شوفوا الفرق!!
* على هامش بطولة الأمم الافريقية الحالية عقدت اللجنة المنظمة لبطولة الأمم الأفريقية عام 2012 بالجابون وغينيا اجتماعاً أعلنت فيه اكتمال كافة التجهيزات لاستضافة المحفل الأفريقي الكبير
* وستستضيف مجموعات البطولة التي تقام بعد عامين مدن باتا وترانسفيل وليبرفيل ومالابو وتحدد لقيام مباراة الافتتاح بغينيا الاستوائية ومباراة النهائي بالجابون.
* وأكد رئيسا اللجنة المنظمة رينيه هيلو (الجابون) وروسلان اوبيانغ (غينيا الاستوائية) إن الترتيبات لقيام البطولة بدأت منذ فترة طويلة وتقرر أن يكون الدخول للبلدين بتأشيرة واحدة لتسهيل مهمة انتقال الفرق والصحفيين بين الدولتين.
* وستتواصل الجهود لتحسين مستويات البني التحتية من طرق ومطارات ووسائل اتصال خلال العامين القادمين قبل انطلاقة البطولة لضمان تقديم أرقى الخدمات.
* شوفوا الفرق يا ناس في التنظيم والاعداد والاستعداد.. بطولة تقام بعد عامين اكتملت كل الترتيبات وإعداد الملاعب لقيامها.. وما تبقى من زمن سيستغل لتحسين البنى التحتية من طرق ومطارات لضمان تقدم أرقى الخدمات.
* ونحن الذين سننظم بطولة الأمم الأفريقية للمحليين بعد 11 شهراً فقط.. لم نفعل أي شئ حتى الآن!! حيث لم تكون لجنة لتنظيم البطولة ولم تحدد المدن التي تستضيف المجموعات ولم تبدأ أي خطوة لتجهيز ملاعبنا الخربة في الولايات، والتي لا يصلح بعضها لتربية المواشي ناهيك عن استضافة مباريات دولية تنقلها الفضائيات!!
* لم نفكر في ترقية البنى التحتية من طرق ووسائل اتصال ولا نعرف أشكال الفنادق في مدن الولايات التي تستضيف مجموعات البطولة!!
* وإذا صح أن مدينة جوبا مرشحة لاستضافة مجموعة فلا ندري هل استادها مؤهل لاستضافة مباريات دولية أفريقية؟ وهل يسهل تصميم الاستاد نقل المباريات عبر الفضائيات؟ وهل أرضية الملعب تصلح للعب؟ والأهم من كل ذلك ماذا عن استفتاء فصل الجنوب كدولة مستقلة؟ وقد قيل إن الفصل أصبح مؤكداً بنسبة 99% في شهر يناير القادم أي قبل انطلاقة البطولة بأيام!!
* ونسأل أيضاً أين الملاعب الفرعية التي تستضيف تدريبات 16 منتخباً؟
* كل ما علمنا به من ترتيبات هو المؤتمر الصحفي أمس الأول والخاص بإعلان انشاء مقصورة جديدة لاستاد الخرطوم وحدد لاكتمالها خلال 8 شهور!
* الخرطوم ستستضيف مجموعة واحدة ويمكن أن تجري فعالياتها باستاد المريخ وفي حالة قيام مباراتين في وقت واحد يمكن أن تقام المباراة الأخرى باستاد الهلال وبالتالي لا نفهم سبب أهمية مقصورة استاد الخرطوم في هذا الوقت! كما نشك في اكتمالها خلال 8 شهور ودونكم استاد المدينة الرياضية بمنطقة السوق المركزي والتي عندما وضع حجر الأساس لها قيل انها ستكتمل خلال عامين أو ثلاثة.. واليوم مرت أكثر من 15 سنة ولازال استاد المدينة الرياضية مجرد هياكل أسمنتية!!
* الجهات المسئولة غير جادة في اكمال استاد المدينة الرياضية، فإذا كانت هناك جدية يمكن أن يكتمل مشروع استاد المدينة الرياضية خلال عام واحد أو أقل فلماذا لا تشرع الدولة في اكمال ملعب المدينة الرياضية كهدية للرياضيين قبل انطلاقة بطولة الأمم للمحليين بعد أن ترصد له ميزانية ضخمة ويتواصل العمل ليلاً ونهاراً؟!
* من المخجل ألا يكون في السودان ملعب دولي واحد تملكه الدولة!! ونحن في الألفية الجديدة.. بينما نشاهد دولاً أفريقية فقيرة من حولنا تملك ملاعباً واستادات دولية مذهلة!!
زمن اضافي
* الجرائد الزرقاء ومنذ أسبوعين لا شغلة لها سوى يوسف محمد وخطوات تسجيله للهلال وكأن الهلال يريد تسجيل ميسي برشلونة!!
