في وجه الرياح
إبراهيم عبدالرحيم
التراشق بين إعلامي المريخ والهلال.. الفعل ورد الفعل..!!
ختمت مقالي بالأمس وبعد الحديث المطول عن السلوكيات الغريبة التي أتت بها جماهير الهلال بالإعتداء علي صحيفة(الزعيم).. بسؤال أعيده اليوم.. لأن كل ما سأكتبه أدناه مبني علي الإجابة علي هذا السؤال أين كانت جماهير الهلال وهي تقرأ تفلتات إعلامها المتكررة ضد المريخ.. أم أنها كانت وقتها(مبسوطة) من هذا النشر.. أم أنها لم تتحمل أن يتعامل الإعلام الأحمر بالمثل..!!؟ ويقيني أن الإجابة علي هذا السؤال ستكون صعبة للغاية علي الجمهور الأزرق وإعلام الهلال الذي إعتاد علي التقليل من قيمة المريخ والتبشيع به.. وترصده.. والإحتفاء بأي إتهامات لا سند لها من الواقع.. بل وكان أكثر إحتفاءً وهو يدير المؤامرات الكيدية ضد المريخ.. وليست قضية إتهام المريخ بشراء ذمة حارس شمبات مرتضي والمتهم فيها أمين خزينة المريخ الأسبق السيد حسن عبدالسلام.. ببعيدة عن الأذهان.. وكلنا رأينا تدافع الإعلام الأزرق بكلياته للحديث عن هذه القضية الوهمية من أجل إثبات تهمة التواطوء علي المريخ.. ولكنها خابت بعد أن أكد الإتحاد العام عدم وجود أي أدلة تدين المريخ.. ولكن لم يفتر عزمهم.. وبدأت الحلقة الثانية من مسلسل الإساءات المتكررة للمريخ.. بالحديث الممجوج عن وفود المقدمة التي تجوب الولايات قبل مباريات المريخ في الممتاز لشراء المباريات لتمكين المريخ من الفوز بالدوري الممتاز.. وحكايات(حاحا وتفاحة).. والتي ذكرت حينها أن الطرق المتواصل عليها يمثل غطاءً لممارسات أسوأ يقوم بها الهلال.. والدليل علي ذلك أن المريخ فاز بالدوري الممتاز مرة واحدة فقط خلال ست سنوات من بدء حملات التشكيك في إنتصارات المريخ الداخلية.. ولن ننسي المانشيتات المسيئة والقادحة في ذمة الكيان الأحمر.. والتشهير به.. والتقليل من قيمته.. سواء في المباريات الداخلية أو الخارجية.. حيث رأينا الركشات والتكاسي والسفن أب لمجرد خسارة المريخ من زيسكو وفقدان سيكافا أمام فريق نقابة التاكسي الرواندي(أتراكو).. ومن ثم خسارة الوحدات بسباعية..!!
