كلام فى الممنوع
طارق أحمد المصطفى
ضربات ترجيحية
تناول بعض الزملاء الأعزاء خلال الأيام الماضية ما وصل إليه حال صالة المرحوم هاشم ضيف الله للألعاب الرياضية وكيف أن المنظر كان مخجلا أما الضيوف الأعزاء من الدول الأفريقية والأسيوية والأوربية الدارسين فى الدراسة الدولية ألتى نظمها مركز الخرطوم الدولى لتطوير الكرة الطائرة وأعتقد أن هؤلاء الدارسين سيعتقدون أنهم لعبوا فى صالة أثرية كان يتدرب فيها كتشنر وغردون والمهدى والخليفة عبداللة . موضوع الصالة هذا أصبح ( فلم هندى ) معاد لأكثر من مره وكتب فيه ما كتب ولكن لم يحرك هذا ساكنا ولكنن نريد أن نوضح للسيد وزير الشباب والرياضة أن الوزير السابق حاج ماجد سوار فى أخر مؤتمر صحفى بإتحاد كر القدم قبل مغادرته لمقعده أكد أن هناك مساحة فى المدينة الرياضية ستشيد عليها صالة حديثة يمارس فيها أكثر من منشط وأن تكلفة تشييدها على ما أعتقد 30 مليون وأن هناك مبلغ 12 مليون بطرف وزارة المالي جاهز لبداية العمل فى مشروع الصالة ونتمنى أن يتابع السيد الوزير هذا الموضوع لأن حوجتنا الى الصالة أكثر من حوجتنا الى إكمال الملعب الأولمبى بالمدينة الرياضية ألذى شكل لتكملته لجنة عليا على مستوى رئاسة الجمهورية فالآن لدينا عدد من الإستادات ولكن لانملك أى صالة فهل يسمعنا السيد الوزير .
إتصال هاتفى جمعنى بمسئول رياضى فى ولاية كسلا وتناول حديثنا بطولة الجمهورية للجمباز التى من المفترض أن تقام بولاية كسلا فى أكتوبر القادم المسئول أكد أن الإتحاد العام للجمباز غير جاد حيث أنه حتى هذه اللحظة لم يخاطب الولاية بصور رسمية ولم يرسل وفده الفنى للوقوف على التجهيزات الفنية للمعدات حتى تستطيع الولاية إكمال النواقص فى وقت مريح وأشار الى أنهم لا يعلمون حتى عدد الولايات المشاركة ولا عدد أفرادها ليتم التجهيز لهم وأشار الى مخاطبتهم للإتحاد العام فور عودتهم من الأسبوع الأولمبي للشباب مؤكدين إلتزامهم بإستضافة البطولة بعد إعلانهم ذلك فى الخرطوم ، وبدورنا نتساءل هل إنشغال رئيس الإتحاد بإنتخابات اللجنة الأولمبية وراء تجاهل إتحاده لبطول الجمهورية .
نشاط مكثف وحركة دؤوبة هذه الأيام داخل الإتحاد المحلى للتايكندو بولاية الخرطوم وذلك بعد إستلام لجنة التسيير الجديدة للإتحاد والتى وجدت الترحيب والقبول من كل أسرة التايكندو ومباشرة عملها ألذى سينطلق بكورس تدريب وتحكيم فى الأكاديمية الأولمبية تحت رعاية مدير الرياضة بوزارة الشباب والرياضة بولاية الخرطوم محمد عثمان خليفة ، شباب التايكندو ظلوا مرابطين أمس الأول بمقر الأكاديمية الأولمبية حتى ساعة متأخرة من المساء لوضع الترتيبات النهائية لإنطلاق الكورس ، وهذه فرصة لنسأل عن إتحاد الطائرة بالخرطوم ألذى أنتخب مجلس جديد لإدارته قبل شهر رمضان بعد سنين طويل من لجان التسيير المجلس المنتخب ( نام فى العسل ) رغم تصريحات قادته بأن الخرطوم ستصبح شعلة من النشاط وصح النوم ياعلى عبد العزيز ومازر وبقية الأخوان فى المجلس .
الأربعاء القادم هو الموعد المحدد لإنعقاد إجتماع مجلس إدارة اللجنة الأولمبي السودانية وربما يكون الأخير وسيناقش من خلاله تقرير بعثة السودان التى شاركت فى أولمبياد لندن ومن المتوقع أن يجئ هذا لإجتماع ساخنا بعد أن مايزت الإنتخابات القادمة بين الصفوف بعد أن كشفت الأقنعة وأصبح اللعب على المكشوف بين الجميع ولكن نقول أن علة اللجنة الأولمبية هذه طوال الأربع سنوات الماضية هو ما يسمى بمجلس الإدارة الذى كان دوره سلبيا جدا تجاه كل القضايا وكان ( ديكوريا ) فقط لتجميل وجه اللجنة الأولمبية وإلباسها ثوب الديموقراطية بعد أن سيطرت قلة محدودة على مقاليد الأمور داخل اللجنة الأولمبية لذلك لانعشم فيه كثيرا لأنه إن إستيقظ فسيكون ذلك فى الزمن بدل الضائع .
