الصالحية منبع العطاء ومنهل الوفاء
الصالحية تلك المنارة التليدة والقلعة العظيمة والمدرسة الفريدة فيها مارس أصاحبها الحقيقيون ومفجرو مجدها وراسمو خطها الديمقراطية عبر رياضة بحتة تعترف باختلاف الرأي واحترام الرأي الآخر لاتعرف الإقصاء أبداً كل الذي يهمها الثبات على المبادئ والقيم والأسس التي من أجلها جاءت وبها استمرت تقوم على التطبيق السليم لمرتكزات الحركة الرياضية التي أهمها أهلية وديمقراطية الرياضة وسيادة القانون والقيادة الجماعية والتنافس الشريف قائمة أصلاً على وحدة هدف يتم تحقيقه عبر آليات عمل محددة ديدن أهلها التماسك والترابط والتآزر لذلك نجحت الرابطة في كل برامجها الرياضية والثقافية والاجتماعية والوطنية بفضل قوة رجالها وقوة مواقفهم وثباتهم في ساحتها الرحبة دون أن يغيروا مواقفهم بين عشية وضحاها لا مكان للأغراض الشخصية بينهم ولا الأهداف الذاتية وهذا هو سر نجاح تلك الرابطة الولود الودود ومهما يحاول البعض أن يصوروا عكس ذلك إلا أن الحقيقة تظل ناصعة البياض وتظل معها الصالحية منبع العطاء ومنهل الوفاء وماعون التسامح الكبير.
مازالت علاقات الصالحية تتمدد في المساحات الرياضية وبعد التوأمة الرياضية الشهيرة مع رابطة السودان الرياضية بالمنطقة الشرقية الدمام المتمثلة في الرباعي الرياضي من المبدعين عبد المنعم عبد العال وصلاح الريح وعبد المنعم عثمان والشيخ حسب الرسول أبو كساوي ورفاقهم الميامين في الرابطتين وها هي التوأمة تعلن عن نجاحها فكرة وتطبيقا حيث انضمت لها الرابطة الرياضية بمنطقة الأحساء التي يقودها الثالوث الذري صلاح جادين بوكو ومحمد جعفر والطريفي حاج الصديق والتي تضم المبدعين من الإعلام الرياضي يعقوب حاج آدم وداؤود عبد الحق وكان هذا العمل ثمرة من ثمرات حققها وفد رابطة الصالحية إبان حضورها وتشريفها نهائي منافسة كأس الوفاء للراحل المقيم محمد حسن ميرغني عليه رحمة الله وضم وفد رابطة الصالحية أمينها العام كاتب هذه السطور ورئيس لجنة تحكيمها محمد بخيت الأسيد والرياضي المطبوع الناشط في مجال الناشئين الشاعر ناجي حسن شريف وكان في رفقة الوفد الإعلامي الضليع والمعلق الرياضي الرائع الأستاذ نجيب عبد الرحيم.
بالإضافة إلى توسيع هرم التوأمة التي ضمت رابطة الصالحية ورابطة السودان ورابطة الأحساء وجهت رابطة الصالحية الدعوة للأرباب صلاح أحمد إدريس رئيس نادي الهلال السابق لزيارة الرياض من أجل إقامة مهرجان تكريم كبير على شرفه نظير ما قدمه للرياضة، ومن ثم تقديم المحاضرة الراقية والقيمة التي أبدع فيها الأرباب بالحديث حول موضوع الرياضة بين الأمس واليوم والمحلية والعالمية ، وهنا لابد لنا من تحية الإعلامي الرقم الصديق كمال حامد وتحية لكابتن المريخ ماجد أبو جنزير لمشاركتهما القيمة في الندوة التي كان فارسها الأرباب ود إدريس والرياض بصفة عامة ورابطة الصالحية بصفة خاصة تستحق أن تستمع بفكر الأرباب المتطور في الرياضة.
من النجاحات التي تحسب لرابطة الصالحية المتابعة المستمرة من لجنتها التنفيذية لبعثة السودان الظافرة للناشئين بجدة بل تواجد مندوب رابطة الصالحية الأستاذ فتح الرحمن محمد حامد القيادي الفاعل بجهاز البراعم والناشئين والشباب برابطة الصالحية الذي رابط مع البعثة دون أضواء ودون ككل أو ملل هذا وقد تلقت اللجنة التنفيذية لرابطة الصالحية الشكر الجزيل من الأستاذ محمد سيد أحمد رئيس اتحاد الحصاحيصا ورئيس البعثة والأستاذ الصحفي عاطف السيد المنسق الإعلامي بالاتحاد العام على اهتمام الصالحية بالبعثة وإشادتها بمنتخب الناشئين لمنافسة الاتحاد العربي للناشئين مواليد 1996 وما فوق الذي حقق المركز الثالث بعد أن أبلى بلاءً حسناً وهو منتخب يؤكد بحركة الناشئين وأنهم خير معين في تطوير كرة القدم السودانية.
