شارع الموردة
رسالة في البريد
خالد الجزولي
تعقيب على مقال الاستاذ/ خالد الجزولي الذي جاء بعنوان اقطاعيات تميم
أخي الأستاذ خالد إبن العم الكابتن/ حامد الجزولي (يرحمه الله)
تحياتي العظيمة لك وأنت تواصل من على البعد هموم نادي الموردة العريق وتناقش ما يدور بداخله ، ودعني هنا أشد على أيديك وأنت تدهشنا بمتابعتك الدقيقة بما يدور رغم البعد المكاني ولكنه حب الموردة وكفى ، وأريد هنا أن أعقب على ما جاء في سطورك الأخيرة عن نادينا العملاق
نعم اخي خالد فقد مارس تميم اللعب علي المورداب بطريقة السياسيين المعروفة وحاول أن يضع المورداب في الأمر الواقع وهو الإعارة ولا غيرها وبالفعل نجح في هذا لدرجة أن بعض المورداب استجابوا لهذه السياسة خوفا علي الموردة من الهبوط كما أوهمهم !!..
تري ماذا نتوقع من إنسان لا يفي بالعهود ؟، وبفعلته هذه فقد اضر بنفسه قبل أن يضر بالموردة .. وموردة الريادة قطعا تستطيع أن تضع الحلول والخيارات المناسبة حتى تواصل مسيرتها الرياضية و (الاجتماعية والثقافية ) في ظل سياسة (التمكين) التي مورست علي الرياضة باناس كانوا خصما عليها ..
أخي خالد..
يتحدث البعض عن دوري المحترفين القادم بكل سذاجة وهذا ما يحتاج لتنوير ، فإذا كانت تجربة الممتاز بشكلها الحالي فاشلة فكيف نتحدث عن دوري محترفين في دولة لا تتوفر فيها البنيات الأساسية التي يشترط وجودها لتطبيق نظام دوري المحترفين مثل الميادين وغيرها ..
اخي خالد.
شكرا علي تبشيرك للمورداب بشركة المساهمة وهنا أرجو من المورداب جميعاً ان يقفوا لحظة مع هذا الخيار خاصة الذين درسوا وتخصصوا في علم الاقتصاد أمثال الخليفة/ محمد حامد ومن درسوا معه ..
وفي الختام اقول للمورداب ان سياسة فرق تسد وطريقة السياسيين المكشوفة إذا ذهب وراءها المورداب فان مكانهم بلا شك سوف يكون الهبوط والتدحرج من درجة إلي أخري كما كان هذا هو مصير كل الاندية ذات الخصوصية والتي يجمعها صلة الرحم اكثر من غيرها والامثلة كثيرة ، كما اقول أن المورداب عليهم ان يتحدوا وبالشباب المشبع بحب الموردة تستطيع الموردة ان تصمد مع ان طموحنا ليس الصمود فقط وانما الصمود ونيل البطولات ---- الجنس - موردابي سوداني.
الموردة الوطن التي غزتنا وربتنا ولولاها بعد الله لما كان هذا او ذاك ( الهلال والمريخ ) والطموح الكبير هو البخليك كبير وأتركونا من حكاية الدولة الخلت الزمن بقي قروش لان خلفة الارض للتعمير والاخلاق ..
وشكرا،،
م. حاتم مكي اسماعيل - جدة
رسالة في البريد
خالد الجزولي
تعقيب على مقال الاستاذ/ خالد الجزولي الذي جاء بعنوان اقطاعيات تميم
أخي الأستاذ خالد إبن العم الكابتن/ حامد الجزولي (يرحمه الله)
تحياتي العظيمة لك وأنت تواصل من على البعد هموم نادي الموردة العريق وتناقش ما يدور بداخله ، ودعني هنا أشد على أيديك وأنت تدهشنا بمتابعتك الدقيقة بما يدور رغم البعد المكاني ولكنه حب الموردة وكفى ، وأريد هنا أن أعقب على ما جاء في سطورك الأخيرة عن نادينا العملاق
نعم اخي خالد فقد مارس تميم اللعب علي المورداب بطريقة السياسيين المعروفة وحاول أن يضع المورداب في الأمر الواقع وهو الإعارة ولا غيرها وبالفعل نجح في هذا لدرجة أن بعض المورداب استجابوا لهذه السياسة خوفا علي الموردة من الهبوط كما أوهمهم !!..
تري ماذا نتوقع من إنسان لا يفي بالعهود ؟، وبفعلته هذه فقد اضر بنفسه قبل أن يضر بالموردة .. وموردة الريادة قطعا تستطيع أن تضع الحلول والخيارات المناسبة حتى تواصل مسيرتها الرياضية و (الاجتماعية والثقافية ) في ظل سياسة (التمكين) التي مورست علي الرياضة باناس كانوا خصما عليها ..
أخي خالد..
يتحدث البعض عن دوري المحترفين القادم بكل سذاجة وهذا ما يحتاج لتنوير ، فإذا كانت تجربة الممتاز بشكلها الحالي فاشلة فكيف نتحدث عن دوري محترفين في دولة لا تتوفر فيها البنيات الأساسية التي يشترط وجودها لتطبيق نظام دوري المحترفين مثل الميادين وغيرها ..
اخي خالد.
شكرا علي تبشيرك للمورداب بشركة المساهمة وهنا أرجو من المورداب جميعاً ان يقفوا لحظة مع هذا الخيار خاصة الذين درسوا وتخصصوا في علم الاقتصاد أمثال الخليفة/ محمد حامد ومن درسوا معه ..
وفي الختام اقول للمورداب ان سياسة فرق تسد وطريقة السياسيين المكشوفة إذا ذهب وراءها المورداب فان مكانهم بلا شك سوف يكون الهبوط والتدحرج من درجة إلي أخري كما كان هذا هو مصير كل الاندية ذات الخصوصية والتي يجمعها صلة الرحم اكثر من غيرها والامثلة كثيرة ، كما اقول أن المورداب عليهم ان يتحدوا وبالشباب المشبع بحب الموردة تستطيع الموردة ان تصمد مع ان طموحنا ليس الصمود فقط وانما الصمود ونيل البطولات ---- الجنس - موردابي سوداني.
الموردة الوطن التي غزتنا وربتنا ولولاها بعد الله لما كان هذا او ذاك ( الهلال والمريخ ) والطموح الكبير هو البخليك كبير وأتركونا من حكاية الدولة الخلت الزمن بقي قروش لان خلفة الارض للتعمير والاخلاق ..
وشكرا،،
م. حاتم مكي اسماعيل - جدة
