حروف كرويه
سر تفوق الهلال سرتفوق برشلونه
اجمع خبراء كرة القدم ان السر في محافظة فريق برشلونه الاسباني علي مستواه المتميز في السنوات الاخيرة رغم رحيل عدد كبير من نجومه الكبار وعلي راسهم الكمروني صمويل ايتو يعود للنظام الذي وضعه المدرب الهولندي ريكارد والذي يرجع له الفضل في خلق نظام فني ثابت مثل خارطة الطريق يسير عليها كل من يرتدي الشعار ويعرف كل لاعب المطلوب منه داخل الملعب بعد ان حافظ عليه خليفته المدرب قاردويلا مع اضافات جديدة.
ورغم الفارق اقول ان السر في تفوق الهلال علي مستوي بطولتي ابطال الدوري والكنفدرايه منذ العام 2007 يعود الي وجود نظام ثابت يرجع الفضل في فيه للمدرب المصري مصطفي يونس الذي احدث اكبر طفرة في الفريق وساعد في المحافظه عليه وجود لاعبين اصحاب خبرة وعقيله كرويه بقيادة القائد هيثم مصطفي ليبقي رغم تعدد المدربين بداية بالبرازيلي ريكاردو مرورا بمواطنه كامبس المدرب الحالي الصربي ميشو.
حدثت تغيرات كبيرة في تشكيله الفريق ولكن بقي النظام والاسلوب المتمثل في اللعب الجماعي والروح القتاليه والرغبه في الانتصار والتحلي بكل ثقافات كرة القدم وهي كلها ميزات مطلوبه في الفريق البطل وبالتالي لم يكن غريبا ان يواصل الهلال تفوقه علي مستوي اعظم واكبر بطولات القارة الافريقيه وهو يفرض نفسه كمنافس قوي علي اللقب .
اثبت فرسان السودان نجوم الهلال امس الاول امام ضيفهم القطن الكمروني ان الفريق الكبير واللاعبين الكبار لايهزهم هدف مبكر ولايؤمنون بنظريه الارض والجمهور فهم قادرون علي صنع الفارق وفي اي لحظه فلم يكن التفوق علي القطن رغم تقدمه بهدف السبق هي الحالة الاولي مثل ماكان التفوق علي انيمبا النجيري بارضه هو الاول للهلال في السنوات الاخيرة وهذا مايطمئننا علي مسيرة الفريق في بقيه المشوار.
ونجدد في كل مرة اننا عندما نراهن علي لاعبي الهلال نعلم اننا نراهن علي فارس اصيل ورغم (الزنقه) التي تعرضنا لها في مباراة امس الاول الا اننا كنا علي قناعه بان الفرج قادم وان ثقتنا في الفرسان لاتحدها حدود مهما كانت قوة المنافس .
من حقنا ان نفخر ومن حق اي سوداني اينما كان ان يرفع راسه بعد ان جمل الهلال وجهنا ووضع اسمنا عيل صدارة كل الاخبار وتكفينا فخرا ماجاء علي لسان محللي الجزيرة الرياضه وسيغير الهلال نظرة كل العالم نحو السودان رياضيا للتاكيد بان الكرة السودانيه مازالت بخير وقادمه لاسترداد زمنها الجميل ولان اللانتصارات لاتاتي الا في جو مستقر فان ذلك يخدم السياسه .
شكرا رفاق البرنس شكرا ميشو شكرا مجلس الادارة الذي هيئ المناخ وقبل ذلك شكرا جمهورنا الوفي الذي تحمل الجوع والعطش من اجل ان يقف خلف الفريق وفطر بهدف البرنس واتعشي بهدف اتبونج الذي اثبت امس انه صفقه رابحه.
اسوأ تلفزة
وان كنا قد سعدنا بانتصار الهلال الا اننا عشنا اكبر معاناة واظن ان محللي قناة الجزيرة وملعق المباراة سوارالدهب كانوا اكثر معناة بسبب سؤ النقل التلفزوني والذي علمت انه مسئوليه التلفزيون القومي ويستحق مخرج المباراة المحاسبه والعقاب .
كاميرات لاتتابع الكرة بالصورة المطلوبه وكثيرا لانشاهد اللاعب حامل الكرة ولانعرف اين الكرة ويكفي اننا لم نشاهد صورة الحكم وهو يشهر البطاقه الحمراء للاعب الذي تسبب في ركلة الجزاء وكان المعلق ضحيه لذلك لانه حتي نهايه الشوط الاول لم يشر الي حالة الطرد وفي الاعادات حدث ولاحرج .
مبارايات دروي ابطال افريقيا مشاهده في كل انحاء العالم وحسب العقد مع شركة اسبورت 5 فان رفع الصورة والاشارة هو مسئوليه القناة الوطنيه .
نقل فضيحة ولانعرف كيف سيكون الحال لو اقيمت المباراة النهائيه بالسودان.
حروف خاصة
عتاب للجهاز الاداري لفريق الهلال اذ لايعقل ان يكون فريقا مشاركا في اكبر بطولات القارة ولايحمل شعاره اسماء اللاعبين .
كتابه اسم اللاعب علي الشعار امر مهم للمتابع خاصة وكلاء اللاعبين والاعلام ومعلق المباراة وكل فرق البطولة ترحص علي ذلك.
