كلمات لوجه الله ــــ يعقوب حاج آدم
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عين مقدودة واصبع مقطوع
مايميز رئيسنا الهمام الرئيس البطل المغوار حفيد ناس مهيرة بت عبود وعبد الفضيل الماظ وود حبوبة وعلي عبد اللطيف مايميز رئيسنا الغيور الجسور عمر ود حسن ود احمد ود البشير أنه رئيس لا ككل الرؤساء فهو يكاد يكون الرئيس الوحيد في الكرة الارضية الذي يمشي بلا حشم وخدم وحراس وصولجان فتجده في بيوت العزاء وفي مراسم الاستقبال وفي دور الرياضة وفي المناسبات الاجتماعية للبسطاء من بني شعبنا الابي وهو يشارك الناس اتراحها وافراحها دون ان تصحبه تلك الهالة المخيفة من العسكر والخدم والحشم وهي ميزة يتفرد بها رئيسنا المحبوب دون سواه من الرؤساء العرب والافارقة فتجده هاشا باشا بجلبابه الفضاض وطلعته البهية ليعطيك دلالة اكيدة بانعدام الفوارق بين بني البشر مهما اختلفت المناصب بينهم ونحن حقيقة نعتز كثيرا ونفتخر ونفاخر بان رئيسنا المحبوب هو واحد من الشعب انحدر من رحم هذا الشعب ليحمل همومه والامه واحزانه ويسعى جاهدا الى تغير وجه الحياة في سوداننا الحبيب الى المكانة الرفيعة التي نرجوها لها جميعنا ونحن حقيقة سعداء كل السعادة بان يكون القائد الملهم ورجل الدولة الأول بمثل هذه الدرجة من التواضع وسعة الصدر ورجاحة العقل وسماحة السيرة وطيب الخصال وشجاعة الرجال . ويقيني بان هذه الصفات التي من النادر ان تجدها في رئيس من الرؤساء هي التي قربت البشير اكثر واكثر الى قلوب جماهير شعبه بالدرجة التي باتوا معها غير متحمسين الى مرحلة التغير التي ينادي بها البعض من البسطاء الذين لايعرفون كيف يفرقوا بين الغث والثمين حتى لو ضاقت بنا سبل العيش ووصلنا الى ماهو افظع من مجاعة سنة ستة . فكل الحالمين بقيام ثورات الربيع العربي في السودان هم واهمين دون شك لانني ارى ويوافقني الكثيرون في اعتقادي هذا بان هذا الرجل الشهم الشجاع ابن البلد الاصيل الذي يدعى عمر احمد البشير هو رجل كل المراحل في السودان الحديث ويكفي ان نقول بانه يحمل هموم امته في حدقات عينيه ويقدم الروح والنفس والنفيس قربانا لشجرة الحرية التي نتفيأ ظلالها الآن وانني اتسأل وفي برأة شديدة لو ايقنا حقا بمرحلة التغير في هذا المنعطف الهام في تاريخ السدوان فمن بربكم هو الرجل الذي يمكن ان يكون بديلا لهذا الرئيس الشجاع والله لا احد فمانراهم امامنا في الساحة السياسية ليس بينهم من هو قادر ليكون بديلا للبشير فمعظمهم أكل الدهر عليه وأبى ان يشرب وباتت افكارهم ومعتقداتهم السياسية بالية وعقيمة ولاتتماشى مع روح العصر ومتطلباته فلن يكون هنالك بديلا للبشير سوى البشير نفسه والامانة تقتضي ان ننصب هذا الرجل رئيسا لعموم اهل السودان إلى مالانهاية . لقد كان البشير قويا وشجاعا وامينا وهو يقول وعلى رؤوس الاشهاد بانهم وقريبا جدا وبعون الله وبتكاتف كل الشعب السوداني الابي المخلص الامين سيقيمون الصلاة في ((كاودا )) بعد ان وجه قادة