* والمضحك إن تسجيل يوسف الذي استغرق كل هذا الوقت باطل وغير قانوني فكل الإجراءات تمت بعد انتهاء فترة التسجيلات بالسودان!! ولكن ماذا نقول مع الحاوي مجدي شمس الدين الذي يحلل الباطل ويحرم الحلال في القوانين دون وازع!! مثل قرارهم برفض شكوتي حي العرب والأمل طعناً في مشاركة لاعب الهلال عمر بخيت فبدلاً من قبول الشكوتين طفشوا تقرير مباراة الهلال وكمبالا سيتي الذي يحمل بطاقة صفراء لعمر بخيت! وبالتالي رفضوا الشكوتين بحجة عدم وجود معلومات.. حسبنا الله ونعم الوكيل.
* إذا صح إن هناك جهات تطلق الكلاب المهجنة الشرسة في أنحاء العاصمة كما روى بعض شهود العيان في ودنوباوي فالأمر جد خطير.
* فقد قيل إن مواطناً بودنوباوي شعر وهو في منزله بحركة غير طبيعية ونباح كلاب في الشارع حوالي العاشرة والنصف ليلاً وعندما ألقى نظرة للشارع شاهد من على البعد في الظلام العربة الكبيرة تنزل كلبين للشارع وتختفي!!
* أعتقد إن حملة قتل الكلاب العادية خاطئة لأن هذه الكلاب خير منبه للمواطنين ليلاً أو فجراً إذا ظهر كلب متوحش حيث تنبح الكلاب العادية الأليفة نباحاً شديداً..
* الكلاب المتوحشة تقبع نهاراً في المناطق المهجورة والغابات أو الأشجار الكثيفة على ضفاف النيل أما الكلاب العادية الأليفة فتبقى نهاراً داخل الأحياء بشكل طبيعي.
* المطلوب من المواطنين توخي الحيطة والحذر في الشوارع ليلاً والمطلوب من الشرطة القيام بحملات تفتيش واسعة للمزارع والسيارات الكبيرة المقفلة لمعرفة مصدر الكلاب المهجنة المفترسة.
* ويستحسن للذين يخرجون على أقدامهم ليلاً أو يذهبون لصلاة الفجر في المساجد أن يحملوا معهم العصي الكبيرة القوية تحسباً لأي هجوم من هذه الكلاب المتوحشة.
* على هامش بطولة الأمم الافريقية الحالية عقدت اللجنة المنظمة لبطولة الأمم الأفريقية عام 2012 بالجابون وغينيا اجتماعاً أعلنت فيه اكتمال كافة التجهيزات لاستضافة المحفل الأفريقي الكبير
* وستستضيف مجموعات البطولة التي تقام بعد عامين مدن باتا وترانسفيل وليبرفيل ومالابو وتحدد لقيام مباراة الافتتاح بغينيا الاستوائية ومباراة النهائي بالجابون.
* وأكد رئيسا اللجنة المنظمة رينيه هيلو (الجابون) وروسلان اوبيانغ (غينيا الاستوائية) إن الترتيبات لقيام البطولة بدأت منذ فترة طويلة وتقرر أن يكون الدخول للبلدين بتأشيرة واحدة لتسهيل مهمة انتقال الفرق والصحفيين بين الدولتين.
* وستتواصل الجهود لتحسين مستويات البني التحتية من طرق ومطارات ووسائل اتصال خلال العامين القادمين قبل انطلاقة البطولة لضمان تقديم أرقى الخدمات.
* شوفوا الفرق يا ناس في التنظيم والاعداد والاستعداد.. بطولة تقام بعد عامين اكتملت كل الترتيبات وإعداد الملاعب لقيامها.. وما تبقى من زمن سيستغل لتحسين البنى التحتية من طرق ومطارات لضمان تقدم أرقى الخدمات.
* ونحن الذين سننظم بطولة الأمم الأفريقية للمحليين بعد 11 شهراً فقط.. لم نفعل أي شئ حتى الآن!! حيث لم تكون لجنة لتنظيم البطولة ولم تحدد المدن التي تستضيف المجموعات ولم تبدأ أي خطوة لتجهيز ملاعبنا الخربة في الولايات، والتي لا يصلح بعضها لتربية المواشي ناهيك عن استضافة مباريات دولية تنقلها الفضائيات!!
* لم نفكر في ترقية البنى التحتية من طرق ووسائل اتصال ولا نعرف أشكال الفنادق في مدن الولايات التي تستضيف مجموعات البطولة!!
* وإذا صح أن مدينة جوبا مرشحة لاستضافة مجموعة فلا ندري هل استادها مؤهل لاستضافة مباريات دولية أفريقية؟ وهل يسهل تصميم الاستاد نقل المباريات عبر الفضائيات؟ وهل أرضية الملعب تصلح للعب؟ والأهم من كل ذلك ماذا عن استفتاء فصل الجنوب كدولة مستقلة؟ وقد قيل إن الفصل أصبح مؤكداً بنسبة 99% في شهر يناير القادم أي قبل انطلاقة البطولة بأيام!!