كل هذه الأشياء وغيرها الكثير.. كانت تأتي من قبل الإعلام الأزرق الذي تفرغ تماماً للنيل من المريخ... وتحريض جماهيره لتحطيم القلعة الحمراء إستناداً علي أنها قامت بأموال الشعب السوداني.. ومن حق شعب الهلال أن يفعل ما يشاء له في أمواله.. ولن ننسي بالطبع الإحتفالات التي عمت الإعلام الأزرق بسبب ما نشرته صحيفة(الهداف) الجزائرية عن تقديم المريخ لأربعين ألف دولار مقابل تنازل نادي شبيبة القبائل الجزائري عن نتيجة المباراة لتمكين المريخ من الصعود لنهائي كونفدرالية العام2008.. وهناك ما هو أدهي وأمر.. بإرسال الرسائل عبر البريد الإلكتروني للإتحادات التي يلعب المريخ ضد أنديتها أفريقياً.. علي رأسها أتراكو الرواندي والإتحاد الليبي.. تحذر من ممارسات المريخ بشراء الحكام ولاعبي هذه الأندية.. في سوابق لم تحدث من قبل في تأريخ الكرة السودانية.. ولن أذكركم بالطبع بما ظل يكتبه الإعلام الأزرق عن الحكم البوتسواني الذي أدار لقاء المريخ والإسماعيلي هنا بأم درمان في الجولة قبل الأخيرة من دوري مجموعات الكونفدرالية2007.. والحركة التي أتي بها مدرب الإسماعيلي فوزي جمال أمام كاميرات(الأي آر تي).. والتي إستغلها الإعلام الأزرق إستغلالاً بشعاً للغاية.. أكد به إنتظاره لكل ما يمكن أن يدين المريخ.. ومن ثم الحديث المتواصل عنه والطرق عليه بكثافة لإثبات الإدانة علي المريخ.. ناسين أو متناسين أنه ما أسهل الخوض في مثل هذه الأشياء.. وما أسهل ترصد مساعدات الحكام أو أي إتهامات تظهر علي السطح.. وأنه ما أيسر التعامل بالمثل.. وأنه كما(تدين تُدان).. ولكنهم نسوا ذلك وتمادوا في غيهم.. حتي بلغ السيل الزبا.. وأضحي التعامل بالمثل واجباً علي إعلام المريخ الذي لم يجد بداً من الخوض في ذات الأمور.. وهنا لا بد من التأكيد علي أمر مهم للغاية.. وهو أن الهجمات المضادة التي قام بها الإعلام الأحمر.. كانت ردود فعل واقعية لـــ(الفعل) الذي كان يقوم به الإعلام الأزرق..!!
الآن.. وضح بما لا يدع مجالاً للشك.. هشاشة القبيلة الزرقاء في تحمل الهجمات المضادة التي أتي بها إعلام المريخ في مقابل هجمات الإعلام الأزرق.. وأنهم يكونون سعداء أيما سعادة عندما يسيئ إعلامهم للمريخ.. ويتبادلون القفشات وربما اللعنات علي المريخ.. ولكن عندما يأتيهم الرد من الإعلام المريخي.. تثور ثائرتهم ويهددون ويتوعدون.. رغم أن الواقع كان يفرض عليهم رفض أي إتهامات حتي لا ترتد عليهم.. ولكنهم كانوا يشجعون إعلامهم علي المضي قدما في التشهير بالمريخ.. وعندما أتاهم الرد من إعلام المريخ.. عقدوا الإجتماعات وسيروا المظاهرات.. وإعتدوا علي الزملاء في صحيفة(الزعيم) في سابقة هي الأولي والأخطر في تأريخ الكرة السودانية وصحافتها.. وهذا دليل دامغ علي عدم تحملهم لهذه الهجمات المضادة والتي لم يبدأ الإعلام المريخي في إطلاقها.. وإنما كانت كرد فعل طبيعي لما ظل يكتبه الإعلام الأزرق.. وجمهور الهلال الذي أبدي سعادته للإتهامات الموجهة للمريخ.. كان الواقع يفرض عليه تحمل الإتهامات الموجهة له.. لا أن يسلك مثل هذه السلوكيات القبيحة التي تؤسس لوضع القانون علي الأرفف وممارسة البلطجة وأخذ الحقوق بالقوة.. وكان علي جمهور الهلال التأسي بنظيره في المريخ الذي صبر علي كل الإتهامات والتجاوزات التي أتي بها الإعلام الأزرق.. دون أن يسعي للإتيان بما أتيتم به بالإعتداء علي صحيفة(الزعيم).. رغم أن الدماء كانت تغلي في عروقهم إزاء أي تجاوزات ينشرها الإعلام الأزرق.. ولكن ضبط النفس كان ديدنهم لقناعة منهم أن أي سلوكيات خارجة عن القانون ستُحسب علي الكيان.. وأنها تؤسس لسنة غير حميدة بأخذ الحقوق بعيداً عن القانون مثلما فعلت مجموعة من جماهير الهلال بالإعتداء علي صحيفة طرقت بقوة علي إتهامات وجهها موقع مصري للهلال..!!
إتجاه الرياح..!!
تأسفت والله للفرح الغامر الذي أظهره الزميل علي همشري بمنتدي الهلال الإلكتروني.. بعد إعتداء مجموعة من مشجعي الهلال علي صحيفة(الزعيم)..!!