الولايات في كل ولاية بضرورة العمل على فتح معسكرات الدفاع الشعبي وتجهيز كل وحدة للواء ردع واقي وعاتي ينطلق من الدفاع عن هذه التراب الغالية التي يريد بعض مرضاء الانفس من المارقين والموالين لحركات التمرد والعنصرية البغيضة الى تفرقتها وتقسيمها اشلاء متفرقة ولكن هيهات فعين النبلاء الحادبين من بني وطني لن تنام ونحن على يقين تام بان بلادنا كانت ومافتيئت ستبقى في أمان الله الذي يمد هولاء الرجال المخلصين بقوة الايمان والعقيدة الاسلامية السمحاء والايمان بتراب البلد الطاهر وكل هذه المؤشرات الاساسية ستكون هي البلسم الشافي الذي سيدفع عن بلادنا وابنائها وشيبها وشبابها نسائها وبناتها كل إحن الزمان واهاتها لاننا بلد مسلم نعرف حدود الله جيدا ونرعى ديننا ونحافظ على صلواتنا ومساجدنا عامرة بنور الايمان وقطعا فان الواحد القهار لن يتخلى عنا حتى في احلك الظروف التي نحتاج فيها الى ان يكلؤنا فيها بعطفه ورعايته وستره . إن اشارة الاخ المشير البشير الرئيس الانسان الى ان زيول التامر على السودان لن تتوقف بل ستبقى تنخر في جسده كما ينخر السوس في العظام إن تلك الاشارة الصريحة هي دعوة صادقة من هذا الرئيس المسلم لكي نكون اكثر وعيا ونقف من خلفه صفا واحدا نسعى من خلاله لدرء كل زيول التامر البغيضة والتي تسعى الى تمزيق وحدة السودان الشمالي إلى أجزاء متفرقة حتى يشبعوا فيها لطما للخدود وشقا للجيوب فلنكن يدا واحدة وقلبا واحدة وعيونا ساهرة لردع كل المتخاذلين . واذا كان الاخ القائد الهمام قد قال وعلى رؤوس الاشهاد بان قوات الدفاع الشعبي هي الابن الاكبر لثورة الانقاذ الوطني التي كانت اول ثورات الربيع في المنطقة العربية فاحرى بهولاء الرجال الذين ينضون تحت لواء الدفاع الشعبي في كل الولايات وعلى راسها ولايات الخرطوم بوصفها رأس الرمح ان يكونوا درعا واقيا وحصنا امينا لردع كل متمرد ومتخاذل وخارج عن القانون لنبرهن لكل العالم بان ثورتنا الفتية التي تقف على سدة الحكم في بلادنا هي ثورة ضد الجهل والمرض والفاقة والتخلف والتشرزم بل هي ثورة ضد كل متخاذل سولت له نفسه العبث بمقدرات هذا الوطن المعطاء الذي كان ولايزال يمثل سلة غذا العالم باراضيه الخصبة وخيراته الوفيرة التي يمكن ان تكون بالفعل سلة غذاء لكل العالم بعربه وعجمه متى ماكنا يدا واحدة وقلبا واحدا ولااملك في ختام هذه العجالة إلا ان احى هذا الرئيس الشجاع والفارس المقدام عمر حسن أحمد البشير السوداني الاصيل الذي قال في شجاعة الرجال وصمودهم مهددا ومتوعدا كل متخاذل ومتربص بهذه البلاد الدوائر بانهم قادرين على قطع يد كل من تمتد يده للعبث بمقدرات السودان وانهم قادرين على خرق عين أى واحد يرفع عينه على السودان (( نقدها ليهو على حد تعبير الرئيس الشجاع الغيور وانت لها سيدي الرئيس ومعك رجالات الدفاع الشعبي وجيشك الحر الامين وكل بني شعبك والراجل اللي قلبه محدثه اللي يقدر بعد كده يقول بقم عشان نقد ليهو عينه ونقطع ليهو اصبعه ولانامت اعين الجبناء !!؟؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عين مقدودة واصبع مقطوع