* ونسأل أيضاً أين الملاعب الفرعية التي تستضيف تدريبات 16 منتخباً؟
* كل ما علمنا به من ترتيبات هو المؤتمر الصحفي أمس الأول والخاص بإعلان انشاء مقصورة جديدة لاستاد الخرطوم وحدد لاكتمالها خلال 8 شهور!
* الخرطوم ستستضيف مجموعة واحدة ويمكن أن تجري فعالياتها باستاد المريخ وفي حالة قيام مباراتين في وقت واحد يمكن أن تقام المباراة الأخرى باستاد الهلال وبالتالي لا نفهم سبب أهمية مقصورة استاد الخرطوم في هذا الوقت! كما نشك في اكتمالها خلال 8 شهور ودونكم استاد المدينة الرياضية بمنطقة السوق المركزي والتي عندما وضع حجر الأساس لها قيل انها ستكتمل خلال عامين أو ثلاثة.. واليوم مرت أكثر من 15 سنة ولازال استاد المدينة الرياضية مجرد هياكل أسمنتية!!
* الجهات المسئولة غير جادة في اكمال استاد المدينة الرياضية، فإذا كانت هناك جدية يمكن أن يكتمل مشروع استاد المدينة الرياضية خلال عام واحد أو أقل فلماذا لا تشرع الدولة في اكمال ملعب المدينة الرياضية كهدية للرياضيين قبل انطلاقة بطولة الأمم للمحليين بعد أن ترصد له ميزانية ضخمة ويتواصل العمل ليلاً ونهاراً؟!
* من المخجل ألا يكون في السودان ملعب دولي واحد تملكه الدولة!! ونحن في الألفية الجديدة.. بينما نشاهد دولاً أفريقية فقيرة من حولنا تملك ملاعباً واستادات دولية مذهلة!!
زمن اضافي
* الجرائد الزرقاء ومنذ أسبوعين لا شغلة لها سوى يوسف محمد وخطوات تسجيله للهلال وكأن الهلال يريد تسجيل ميسي برشلونة!!
* والمضحك إن تسجيل يوسف الذي استغرق كل هذا الوقت باطل وغير قانوني فكل الإجراءات تمت بعد انتهاء فترة التسجيلات بالسودان!! ولكن ماذا نقول مع الحاوي مجدي شمس الدين الذي يحلل الباطل ويحرم الحلال في القوانين دون وازع!! مثل قرارهم برفض شكوتي حي العرب والأمل طعناً في مشاركة لاعب الهلال عمر بخيت فبدلاً من قبول الشكوتين طفشوا تقرير مباراة الهلال وكمبالا سيتي الذي يحمل بطاقة صفراء لعمر بخيت! وبالتالي رفضوا الشكوتين بحجة عدم وجود معلومات.. حسبنا الله ونعم الوكيل.
* إذا صح إن هناك جهات تطلق الكلاب المهجنة الشرسة في أنحاء العاصمة كما روى بعض شهود العيان في ودنوباوي فالأمر جد خطير.
* فقد قيل إن مواطناً بودنوباوي شعر وهو في منزله بحركة غير طبيعية ونباح كلاب في الشارع حوالي العاشرة والنصف ليلاً وعندما ألقى نظرة للشارع شاهد من على البعد في الظلام العربة الكبيرة تنزل كلبين للشارع وتختفي!!
* أعتقد إن حملة قتل الكلاب العادية خاطئة لأن هذه الكلاب خير منبه للمواطنين ليلاً أو فجراً إذا ظهر كلب متوحش حيث تنبح الكلاب العادية الأليفة نباحاً شديداً..
* الكلاب المتوحشة تقبع نهاراً في المناطق المهجورة والغابات أو الأشجار الكثيفة على ضفاف النيل أما الكلاب العادية الأليفة فتبقى نهاراً داخل الأحياء بشكل طبيعي.
* المطلوب من المواطنين توخي الحيطة والحذر في الشوارع ليلاً والمطلوب من الشرطة القيام بحملات تفتيش واسعة للمزارع والسيارات الكبيرة المقفلة لمعرفة مصدر الكلاب المهجنة المفترسة.
* ويستحسن للذين يخرجون على أقدامهم ليلاً أو يذهبون لصلاة الفجر في المساجد أن يحملوا معهم العصي الكبيرة القوية تحسباً لأي هجوم من هذه الكلاب المتوحشة.
يا ناس شوفوا ليكم موية باردة اشربوها مش احسن
المهم نحن سجلنا يوسف مقابل اخذكم للدافي اين الغرابة في ذلك
يا حبيبي اهتمو باخبارك وصيفكم ودعونا وحالنا
والله لن تجنو غيرالهزائم لماذا لا تتعظوا من اخفاقات الموسم الماضي وحتي حملكم رئيسكم المسئولية الكاملة لما وصل اليه حالكم ووصكم بالاعلام السالب