كلام فى الممنوع
طارق أحمد المصطفى
الشطرنج يحرج الدولة بأول كأس محمولة جوا !!!
فى إنجاز غير مسبوق ويستحق أن نطلق عليه تاريخى إستطاع فتية الإتحاد الرياضى السودانى للشطرنج رفع راية الوطن عاليا خفاقة وهم يحرزون كأس المركز الثالث فى الألمبياد العالمى للشطرنج ألذى أختتمت فعالياته أمس الأول بمدينة أسطنبول التركية بمشاركة ( 150 ) دولة ، حقق شباب الشطرنج هذا الإنجاز بعد منافسة قوية ضمن المجوعة ( B ) التى ضمت خمسة وثلاثون دولة فى مقدمتها كوريا الجنوبية وبتسوانا وهونغ كونغ ونيجيريا وقد ظل السودان متصدرا هذه المجموعة حتى الجولة العاشرة ليخسر فى الجولة الحادية عشر أمام بتسوانا ليحل فى المركز الثالث ، هذه المشاركة منحت ثلاثة لاعبين تصنيف دولى جديد إضافة الى لقبين ( كاند ديت ماستر ) وهى تعنى فى لغة الشطرنج أستاذ مرشح لأستاذ وطنى هذا إضافة لعدد من المكاسب الإدارية الأخرى التى عادت للسودان من خلال مشاركة رئيس الإتحاد طارق زروق فى فعاليات الجمعية العمومية للإتحاد الدولى . إتحاد الشطرنج ظل من الإتحادات التى تعمل وتنجز فى صمت داخليا وخارجيا خلال الفترة الأخيرة وتوجت مجهوداتهم بهذا الإنجاز الذى تحدثنا عنه بإحرازهم كأس المركز الثالث على مستوى العالم ، أحرجت إدارة الشطرنج الدولة ممثلة فى مجلس الوزراء ووزارة الشباب والرياضة بعد إعتذراهم فى اللحظات الأخيرة عن المشاركة لعدم وجود الدعم وتقليصهم لعدد اللاعبين المشاركين فى هذه الأولمبياد من ثمانية لاعبين الى أربعة لاعبين فقط لتسافر البعثة على نفقتها الخاصة وأحرزت كأس المركز الثالث فى إنجاز غير مسبوق ليصبح ( أول كأس محمول جوا ) للشطرنج ونعتقد أن الوزارة ومجلس الوزراء مطالبان بالإعتذار لأسرة الشطرنج رغم أن الإعتذار لايكفى ، قدمت إدارة الشطرنج نموذجا طيبا فى تمزيق فاتورة الإمكانيات ألتى أصبحت شماعة ونغمة مشروخة للإتحادات الخاملة والنائمة ، ظلت هذه الإدارة تسير من نجاح الى نجاح فهى تقيم منافساتها الداخلية فى مواعيدها دون تأخير وظل الشطرنج مشاركا فى كل البطولات الخارجية بل ذهب الإتحاد لأبعد من ذلك وهو يستضيف قبل عام أو يزيد بطولة المنطقة الأفريقية الخامسة ( زوون فايف ) بنجاح كبير وكان الإتحاد قد نظم بطولة الجمهورية للسيدات كحدث غير مسبوق كما كرم أيضا فى لفتة بارعة فى يناير الماضى حواء الرياضة التى أحرزت ميداليات فى دورة الألعاب العربية بالدوحة فى ديسمبر الماضى ، التحية لأسرة الإتحاد بداية بقائد ركبه الأستاذ طارق زروق ومسؤول إعلام الإتحاد المتميز محمد الخاتم ورفاقهم والتحية أيضا للاعبين ألذين حققوا الإنجاز الرباعى أبوبكر تاج السر ومحمد على النصرى وجمال أدم وراشد يعقوب وكنا نتمنى أن نكون فى إستقبال بعثة النصر الظافرة ألتى ستعود الى البلاد فى الرابعة من فجر اليوم الثلاثاء عبر الخطوط الأردنية ولكن ليقبل الأخوة فى الإتحاد إعتذرانا عن الحضور بسبب أن هذه المواعيد مبكرة جدا وصعبة على شخص مثلى يسكن فى الأطراف ولكن نعد أن يجد منا هذا الإنجاز التقدير وسنعمل على إبرازه إعلاميا بالصورة التى يستحقها ونتمنى من البعثة الإدارية أن تعمل على عقد مؤتمر صحفى ( عالمى ) يوازى حجم الإنجاز ليضحوا للرأى العام الإنجازات الإدارية الكبيرة التى تحققت والتى نعرف جزء كبير منها ولكن لانريد أن نكشف عنها وكما يقال ( سمح الغنا فى خشم سيدو ) .
