لدغة عقرب النعمان
كيف تنبت الارض زرعا مثمرافى الحشائش الفاسدة
الحلقة-2- صح النوم يا وزارة
فى الحلقة الاولى حددت الاساسيات الثلاثة التى تحكم الرياضة وهى الدستور الذى يحكم القانون ولائحة الاتحاد الدولى الذى يحكم الرياضة عالميا ثم اخيرا فى الدرجة الثانية النظام الاساسى الذى يحكم الاتحاد الرياضى والذى يفترض فيه ان ياتى متوافقا مع قانون الدولة ومع اللائحة الدولية واوضحت كيف ان الاوضاع عندنا (مقلوبة) حيث يتسيد النظام الاساسى على القانون وعلى اللوائح الدولية ويستغل كل واحد منهما للضغط على الثانى لتمرير اجندته حيث يتهددالفيفا بقانون الرياضة ويتهدد السلطة بلائحة الفيفا ليبقى مخالفا الاثنين:
ومواصلة للحديث عن كرة القدم تحديدا اوضحت ان السبب فى هذا الامر ان الدولة تخلت عن سلطتها فى وضع الهيكل الرياضى واستسلمت للواقع الذى نشا تاريخيا بصفة عشوائية ليفرض نفسه فى نهاية الامر وهو للواقع الذى وصفه رحمة الله عليه ابوالعائلة بالبروس لهذا كان اختيارى لعنوان هذه الحلقة)كيف تنبت الارض زرعا مثمرا وسط الحشائش الفاسدة) اى البروس لانها لكى تثمر لابد من تنظيف الارض من البروس حتى تثمر زرعا مفيدا وهذا لن يتحقق الا بممارسة الدولة لحقها فى هيكلة الرياضة لانها فى الاصل لم تكن هى التى حددت هذا الهيكل خاصة ان الفرصة مواتية لاول مرة والدستور الذى ظل مهملا من ادارة الرياضة و لائحة الفيفا من جهة ثانية التقيا قى نقطة هامة عندما قررت الفيفا انه لايحق لاى نادى ان يشارك خارجيا مالم يحمل الر خصة بينما الدستور حدد بشكل قاطع ان النشاط الرياضى من سلطة الولايات وان التنظيم المركزى يعنى فقط بالعلاقات والمشاركات الدولية وبهذ اعد المسرح للدولة لتعيد هيكلةلاعادة كرة القدم بما يفصل النشاط المحلى عن الاندية المؤهلة بالرخصة للمشاركة خارجيا والتى يجب ان يتكون الاتحاد العام منها وان تكون جمعيته من هذه الاندية واخلاء سبيل الاتحادات المحلية لتتفرغ للاشراف على النشاط المحلى على مستوى الولاية حسب الدستور ليكتب بهذا نهايىة هذا الهيكل العشوائى الذى دمج النشاط المحلى بالقومى مما تسبب فشله على المستويين فى الجانب التربوى وفى رفع راية السودان قاريا او عالميا.
نجاح الكرة خارجية لايتحقق الا بالتركيز بصفة خاصة على المواهب المميزة وهذا لايمكن ان يتحقق بهيكل مشتت فى هذا الكم الهائل من الاندية واللاعبين المنضوين تحت الاتحاد كما هو الحال فى السودان ولو اخضعنا الامر لمقارنة مع الانظمة الرياضية فى الدول العربية لادركنا السر فى تقدم هذه الدول بينما تتقهقر الكرة السودانية.
الهيكل الرياضى السودانى الذى بدا فى مطلع الخمسينات بعددمحدود من الاندية وامتد لتكوين ستة اتحادات محلية تجمعت فيما سمى بالاتحاد العام دعونا ننظر كيف انتشر هذا البروس بان نقف مع الكم الهائل من الاتحادات ومن الاندية واعدداللاعبين المنضوين تحت الاتحاد العام ولايزال قابل للزيادة.
