العمـيد عصــــام كـــــرار شاهــــد الإتهام الأول على مــــــؤامــــــــــرة تدمير هيثم
ركـــــل المنصب والشهرة والمكانة دفاعـــــاً عــن الحـــــق والحقيقـــــــة
}قال العميدالركن عصام كرار نائب أمين عام نادي الهلال المستقيل في حور أجرته معه الزميلة (حبيب البلد) أن هيثم مصفى لديه قضية وأنه مستهدف ومحارب ومقصود من بعض العناصر داخل المنظومة الهلالية.. مشيراً إلى أن هيثم تعرض ويتعرض لحرب خفية وأخرى علنية.
وأكد العميد أنه شاهد الكثير من محاولات إغتيال هيثم معنوياً بعدم إخطاره بمواعيد التدريبات وأنه قام بتعديل الصورة المقلوبة في كثير من الأحيان. وأوضح العميد أن لهيثم قضية عادلة يتوجب معالجتها بصورة جذرية من أجل مصلحة الهلال.
}إن الحديث الخطير الذي أدلى به العميد عصام كرار لحبيب البلد عن إستهداف هيثم ومحاربته من داخل السلطة التنفيذية للهلال قد قطع قول كل خطيب واكد بما لا يدع مجالات للشك أن كل ما تعرض له هيثم من مضايقات وإستفزازات وإبعاد عن السفر والمشاركة مع الهلال كان أمراًً مخططاً له بهدف إثارة إنفعاله حتى يرتكب الأخطاء والمخالفات التي تتيح لهم شطبه بحجة سوء السلوك وعدم الإنضباط والخروج عن لوائح وقيم النادي.
}لقد أوضحت في كثير من الآراء التي طرحتها حول أزمة هيثم مصطفى أنه قد تعرض لمؤامرة رباعية الأبعاد شاركت فيها بعض قيادات مجلس الإدارة ولجنة الكرة التي تم إختيارها من أشخاص لهم عداوات ومرارات مع الكابتن والمدرب غارزيتو الذي تمت تغذيته وشحنه ضد القائد بمعلومات خاطئة ومضللة وطبلوا منه إيقافه عند حده حتى لا يتدخل في عمله ويؤلب عليه اللاعبين والطرف الرابع هو بعض المؤيدين للمجلس من أعضاء النادي والجماهير كقاعدة لمساندة موقفه وقراراته ضد هيثم الذي أعتقدوا أنهم سيتخلصون منه بمنتهى السهولة ودون أي مقاومة أو معارضة تذكر، ولكنهم فوجئوا بشعبيته الجارفة وبمساندة كل الجماهير له وإعتباره خطاً أحمر غير مسموح لأي جهة بتجاوزه وفاءاً وتقديراً وإحتراماً لنجم أعطى الهلال بلا حدود وقاده لكل الإنتصارات والبطولات التي تحققت خلال السبعة عشر عاماً الماضية وكان عنواناً للولاء المنقطع النظير للشعار ورمزاً للعطاء المتجرد للنادي ومثالاً يحتذى في الفن الإبداع وإمتاع الجماهير بتمريراته الذكية وأهدافه الرائعة.. وقد أكدت في كل مقالاتي ما أكده اليوم العميد كرار أن الهدف من الحرب على هيثم هو تدميره وإغتيال شخصيته تصفية لحسابات قديمة وتنفيساً لأحقاد على نجوميته ونجاحاته وشعبيته التي لم يصل إليها أي لاعب في تاريخ الهلال القريب والبعيد.
}لقد أكد العميد كرار بحديثه الشجاع أنه شاهد الإتهام الأول على مؤامرة تدمير هيثم مصطفى والتي لن تمر دون محاسبة ومساءلة لأنها ليست مؤامرة على شخص، بل مؤامرة على الهلال وتاريخه وقيمه ومبادئه التي تدعو للوفاء لأهل العطاء وليس لمحاربتهم من أجل أهواء وأغراض شخصية.