تأسفت والله أن يصل مستوي زميل صحفي للشماتة في زملاء مهنة.. ويجد العذر للتفلتات التي أتت بها هذه المجموعة..!!
هل يظن الزميل علي همشري أن الكتابة بإسم مستعار(قلوووش) بأي من المنتديات الإلكترونية.. والتخفي وراءه.. سيعفيه من التنكر لمهنته وتأييد الإعتداء علي صحيفة وزملاء مهنة..!!؟
الفرح الطاغي الذي غمر الزميل علي همشري(قلوووش) بإعتداء مجموعة من جماهير الهلال علي صحيفة(الزعيم).. تأكيد علي أنه كان ينتظر هذا الفعل لإلهاء الهلالاب الذين طالبوه بضرورة الدفاع عن نفسه إزاء الإتهامات التي طالته بشراء ثلاثة من لاعبي أنيمبا النيجيري..!!
ليعلم الزميل علي همشري أن ما كتبه فرحاً بالإعتداء علي صحيفة(الزعيم) محسوب عليه حتي وإن كتب ذلك تحت إسم مستعار(قلووش)..!!
وليعلم أيضاً أن ما يكتبه الصحفي في أي منبر سواءً كان تحت أسمه الحقيقي أو بإسم مستعار.. يعبر عنه.. حتي وإن حاول التخفي..!!
المواقف لا تتجزأ عزيزي علي همشري.. والبراءة والمواقف البطولية التي تبديها علي أعمدتك.. كان الأحري أن تبديها في منتدي الهلال الإلكتروني.. ولكن ما أتيت به أكد الإزدواج الواضح في شخصيتك ومواقفك..!!
ما أتي به همشري تأكيد علي فشله في الرد علي إتهاماته بضلوعه في قضية الرشاوي..!!
غداً أعود للحديث عن الأخ ماجد إسماعيل المحامي الذي قاد مظاهرة جماهير الهلال لمجلس الصحافة..!!
إبراهيم عبدالرحيم
التراشق بين إعلامي المريخ والهلال.. الفعل ورد الفعل..!!
ختمت مقالي بالأمس وبعد الحديث المطول عن السلوكيات الغريبة التي أتت بها جماهير الهلال بالإعتداء علي صحيفة(الزعيم).. بسؤال أعيده اليوم.. لأن كل ما سأكتبه أدناه مبني علي الإجابة علي هذا السؤال أين كانت جماهير الهلال وهي تقرأ تفلتات إعلامها المتكررة ضد المريخ.. أم أنها كانت وقتها(مبسوطة) من هذا النشر.. أم أنها لم تتحمل أن يتعامل الإعلام الأحمر بالمثل..!!؟ ويقيني أن الإجابة علي هذا السؤال ستكون صعبة للغاية علي الجمهور الأزرق وإعلام الهلال الذي إعتاد علي التقليل من قيمة المريخ والتبشيع به.. وترصده.. والإحتفاء بأي إتهامات لا سند لها من الواقع.. بل وكان أكثر إحتفاءً وهو يدير المؤامرات الكيدية ضد المريخ.. وليست قضية إتهام المريخ بشراء ذمة حارس شمبات مرتضي والمتهم فيها أمين خزينة المريخ الأسبق السيد حسن عبدالسلام.. ببعيدة عن الأذهان.. وكلنا رأينا تدافع الإعلام الأزرق بكلياته للحديث عن هذه القضية الوهمية من أجل إثبات تهمة التواطوء علي المريخ.. ولكنها خابت بعد أن أكد الإتحاد العام عدم وجود أي أدلة تدين المريخ.. ولكن لم يفتر عزمهم.. وبدأت الحلقة الثانية من مسلسل الإساءات المتكررة للمريخ.. بالحديث الممجوج عن وفود المقدمة التي تجوب الولايات قبل مباريات المريخ في الممتاز لشراء المباريات لتمكين المريخ من الفوز بالدوري الممتاز.. وحكايات(حاحا وتفاحة).. والتي ذكرت حينها أن الطرق المتواصل عليها يمثل غطاءً لممارسات أسوأ يقوم بها الهلال.. والدليل علي ذلك أن المريخ فاز بالدوري الممتاز مرة واحدة فقط خلال ست سنوات من بدء حملات التشكيك في إنتصارات المريخ الداخلية.. ولن ننسي المانشيتات المسيئة والقادحة في ذمة الكيان الأحمر.. والتشهير به.. والتقليل من قيمته.. سواء في المباريات الداخلية أو الخارجية.. حيث رأينا الركشات والتكاسي والسفن أب لمجرد خسارة المريخ من زيسكو وفقدان سيكافا أمام فريق نقابة التاكسي الرواندي(أتراكو).. ومن ثم خسارة الوحدات بسباعية..!!
