احداثا سبقتها قبل شهرين لم يصدر خلالها المجلس اى
بيان او يوجه ملاحظات للصحافة والصحافيين وفق دوره القانونى
وقد ذكر رئيس المجلس البروفيسور على شمو فى تصريحات صحافيه ان دورهم
ينحصر فى المحاسبة وفق قرارات الهيئة الرقابية بالمجلس ولانها لم تنظر اى
شكوى كان بيانه الاخير مثير للشكوك والتدخل فى اختصاصاته من قبل بعض
الجهات التى لا يستبعد ان يكون المجلس فقط ارسل الملفات للمحكمة عبر
السيرك الخاص به
والغريبة ان العقاب شمل هذه المرة حتى المسئولين عن الصحف وفق ما ورد فى
البيان الصادر من المجلس الذى لم يرسل احدا من منسوبيه للاستاد ليرى ما
حدث ولكنه اكد فى البيان ضلوع الصحافة فى لعب دور فى احداث مباراة القمة
وكشف البيان ان المجلس فى اجتماعه يوم 26 سبتمبر ناقش التاثير السالب
الذى قامت به الصحافة الرياضية خلال الايام القليلة الماضية والذى امتد
وفق البيان ليثير الراى العام ويهدد الامن مما قاد مشجعى الاندية الى
الخروج عن الضبط والنظام والمحافظة على السلوك الرياضى القويم بل هدد حتى
الرسالة التى يطلع بها النشاط الرياضى لذا قررت هيئة الصحافة بالمجلس
بعد فشل كل محاولاتها السابقة احالة عدد من الصحف والصحافيين الى المحاكم
وفق المادة 35 من قانون الصحافة التى تنص على سحب التراخيص وايقاف الصحفى
مدى الحياة
انتهى بيان المجلس الذى نرى فيه الغرابة كلها حيث انه اعترف بانه كان
ينتظر السانحة لايقاع العقوبات التى رفضتها المحكمة واعادت الصحاين وهو
ذات الذى سيحدث طالما ان القانون لم يعدل وللقضاء سابقة شطب دعوى المجلس
الذى حمل الصحافة مسئولية تهديد الامن وعدم الانضباط والسلوك القويم وهى
مهام ليست من اختصاص الصحافة عموما ناهيك عن الرياضية فهناك هيئات قائمة
بقانون مثل الامن الذى لو كان يتهدد حقا من كتابات الصحف فى اوقات محددة
وليست حملات منظمة لتدخلت كذلك هناك هيئة ترقية السلوك الحضرى والنظام
العام والشرطة وامن الملاعب وغيرها وان فشل مجلس على شمو فى ايراد اى
سالبة تذكر ضد الصحافة الرياضية فليس من حقه الصاق التهم جزافا بالصحافة
والصحاقيين فان كانت فى شكاويه السابقة ضدهم اشخاص معروفون فقد صمت بعضهم
هذه المرة وكتب اخرون فهل معنى ذلك ان كل الصحافة الرياضية سيدخل قفص
اتهامات المجلس ؟
انه الافلاس والعياذ بالله
هل ارسلت هئية المجلس مندوبين لحضور مباراة الاحداث ؟
المحكمة رفضت الدعوى فكيف ستقبلها دون اضافة مستندات جديدة يا شمو ؟
كتب الصادق مصطفى الشيخ
قال مجلس الصحافة والمطبوعات الصحفية انه حول صحف رياضية وصحافيين
رياضيين الى المحكمة وذلك على خلفية الاحداث الاخيرة التى شهدها ملعب
نادى المريخ رغم ان احداثا سبقتها قبل شهرين لم يصدر خلالها المجلس اى
بيان او يوجه ملاحظات للصحافة والصحافيين وفق دوره القانونى
وقد ذكر رئيس المجلس البروفيسور على شمو فى تصريحات صحافيه ان دورهم
ينحصر فى المحاسبة وفق قرارات الهيئة الرقابية بالمجلس ولانها لم تنظر اى
شكوى كان بيانه الاخير مثير للشكوك والتدخل فى اختصاصاته من قبل بعض
الجهات التى لا يستبعد ان يكون المجلس فقط ارسل الملفات للمحكمة عبر
السيرك الخاص به
والغريبة ان العقاب شمل هذه المرة حتى المسئولين عن الصحف وفق ما ورد فى
البيان الصادر من المجلس الذى لم يرسل احدا من منسوبيه للاستاد ليرى ما
حدث ولكنه اكد فى البيان ضلوع الصحافة فى لعب دور فى احداث مباراة القمة
وكشف البيان ان المجلس فى اجتماعه يوم 26 سبتمبر ناقش التاثير السالب
الذى قامت به الصحافة الرياضية خلال الايام القليلة الماضية والذى امتد
وفق البيان ليثير الراى العام ويهدد الامن مما قاد مشجعى الاندية الى
الخروج عن الضبط والنظام والمحافظة على السلوك الرياضى القويم بل هدد حتى
الرسالة التى يطلع بها النشاط الرياضى لذا قررت هيئة الصحافة بالمجلس
بعد فشل كل محاولاتها السابقة احالة عدد من الصحف والصحافيين الى المحاكم
وفق المادة 35 من قانون الصحافة التى تنص على سحب التراخيص وايقاف الصحفى
مدى الحياة
انتهى بيان المجلس الذى نرى فيه الغرابة كلها حيث انه اعترف بانه كان
ينتظر السانحة لايقاع العقوبات التى رفضتها المحكمة واعادت الصحاين وهو
ذات الذى سيحدث طالما ان القانون لم يعدل وللقضاء سابقة شطب دعوى المجلس
الذى حمل الصحافة مسئولية تهديد الامن وعدم الانضباط والسلوك القويم وهى
مهام ليست من اختصاص الصحافة عموما ناهيك عن الرياضية فهناك هيئات قائمة
بقانون مثل الامن الذى لو كان يتهدد حقا من كتابات الصحف فى اوقات محددة
وليست حملات منظمة لتدخلت كذلك هناك هيئة ترقية السلوك الحضرى والنظام
العام والشرطة وامن الملاعب وغيرها وان فشل مجلس على شمو فى ايراد اى
سالبة تذكر ضد الصحافة الرياضية فليس من حقه الصاق التهم جزافا بالصحافة
والصحاقيين فان كانت فى شكاويه السابقة ضدهم اشخاص معروفون فقد صمت بعضهم
هذه المرة وكتب اخرون فهل معنى ذلك ان كل الصحافة الرياضية سيدخل قفص
اتهامات المجلس ؟
انه الافلاس والعياذ بالله