}التحية للعميد وحرصه على إبراز الحقيقة من أجل مصلحة الهلال وليس بسبب قبول إستقالته كما يردد البعض، لأن هذا هو رأيه وموقفه الذي أعلنه قبل تقديم الإستقالة وبعدها، والذي سيحفظه له التاريخ كرجل ركل المنصب والشهرة والمكانة دفاعاً عن النجم المحبوب هيثم، ووقوفاً بجانب الحق والذي لا يصدر إلا من هلالي أصيل يضع مصلحة النادي فوق كل العلائق والمناصب والمكاسب
ركـــــل المنصب والشهرة والمكانة دفاعـــــاً عــن الحـــــق والحقيقـــــــة
}قال العميدالركن عصام كرار نائب أمين عام نادي الهلال المستقيل في حور أجرته معه الزميلة (حبيب البلد) أن هيثم مصفى لديه قضية وأنه مستهدف ومحارب ومقصود من بعض العناصر داخل المنظومة الهلالية.. مشيراً إلى أن هيثم تعرض ويتعرض لحرب خفية وأخرى علنية.
وأكد العميد أنه شاهد الكثير من محاولات إغتيال هيثم معنوياً بعدم إخطاره بمواعيد التدريبات وأنه قام بتعديل الصورة المقلوبة في كثير من الأحيان. وأوضح العميد أن لهيثم قضية عادلة يتوجب معالجتها بصورة جذرية من أجل مصلحة الهلال.
}إن الحديث الخطير الذي أدلى به العميد عصام كرار لحبيب البلد عن إستهداف هيثم ومحاربته من داخل السلطة التنفيذية للهلال قد قطع قول كل خطيب واكد بما لا يدع مجالات للشك أن كل ما تعرض له هيثم من مضايقات وإستفزازات وإبعاد عن السفر والمشاركة مع الهلال كان أمراًً مخططاً له بهدف إثارة إنفعاله حتى يرتكب الأخطاء والمخالفات التي تتيح لهم شطبه بحجة سوء السلوك وعدم الإنضباط والخروج عن لوائح وقيم النادي.
}لقد أوضحت في كثير من الآراء التي طرحتها حول أزمة هيثم مصطفى أنه قد تعرض لمؤامرة رباعية الأبعاد شاركت فيها بعض قيادات مجلس الإدارة ولجنة الكرة التي تم إختيارها من أشخاص لهم عداوات ومرارات مع الكابتن والمدرب غارزيتو الذي تمت تغذيته وشحنه ضد القائد بمعلومات خاطئة ومضللة وطبلوا منه إيقافه عند حده حتى لا يتدخل في عمله ويؤلب عليه اللاعبين والطرف الرابع هو بعض المؤيدين للمجلس من أعضاء النادي والجماهير كقاعدة لمساندة موقفه وقراراته ضد هيثم الذي أعتقدوا أنهم سيتخلصون منه بمنتهى السهولة ودون أي مقاومة أو معارضة تذكر، ولكنهم فوجئوا بشعبيته الجارفة وبمساندة كل الجماهير له وإعتباره خطاً أحمر غير مسموح لأي جهة بتجاوزه وفاءاً وتقديراً وإحتراماً لنجم أعطى الهلال بلا حدود وقاده لكل الإنتصارات والبطولات التي تحققت خلال السبعة عشر عاماً الماضية وكان عنواناً للولاء المنقطع النظير للشعار ورمزاً للعطاء المتجرد للنادي ومثالاً يحتذى في الفن الإبداع وإمتاع الجماهير بتمريراته الذكية وأهدافه الرائعة.. وقد أكدت في كل مقالاتي ما أكده اليوم العميد كرار أن الهدف من الحرب على هيثم هو تدميره وإغتيال شخصيته تصفية لحسابات قديمة وتنفيساً لأحقاد على نجوميته ونجاحاته وشعبيته التي لم يصل إليها أي لاعب في تاريخ الهلال القريب والبعيد.
}لقد أكد العميد كرار بحديثه الشجاع أنه شاهد الإتهام الأول على مؤامرة تدمير هيثم مصطفى والتي لن تمر دون محاسبة ومساءلة لأنها ليست مؤامرة على شخص، بل مؤامرة على الهلال وتاريخه وقيمه ومبادئه التي تدعو للوفاء لأهل العطاء وليس لمحاربتهم من أجل أهواء وأغراض شخصية.
}التحية للعميد وحرصه على إبراز الحقيقة من أجل مصلحة الهلال وليس بسبب قبول إستقالته كما يردد البعض، لأن هذا هو رأيه وموقفه الذي أعلنه قبل تقديم الإستقالة وبعدها، والذي سيحفظه له التاريخ كرجل ركل المنصب والشهرة والمكانة دفاعاً عن النجم المحبوب هيثم، ووقوفاً بجانب الحق والذي لا يصدر إلا من هلالي أصيل يضع مصلحة النادي فوق كل العلائق والمناصب والمكاسب