بالمرصاد
الصادق مصطفى الشيخ
صمت الإعلام الأولمبى
الصمت الذى يخيم على اللجنة الاعلامية باللجنة الاولمبية التى كانت تملأ
الارض جورا بتكفلها بالنفى والتصحيح لكل اخطاء اهل اللجنة من اورنيك
اللجنة الطبية الذى رشحو به اللواء الفاتح عبد العال لعضوية اللجان
الوطنية العربية وهو ليس طبيبا لفشل اللجنة فى تسفير شاب وشابة لليونان
رغم استعداد العشرات للسفر على النفقة الخاصة
هذا الصمت المريب ينم على ان وراء الاكمة قنبلة تعادل قنبلة منزل طارق
جحا التى افشل مفعولها بمهنية عالية اللواء عبد العال نفسه والذى يفترض
ان ينالوا منه انتقاما على تلك الفعلة التى ذهب على اثرها رئيسا لبعثة
لندن رغم القسم والطلاق الذى سمعناه اتبان تنفيس القنبلة
التقرير الذى اسماه الزميل طارق أحمد المصطفى بتقرير الهنا اظنه لحق بالعربة
التيكو خاصة اللجنة الاولمبية السابقة التى اختفت فى ظروف غامضة وعندما سئل
الفاتح عبد العال نفسه والذى كان سكرتيرا انذاك عنها قال انها وقعت فى
البحر كان يقتادها احد المقربين منه وهو حى يرزق لكن التيكو لحقت بامات
طه والغريبة ان اللجنة لم تبلغ الشرطة ولا عمال الانقاذ النهرى لان
الفاتح لا يعرف اتجاه العربة ولا مكان الغرق ولا حتى اسباب ايصال سيارة
اللجنة للنيل وهى لا تحمل سوى شخصين الاول قال انه تركها جوار الجامعة
بعد ان تعذر اصلاحها والثانى قال كلما قاله (عمى ) صحيح
والان ستقول اللجنة الاعلامية والسكرتير كلما قاله الفاتح فى التقرير
صحيح لان السودان اصلا لم يكن له استعداد للمشاركة بعد ان تم حشو القرية
الاولمبية باهل تحالف التدمير (ه _ م _ ف _ س) ليخرج عليهم كاكى فاضحا
امرهم بانه لم يذوق الطعام الا بعد يومين من وصوله واذا علمنا ان مكى غير
معتمد يكون هو الذى حول تذاكر اطعامه فى ظل ثلاث قادة باسم اللجنة لكاكى
واخوانه
نحن لا ننتظر تقرير فالحال يغنى عن السؤال لكنا نشير لما ظل يفلق به
رؤسنا من ملاؤ الارض جورا بعد هزيمتهم للعدالة على امل ارضاء ربائب
نعمهم وها هم قد بداوا فى تشكيل كتيبة جديدة وفى انتظار اعفاء الكتيبة
الحالية التى ادمنت الفشل
غدا نتحدث عن السكرتير الاصمت والايام الاخيرة فابقوا معنا
الصادق مصطفى الشيخ
صمت الإعلام الأولمبى
الصمت الذى يخيم على اللجنة الاعلامية باللجنة الاولمبية التى كانت تملأ
الارض جورا بتكفلها بالنفى والتصحيح لكل اخطاء اهل اللجنة من اورنيك
اللجنة الطبية الذى رشحو به اللواء الفاتح عبد العال لعضوية اللجان
الوطنية العربية وهو ليس طبيبا لفشل اللجنة فى تسفير شاب وشابة لليونان
رغم استعداد العشرات للسفر على النفقة الخاصة
هذا الصمت المريب ينم على ان وراء الاكمة قنبلة تعادل قنبلة منزل طارق
جحا التى افشل مفعولها بمهنية عالية اللواء عبد العال نفسه والذى يفترض
ان ينالوا منه انتقاما على تلك الفعلة التى ذهب على اثرها رئيسا لبعثة
لندن رغم القسم والطلاق الذى سمعناه اتبان تنفيس القنبلة
التقرير الذى اسماه الزميل طارق أحمد المصطفى بتقرير الهنا اظنه لحق بالعربة
التيكو خاصة اللجنة الاولمبية السابقة التى اختفت فى ظروف غامضة وعندما سئل
الفاتح عبد العال نفسه والذى كان سكرتيرا انذاك عنها قال انها وقعت فى
البحر كان يقتادها احد المقربين منه وهو حى يرزق لكن التيكو لحقت بامات
طه والغريبة ان اللجنة لم تبلغ الشرطة ولا عمال الانقاذ النهرى لان
الفاتح لا يعرف اتجاه العربة ولا مكان الغرق ولا حتى اسباب ايصال سيارة
اللجنة للنيل وهى لا تحمل سوى شخصين الاول قال انه تركها جوار الجامعة
بعد ان تعذر اصلاحها والثانى قال كلما قاله (عمى ) صحيح
والان ستقول اللجنة الاعلامية والسكرتير كلما قاله الفاتح فى التقرير
صحيح لان السودان اصلا لم يكن له استعداد للمشاركة بعد ان تم حشو القرية
الاولمبية باهل تحالف التدمير (ه _ م _ ف _ س) ليخرج عليهم كاكى فاضحا
امرهم بانه لم يذوق الطعام الا بعد يومين من وصوله واذا علمنا ان مكى غير
معتمد يكون هو الذى حول تذاكر اطعامه فى ظل ثلاث قادة باسم اللجنة لكاكى
واخوانه
نحن لا ننتظر تقرير فالحال يغنى عن السؤال لكنا نشير لما ظل يفلق به
رؤسنا من ملاؤ الارض جورا بعد هزيمتهم للعدالة على امل ارضاء ربائب
نعمهم وها هم قد بداوا فى تشكيل كتيبة جديدة وفى انتظار اعفاء الكتيبة
الحالية التى ادمنت الفشل
غدا نتحدث عن السكرتير الاصمت والايام الاخيرة فابقوا معنا