مايميز رئيسنا الهمام الرئيس البطل المغوار حفيد ناس مهيرة بت عبود وعبد الفضيل الماظ وود حبوبة وعلي عبد اللطيف مايميز رئيسنا الغيور الجسور عمر ود حسن ود احمد ود البشير أنه رئيس لا ككل الرؤساء فهو يكاد يكون الرئيس الوحيد في الكرة الارضية الذي يمشي بلا حشم وخدم وحراس وصولجان فتجده في بيوت العزاء وفي مراسم الاستقبال وفي دور الرياضة وفي المناسبات الاجتماعية للبسطاء من بني شعبنا الابي وهو يشارك الناس اتراحها وافراحها دون ان تصحبه تلك الهالة المخيفة من العسكر والخدم والحشم وهي ميزة يتفرد بها رئيسنا المحبوب دون سواه من الرؤساء العرب والافارقة فتجده هاشا باشا بجلبابه الفضاض وطلعته البهية ليعطيك دلالة اكيدة بانعدام الفوارق بين بني البشر مهما اختلفت المناصب بينهم ونحن حقيقة نعتز كثيرا ونفتخر ونفاخر بان رئيسنا المحبوب هو واحد من الشعب انحدر من رحم هذا الشعب ليحمل همومه والامه واحزانه ويسعى جاهدا الى تغير وجه الحياة في سوداننا الحبيب الى المكانة الرفيعة التي نرجوها لها جميعنا ونحن حقيقة سعداء كل السعادة بان يكون القائد الملهم ورجل الدولة الأول بمثل هذه الدرجة من التواضع وسعة الصدر ورجاحة العقل وسماحة السيرة وطيب الخصال وشجاعة الرجال . ويقيني بان هذه الصفات التي من النادر ان تجدها في رئيس من الرؤساء هي التي قربت البشير اكثر واكثر الى قلوب جماهير شعبه بالدرجة التي باتوا معها غير متحمسين الى مرحلة التغير التي ينادي بها البعض من البسطاء الذين لايعرفون كيف يفرقوا بين الغث والثمين حتى لو ضاقت بنا سبل العيش ووصلنا الى ماهو افظع من مجاعة سنة ستة . فكل الحالمين بقيام ثورات الربيع العربي في السودان هم واهمين دون شك لانني ارى ويوافقني الكثيرون في اعتقادي هذا بان هذا الرجل الشهم الشجاع ابن البلد الاصيل الذي يدعى عمر احمد البشير هو رجل كل المراحل في السودان الحديث ويكفي ان نقول بانه يحمل هموم امته في حدقات عينيه ويقدم الروح والنفس والنفيس قربانا لشجرة الحرية التي نتفيأ ظلالها الآن وانني اتسأل وفي برأة شديدة لو ايقنا حقا بمرحلة التغير في هذا المنعطف الهام في تاريخ السدوان فمن بربكم هو الرجل الذي يمكن ان يكون بديلا لهذا الرئيس الشجاع والله لا احد فمانراهم امامنا في الساحة السياسية ليس بينهم من هو قادر ليكون بديلا للبشير فمعظمهم أكل الدهر عليه وأبى ان يشرب وباتت افكارهم ومعتقداتهم السياسية بالية وعقيمة ولاتتماشى مع روح العصر ومتطلباته فلن يكون هنالك بديلا للبشير سوى البشير نفسه والامانة تقتضي ان ننصب هذا الرجل رئيسا لعموم اهل السودان إلى مالانهاية . لقد كان البشير قويا وشجاعا وامينا وهو يقول وعلى رؤوس الاشهاد بانهم وقريبا جدا وبعون الله وبتكاتف كل الشعب السوداني الابي المخلص الامين سيقيمون الصلاة في ((كاودا )) بعد ان وجه قادة الولايات في كل ولاية