طارق أحمد المصطفى
ضربات ترجيحية
تناول بعض الزملاء الأعزاء خلال الأيام الماضية ما وصل إليه حال صالة المرحوم هاشم ضيف الله للألعاب الرياضية وكيف أن المنظر كان مخجلا أما الضيوف الأعزاء من الدول الأفريقية والأسيوية والأوربية الدارسين فى الدراسة الدولية ألتى نظمها مركز الخرطوم الدولى لتطوير الكرة الطائرة وأعتقد أن هؤلاء الدارسين سيعتقدون أنهم لعبوا فى صالة أثرية كان يتدرب فيها كتشنر وغردون والمهدى والخليفة عبداللة . موضوع الصالة هذا أصبح ( فلم هندى ) معاد لأكثر من مره وكتب فيه ما كتب ولكن لم يحرك هذا ساكنا ولكنن نريد أن نوضح للسيد وزير الشباب والرياضة أن الوزير السابق حاج ماجد سوار فى أخر مؤتمر صحفى بإتحاد كر القدم قبل مغادرته لمقعده أكد أن هناك مساحة فى المدينة الرياضية ستشيد عليها صالة حديثة يمارس فيها أكثر من منشط وأن تكلفة تشييدها على ما أعتقد 30 مليون وأن هناك مبلغ 12 مليون بطرف وزارة المالي جاهز لبداية العمل فى مشروع الصالة ونتمنى أن يتابع السيد الوزير هذا الموضوع لأن حوجتنا الى الصالة أكثر من حوجتنا الى إكمال الملعب الأولمبى بالمدينة الرياضية ألذى شكل لتكملته لجنة عليا على مستوى رئاسة الجمهورية فالآن لدينا عدد من الإستادات ولكن لانملك أى صالة فهل يسمعنا السيد الوزير .
إتصال هاتفى جمعنى بمسئول رياضى فى ولاية كسلا وتناول حديثنا بطولة الجمهورية للجمباز التى من المفترض أن تقام بولاية كسلا فى أكتوبر القادم المسئول أكد أن الإتحاد العام للجمباز غير جاد حيث أنه حتى هذه اللحظة لم يخاطب الولاية بصور رسمية ولم يرسل وفده الفنى للوقوف على التجهيزات الفنية للمعدات حتى تستطيع الولاية إكمال النواقص فى وقت مريح وأشار الى أنهم لا يعلمون حتى عدد الولايات المشاركة ولا عدد أفرادها ليتم التجهيز لهم وأشار الى مخاطبتهم للإتحاد العام فور عودتهم من الأسبوع الأولمبي للشباب مؤكدين إلتزامهم بإستضافة البطولة بعد إعلانهم ذلك فى الخرطوم ، وبدورنا نتساءل هل إنشغال رئيس الإتحاد بإنتخابات اللجنة الأولمبية وراء تجاهل إتحاده لبطول الجمهورية .
نشاط مكثف وحركة دؤوبة هذه الأيام داخل الإتحاد المحلى للتايكندو بولاية الخرطوم وذلك بعد إستلام لجنة التسيير الجديدة للإتحاد والتى وجدت الترحيب والقبول من كل أسرة التايكندو ومباشرة عملها ألذى سينطلق بكورس تدريب وتحكيم فى الأكاديمية الأولمبية تحت رعاية مدير الرياضة بوزارة الشباب والرياضة بولاية الخرطوم محمد عثمان خليفة ، شباب التايكندو ظلوا مرابطين أمس الأول بمقر الأكاديمية الأولمبية حتى ساعة متأخرة من المساء لوضع الترتيبات النهائية لإنطلاق الكورس ، وهذه فرصة لنسأل عن إتحاد الطائرة بالخرطوم ألذى أنتخب مجلس جديد لإدارته قبل شهر رمضان بعد سنين طويل من لجان التسيير المجلس المنتخب ( نام فى العسل ) رغم تصريحات قادته بأن الخرطوم ستصبح شعلة من النشاط وصح النوم ياعلى عبد العزيز ومازر وبقية الأخوان فى المجلس .
الأربعاء القادم هو الموعد المحدد لإنعقاد إجتماع مجلس إدارة اللجنة الأولمبي السودانية وربما يكون الأخير وسيناقش من خلاله تقرير بعثة السودان التى شاركت فى أولمبياد لندن ومن المتوقع أن يجئ هذا لإجتماع ساخنا بعد أن مايزت الإنتخابات القادمة بين الصفوف بعد أن كشفت الأقنعة وأصبح اللعب على المكشوف بين الجميع ولكن نقول أن علة اللجنة الأولمبية هذه طوال الأربع سنوات الماضية هو ما يسمى بمجلس الإدارة الذى كان دوره سلبيا جدا تجاه كل القضايا وكان ( ديكوريا ) فقط لتجميل وجه اللجنة الأولمبية وإلباسها ثوب الديموقراطية بعد أن سيطرت قلة محدودة على مقاليد الأمور داخل اللجنة الأولمبية لذلك لانعشم فيه كثيرا لأنه إن إستيقظ فسيكون ذلك فى الزمن بدل الضائع .