قال محدثى أن اللواء الفاتح عبد العال نائب رئيس اللجنة الأولمبية السودانية أصبح خارج لعبة إنتخابات اللجنة الأولمبية السودانية بعد أن سحب منه بساط الإتحاد السودانى للملاكمة أثناء وجوده في لندن رئيسا لبعثة السودان فى الأولمبياد قلت له أن اللواء ومن واقع معرفتنا له ( بسبعة أرواح ) ولديه من الذكاء الإنتخابى ما يجعله داخل اللعبة الإنتخابية وإن عمل على تعطيل الجمعية بالطعون و لديه من الكروت التى سيخرجها فى الوقت المناسب وقد شهدناه كيف إستطاع من قبل أن يحبط محاولة إبعاده من رئاسة بعثة لندن ألتى خطط لها بحضور هاشم هارون فى منزل الرياضى طارق جحا وظهر ( بلوبى ) قوى جدا فى إجتماع مجلس الإدارة ومن قبلها قلب الطاولة فى وجه من أرادوا سحب الثقة عنه عقب إجتماع نادى التنس الشهير ثم قبلها حصوله على مقعد نائب رئيس اللجنة الأولمبية رغم أنه كان لايملك أى إتحادات تسانده وإتحاده الملاكمة لم يشارك فى الإنتخابات لأنه غير موفق لأوضاعه ونعتقد أن اللواء الفاتح عبد العال إذا ( غلب حماره ) فى النهاية سيلجأ الى أسلوب ( يا فيها يا نطفيها ) حيث أنه يملك العديد من الملفات الخطيرة ومن بينها الملف الأسود وملف لندن واللذان قد يطيحان برؤوس كبيرة لما يحويانه من معلومات خطيرة جدا ، ولكن المؤكد فى إنتخابات اللجنة الأولمبية هو أن عراب اللجنة الأولمبية والعقرب السورية قد تم تشفيرهم نهائيا وأن الأخيرة بالتحديد تعيش ظروفا نفسيه صعبة للغاية !!!!
طارق أحمد المصطفى
الشطرنج يحرج الدولة بأول كأس محمولة جوا !!!
فى إنجاز غير مسبوق ويستحق أن نطلق عليه تاريخى إستطاع فتية الإتحاد الرياضى السودانى للشطرنج رفع راية الوطن عاليا خفاقة وهم يحرزون كأس المركز الثالث فى الألمبياد العالمى للشطرنج ألذى أختتمت فعالياته أمس الأول بمدينة أسطنبول التركية بمشاركة ( 150 ) دولة ، حقق شباب الشطرنج هذا الإنجاز بعد منافسة قوية ضمن المجوعة ( B ) التى ضمت خمسة وثلاثون دولة فى مقدمتها كوريا الجنوبية وبتسوانا وهونغ كونغ ونيجيريا وقد ظل السودان متصدرا هذه المجموعة حتى الجولة العاشرة ليخسر فى الجولة الحادية عشر أمام بتسوانا ليحل فى المركز الثالث ، هذه المشاركة منحت ثلاثة لاعبين تصنيف دولى جديد إضافة الى لقبين ( كاند ديت ماستر ) وهى تعنى فى لغة الشطرنج أستاذ مرشح لأستاذ وطنى هذا إضافة لعدد من المكاسب الإدارية الأخرى التى عادت للسودان من خلال مشاركة رئيس الإتحاد طارق زروق فى فعاليات الجمعية العمومية للإتحاد الدولى . إتحاد الشطرنج ظل من الإتحادات التى تعمل وتنجز فى صمت داخليا وخارجيا خلال الفترة الأخيرة وتوجت مجهوداتهم بهذا الإنجاز الذى تحدثنا عنه بإحرازهم كأس المركز الثالث على مستوى العالم ، أحرجت إدارة الشطرنج الدولة ممثلة فى مجلس الوزراء ووزارة الشباب والرياضة بعد إعتذراهم فى اللحظات الأخيرة عن المشاركة لعدم وجود الدعم وتقليصهم لعدد اللاعبين المشاركين فى هذه الأولمبياد من ثمانية لاعبين الى أربعة لاعبين فقط لتسافر البعثة على نفقتها الخاصة وأحرزت كأس المركز الثالث فى إنجاز غير مسبوق ليصبح ( أول كأس محمول جوا ) للشطرنج ونعتقد أن الوزارة