كلام فى الممنوع
طارق أحمد المصطفى
الحال من بعضو !!
إتحاد الدراجات يعتبر من الإتحادات ألتى لاتظهر إلا إذا كان هناك نشاط ( إحتفالى ) على شاكلة عيد الإستقلال وعيد الثورة وعيد السلام أو كانت هناك مشاركة خارجية فتجدهم الأكثر ضجيجا فى أجهزة الإعلام وضجيجهم هذا أكثر من نشاطهم الداخلى ألذى يكاد معدوما ، الأخوان فى إتحاد الدراجات ظهروا خلال اليومين الماضين فى الصحف كعادتهم وهم يشتكون من الوزارة التى حرمتهم من المشاركة فى البطولة العربية للدراجات بالمغرب ولاندرى كيف يشارك إتحاد لانشاط تنافسى له داخليا فى بطولة خارجية إنها الفوضى بعينها ومن المفارقات العجيبة أن بعض القيادات فى الدراجات ظلت طوال 30 عاما فى مناصبها ولم تقدم أى جديد أو إضافة ومع ذلك تصر و( تكنكش ) بالمقاعد وماحدث فى الإنتخابات الأخيرة خير دليل على ذلك فحتى الآن لم يعرف الطريقة التى تم بها إستثناء رئيس الإتحاد ليترشح لفترة ثالثة وكلما نتذكر إنتخابات الدراجات نتحسر على موقف الأخ أبوعبيده البقارى ومجموعته ألذين كان الإتحاد قاب قوسين وأدنى من أيديهم ولكن فاجئونا فى اللحظات الأخيرة بالوفاق مع ديناصورات الدراجات ألذين تسببوا فى دمار المنشط سنين طويلة والحديث فى الدراجات يقودنا لتناول حال المصارعة المائل ألتى أصبح أمر إتحادها محيرا جدا بعد أن تراجع الأداء الى الوراء بسرعة الصاروخ ووضح تماما عدم التعاون والتجانس بين الرئيس الجديد اللواء محجوب كجو وبقية الضباط الأربعة فالمصارعة التى كانت مرشحة للتأهل الى أولمبياد لندن أصبحت الآن فى وضع يرثى له فبعد مرور ما يقارب من الأربعة أشهر على الجمعية العمومية لازال رئيس الإتحاد يبحث عن الختم والورق المروس والتسليم والتسلم علما بأن الضباط الثلاثه هم نفسهم عملوا كضباط فى الإتحاد السابق ، توقف النشاط نهائيا فى الداخل وغابت المصارعة عن المشاركات الخارجية ورفض الأتراك الحضور الى السودان مره أخرى والإتحاد مواجه بإجراءات قانونية من قبل صاحب الشقق التى كان يقيم فيها مدربي المنتخب الأتراك بسبب عدم دفع قيمة إيجارها لمدة أربعة أشهر ومع ذلك يتحدث رئيس الإتحاد فى الإعلام عن برنامج طموح وزيارات للولايات وإتصالات بالاتراك وعندما نطالع تصريحات الرئيس ومقارنتها بالواقع ينتابك إحساس بأن ( الريس ) كجو يتحدث عن المصارعة الأمريكية وليس المصارعة السودانية . ونتحدث عن السباحة التى فضل أهلها الصمت رغم ما تعرضوا له من ظلم واضح وفاضح فى مشاركتهم الأخيرة فى الأولمبياد الأخيرة بلندن بداية من تجاهل اللجنة الأولمبية لخطابات الدعم للإعداد حيث أن ماوصل الإتحاد مبلغ عشرة ألف جنيه علما بأن الإتحاد قدم تصور إعداد داخلى وخارجى بمبلغ 72 ألف جنيه ثم ماحدث للإتحاد فى موضوع بطاقات الدخول للقرية الأولمبية الخاصة بهم ثم إستخفاف رئيس البعثة بنتائجهم ولكن لازال عشمنا فى أن يحذو أهل السباحه حذو البطل كاكى ألذى تحدث عن أحواله فى شجاعة نادرة يحسد عليها .