فمن ثلاثة مناطق فى العاصمة انخرطت فى اتحاد محلى واحد لستة اتحادات ليتضاعف العدد حتى بلغ 53 اتحادا قبل انفصال الجنوب وبعد الانفصال47 اتحاد محلى تتبع كل منها مناطق فرعية والباب مفتوح لمضاعفة العدد الذى يستحق منا وقفة فاحصة ومقارنة مع الواقع فى الدول العربية.
بالرغم من عدم وجود مرجعية احصائية موثقة الا ان كل الاجتهادات التى تمت فى هذا الموضوع تؤكد حجم الخلل فى بنيتنا الرايضية بهذا الهيكل الخرب.
فى احصضاءات الفيفا والتى يفترض ان يكون مصدرها الاتحاد جاء فيها ان عدد الاندية السودانية المنخرطة فى الاتحاد 4400 نادى(وان ورد الرقم خطا 440) وعدد اللاعبين 46ألف لاعب وفى دراسة اعدها الاستاذ عصام عطا مديردائرة الرياضة السابق بالوزارة سنة 2009 جاء فيها ان عدد اللاعبين 62الف لاعب والاندية 2412 نادى وفى احصائات اخرى ان عدد الاندية ثلاثة ألف نادى وعدداللاعبين 75الف لاعب واكيد ان الارقام الحالية تجاوزت هذه الاعداد رغم تضاربها مع ملاحظة ان عدد اللاعبين لا يتضمن المراحل السنية لعدم وجودها فى النظام الكروى.
لكم ان تحسبوا كم من الاداريين والحكام والمدربين الذين يحتاجهم هذا العدد من الاندية واللاعبين المنضوين تحت الفيفا طالما انهم منتسبون للاتحاد عضو الفيفا,
ترى كم المال مطلوب من الاتحاد لمقابلة هذا الحجم من الترهلل بسسب الهيكل العشوائى .وماذا يفعل اداريون يزيد عددهم عن الستين الف غر صنع المشاكل والصراعات
ماذا عن الدول العربية؟
مصر الى يبغ عددسكانها ثلاثة اضعاف السودان عدد الاندية المنضوية فى الاتحاد المصرى لايزيد عن الخمسين ناديا والقاهرة التى يزيدعدد سكانها عن نصف سكان السودان لايزيد عدد انديتها المنضوية تحت الاتحاد عن ستتة اندية. ولا يصل عدد اللاعبين الكبار فى مصر عن 1500 لاعب. ويدير الكرة اتحاد واحد فقط ووتكون جمعيته العمومية من ممثلى الاندية.
السعودية عدد الاندية 153 ناديا فقط وعدد اللاعبين 15144 لاعبا شاملة اربعة مراحل سنية ويديرها اتحاد واحد ممنثصلبة فيه الامدية
مراحل سنية
وهكذا الحال: عمان 43 نادى و861 لاعب والامارات 31 ناديا و1776لاعب والكويت 40نادى و2200 نادى والعراق 1190 نادى و 6000 لاعب وهكذا الحال فى بقية الدول العربية لو ان المجال اتسع لهامع ملاحظة ان كل هذه الدول تضم قائمة لاعبيها المراحل السنية.
ولكم ان تقارنوا بالرغم من عدم وجود ارقام مالية نفصيلية ترى ماذا يكون الحال لو قارنا ما توفره هذه الدول من المال لهذا العدد المحدد مقارنة مع المال الذى يتوفر للكم الهائل فى السودان.
لاشك سترون العجب
اواصل فى الحلقة القادمة
.