كل هذه الأشياء وغيرها الكثير.. كانت تأتي من قبل الإعلام الأزرق الذي تفرغ تماماً للنيل من المريخ... وتحريض جماهيره لتحطيم القلعة الحمراء إستناداً علي أنها قامت بأموال الشعب السوداني.. ومن حق شعب الهلال أن يفعل ما يشاء له في أمواله.. ولن ننسي بالطبع الإحتفالات التي عمت الإعلام الأزرق بسبب ما نشرته صحيفة(الهداف) الجزائرية عن تقديم المريخ لأربعين ألف دولار مقابل تنازل نادي شبيبة القبائل الجزائري عن نتيجة المباراة لتمكين المريخ من الصعود لنهائي كونفدرالية العام2008.. وهناك ما هو أدهي وأمر.. بإرسال الرسائل عبر البريد الإلكتروني للإتحادات التي يلعب المريخ ضد أنديتها أفريقياً.. علي رأسها أتراكو الرواندي والإتحاد الليبي.. تحذر من ممارسات المريخ بشراء الحكام ولاعبي هذه الأندية.. في سوابق لم تحدث من قبل في تأريخ الكرة السودانية.. ولن أذكركم بالطبع بما ظل يكتبه الإعلام الأزرق عن الحكم البوتسواني الذي أدار لقاء المريخ والإسماعيلي هنا بأم درمان في الجولة قبل الأخيرة من دوري مجموعات الكونفدرالية2007.. والحركة التي أتي بها مدرب الإسماعيلي فوزي جمال أمام كاميرات(الأي آر تي).. والتي إستغلها الإعلام الأزرق إستغلالاً بشعاً للغاية.. أكد به إنتظاره لكل ما يمكن أن يدين المريخ.. ومن ثم الحديث المتواصل عنه والطرق عليه بكثافة لإثبات الإدانة علي المريخ.. ناسين أو متناسين أنه ما أسهل الخوض في مثل هذه الأشياء.. وما أسهل ترصد مساعدات الحكام أو أي إتهامات تظهر علي السطح.. وأنه ما أيسر التعامل بالمثل.. وأنه كما(تدين تُدان).. ولكنهم نسوا ذلك وتمادوا في غيهم.. حتي بلغ السيل الزبا.. وأضحي التعامل بالمثل واجباً علي إعلام المريخ الذي لم يجد بداً من الخوض في ذات الأمور.. وهنا لا بد من التأكيد علي أمر مهم للغاية.. وهو أن الهجمات المضادة التي قام بها الإعلام الأحمر.. كانت ردود فعل واقعية لـــ(الفعل) الذي كان يقوم به الإعلام الأزرق..!!
