لدغة عقرب النعمان
الفرح الكاذب لن يؤهل السودان
التعادل الذى حققه منتخبنا الوطنى امام لوسوتو هو الاسوأ فى مسيرة المنتخب الوطنى ولكن ماذا نفعل والفرح الكاذب سيطر على عقولنا ونحن نباهى اننا ابطال المجموعة لمجرد اننا تفوقنا بنقطة على غانا وزامبيا.كما قلت واردد وساظل اردد اننا نفتقدالقراءة الصحيحة للموقف واكاد اجزم اننا غدا سوف نشهد كيف نحتفى باكبر هزيمة ونحن نصورها بطولةالامر الذى يؤكد اننا لانجيد وعاجزين عن قراءة الموقف التنافسى فى المجموعة.
ارجو الا نفاجأ بقيادات الاتحاد يفاخرون ويحتفون بهذا \لانجاز الكبير ونحن نتعادل مع ليسوتو لنتصدر المجموعةوياخوفى من ان تسيطر عليناحكاية جحا وقلة عقله فلتطلقوا الفرية كيفما تشاؤون ولكن ارجوا الا تصدقوها.
نعم من حظنا ان المنتخب عاد بنقطة متعادلا لان التعادل كان يعنى اننا حتى اخر دقيقةكان من الممكن ان نعود صفر اليدين بلانقطة وياللهول امام منتخب هزم بالسبعةمن النادى الذى نعد انفسنا لمنافسته للتاهل .
اى حساب هذا
فليسوتو هى الاضعف فى المجموعة وهى بلغة العامة خارج الشبكة وبلغة الحساب فهى الخاسر امام المنتخبات الثلاثة التى يفترض ان تكون هى المتنافسة ونحن واحد منها ودعونا نحسبب انفسنا واحدامنها لان الكرة مجنونة ولو اننا استطعنا ان نواصل تحقيق المفاجأت فيها ربما نفاجأ اننا لاول مرة فى نهائيات كاس العالم
.بلغة الحساب فان نقاط ليسوتو كلها لصالح المتنافسين الثلاثة ونحن واحد منهم ولكن وياللهول (وحسابناالغلط) فتعادلنا افقدنا اربعة نقاط حيث منح افضليىة لمنافسينا الاتنين باعتبار انهما لن يخسرا نقطةامام ليسوتو حيث ان التعادل منح افضلية تقطتين لكل من غانا وزامبيا علينا وفرناها لهم هدية من جانبنا مالم يخسرا او يتعادلا امام ليسوتو وهو الاحتمال البعيد
. علينا الان ان نعيد حساباتنا انه يتعين علينا ان نعوض فارق النقطتين امام غانا وزامبيا بحساب انهما لن يخسرا نقطة امام ليسوتو.
واذاكنا سنعوض فارق النقطتين فاننا يتعين علينا ان نحققهامن رصيدنا امام غانا وزامبيا فالطبيعى ولكى نكون فى موقف متكافئ مع غانا وزامبيا ان نكون الان متصدرين بستة نقاط بحساب ان المنتخبات الثلاثة المتنافسة سوف لن تخسر نقطة امام ليسوتو ولكننا خسرنا نقطتين بالتعادل لصالح غاناوزامبيا ولابد ا ن نعوضها منهما هذا بافتراض اننا لن نفرط ثانية امام ليسوتو فى لقاء الاياب وهو ما اصبح نفسه علامة استفهام
احبابنا واهلنا واخوانا كفو عن التهريج واحسبوها صاح ففشلنا فى الفوز على اضعف فرق المجموعة خسرنا نقطتين لصالح كل منهما ولابد ان نعوض هذا على حساب مبارياتنا امام غانا.واذا وضعنا فى الاعتبار اننا سنلقى زامبيا على ارضها فانه سيصعب علينا تعويض النقطتين اللتان منحناها لهم بفقدنا لنقطتين اما م اضعف فرق المجموعة.