خارج النص:
رسشالة لمن تخفى تحت اسم سامى فى تعقيبه على ما سطرته حول رفع الاثقال واقول له الحمدلله الرسالة وصلت
اما الاخ سامر فى نعقيبه على ما سطرته حول رفع الاثقال ولما لم يجد ما يقوله حول الوقائع التى ذكرتها ادعى اننى ادافع عن اللواء عبدالعال ولو اننى ادافع عنه لقلت انه برئ من مما وجه له من اتهامات ولكنى ولازلت اقول انه لايحق لاى جهة وبصفة خاصة الصحفى ان يدين شخص بالفساد المالى او يبرئه مالم تثبت ادانته من الجهة المختصة وهى المراجع العام وهو ما لم يحدث حتى الان . لهذا يبقى رايى رهين بتقرير المراجع العام وما اوردته من وقائع سبق للواء عبدالعال ان اوضحها بنفسه فى لقاء صحفى فى صحيفة الموج الازرق
كما انه ادعى اننى ادافع عن المفوضية التى اتهمت بالتواطؤ لعدم اجراء التحقيق فكيف ادافع عن من خطأته فى ان يكون لجنة تحقيق فى شان ليس من اختصاصه وانما من اختصاص المراجع لهذا ان برأ حديثى المفوضية من التواطؤ فلقد اثبت عليها مخالفة اخطر وهى النظر فى شكوى ليس من اختصاصها وان تعلن عن تكوين لجنة للتحقيق فى شان مالى من اختصاص المراجع العام لهذا فان كان هناك تواطؤ من المفوضية فهو فى قبولها الشكوى وتكوين لجنة للتحقيق فى قضية خارج اختصاصها وكان عليها ان تلزم الشاكى ليكمل الاجراءات وقد طلبمنها اللواء عبيدالعال ذلك حتى يتمكن المراجع من اداء واجبه ليحق لها عندئذ التدخل لو اثبت تقرير المراجع الاتهامات لان الذى عطل المراجعة هو الشاكى نفسه وهذا وضع غير طبيعى
اما ثالثة الاثافى فهذه اول مرة اسمع رايا يرفض للصحفى ان يدلى براى فى موضوع عام مالم تكن له علاقة شخصية به وكيف اذن لمن سطروا عشرات المقالات فى نفس الموضوع فما هى علاقتهم بالامر غير انهم صحفيين
سؤال برئ:هل هناك فرق بين سامر وسامى غير الحرف الاخير حتى الحركى لا تجيده يا انت
كيف تنبت الارض زرعا مثمرافى الحشائش الفاسدة
الحلقة-2- صح النوم يا وزارة
فى الحلقة الاولى حددت الاساسيات الثلاثة التى تحكم الرياضة وهى الدستور الذى يحكم القانون ولائحة الاتحاد الدولى الذى يحكم الرياضة عالميا ثم اخيرا فى الدرجة الثانية النظام الاساسى الذى يحكم الاتحاد الرياضى والذى يفترض فيه ان ياتى متوافقا مع قانون الدولة ومع اللائحة الدولية واوضحت كيف ان الاوضاع عندنا (مقلوبة) حيث يتسيد النظام الاساسى على القانون وعلى اللوائح الدولية ويستغل كل واحد منهما للضغط على الثانى لتمرير اجندته حيث يتهددالفيفا بقانون الرياضة ويتهدد السلطة بلائحة الفيفا ليبقى مخالفا الاثنين:
ومواصلة للحديث عن كرة القدم تحديدا اوضحت ان السبب فى هذا الامر ان الدولة تخلت عن سلطتها فى وضع الهيكل الرياضى واستسلمت للواقع الذى نشا تاريخيا بصفة عشوائية ليفرض نفسه فى نهاية الامر وهو للواقع الذى وصفه رحمة الله عليه ابوالعائلة بالبروس لهذا كان اختيارى لعنوان هذه الحلقة)كيف تنبت الارض زرعا مثمرا وسط الحشائش الفاسدة) اى البروس لانها لكى تثمر لابد من تنظيف الارض من البروس حتى تثمر زرعا مفيدا وهذا لن يتحقق الا بممارسة الدولة لحقها فى هيكلة الرياضة لانها فى الاصل لم تكن هى التى حددت هذا الهيكل خاصة ان الفرصة مواتية لاول مرة والدستور الذى ظل مهملا من ادارة الرياضة و لائحة الفيفا من جهة ثانية التقيا قى نقطة هامة عندما قررت الفيفا انه لايحق لاى نادى ان يشارك خارجيا مالم يحمل الر خصة بينما الدستور حدد بشكل قاطع ان النشاط الرياضى من سلطة الولايات وان التنظيم المركزى يعنى فقط بالعلاقات والمشاركات الدولية وبهذ اعد المسرح للدولة لتعيد هيكلةلاعادة كرة القدم بما يفصل النشاط المحلى عن الاندية المؤهلة بالرخصة للمشاركة خارجيا والتى يجب ان يتكون الاتحاد العام منها وان تكون جمعيته من هذه الاندية واخلاء سبيل الاتحادات المحلية لتتفرغ للاشراف على النشاط المحلى على مستوى الولاية حسب الدستور ليكتب بهذا نهايىة هذا الهيكل العشوائى الذى دمج النشاط المحلى بالقومى مما تسبب فشله على المستويين فى الجانب التربوى وفى رفع راية السودان قاريا او عالميا.
