لك الله موردة الشموخ والكبرياء
وديدي من أين أتى هذا ، هل نحن ناقصون عديمي الذمة من الحكام ، يا ويح قلبي يا موردة ذبحوك من الوريد إلى الوريد دون أن يرمش لهم جفن أويرجف لهم طرف ، هكذا كان ديدنهم ظلم جائر وبائن ووعلى عينك ياتاجر ، ولكن السؤال هل كان المريخ في حوجة إلى هذا ، بمعنى أن فريقه المدجج باللاعبين الكبار منهم والصغار المحترفين والمحليين في حوجة للمساعدة من قبل الحكام أم أنهم تطوعوا من عندياتهم ، حتى يتم شحذ همم لاعبي المريخ وتهيئتهم لمعركتهم الحاسمة أمام الترجي التونسي الذي الغمهم ثلاثة أهداف في دياره ، لقد كانت مهذلة بالأمس الأول ونحن نرى حكم الساحة وديدي وهو يهدي فريق المريخ ضربة جزاء من بنات أفكاره وقد كانت نقطة تحول في المباراة ، وقد شهد بعدم صحتها في برنامج عالم الرياضة بالأمس الكابتن خالد أحمد المصطفى (وشهد شاهد من أهلها) كما أن خبير التحكيم الدولي عثمان أحمد البشير نفى أن تكون هناك ضربة جزاء ، وحتى عندما تمت إعادتها أكثر من مرة بالعرض البطيء لم يكن هناك أي شبهه لضربة جزاء فبالله عليكم كيف يرتكب المدافع ضربة جزاء والمهاجم خلفه ؟؟ وحتى الهدف الثاني الذي جاء من كرة استلمها حارس الموردة هاني داخل منطقته وتابعها خارج المنطقة برجله ولكن كان للحكم رأي آخر فاحتسبها مخالفة ضد الحارس أحرز منها المريخ الهدف الثاني أما الهدف الثالث فقد كان من تسلل واضح لكل ذي بصيرة ما عدا الحكم عديم الضمير فقد كان العجب أقرب إلى الحارس من أي من مدافعي الموردة ، هكذا ذبحوا موردي ، أرادوا أن يهيئوا المريخ على حساب الموردة فلك الله موردة الشموخ والكبرياء ، ألا يعلم هؤلاء الحكام أن من حق الموردة المكفول الفوز مثل غيرها من الفرق ؟ ألا يعلموا بالصرف الذي تمثل في التسجيلات والمدرب والجهاز الفني والمعسكرات وخلافه؟ ، أليس الموردة فريق سوداني كامل الدسم ؟ أم إنه جاء من كوكب آخر ، آه ثم آه يا موردة ، إن الموردة التي هيأت فريقها هذا الموسم بطريقة علمية مدروسة وضمت له من النجوم من هم أهل لارتداء شعارها وقد وضح ذلك من أداءهم في كل المباريات التي أدوها من جماعية وحسن أداء وموهبة فطرية جعل كل من شاهدها يقول أن الموردة فعلاً بتعلب و(عادت سيرتها الأولى) وهو الشعار الذي رفعه مجلس الإدارة فحتى نحن حين شاهدنا من مهاجرنا ذكرتنا بموردة الثمانيات والتسعينات ، قوة فن جسارة وإقدام ، لذلك حينما صرح أعضاء مجلس الإدارة والجهاز الفني في بداية الدوري بأنهم جاهزون فقط يخشون الحكام كان لهم ألف في حق ، والذي يدهشني أن الموردة ظلت مترصدة من قبل الحكام ليس في هذه المباراة فقط ، ففي بورسودان وبعد تقدمها بهدف وفي الزمن المحستب بدل الضائع تم اعتماد هدف تعادل للعرب من تسلل مكشوف وبائن وفاضح والمساعد الاول رافع رايته لكن الحكم أراد غير ذلك ، وأيضاً في مباراة الأهلي مدني والتي شهدت مهزلة تحكيمية يندى لها الجبين خجلاً ، فهل تسحب الإدارة الفريق من الدوري حتى يرتاح ويريح أم نظل في فلك البيانات التي تدين وتشجب فقط ما يحدث دون القيام بشيء إيجابي وردة فعل تتناسب مع هذا الجرم الكبير الذي حدث للفريق ؟، والشيء الذي يحيرني كيف ظلت جماهير الموردة صابرة على الحكام وناديهم الذي يقبع في قلب الموردة (دار الرياضة بام درمان) فيجب ترحيلهم فوراً من هناك. ألا يعلم هؤلاء الحكام أن الظلم ظلمات ، وأن هناك يوم حساب وعقاب فأين يذهبون ، وهناك سؤال هام علمنا أن هذا الحكم كان يمارس نشاطه عبر لجنة الحكام بالخرطوم وتم إيقافه من قبل من لجنة التحكيم المحلية وذهب للدمازين ومارس نشاطه من هناك حتى وصل لإدارة الدوري الممتاز من الدمازين فإذا كان ذلك كذلك فلماذا تم ايقافه وكيف عاد لممارسة نشاطه من الدمازين أليس الدمازين تابعة للسودان يا لجنة الحكام المركزية أم أنه تم تبعيتها للجنوب ووقع الإنفصال وصارت من السودان الجنوبي ، كما علمنا أن المباراة لم تكن مسندة أساساً لهذا الوديدي فقد كانت مسندة لحكم آخر ولكن تم استبداله في اللحظات الأخيرة فلماء ولمصلحة من تم ذلك ، الآن المريخ يجد الحماية من الحكام المحليين فهل يجد العون من الحكام الأجانب؟ فكان من الأجدى أن يترك المريخ في حاله ليلعب كرة حقيقية بدون تحيز تحكيمي حتى يختبر القوة الحقيقية لفريقه ومدى جاهزيته للاستحقاقات الخارجية. نتمني ألا يمر ما حدث مرور الكرام ولابد للإدارة من موقف حازم حتى لو أدى ذلك لسحب الفريق من منافسة الدوري الممتاز.
