على صفيح ساخن نادر التوم

قصص قصيرة

هلال العيد

· يحكى ان رجلا(والله كنت متذكرو)، قبيح الخط والكتابة خطه شين شديد

· وذات يوم ذهب للسوق فوجد فيه مخطوطة أردا خطا من خطه (بى كتير)

· فقرر ان يشتريها لانه وجد اخيرا من هو اقبح خطا منه ودفع مبلغا محترما

· ولما عاد أدراجه وكراسيه إلى بيته إكتشف حاجة خطيرة جدا جدا جدا

· فالمخطوطة لم تكن إلا مخطوطته كتبها وباعها قبل سنوات وضيع قروشو بس

· والقصة تذكرنى كلام الكوكى الذى صرح به للصحف يوم امس قائلا :

· رايت الهلال الجديد ولم ار فيه شيئا جديد.. يعنى زى (عيد المتنبئ)

· المشكلة انو صاحبنا داك إكتشف انها مخطوطته ( بنفسه)

· لكن الهلال لا يريد ان يكتشف، ويترك امر الاستكشاف للآخرين

· وبكره(ان شاء الله نشوف هلال العيد الما فيو جديد ح يعمل كيف مع الهلال الجديد؟؟ (الأرسنال العنيد)!

اللين ناقص

· فى ازمان مضت كنا نلعب البلى (بدون إستيشن)

· وكنا نخطط مثلثا ونرمى البلى بداخله كيفما اتفق فى منطقة تسمى اللين

· لا كطريقة لاعبى اليوم يضعون البلى كله فى خطا مستقيما واحدا

· كنا نخرت وننخرت لكن بعض اللاعبين كانوا(يخرخرون)

· (زروق) كان يكبرنا اطلقنا عليه لقب (اللين ناقص)

· فما ان نبدا برمى (ضراباتنا) نحو الشخيت(الجكو)

· الا ويجرى زروق نحو اللين مرددا اللين نااقص ويخمش البلى

· واللين فى نظر زروق وبعضا ممن تأثروا به (طواااالى ناقص)

· ويبدو ان البعض الآن يتعاملون مع الإتفاقية بطريقة اللين ناقص

· ويريدون ان يخرخروا ويخربوا القيم وفى رواية (يزمزقوا) بلغة ناس عطبرة

· يتحدث البعض عن ان الإتحاد اغرى الهلال وسيعطيه حقه من الوديات

· ويقولون ان هذا سيجعل اللين ناقصا وسينسف الإتفاقية

· ولست ادرى مدى صحة تسلم الهلال لاموال من الاتحاد

· مع ان ذلك وارد (اكثر من ليلة الامس الشتوية)

· ولكن حتى لو عمل الهلال هذه العملية وخرخر واتجرس

· فهو معذور، مليان ديون واستحقاقات(محلية وخارجية)

· لكن ذلك لن يخرب لين الإتفاقية باى حال

· فالهلال حتى لو انضم لركب الاندية المتخلفة فهو لن يضيف شيئا

· وحتى لو عمل الهلال مكيدة تعيد إليه كاس الممتاز بلا عناء (زى السودان)

· فإن ذلك لن يغير من موقف المريخ الذى يبحث عن حقوق الهلال و(التانين)

· بمثل ما يبحث عن حقوقه هو(بالضبط كدا) وحتى لو انسحب واحتفل الهلال

· وإبتهج بالكاس المجانية فإن المريخ لن يغير موقفه تجاه حقوقه و(الإتحاد)

· وسيظل هو صاحب المواقف الاقوى والمبادرات الامتن والبطولات الاوحد

· بطلوا خرخره ودعوا الإتفاقية تمضى فكم سيعطى الهلال من الإتحاد؟؟

· وهل هذا سيوازى حقه الذى كان يمكن ان يتضاعف لو اصر على موقفه؟

عملت شنو يا شيخنا؟؟

· قصة جميلة كتبها احد الإخوان فى الفيس قصة اضحكت الشيخ القرنى

· الشيخ كان فى برنامج على الهواء واتصل به احد الشباب

· قال له يا شيخنا اريد ان اتوب ولكن كيف الطريق فانا عاشق موله

· قال له الشيخ انساها.. فقال الشاب انساها كيف بقدر انا والشوق معاى

· اسكت خليهو ساى بس؟ قال الشيخ ادعو يافتى وبلاش غنا

· قل اللهم اجعل فى طريقى إيمان وفى يمينى إيمان وعن شمالى إيمان

· فقاطعه الفتى لكين هى ماااا إسمها إيمان ذاتو يا شيخنا فقهقه ضاحكا من قوله

· وقطع التصوير بعد ان فشل الشيخ فى ان يكون الطبيب المداويا

· والاتحاد العام يقرر منح الهلال حقوقه من المباريات الودية

· والكلام دا طبعا بى تحت تحت دون ان يسمع (فردة الإتفاقية) حاجه

· والاتحاد _كذلك_ يبرئ ساحة المدينة الذى اكد انه لم يقل شيئا من ذلك القبيل

· (ولا من ذلك الهسه) وبلع السيف متنى والجماعة عفوهو

· بينما تمت معاقبة الباشا وإيقافه ولم يعط المريخ شيئا فى ودياته

· فى كل مره يدعى الإتحاد و يخدعنا بانه يريد ان يتوب من عشق الهلال

· ومن يدعون له يدعون بان يجد فى طريقه وعن يمينه وشماله هلالا

· فكيف يتوب و معشوقه هو الهلال؟.. وقفوا التصوير يا مريخاب والتلفزة

· وإتخذوا موقفا من تلك المحبة التى لن تترك لكم(الحبه).. عشان تصحوا بس!

قصص خطيرة شديد

· إيلتون حسم امره وقال انه لن يدرب الموردة ما لم ينل حقه.

· والبسمع بروف تميم فى الجرايد يقول ايلتون ماخد مقدم..

· مقدم ولا فيصل عابدين؟؟

· انا سعيد لان الإتحاد عفا المدينة وان الفتى سيشارك..

· وبهذه الطريقة سيلعب الهلال بعشرة، والهلال بالعشرة عارف هلال شندى بعمل شنو؟؟ وابقوا عشره.

· القصة دى مااا (عاجية) سرقت باسكال واديكو لاب توبات وحاجات..

· الناس ديل عوضوهم ما يبكوا لينا زى البدرى السنه كلها يغنى

· موبايلى سرقوا لاب توبى الحقوهم..

· باسكال كرموهو بى جاى جا الحرامى تلب بى جاى..

· ذكرتونا ناس الإتحاد الاندية تستقدم بى جاى، وهو يكرم بى جاى

· _بكسر الراء والياء_.

· ويظل المريخ الحاضر والمستقبل والتاريخ.. وكلنا مريخاب.

· ويا مريخ بتكتلنا وبتقعد... ولا شئ سوى البيت الأزرق.

· آخر قطرة: كلما قلت على الذكرى سلام هتفت بالقلب ايام خوالى!

o وهذه بصمتى