نجاح الكرة خارجية لايتحقق الا بالتركيز بصفة خاصة على المواهب المميزة وهذا لايمكن ان يتحقق بهيكل مشتت فى هذا الكم الهائل من الاندية واللاعبين المنضوين تحت الاتحاد كما هو الحال فى السودان ولو اخضعنا الامر لمقارنة مع الانظمة الرياضية فى الدول العربية لادركنا السر فى تقدم هذه الدول بينما تتقهقر الكرة السودانية.
الهيكل الرياضى السودانى الذى بدا فى مطلع الخمسينات بعددمحدود من الاندية وامتد لتكوين ستة اتحادات محلية تجمعت فيما سمى بالاتحاد العام دعونا ننظر كيف انتشر هذا البروس بان نقف مع الكم الهائل من الاتحادات ومن الاندية واعدداللاعبين المنضوين تحت الاتحاد العام ولايزال قابل للزيادة.
فمن ثلاثة مناطق فى العاصمة انخرطت فى اتحاد محلى واحد لستة اتحادات ليتضاعف العدد حتى بلغ 53 اتحادا قبل انفصال الجنوب وبعد الانفصال47 اتحاد محلى تتبع كل منها مناطق فرعية والباب مفتوح لمضاعفة العدد الذى يستحق منا وقفة فاحصة ومقارنة مع الواقع فى الدول العربية.
بالرغم من عدم وجود مرجعية احصائية موثقة الا ان كل الاجتهادات التى تمت فى هذا الموضوع تؤكد حجم الخلل فى بنيتنا الرايضية بهذا الهيكل الخرب.
فى احصضاءات الفيفا والتى يفترض ان يكون مصدرها الاتحاد جاء فيها ان عدد الاندية السودانية المنخرطة فى الاتحاد 4400 نادى(وان ورد الرقم خطا 440) وعدد اللاعبين 46ألف لاعب وفى دراسة اعدها الاستاذ عصام عطا مديردائرة الرياضة السابق بالوزارة سنة 2009 جاء فيها ان عدد اللاعبين 62الف لاعب والاندية 2412 نادى وفى احصائات اخرى ان عدد الاندية ثلاثة ألف نادى وعدداللاعبين 75الف لاعب واكيد ان الارقام الحالية تجاوزت هذه الاعداد رغم تضاربها مع ملاحظة ان عدد اللاعبين لا يتضمن المراحل السنية لعدم وجودها فى النظام الكروى.
لكم ان تحسبوا كم من الاداريين والحكام والمدربين الذين يحتاجهم هذا العدد من الاندية واللاعبين المنضوين تحت الفيفا طالما انهم منتسبون للاتحاد عضو الفيفا,
ترى كم المال مطلوب من الاتحاد لمقابلة هذا الحجم من الترهلل بسسب الهيكل العشوائى .وماذا يفعل اداريون يزيد عددهم عن الستين الف غر صنع المشاكل والصراعات
ماذا عن الدول العربية؟
مصر الى يبغ عددسكانها ثلاثة اضعاف السودان عدد الاندية المنضوية فى الاتحاد المصرى لايزيد عن الخمسين ناديا والقاهرة التى يزيدعدد سكانها عن نصف سكان السودان لايزيد عدد انديتها المنضوية تحت الاتحاد عن ستتة اندية. ولا يصل عدد اللاعبين الكبار فى مصر عن 1500 لاعب. ويدير الكرة اتحاد واحد فقط ووتكون جمعيته العمومية من ممثلى الاندية.