البروفسير محمود السر سكرتير اللجنة الأولمبية السودانية ظللنا ننتقده وننتقد أداء لجنته الأولمبية بصورة حادة جدا فى هذه المساحة ولفترة طويلة جدا ولكن الحق يقال أن الرجل لم يخلط يوما بين العام والخاص وأينما وجدك يقابلك مبتسما فى أريحية كاملة ولا يناقشك حتى فى ما سطرته ضده ورغم هذه الإشادة إلا أنه كسكرتير للجنة وناطق رسمى لها حرمنا فى كثير من الاحيان من أخبار اللجنة الأولمبية ونشراتها الإعلامية ولاندرى إن كان هذا بإيعاز منه أومن لجنته الإعلامية رغم أننى أرجح الأخيرة لعدائها المستحكم معنا والذى وصل الى حد التلويح من قبل رئيسها من خلال مؤتمر صحفى فى حضور جمع من الزملاء والزميلات بمقاضاتنا فى المحكمة بسبب ما نوجهه من نقد للجنة الأولمبية ، بروفسير السر مشكورا لبى دعوتنا ( معايدة منتدى كل الألعاب ) التى أقامها رابع أيام عيد الفطر المبارك المبارك بنادى الضباط رغم أن الدعوة وصلت إليه متأخرة جدا بل ذهب لأبعد من ذلك عنما حضر مبكرا وقدم محاضرة رياضية قيمة والحديث عن اللجنة الأولمبية يقودنا للأنباء الواردة عن عراب اللجنة الاولمبية وعقربها السورية فقد أفادت الأخبار أنهما يعيشان هذه الأيام فى عزلة تامة بعد أن وصل جميع أهل الأولمبية الى قناعة تامة بأنهما سبب كل البلاوى والمآسى فى اللجنة الأولمبية خاصة عقرب سوريا ألتى بدأت تتحرك ضد من وقفوا معها وساندوها ولبوا لها كل طلباتها على حساب الأخيرين لتصعد على أكتاف غيرها ولكننا نعتقد أن هذه القناعة جاءت متأخرة جدا فقد ظللنا نكتب ونكتب ونحذر ولكن لاحياة لمن تنادى وعن إنتخابات اللجنة الأولمبية التى هى على الأبواب يتحدث الجميع عن ترشيح شداد وتونى والمهندس صديق ونقول أن هذا الثلاثى ليس لديه إتحادات يستند عليها وهذه نقطة مهمة جدا فى الحسابات الإنتخابية ويمتد التساؤل عن مدير الرياضة بوزارة الشباب والرياضة بولاية الخرطوم مولانا محمد عثمان خليفة رئيس الإتحاد السودانى للجمباز وتحركاته فى هذه الإنتخابات وبدورنا نقول أن هذا الموضوع سنفرد له مساحة لاحقا .
طارق أحمد المصطفى
الحال من بعضو !!
إتحاد الدراجات يعتبر من الإتحادات ألتى لاتظهر إلا إذا كان هناك نشاط ( إحتفالى ) على شاكلة عيد الإستقلال وعيد الثورة وعيد السلام أو كانت هناك مشاركة خارجية فتجدهم الأكثر ضجيجا فى أجهزة الإعلام وضجيجهم هذا أكثر من نشاطهم الداخلى ألذى يكاد معدوما ، الأخوان فى إتحاد الدراجات ظهروا خلال اليومين الماضين فى الصحف كعادتهم وهم يشتكون من الوزارة التى حرمتهم من المشاركة فى البطولة العربية للدراجات بالمغرب ولاندرى كيف يشارك إتحاد لانشاط تنافسى له داخليا فى بطولة خارجية إنها الفوضى بعينها ومن المفارقات العجيبة أن بعض القيادات فى الدراجات ظلت طوال 30 عاما فى مناصبها ولم تقدم أى جديد أو إضافة ومع ذلك تصر و( تكنكش ) بالمقاعد وماحدث فى الإنتخابات الأخيرة خير دليل على ذلك فحتى الآن لم يعرف الطريقة التى تم بها إستثناء رئيس الإتحاد ليترشح لفترة ثالثة وكلما نتذكر إنتخابات الدراجات نتحسر على موقف الأخ أبوعبيده البقارى ومجموعته ألذين كان الإتحاد قاب قوسين وأدنى من أيديهم ولكن فاجئونا فى اللحظات الأخيرة بالوفاق مع ديناصورات الدراجات ألذين تسببوا فى دمار المنشط سنين طويلة والحديث فى الدراجات يقودنا لتناول حال المصارعة المائل ألتى أصبح أمر إتحادها محيرا جدا بعد أن تراجع الأداء الى الوراء بسرعة الصاروخ ووضح تماما عدم التعاون والتجانس بين الرئيس الجديد اللواء محجوب كجو وبقية الضباط