سر تفوق الهلال سرتفوق برشلونه
اجمع خبراء كرة القدم ان السر في محافظة فريق برشلونه الاسباني علي مستواه المتميز في السنوات الاخيرة رغم رحيل عدد كبير من نجومه الكبار وعلي راسهم الكمروني صمويل ايتو يعود للنظام الذي وضعه المدرب الهولندي ريكارد والذي يرجع له الفضل في خلق نظام فني ثابت مثل خارطة الطريق يسير عليها كل من يرتدي الشعار ويعرف كل لاعب المطلوب منه داخل الملعب بعد ان حافظ عليه خليفته المدرب قاردويلا مع اضافات جديدة.
ورغم الفارق اقول ان السر في تفوق الهلال علي مستوي بطولتي ابطال الدوري والكنفدرايه منذ العام 2007 يعود الي وجود نظام ثابت يرجع الفضل في فيه للمدرب المصري مصطفي يونس الذي احدث اكبر طفرة في الفريق وساعد في المحافظه عليه وجود لاعبين اصحاب خبرة وعقيله كرويه بقيادة القائد هيثم مصطفي ليبقي رغم تعدد المدربين بداية بالبرازيلي ريكاردو مرورا بمواطنه كامبس المدرب الحالي الصربي ميشو.
حدثت تغيرات كبيرة في تشكيله الفريق ولكن بقي النظام والاسلوب المتمثل في اللعب الجماعي والروح القتاليه والرغبه في الانتصار والتحلي بكل ثقافات كرة القدم وهي كلها ميزات مطلوبه في الفريق البطل وبالتالي لم يكن غريبا ان يواصل الهلال تفوقه علي مستوي اعظم واكبر بطولات القارة الافريقيه وهو يفرض نفسه كمنافس قوي علي اللقب .
اثبت فرسان السودان نجوم الهلال امس الاول امام ضيفهم القطن الكمروني ان الفريق الكبير واللاعبين الكبار لايهزهم هدف مبكر ولايؤمنون بنظريه الارض والجمهور فهم قادرون علي صنع الفارق وفي اي لحظه فلم يكن التفوق علي القطن رغم تقدمه بهدف السبق هي الحالة الاولي مثل ماكان التفوق علي انيمبا النجيري بارضه هو الاول للهلال في السنوات الاخيرة وهذا مايطمئننا علي مسيرة الفريق في بقيه المشوار.
ونجدد في كل مرة اننا عندما نراهن علي لاعبي الهلال نعلم اننا نراهن علي فارس اصيل ورغم (الزنقه) التي تعرضنا لها في مباراة امس الاول الا اننا كنا علي قناعه بان الفرج قادم وان ثقتنا في الفرسان لاتحدها حدود مهما كانت قوة المنافس .
من حقنا ان نفخر ومن حق اي سوداني اينما كان ان يرفع راسه بعد ان جمل الهلال وجهنا ووضع اسمنا عيل صدارة كل الاخبار وتكفينا فخرا ماجاء علي لسان محللي الجزيرة الرياضه وسيغير الهلال نظرة كل العالم نحو السودان رياضيا للتاكيد بان الكرة السودانيه مازالت بخير وقادمه لاسترداد زمنها الجميل ولان اللانتصارات لاتاتي الا في جو مستقر فان ذلك يخدم السياسه .
شكرا رفاق البرنس شكرا ميشو شكرا مجلس الادارة الذي هيئ المناخ وقبل ذلك شكرا جمهورنا الوفي الذي تحمل الجوع والعطش من اجل ان يقف خلف الفريق وفطر بهدف البرنس واتعشي بهدف اتبونج الذي اثبت امس انه صفقه رابحه.
اسوأ تلفزة
وان كنا قد سعدنا بانتصار الهلال الا اننا عشنا اكبر معاناة واظن ان محللي قناة الجزيرة وملعق المباراة سوارالدهب كانوا اكثر معناة بسبب سؤ النقل التلفزوني والذي علمت انه مسئوليه التلفزيون القومي ويستحق مخرج المباراة المحاسبه والعقاب .
كاميرات لاتتابع الكرة بالصورة المطلوبه وكثيرا لانشاهد اللاعب حامل الكرة ولانعرف اين الكرة ويكفي اننا لم نشاهد صورة الحكم وهو يشهر البطاقه الحمراء للاعب الذي تسبب في ركلة الجزاء وكان المعلق ضحيه لذلك لانه حتي نهايه الشوط الاول لم يشر الي حالة الطرد وفي الاعادات حدث ولاحرج .
مبارايات دروي ابطال افريقيا مشاهده في كل انحاء العالم وحسب العقد مع شركة اسبورت 5 فان رفع الصورة والاشارة هو مسئوليه القناة الوطنيه .
نقل فضيحة ولانعرف كيف سيكون الحال لو اقيمت المباراة النهائيه بالسودان.
حروف خاصة
عتاب للجهاز الاداري لفريق الهلال اذ لايعقل ان يكون فريقا مشاركا في اكبر بطولات القارة ولايحمل شعاره اسماء اللاعبين .
كتابه اسم اللاعب علي الشعار امر مهم للمتابع خاصة وكلاء اللاعبين والاعلام ومعلق المباراة وكل فرق البطولة ترحص علي ذلك.