السعودية عدد الاندية 153 ناديا فقط وعدد اللاعبين 15144 لاعبا شاملة اربعة مراحل سنية ويديرها اتحاد واحد ممنثصلبة فيه الامدية
مراحل سنية
وهكذا الحال: عمان 43 نادى و861 لاعب والامارات 31 ناديا و1776لاعب والكويت 40نادى و2200 نادى والعراق 1190 نادى و 6000 لاعب وهكذا الحال فى بقية الدول العربية لو ان المجال اتسع لهامع ملاحظة ان كل هذه الدول تضم قائمة لاعبيها المراحل السنية.
ولكم ان تقارنوا بالرغم من عدم وجود ارقام مالية نفصيلية ترى ماذا يكون الحال لو قارنا ما توفره هذه الدول من المال لهذا العدد المحدد مقارنة مع المال الذى يتوفر للكم الهائل فى السودان.
لاشك سترون العجب
اواصل فى الحلقة القادمة
.
خارج النص:
رسشالة لمن تخفى تحت اسم سامى فى تعقيبه على ما سطرته حول رفع الاثقال واقول له الحمدلله الرسالة وصلت
اما الاخ سامر فى نعقيبه على ما سطرته حول رفع الاثقال ولما لم يجد ما يقوله حول الوقائع التى ذكرتها ادعى اننى ادافع عن اللواء عبدالعال ولو اننى ادافع عنه لقلت انه برئ من مما وجه له من اتهامات ولكنى ولازلت اقول انه لايحق لاى جهة وبصفة خاصة الصحفى ان يدين شخص بالفساد المالى او يبرئه مالم تثبت ادانته من الجهة المختصة وهى المراجع العام وهو ما لم يحدث حتى الان . لهذا يبقى رايى رهين بتقرير المراجع العام وما اوردته من وقائع سبق للواء عبدالعال ان اوضحها بنفسه فى لقاء صحفى فى صحيفة الموج الازرق
كما انه ادعى اننى ادافع عن المفوضية التى اتهمت بالتواطؤ لعدم اجراء التحقيق فكيف ادافع عن من خطأته فى ان يكون لجنة تحقيق فى شان ليس من اختصاصه وانما من اختصاص المراجع لهذا ان برأ حديثى المفوضية من التواطؤ فلقد اثبت عليها مخالفة اخطر وهى النظر فى شكوى ليس من اختصاصها وان تعلن عن تكوين لجنة للتحقيق فى شان مالى من اختصاص المراجع العام لهذا فان كان هناك تواطؤ من المفوضية فهو فى قبولها الشكوى وتكوين لجنة للتحقيق فى قضية خارج اختصاصها وكان عليها ان تلزم الشاكى ليكمل الاجراءات وقد طلبمنها اللواء عبيدالعال ذلك حتى يتمكن المراجع من اداء واجبه ليحق لها عندئذ التدخل لو اثبت تقرير المراجع الاتهامات لان الذى عطل المراجعة هو الشاكى نفسه وهذا وضع غير طبيعى
اما ثالثة الاثافى فهذه اول مرة اسمع رايا يرفض للصحفى ان يدلى براى فى موضوع عام مالم تكن له علاقة شخصية به وكيف اذن لمن سطروا عشرات المقالات فى نفس الموضوع فما هى علاقتهم بالامر غير انهم صحفيين
سؤال برئ:هل هناك فرق بين سامر وسامى غير الحرف الاخير حتى الحركى لا تجيده يا انت