ناصية الشارع
يا حكام ويا رجال الخطوط
اطروا نكير وخالق الوجود
ناصية أخيرة
للهلب نحن اخترنا شايلين معاه أملنا
مهما خانا زمنا ما بنخلي وطنـا
الموردة
وديدي من أين أتى هذا ، هل نحن ناقصون عديمي الذمة من الحكام ، يا ويح قلبي يا موردة ذبحوك من الوريد إلى الوريد دون أن يرمش لهم جفن أويرجف لهم طرف ، هكذا كان ديدنهم ظلم جائر وبائن ووعلى عينك ياتاجر ، ولكن السؤال هل كان المريخ في حوجة إلى هذا ، بمعنى أن فريقه المدجج باللاعبين الكبار منهم والصغار المحترفين والمحليين في حوجة للمساعدة من قبل الحكام أم أنهم تطوعوا من عندياتهم ، حتى يتم شحذ همم لاعبي المريخ وتهيئتهم لمعركتهم الحاسمة أمام الترجي التونسي الذي الغمهم ثلاثة أهداف في دياره ، لقد كانت مهذلة بالأمس الأول ونحن نرى حكم الساحة وديدي وهو يهدي فريق المريخ ضربة جزاء من بنات أفكاره وقد كانت نقطة تحول في المباراة ، وقد شهد بعدم صحتها في برنامج عالم الرياضة بالأمس الكابتن خالد أحمد المصطفى (وشهد شاهد من أهلها) كما أن خبير التحكيم الدولي عثمان أحمد البشير نفى أن تكون هناك ضربة جزاء ، وحتى عندما تمت إعادتها أكثر من مرة بالعرض البطيء لم يكن هناك أي شبهه لضربة جزاء فبالله عليكم كيف يرتكب المدافع ضربة جزاء والمهاجم خلفه ؟؟ وحتى الهدف الثاني الذي جاء من كرة استلمها حارس الموردة هاني داخل منطقته وتابعها خارج المنطقة برجله ولكن كان للحكم رأي آخر فاحتسبها مخالفة ضد الحارس أحرز منها المريخ الهدف الثاني أما الهدف الثالث فقد كان من تسلل واضح لكل ذي بصيرة ما عدا الحكم عديم الضمير فقد كان العجب أقرب إلى الحارس من أي من مدافعي الموردة ، هكذا ذبحوا موردي ، أرادوا أن يهيئوا المريخ على حساب الموردة فلك الله موردة الشموخ والكبرياء ، ألا يعلم هؤلاء الحكام أن من حق الموردة المكفول الفوز مثل غيرها من الفرق ؟ ألا يعلموا بالصرف الذي تمثل في التسجيلات والمدرب والجهاز الفني والمعسكرات وخلافه؟ ، أليس الموردة فريق سوداني كامل الدسم ؟ أم إنه جاء من كوكب آخر ، آه ثم آه يا موردة ، إن الموردة التي هيأت فريقها هذا الموسم بطريقة علمية مدروسة وضمت له من النجوم من هم أهل لارتداء شعارها وقد وضح ذلك من أداءهم في كل المباريات التي أدوها من جماعية وحسن أداء وموهبة فطرية جعل كل من شاهدها يقول أن الموردة فعلاً بتعلب و(عادت سيرتها الأولى) وهو الشعار الذي رفعه مجلس الإدارة فحتى نحن حين شاهدنا من مهاجرنا ذكرتنا بموردة الثمانيات والتسعينات ، قوة فن جسارة وإقدام ، لذلك حينما صرح أعضاء مجلس الإدارة والجهاز الفني في بداية الدوري بأنهم جاهزون فقط يخشون الحكام كان لهم ألف في حق ، والذي يدهشني أن الموردة ظلت مترصدة من قبل الحكام ليس في هذه المباراة فقط ، ففي بورسودان وبعد تقدمها بهدف وفي الزمن المحستب بدل الضائع تم اعتماد هدف تعادل للعرب من تسلل مكشوف وبائن وفاضح والمساعد الاول رافع رايته لكن الحكم أراد غير ذلك ، وأيضاً في مباراة الأهلي مدني والتي شهدت مهزلة تحكيمية يندى لها الجبين خجلاً ، فهل تسحب الإدارة الفريق من الدوري حتى يرتاح ويريح أم نظل في فلك البيانات التي تدين وتشجب فقط ما يحدث دون القيام بشيء إيجابي وردة فعل تتناسب مع هذا الجرم الكبير الذي حدث للفريق ؟