البث والبرنس
كلاهما يهدد مؤسسته البث التلفزيونى للدورى الممتاز ظل يشكل هاجس كبير ان لم يكن قد شل حركة الاتحاد تماما وجعل منسوبيه يفتون فيما غير الموضع تارة تراهم فى وادى الدخل المميز وهو امر يجعل مجدى يتباهى بالاستعداد الذى جعل انطلاقة الدورى قوية كانما قد دفع لهم اموال هذا الاستعداد او زار الاندية او عقد حتى ورشة واحدة تصب فى خانة الاستقرار المنشود الترات
الاخرى ظل الرئيس يدلى بتصريحات متناقضة ومتضاربة فى ان واحد كان اخرها عقب عودته من تركيا ولم نسمع او نقراء عن تفويضه لاحد بمواصلة المناقشة مع قناة الجزيرة ففاجأ الجميع بان الاتصالات معها متواصلة فى خطوة لا يفهم منها سوى ان امر التلفزة فى يد اللجنة التى كونها الوزير بعد تدخله عند احتدام الصراع حول قسمة العائد بين الاتحاد واندية الممتاز التى هددت
بمنع القناة الناقلة من الدخول لملاعبها للدرجة التى صرح فيها اسامة عطا المنان بان الاستادات هى للاتحاد على منوال ما ردده الشاعر الكبير محمد الحسن سالم حميد فى رائعته الشهيرة المصنع حق الدولة والعمال اصحاب الحق
لا علينا فقد انتهى الاسبوع الثالث وشارف الرابع على الانطلاق وعندها تكون عجلة الممتاز اكملت الشهر دون امل فى تلفزة او خلافها بدليل رفعالبطاقات الاكرامية للصحافيين من اثنين الى اربعة هذا بجانب نفى معتصم جعفر ما يتردد حول تعمد عدم الوصول لاتفاق النقل على اساس ان ذلك يحقق عائد مادى كبير وان لم يكن الامر كذلك لماذا لم تقبلوا بطرح اندية الممتاز وتكونوا قد اصطدتم عصفورين بحجر واحد لكن وضح انه ليس بينكم فنان ماهر يجيد الاصطياد بل مصالح مترابطة تجعلكم تتركوا قناة قوون دون وجهة حق فى تسديد متاخرات المؤسم الماضى وتمنحوا قناة الشروق امل المنافسة رغم علمكم باستحالة جاهزيتها فى الوقت المحدد
وقد بدات الشائعات تملاء الارجاء بان القناة المديونة والتى لم تسدد مرتبات العاملين بها لاربعة اشهر قد تمت مغازلتها مجداا وانها اكدت على دفع نصف مديونيتها للاندية على ان يكمل الاتحاد الباقى للاندية بعد رفض عروض الجزيرة التى يعلم الاتحاد انها فى انتظاره وليس العكس لانها لاتعانى من مشكلة مالية ولا ضغوط من الاندية والمنتخبات
اما البرنس فرغم ما يشاع على انهاء ازمته وفق جلسة نسيبه خالد بخيت فيبدو ان القصة قد بدأت فصولها فى السريان لتداخل الاطراف وتعدد الجبهات مثل جبهة الارباب وابومرين والكارورى وعلى قاقارين وابوشامة وحمد كمال بخلاف جبهة الجماهير وغارزيتو وربما البرير الذى يجب ان نستصحب تصريحاته فى اول اسبوع لتوليه رئاسة النادى ذلك مقرونا بموقف هيثم نفسه كقائد للفريق من
رئاسة البرير
والى ذلك الحين نسال الله ان يفك عقدة البث والبرنس
دمتم والسلام
كلاهما يهدد مؤسسته البث التلفزيونى للدورى الممتاز ظل يشكل هاجس كبير ان لم يكن قد شل حركة الاتحاد تماما وجعل منسوبيه يفتون فيما غير الموضع تارة تراهم فى وادى الدخل المميز وهو امر يجعل مجدى يتباهى بالاستعداد الذى جعل انطلاقة الدورى قوية كانما قد دفع لهم اموال هذا الاستعداد او زار الاندية او عقد حتى ورشة واحدة تصب فى خانة الاستقرار المنشود الترات
الاخرى ظل الرئيس يدلى بتصريحات متناقضة ومتضاربة فى ان واحد كان اخرها عقب عودته من تركيا ولم نسمع او نقراء عن تفويضه لاحد بمواصلة المناقشة مع قناة الجزيرة ففاجأ الجميع بان الاتصالات معها متواصلة فى خطوة لا يفهم منها سوى ان امر التلفزة فى يد اللجنة التى كونها الوزير بعد تدخله عند احتدام الصراع حول قسمة العائد بين الاتحاد واندية الممتاز التى هددت
بمنع القناة الناقلة من الدخول لملاعبها للدرجة التى صرح فيها اسامة عطا المنان بان الاستادات هى للاتحاد على منوال ما ردده الشاعر الكبير محمد الحسن سالم حميد فى رائعته الشهيرة المصنع حق الدولة والعمال اصحاب الحق
لا علينا فقد انتهى الاسبوع الثالث وشارف الرابع على الانطلاق وعندها تكون عجلة الممتاز اكملت الشهر دون امل فى تلفزة او خلافها بدليل رفعالبطاقات الاكرامية للصحافيين من اثنين الى اربعة هذا بجانب نفى معتصم جعفر ما يتردد حول تعمد عدم الوصول لاتفاق النقل على اساس ان ذلك يحقق عائد مادى كبير وان لم يكن الامر كذلك لماذا لم تقبلوا بطرح اندية الممتاز وتكونوا قد اصطدتم عصفورين بحجر واحد لكن وضح انه ليس بينكم فنان ماهر يجيد الاصطياد بل مصالح مترابطة تجعلكم تتركوا قناة قوون دون وجهة حق فى تسديد متاخرات المؤسم الماضى وتمنحوا قناة الشروق امل المنافسة رغم علمكم باستحالة جاهزيتها فى الوقت المحدد
وقد بدات الشائعات تملاء الارجاء بان القناة المديونة والتى لم تسدد مرتبات العاملين بها لاربعة اشهر قد تمت مغازلتها مجداا وانها اكدت على دفع نصف مديونيتها للاندية على ان يكمل الاتحاد الباقى للاندية بعد رفض عروض الجزيرة التى يعلم الاتحاد انها فى انتظاره وليس العكس لانها لاتعانى من مشكلة مالية ولا ضغوط من الاندية والمنتخبات
اما البرنس فرغم ما يشاع على انهاء ازمته وفق جلسة نسيبه خالد بخيت فيبدو ان القصة قد بدأت فصولها فى السريان لتداخل الاطراف وتعدد الجبهات مثل جبهة الارباب وابومرين والكارورى وعلى قاقارين وابوشامة وحمد كمال بخلاف جبهة الجماهير وغارزيتو وربما البرير الذى يجب ان نستصحب تصريحاته فى اول اسبوع لتوليه رئاسة النادى ذلك مقرونا بموقف هيثم نفسه كقائد للفريق من
رئاسة البرير
والى ذلك الحين نسال الله ان يفك عقدة البث والبرنس
دمتم والسلام