بضرورة العمل على فتح معسكرات الدفاع الشعبي وتجهيز كل وحدة للواء ردع واقي وعاتي ينطلق من الدفاع عن هذه التراب الغالية التي يريد بعض مرضاء الانفس من المارقين والموالين لحركات التمرد والعنصرية البغيضة الى تفرقتها وتقسيمها اشلاء متفرقة ولكن هيهات فعين النبلاء الحادبين من بني وطني لن تنام ونحن على يقين تام بان بلادنا كانت ومافتيئت ستبقى في أمان الله الذي يمد هولاء الرجال المخلصين بقوة الايمان والعقيدة الاسلامية السمحاء والايمان بتراب البلد الطاهر وكل هذه المؤشرات الاساسية ستكون هي البلسم الشافي الذي سيدفع عن بلادنا وابنائها وشيبها وشبابها نسائها وبناتها كل إحن الزمان واهاتها لاننا بلد مسلم نعرف حدود الله جيدا ونرعى ديننا ونحافظ على صلواتنا ومساجدنا عامرة بنور الايمان وقطعا فان الواحد القهار لن يتخلى عنا حتى في احلك الظروف التي نحتاج فيها الى ان يكلؤنا فيها بعطفه ورعايته وستره . إن اشارة الاخ المشير البشير الرئيس الانسان الى ان زيول التامر على السودان لن تتوقف بل ستبقى تنخر في جسده كما ينخر السوس في العظام إن تلك الاشارة الصريحة هي دعوة صادقة من هذا الرئيس المسلم لكي نكون اكثر وعيا ونقف من خلفه صفا واحدا نسعى من خلاله لدرء كل زيول التامر البغيضة والتي تسعى الى تمزيق وحدة السودان الشمالي إلى أجزاء متفرقة حتى يشبعوا فيها لطما للخدود وشقا للجيوب فلنكن يدا واحدة وقلبا واحدة وعيونا ساهرة لردع كل المتخاذلين . واذا كان الاخ القائد الهمام قد قال وعلى رؤوس الاشهاد بان قوات الدفاع الشعبي هي الابن الاكبر لثورة الانقاذ الوطني التي كانت اول ثورات الربيع في المنطقة العربية فاحرى بهولاء الرجال الذين ينضون تحت لواء الدفاع الشعبي في كل الولايات وعلى راسها ولايات الخرطوم بوصفها رأس الرمح ان يكونوا درعا واقيا وحصنا امينا لردع كل متمرد ومتخاذل وخارج عن القانون لنبرهن لكل العالم بان ثورتنا الفتية التي تقف على سدة الحكم في بلادنا هي ثورة ضد الجهل والمرض والفاقة والتخلف والتشرزم بل هي ثورة ضد كل متخاذل سولت له نفسه العبث بمقدرات هذا الوطن المعطاء الذي كان ولايزال يمثل سلة غذا العالم باراضيه الخصبة وخيراته الوفيرة التي يمكن ان تكون بالفعل سلة غذاء لكل العالم بعربه وعجمه متى ماكنا يدا واحدة وقلبا واحدا ولااملك في ختام هذه العجالة إلا ان احى هذا الرئيس الشجاع والفارس المقدام عمر حسن أحمد البشير السوداني الاصيل الذي قال في شجاعة الرجال وصمودهم مهددا ومتوعدا كل متخاذل ومتربص بهذه البلاد الدوائر بانهم قادرين على قطع يد كل من تمتد يده للعبث بمقدرات السودان وانهم قادرين على خرق عين أى واحد يرفع عينه على السودان (( نقدها ليهو على حد تعبير الرئيس الشجاع الغيور وانت لها سيدي الرئيس ومعك رجالات الدفاع الشعبي وجيشك الحر الامين وكل بني شعبك والراجل اللي قلبه محدثه اللي يقدر بعد كده يقول بقم عشان نقد ليهو عينه ونقطع ليهو اصبعه ولانامت اعين الجبناء !!؟؟