، والشيء الذي يحيرني كيف ظلت جماهير الموردة صابرة على الحكام وناديهم الذي يقبع في قلب الموردة (دار الرياضة بام درمان) فيجب ترحيلهم فوراً من هناك. ألا يعلم هؤلاء الحكام أن الظلم ظلمات ، وأن هناك يوم حساب وعقاب فأين يذهبون ، وهناك سؤال هام علمنا أن هذا الحكم كان يمارس نشاطه عبر لجنة الحكام بالخرطوم وتم إيقافه من قبل من لجنة التحكيم المحلية وذهب للدمازين ومارس نشاطه من هناك حتى وصل لإدارة الدوري الممتاز من الدمازين فإذا كان ذلك كذلك فلماذا تم ايقافه وكيف عاد لممارسة نشاطه من الدمازين أليس الدمازين تابعة للسودان يا لجنة الحكام المركزية أم أنه تم تبعيتها للجنوب ووقع الإنفصال وصارت من السودان الجنوبي ، كما علمنا أن المباراة لم تكن مسندة أساساً لهذا الوديدي فقد كانت مسندة لحكم آخر ولكن تم استبداله في اللحظات الأخيرة فلماء ولمصلحة من تم ذلك ، الآن المريخ يجد الحماية من الحكام المحليين فهل يجد العون من الحكام الأجانب؟ فكان من الأجدى أن يترك المريخ في حاله ليلعب كرة حقيقية بدون تحيز تحكيمي حتى يختبر القوة الحقيقية لفريقه ومدى جاهزيته للاستحقاقات الخارجية. نتمني ألا يمر ما حدث مرور الكرام ولابد للإدارة من موقف حازم حتى لو أدى ذلك لسحب الفريق من منافسة الدوري الممتاز.
ناصية الشارع
يا حكام ويا رجال الخطوط
اطروا نكير وخالق الوجود
ناصية أخيرة
للهلب نحن اخترنا شايلين معاه أملنا
مهما خانا زمنا ما بنخلي وطنـا
الموردة
تتحدث عن التحكيم
لماذا لم تتكلم ولم يتكلم كل كل اعلام المورده عن ضربة الجزاء الصحيحة مع مصعب عمر قبل دقيقه من ضربة الجزاء الثانية و التي لا يختلف عليها اثنان
لماذا لم تتحدث عن الانزارات المجانية التي كان يصرفها الحكم للاعبي المريح
لماذا لم تتكلم عن التسللات الوهمية التي كان يحتسبها الحكم علي المريخ
لماذا لم تتحدث عن تجاهل الحكم لكل اخطاء لاعبي الموردة ضد لاعبي المريخ بشكل سخيف
ومع ذلك فاز المريخ باربعة اهداف
اين كنت يوم بعد مباراة الهلال
عندما رفض الحكم احتساب لمسة اليد الواضحه لامادو
لماذا غاب كتاب المورده و لم يظروا الا بعد مباراة المريخ
لن ترجع الموردة الي سابق عهدها الا اذا تخلص اهل الموردة من التبعية المزلة للهلال
كونوا الموردة التي نستعد و نخاف منها و ليست الموردة التي ارتضت بان تكون ظل للهلال
ولماذا ظهرت الان
كل يوم يمر يثبت ان القائمين على كفر ووتر هلالاب
بس نمنى ان ترجع اهازيج ( الما عايز غلب يبقه عاشق هلب ......... الزعلان كلمو هنا فى امدرمان كلمو)