رأي حر..
صلاح الاحمدي
اليوم يومك يا هلال
اليوم ..يوم اشاوس ابطال الهلال في اللقاء الصعب برادس ..من اجل انتزاع التاهل من فك الترجي واسعاد الانصار في امدرمان.
يمثل لقاء اليوم تحدي كبير لنجوم الهلال بعد ان خرج الترجي منتصرا بهدف في الخرطوم لا امام اشاوس الهلال سوي رد الصاع صاعين والعودة بالتاهل عنوة واقتدار حتى لا يمارس نجوم الترجي التطاول والنيل من الهلال الذي سبق له ان هزمهم بالثلاثة في معلقلة وخرج بالتعادل في راس
الرعب الذي تعيشه تونس هذه الايام دليل على ان الهلال ليس بالفريق السهل وانه سيفعلها اليوم مهما كانت الظروف التي يلعب فيها
فاليوم يوم يا هلال .. فلابد من العودة من تونس الخضراء منتصرا لتكسو شوارع الخرطوم بالفرح .. ودعوات ياشباب.
الوحدة الادارية
أن يعاني الاداري الرياضي الوحدة كمعاش يجذب ثوانيه فهذا تصوير أليم لحياة فارغة رحلت عنها البهجة فبقى هذا الإداري يجتر في وحدته الماضي ولوحات الحياة الادارية الغنية بالمعاني والصور من خلال ما قدمه في حياته الادارية بالمواقع.
أن يرتضي الاداري الوحدة كمستقر وقفلة لمرحلة طويلة أتعبت النفس والتنفس فهذا قد امتلأ بالإنهزام والخمول واللا إهتمام بحوافز الحياة من حوله حتى لو انحصرت الحوافز في انشده اننا احياناً ندوس شعورنا ووجداننا كرياضيين وفرقتنا داخل وحدة يخيل ل نا إنها إغفال ضاعت مفاتيحها ولكن عندما نقرأ ونتعلم ونحس أن حياتنا ترتبط بهذا العالم القديم من الاداريين الرياضيين المتحرك وان أيامنا لم تنفصم عنهم وتنأ عن جديد في حياة الاداريين الآن.
نافذة:
نحن حين نحب نخلص في المنح ونطل على فسحة عريضة ونثري في وسطها لكل الوجوه سانحة واحدة هي ملامح من احببنا بسمته وايماءاته خلال النظرات في فسحة عريضة سهولها مترامية لا تضم سوى قدماء عاشوا يالاستمرار اداريين يقدمون النصح واختاروا البقاء فوق ارضهم بين فلاسفة الاداريين الآن.
ولأن قدماء الاداريين ضاع منهم المنادي بفتح الدال بقوا على الاذهان بأعمالهم الجليلة يذكرهم كل رياضي ينتمي للقبيلة الرياضة نادي أم مؤسسة.
فهذا إقتناع عندي ان القفل الممل الذي جرب عليه مفاتيح مسرة وعطاء وأخذ هي أغفال مؤقتة ستعاد وستنتصر عليها اطلالة الفسحة العريضة و الوفاء والعطاء لهؤلاء الاداريين ومن كان منكم بلا وحدة ثنائية فهو لايحي أو يخلص لناديه في ادارته
صلاح الاحمدي
اليوم يومك يا هلال
اليوم ..يوم اشاوس ابطال الهلال في اللقاء الصعب برادس ..من اجل انتزاع التاهل من فك الترجي واسعاد الانصار في امدرمان.
يمثل لقاء اليوم تحدي كبير لنجوم الهلال بعد ان خرج الترجي منتصرا بهدف في الخرطوم لا امام اشاوس الهلال سوي رد الصاع صاعين والعودة بالتاهل عنوة واقتدار حتى لا يمارس نجوم الترجي التطاول والنيل من الهلال الذي سبق له ان هزمهم بالثلاثة في معلقلة وخرج بالتعادل في راس
الرعب الذي تعيشه تونس هذه الايام دليل على ان الهلال ليس بالفريق السهل وانه سيفعلها اليوم مهما كانت الظروف التي يلعب فيها
فاليوم يوم يا هلال .. فلابد من العودة من تونس الخضراء منتصرا لتكسو شوارع الخرطوم بالفرح .. ودعوات ياشباب.
الوحدة الادارية
أن يعاني الاداري الرياضي الوحدة كمعاش يجذب ثوانيه فهذا تصوير أليم لحياة فارغة رحلت عنها البهجة فبقى هذا الإداري يجتر في وحدته الماضي ولوحات الحياة الادارية الغنية بالمعاني والصور من خلال ما قدمه في حياته الادارية بالمواقع.
أن يرتضي الاداري الوحدة كمستقر وقفلة لمرحلة طويلة أتعبت النفس والتنفس فهذا قد امتلأ بالإنهزام والخمول واللا إهتمام بحوافز الحياة من حوله حتى لو انحصرت الحوافز في انشده اننا احياناً ندوس شعورنا ووجداننا كرياضيين وفرقتنا داخل وحدة يخيل ل نا إنها إغفال ضاعت مفاتيحها ولكن عندما نقرأ ونتعلم ونحس أن حياتنا ترتبط بهذا العالم القديم من الاداريين الرياضيين المتحرك وان أيامنا لم تنفصم عنهم وتنأ عن جديد في حياة الاداريين الآن.
نافذة:
نحن حين نحب نخلص في المنح ونطل على فسحة عريضة ونثري في وسطها لكل الوجوه سانحة واحدة هي ملامح من احببنا بسمته وايماءاته خلال النظرات في فسحة عريضة سهولها مترامية لا تضم سوى قدماء عاشوا يالاستمرار اداريين يقدمون النصح واختاروا البقاء فوق ارضهم بين فلاسفة الاداريين الآن.
ولأن قدماء الاداريين ضاع منهم المنادي بفتح الدال بقوا على الاذهان بأعمالهم الجليلة يذكرهم كل رياضي ينتمي للقبيلة الرياضة نادي أم مؤسسة.
فهذا إقتناع عندي ان القفل الممل الذي جرب عليه مفاتيح مسرة وعطاء وأخذ هي أغفال مؤقتة ستعاد وستنتصر عليها اطلالة الفسحة العريضة و الوفاء والعطاء لهؤلاء الاداريين ومن كان منكم بلا وحدة ثنائية فهو لايحي أو يخلص لناديه في ادارته