الصالحية تلك المنارة التليدة والقلعة العظيمة والمدرسة الفريدة فيها مارس أصاحبها الحقيقيون ومفجرو مجدها وراسمو خطها الديمقراطية عبر رياضة بحتة تعترف باختلاف الرأي واحترام الرأي الآخر لاتعرف الإقصاء أبداً كل الذي يهمها الثبات على المبادئ والقيم والأسس التي من أجلها جاءت وبها استمرت تقوم على التطبيق السليم لمرتكزات الحركة الرياضية التي أهمها أهلية وديمقراطية الرياضة وسيادة القانون والقيادة الجماعية والتنافس الشريف قائمة أصلاً على وحدة هدف يتم تحقيقه عبر آليات عمل محددة ديدن أهلها التماسك والترابط والتآزر لذلك نجحت الرابطة في كل برامجها الرياضية والثقافية والاجتماعية والوطنية بفضل قوة رجالها وقوة مواقفهم وثباتهم في ساحتها الرحبة دون أن يغيروا مواقفهم بين عشية وضحاها لا مكان للأغراض الشخصية بينهم ولا الأهداف الذاتية وهذا هو سر نجاح تلك الرابطة الولود الودود ومهما يحاول البعض أن يصوروا عكس ذلك إلا أن الحقيقة تظل ناصعة البياض وتظل معها الصالحية منبع العطاء ومنهل الوفاء وماعون التسامح الكبير.
مازالت علاقات الصالحية تتمدد في المساحات الرياضية وبعد التوأمة الرياضية الشهيرة مع رابطة السودان الرياضية بالمنطقة الشرقية الدمام المتمثلة في الرباعي الرياضي من المبدعين عبد المنعم عبد العال وصلاح الريح وعبد المنعم عثمان والشيخ حسب الرسول أبو كساوي ورفاقهم الميامين في الرابطتين وها هي التوأمة تعلن عن نجاحها فكرة وتطبيقا حيث انضمت لها الرابطة الرياضية بمنطقة الأحساء التي يقودها الثالوث الذري صلاح جادين بوكو ومحمد جعفر والطريفي حاج الصديق والتي تضم المبدعين من الإعلام الرياضي يعقوب حاج آدم وداؤود عبد الحق وكان هذا العمل ثمرة من ثمرات حققها وفد رابطة الصالحية إبان حضورها وتشريفها نهائي منافسة كأس الوفاء للراحل المقيم محمد حسن ميرغني عليه رحمة الله وضم وفد رابطة الصالحية أمينها العام كاتب هذه السطور ورئيس لجنة تحكيمها محمد بخيت الأسيد والرياضي المطبوع الناشط في مجال الناشئين الشاعر ناجي حسن شريف وكان في رفقة الوفد الإعلامي الضليع والمعلق الرياضي الرائع الأستاذ نجيب عبد الرحيم.
بالإضافة إلى توسيع هرم التوأمة التي ضمت رابطة الصالحية ورابطة السودان ورابطة الأحساء وجهت رابطة الصالحية الدعوة للأرباب صلاح أحمد إدريس رئيس نادي الهلال السابق لزيارة الرياض من أجل إقامة مهرجان تكريم كبير على شرفه نظير ما قدمه للرياضة، ومن ثم تقديم المحاضرة الراقية والقيمة التي أبدع فيها الأرباب بالحديث حول موضوع الرياضة بين الأمس واليوم والمحلية والعالمية ، وهنا لابد لنا من تحية الإعلامي الرقم الصديق كمال حامد وتحية لكابتن المريخ ماجد أبو جنزير لمشاركتهما القيمة في الندوة التي كان فارسها الأرباب ود إدريس والرياض بصفة عامة ورابطة الصالحية بصفة خاصة تستحق أن تستمع بفكر الأرباب المتطور في الرياضة.
من النجاحات التي تحسب لرابطة الصالحية المتابعة المستمرة من لجنتها التنفيذية لبعثة السودان الظافرة للناشئين بجدة بل تواجد مندوب رابطة الصالحية الأستاذ فتح الرحمن محمد حامد القيادي الفاعل بجهاز البراعم والناشئين والشباب برابطة الصالحية الذي رابط مع البعثة دون أضواء ودون ككل أو ملل هذا وقد تلقت اللجنة التنفيذية لرابطة الصالحية الشكر الجزيل من الأستاذ محمد سيد أحمد رئيس اتحاد الحصاحيصا ورئيس البعثة والأستاذ الصحفي عاطف السيد المنسق الإعلامي بالاتحاد العام على اهتمام الصالحية بالبعثة وإشادتها بمنتخب الناشئين لمنافسة الاتحاد العربي للناشئين مواليد 1996 وما فوق الذي حقق المركز الثالث بعد أن أبلى بلاءً حسناً وهو منتخب يؤكد بحركة الناشئين وأنهم خير معين في تطوير كرة القدم السودانية.