الأربعة فالمصارعة التى كانت مرشحة للتأهل الى أولمبياد لندن أصبحت الآن فى وضع يرثى له فبعد مرور ما يقارب من الأربعة أشهر على الجمعية العمومية لازال رئيس الإتحاد يبحث عن الختم والورق المروس والتسليم والتسلم علما بأن الضباط الثلاثه هم نفسهم عملوا كضباط فى الإتحاد السابق ، توقف النشاط نهائيا فى الداخل وغابت المصارعة عن المشاركات الخارجية ورفض الأتراك الحضور الى السودان مره أخرى والإتحاد مواجه بإجراءات قانونية من قبل صاحب الشقق التى كان يقيم فيها مدربي المنتخب الأتراك بسبب عدم دفع قيمة إيجارها لمدة أربعة أشهر ومع ذلك يتحدث رئيس الإتحاد فى الإعلام عن برنامج طموح وزيارات للولايات وإتصالات بالاتراك وعندما نطالع تصريحات الرئيس ومقارنتها بالواقع ينتابك إحساس بأن ( الريس ) كجو يتحدث عن المصارعة الأمريكية وليس المصارعة السودانية . ونتحدث عن السباحة التى فضل أهلها الصمت رغم ما تعرضوا له من ظلم واضح وفاضح فى مشاركتهم الأخيرة فى الأولمبياد الأخيرة بلندن بداية من تجاهل اللجنة الأولمبية لخطابات الدعم للإعداد حيث أن ماوصل الإتحاد مبلغ عشرة ألف جنيه علما بأن الإتحاد قدم تصور إعداد داخلى وخارجى بمبلغ 72 ألف جنيه ثم ماحدث للإتحاد فى موضوع بطاقات الدخول للقرية الأولمبية الخاصة بهم ثم إستخفاف رئيس البعثة بنتائجهم ولكن لازال عشمنا فى أن يحذو أهل السباحه حذو البطل كاكى ألذى تحدث عن أحواله فى شجاعة نادرة يحسد عليها .
البروفسير محمود السر سكرتير اللجنة الأولمبية السودانية ظللنا ننتقده وننتقد أداء لجنته الأولمبية بصورة حادة جدا فى هذه المساحة ولفترة طويلة جدا ولكن الحق يقال أن الرجل لم يخلط يوما بين العام والخاص وأينما وجدك يقابلك مبتسما فى أريحية كاملة ولا يناقشك حتى فى ما سطرته ضده ورغم هذه الإشادة إلا أنه كسكرتير للجنة وناطق رسمى لها حرمنا فى كثير من الاحيان من أخبار اللجنة الأولمبية ونشراتها الإعلامية ولاندرى إن كان هذا بإيعاز منه أومن لجنته الإعلامية رغم أننى أرجح الأخيرة لعدائها المستحكم معنا والذى وصل الى حد التلويح من قبل رئيسها من خلال مؤتمر صحفى فى حضور جمع من الزملاء والزميلات بمقاضاتنا فى المحكمة بسبب ما نوجهه من نقد للجنة الأولمبية ، بروفسير السر مشكورا لبى دعوتنا ( معايدة منتدى كل الألعاب ) التى أقامها رابع أيام عيد الفطر المبارك المبارك بنادى الضباط رغم أن الدعوة وصلت إليه متأخرة جدا بل ذهب لأبعد من ذلك عنما حضر مبكرا وقدم محاضرة رياضية قيمة والحديث عن اللجنة الأولمبية يقودنا للأنباء الواردة عن عراب اللجنة الاولمبية وعقربها السورية فقد أفادت الأخبار أنهما يعيشان هذه الأيام فى عزلة تامة بعد أن وصل جميع أهل الأولمبية الى قناعة تامة بأنهما سبب كل البلاوى والمآسى فى اللجنة الأولمبية خاصة عقرب سوريا ألتى بدأت تتحرك ضد من وقفوا معها وساندوها ولبوا لها كل طلباتها على حساب الأخيرين لتصعد على أكتاف غيرها ولكننا نعتقد أن هذه القناعة جاءت متأخرة جدا فقد ظللنا نكتب ونكتب ونحذر ولكن لاحياة لمن تنادى وعن إنتخابات اللجنة الأولمبية التى هى على الأبواب يتحدث الجميع عن ترشيح شداد وتونى والمهندس صديق ونقول أن هذا الثلاثى ليس لديه إتحادات يستند عليها وهذه نقطة مهمة جدا فى الحسابات الإنتخابية ويمتد التساؤل عن مدير الرياضة بوزارة الشباب والرياضة بولاية الخرطوم مولانا محمد عثمان خليفة رئيس الإتحاد السودانى للجمباز وتحركاته فى هذه الإنتخابات وبدورنا نقول أن هذا الموضوع سنفرد له مساحة لاحقا .