ومجلس الوزراء مطالبان بالإعتذار لأسرة الشطرنج رغم أن الإعتذار لايكفى ، قدمت إدارة الشطرنج نموذجا طيبا فى تمزيق فاتورة الإمكانيات ألتى أصبحت شماعة ونغمة مشروخة للإتحادات الخاملة والنائمة ، ظلت هذه الإدارة تسير من نجاح الى نجاح فهى تقيم منافساتها الداخلية فى مواعيدها دون تأخير وظل الشطرنج مشاركا فى كل البطولات الخارجية بل ذهب الإتحاد لأبعد من ذلك وهو يستضيف قبل عام أو يزيد بطولة المنطقة الأفريقية الخامسة ( زوون فايف ) بنجاح كبير وكان الإتحاد قد نظم بطولة الجمهورية للسيدات كحدث غير مسبوق كما كرم أيضا فى لفتة بارعة فى يناير الماضى حواء الرياضة التى أحرزت ميداليات فى دورة الألعاب العربية بالدوحة فى ديسمبر الماضى ، التحية لأسرة الإتحاد بداية بقائد ركبه الأستاذ طارق زروق ومسؤول إعلام الإتحاد المتميز محمد الخاتم ورفاقهم والتحية أيضا للاعبين ألذين حققوا الإنجاز الرباعى أبوبكر تاج السر ومحمد على النصرى وجمال أدم وراشد يعقوب وكنا نتمنى أن نكون فى إستقبال بعثة النصر الظافرة ألتى ستعود الى البلاد فى الرابعة من فجر اليوم الثلاثاء عبر الخطوط الأردنية ولكن ليقبل الأخوة فى الإتحاد إعتذرانا عن الحضور بسبب أن هذه المواعيد مبكرة جدا وصعبة على شخص مثلى يسكن فى الأطراف ولكن نعد أن يجد منا هذا الإنجاز التقدير وسنعمل على إبرازه إعلاميا بالصورة التى يستحقها ونتمنى من البعثة الإدارية أن تعمل على عقد مؤتمر صحفى ( عالمى ) يوازى حجم الإنجاز ليضحوا للرأى العام الإنجازات الإدارية الكبيرة التى تحققت والتى نعرف جزء كبير منها ولكن لانريد أن نكشف عنها وكما يقال ( سمح الغنا فى خشم سيدو ) .
قال محدثى أن اللواء الفاتح عبد العال نائب رئيس اللجنة الأولمبية السودانية أصبح خارج لعبة إنتخابات اللجنة الأولمبية السودانية بعد أن سحب منه بساط الإتحاد السودانى للملاكمة أثناء وجوده في لندن رئيسا لبعثة السودان فى الأولمبياد قلت له أن اللواء ومن واقع معرفتنا له ( بسبعة أرواح ) ولديه من الذكاء الإنتخابى ما يجعله داخل اللعبة الإنتخابية وإن عمل على تعطيل الجمعية بالطعون و لديه من الكروت التى سيخرجها فى الوقت المناسب وقد شهدناه كيف إستطاع من قبل أن يحبط محاولة إبعاده من رئاسة بعثة لندن ألتى خطط لها بحضور هاشم هارون فى منزل الرياضى طارق جحا وظهر ( بلوبى ) قوى جدا فى إجتماع مجلس الإدارة ومن قبلها قلب الطاولة فى وجه من أرادوا سحب الثقة عنه عقب إجتماع نادى التنس الشهير ثم قبلها حصوله على مقعد نائب رئيس اللجنة الأولمبية رغم أنه كان لايملك أى إتحادات تسانده وإتحاده الملاكمة لم يشارك فى الإنتخابات لأنه غير موفق لأوضاعه ونعتقد أن اللواء الفاتح عبد العال إذا ( غلب حماره ) فى النهاية سيلجأ الى أسلوب ( يا فيها يا نطفيها ) حيث أنه يملك العديد من الملفات الخطيرة ومن بينها الملف الأسود وملف لندن واللذان قد يطيحان برؤوس كبيرة لما يحويانه من معلومات خطيرة جدا ، ولكن المؤكد فى إنتخابات اللجنة الأولمبية هو أن عراب اللجنة الأولمبية والعقرب السورية قد تم تشفيرهم نهائيا وأن الأخيرة بالتحديد تعيش ظروفا نفسيه صعبة للغاية !!!!