الآن.. وضح بما لا يدع مجالاً للشك.. هشاشة القبيلة الزرقاء في تحمل الهجمات المضادة التي أتي بها إعلام المريخ في مقابل هجمات الإعلام الأزرق.. وأنهم يكونون سعداء أيما سعادة عندما يسيئ إعلامهم للمريخ.. ويتبادلون القفشات وربما اللعنات علي المريخ.. ولكن عندما يأتيهم الرد من الإعلام المريخي.. تثور ثائرتهم ويهددون ويتوعدون.. رغم أن الواقع كان يفرض عليهم رفض أي إتهامات حتي لا ترتد عليهم.. ولكنهم كانوا يشجعون إعلامهم علي المضي قدما في التشهير بالمريخ.. وعندما أتاهم الرد من إعلام المريخ.. عقدوا الإجتماعات وسيروا المظاهرات.. وإعتدوا علي الزملاء في صحيفة(الزعيم) في سابقة هي الأولي والأخطر في تأريخ الكرة السودانية وصحافتها.. وهذا دليل دامغ علي عدم تحملهم لهذه الهجمات المضادة والتي لم يبدأ الإعلام المريخي في إطلاقها.. وإنما كانت كرد فعل طبيعي لما ظل يكتبه الإعلام الأزرق.. وجمهور الهلال الذي أبدي سعادته للإتهامات الموجهة للمريخ.. كان الواقع يفرض عليه تحمل الإتهامات الموجهة له.. لا أن يسلك مثل هذه السلوكيات القبيحة التي تؤسس لوضع القانون علي الأرفف وممارسة البلطجة وأخذ الحقوق بالقوة.. وكان علي جمهور الهلال التأسي بنظيره في المريخ الذي صبر علي كل الإتهامات والتجاوزات التي أتي بها الإعلام الأزرق.. دون أن يسعي للإتيان بما أتيتم به بالإعتداء علي صحيفة(الزعيم).. رغم أن الدماء كانت تغلي في عروقهم إزاء أي تجاوزات ينشرها الإعلام الأزرق.. ولكن ضبط النفس كان ديدنهم لقناعة منهم أن أي سلوكيات خارجة عن القانون ستُحسب علي الكيان.. وأنها تؤسس لسنة غير حميدة بأخذ الحقوق بعيداً عن القانون مثلما فعلت مجموعة من جماهير الهلال بالإعتداء علي صحيفة طرقت بقوة علي إتهامات وجهها موقع مصري للهلال..!!
إتجاه الرياح..!!
تأسفت والله للفرح الغامر الذي أظهره الزميل علي همشري بمنتدي الهلال الإلكتروني.. بعد إعتداء مجموعة من مشجعي الهلال علي صحيفة(الزعيم)..!!
تأسفت والله أن يصل مستوي زميل صحفي للشماتة في زملاء مهنة.. ويجد العذر للتفلتات التي أتت بها هذه المجموعة..!!
هل يظن الزميل علي همشري أن الكتابة بإسم مستعار(قلوووش) بأي من المنتديات الإلكترونية.. والتخفي وراءه.. سيعفيه من التنكر لمهنته وتأييد الإعتداء علي صحيفة وزملاء مهنة..!!؟
الفرح الطاغي الذي غمر الزميل علي همشري(قلوووش) بإعتداء مجموعة من جماهير الهلال علي صحيفة(الزعيم).. تأكيد علي أنه كان ينتظر هذا الفعل لإلهاء الهلالاب الذين طالبوه بضرورة الدفاع عن نفسه إزاء الإتهامات التي طالته بشراء ثلاثة من لاعبي أنيمبا النيجيري..!!
ليعلم الزميل علي همشري أن ما كتبه فرحاً بالإعتداء علي صحيفة(الزعيم) محسوب عليه حتي وإن كتب ذلك تحت إسم مستعار(قلووش)..!!
وليعلم أيضاً أن ما يكتبه الصحفي في أي منبر سواءً كان تحت أسمه الحقيقي أو بإسم مستعار.. يعبر عنه.. حتي وإن حاول التخفي..!!
المواقف لا تتجزأ عزيزي علي همشري.. والبراءة والمواقف البطولية التي تبديها علي أعمدتك.. كان الأحري أن تبديها في منتدي الهلال الإلكتروني.. ولكن ما أتيت به أكد الإزدواج الواضح في شخصيتك ومواقفك..!!
ما أتي به همشري تأكيد علي فشله في الرد علي إتهاماته بضلوعه في قضية الرشاوي..!!
غداً أعود للحديث عن الأخ ماجد إسماعيل المحامي الذي قاد مظاهرة جماهير الهلال لمجلس الصحافة..!!