قبالله عليكم فضوها سيرة حكاية تصدرنا دى فلقد خذلنا انفسناوليس تصدرنا ومالم تحسبوها صاح
ما حنمشى صاح
الفرح الكاذب لن يؤهل السودان
التعادل الذى حققه منتخبنا الوطنى امام لوسوتو هو الاسوأ فى مسيرة المنتخب الوطنى ولكن ماذا نفعل والفرح الكاذب سيطر على عقولنا ونحن نباهى اننا ابطال المجموعة لمجرد اننا تفوقنا بنقطة على غانا وزامبيا.كما قلت واردد وساظل اردد اننا نفتقدالقراءة الصحيحة للموقف واكاد اجزم اننا غدا سوف نشهد كيف نحتفى باكبر هزيمة ونحن نصورها بطولةالامر الذى يؤكد اننا لانجيد وعاجزين عن قراءة الموقف التنافسى فى المجموعة.
ارجو الا نفاجأ بقيادات الاتحاد يفاخرون ويحتفون بهذا \لانجاز الكبير ونحن نتعادل مع ليسوتو لنتصدر المجموعةوياخوفى من ان تسيطر عليناحكاية جحا وقلة عقله فلتطلقوا الفرية كيفما تشاؤون ولكن ارجوا الا تصدقوها.
نعم من حظنا ان المنتخب عاد بنقطة متعادلا لان التعادل كان يعنى اننا حتى اخر دقيقةكان من الممكن ان نعود صفر اليدين بلانقطة وياللهول امام منتخب هزم بالسبعةمن النادى الذى نعد انفسنا لمنافسته للتاهل .
اى حساب هذا
فليسوتو هى الاضعف فى المجموعة وهى بلغة العامة خارج الشبكة وبلغة الحساب فهى الخاسر امام المنتخبات الثلاثة التى يفترض ان تكون هى المتنافسة ونحن واحد منها ودعونا نحسبب انفسنا واحدامنها لان الكرة مجنونة ولو اننا استطعنا ان نواصل تحقيق المفاجأت فيها ربما نفاجأ اننا لاول مرة فى نهائيات كاس العالم
.بلغة الحساب فان نقاط ليسوتو كلها لصالح المتنافسين الثلاثة ونحن واحد منهم ولكن وياللهول (وحسابناالغلط) فتعادلنا افقدنا اربعة نقاط حيث منح افضليىة لمنافسينا الاتنين باعتبار انهما لن يخسرا نقطةامام ليسوتو حيث ان التعادل منح افضلية تقطتين لكل من غانا وزامبيا علينا وفرناها لهم هدية من جانبنا مالم يخسرا او يتعادلا امام ليسوتو وهو الاحتمال البعيد
. علينا الان ان نعيد حساباتنا انه يتعين علينا ان نعوض فارق النقطتين امام غانا وزامبيا بحساب انهما لن يخسرا نقطة امام ليسوتو.
واذاكنا سنعوض فارق النقطتين فاننا يتعين علينا ان نحققهامن رصيدنا امام غانا وزامبيا فالطبيعى ولكى نكون فى موقف متكافئ مع غانا وزامبيا ان نكون الان متصدرين بستة نقاط بحساب ان المنتخبات الثلاثة المتنافسة سوف لن تخسر نقطة امام ليسوتو ولكننا خسرنا نقطتين بالتعادل لصالح غاناوزامبيا ولابد ا ن نعوضها منهما هذا بافتراض اننا لن نفرط ثانية امام ليسوتو فى لقاء الاياب وهو ما اصبح نفسه علامة استفهام
احبابنا واهلنا واخوانا كفو عن التهريج واحسبوها صاح ففشلنا فى الفوز على اضعف فرق المجموعة خسرنا نقطتين لصالح كل منهما ولابد ان نعوض هذا على حساب مبارياتنا امام غانا.واذا وضعنا فى الاعتبار اننا سنلقى زامبيا على ارضها فانه سيصعب علينا تعويض النقطتين اللتان منحناها لهم بفقدنا لنقطتين اما م اضعف فرق المجموعة.
قبالله عليكم فضوها سيرة حكاية تصدرنا دى فلقد خذلنا انفسناوليس تصدرنا ومالم تحسبوها صاح
ما حنمشى صاح