حروف كرويه
احلام لاتتناسب مع الواقع
بالتاكيد من حقنا ان نحلم بالصعود الي نهائيات كاس العالم 2014 لان الحلم مشروع لاي شخص كما يقولون ولكن اذا تعاملنا بواقعيه او كما يقول المثل الشعبي (مد رجليك قدر لحافك) فاننا نقول ان الوقت مازال مبكرا لتحقيق هذا الحلم الذي يحتاج الي عمل كبير يبدأ اولا بتغير عقليه الدوله نحو الرياضه وكرة القدم علي وجه الخصوص لتهتم بالمنتخبات الوطنيه بدايه من مرحلة الناشئيين وحتي الفريق الاول بتوفير كل المعينات من مال يمكن من التعاقد مع اجهزة فنيه علي اعلي مستوي وتنفيذ برامج اعداد رفيعه .
ويتطلب الوصول الي نهائيات كاس العالم تغيرعقليه اللاعب الي عقليه احترافيه ورفع طموحه للاحتراف الخارجي فقد امن خبراء اللاعب علي ان اللاعب السوداني يمتلك اعظم موهبه وامكانيات بل هو اشبه اللاعب البرازيلي ولكن للاسف كل حلمه ارتداء شعار الهلال والمريخ ويتوقف في هذه المحطة وكثير من لاعبينا وجدوا فرصا لكنهم اضاعوها وكمثال اخر ثلاثي انس النور وريتشارد جاستن الذان وجدا اعظم فرصة بالاحتراف في الاسماعيلي المصري ومحمدموسي الذي وجد فرصه لم تتوفر لاي لاعب الاحتراف في فريق الوداد المغربي الذي يعتبر اقرب محطه لاروبا بجانب اللاعب هيثم طمبل الذي اضاع نال حظه في فريق اورلاندو الجنوب افريقي وفشل في التجربه.
والملاحظ ان كل الدول الافريقيه التي اصبحت تمثل تواجدا في نهائيات كاس العالم كان ذلك نتيجه لاحتراف عدد كبير من لاعبيها في الدوريات الاروبيه وغيرها من القارات لدرجة ان بعضها تضم تشكيلته الاساسيه وحتي الاحتياطي لاعبين خارج الدوري الوطني وكمثال منتخبات غانا والكمرون ونيجريا وساحل العاج .
والصعود الي نهائيات كاس العالم يتطلب الاهتمام بالقاعدة في الانديه حتي يتعلم اللاعب اساسيات الكرة وفي مرحلة الاستيعاب لان تقدم السن يقلل من القدرة الاستيعابه واثبتت التجارب ان اللاعب عندما يبلغ العشرين لايستطيع التخلي عن عيوبه مهما بذل الجهاز الفني من جهد وشخصيا تشرفت بحضور محاضرات المدربين مع اللاعبين قبل المباراة بينما اشاهد اللاعب في الملعب يؤدي بطريقه لاعلاقه بما طلبه المدرب.
ولكن هذا لايعني ان نستسلم ويجب ان نحاول رغم ان القرعة اوقعتنا مع منتخبين قويين هذه حقيقه هما غانا وزامبيا ولكن منحسن حظنا اننا نعرفهما جيدا خاصه غانا التي اصحبت تلازمنا في كل المنافسات وقد مسرنا الحاجز النفسي وامامنا مباراة ختام المجموعه المؤهله الي نهائيات امم افريقيا 2012 وزامبيا سبق ان التقينا بها كثيرا وبالتالي علينا ان نجتهد ونحاول حتي ولو الصعود للمرحلة الثانيه للتصفيات ولكن يبقي الخوف من تجاهل الدولة للمنتخب ويكفي ان الفريق الحالي الذي يواجه تحدي كبير في الصعود الي نهائيات امم افريقيا لم يجني حتي الان الا الوعود والخطب من الوزير.
علينا ان نجتهد وعلي المرء ان يسعي وليس عليه ادراك النجاح..
انتهاء ازمه التلفزة خطوة للاستقرار
سعدنا لانتهاء ازمه تلفزة المبارات التي فجرها مجلس المريخ وكادت ان تصبح سابقه بعد ان طالبت كل الانديه بالمثل وقد احتكمت ادارة حي العرب لصوت العقل .
لم يكن هناك اي مبرر للهلال او المريخ لرفض التلفزة وهو قرار لم يراعي فيه الناديين جمهورهما في الاقاليم ودول المهجر و الهلال الذي برر السبب بان التلفزة تكشف اوراق الفريق فان مباريات الفريق في البطولة كلها منقوله علي قناة الجزيرة وهي تمثل الصورة الحقيقه للمنافس .
حروف خاصة
رمضان كريم تصوموا وتفطروا علي خير وربنا يحقق الاماني ويعم السلام علي ربوع الوطن والعالم العربي والاسلامي .
شكرا لكل من علق علي ماكتبه من يدعي الصفويه ان كلماتهم هي زادي الذي يعطيني قوة وايمانا بماسطره لي الله رب العالمين.
احلام لاتتناسب مع الواقع
بالتاكيد من حقنا ان نحلم بالصعود الي نهائيات كاس العالم 2014 لان الحلم مشروع لاي شخص كما يقولون ولكن اذا تعاملنا بواقعيه او كما يقول المثل الشعبي (مد رجليك قدر لحافك) فاننا نقول ان الوقت مازال مبكرا لتحقيق هذا الحلم الذي يحتاج الي عمل كبير يبدأ اولا بتغير عقليه الدوله نحو الرياضه وكرة القدم علي وجه الخصوص لتهتم بالمنتخبات الوطنيه بدايه من مرحلة الناشئيين وحتي الفريق الاول بتوفير كل المعينات من مال يمكن من التعاقد مع اجهزة فنيه علي اعلي مستوي وتنفيذ برامج اعداد رفيعه .
ويتطلب الوصول الي نهائيات كاس العالم تغيرعقليه اللاعب الي عقليه احترافيه ورفع طموحه للاحتراف الخارجي فقد امن خبراء اللاعب علي ان اللاعب السوداني يمتلك اعظم موهبه وامكانيات بل هو اشبه اللاعب البرازيلي ولكن للاسف كل حلمه ارتداء شعار الهلال والمريخ ويتوقف في هذه المحطة وكثير من لاعبينا وجدوا فرصا لكنهم اضاعوها وكمثال اخر ثلاثي انس النور وريتشارد جاستن الذان وجدا اعظم فرصة بالاحتراف في الاسماعيلي المصري ومحمدموسي الذي وجد فرصه لم تتوفر لاي لاعب الاحتراف في فريق الوداد المغربي الذي يعتبر اقرب محطه لاروبا بجانب اللاعب هيثم طمبل الذي اضاع نال حظه في فريق اورلاندو الجنوب افريقي وفشل في التجربه.
والملاحظ ان كل الدول الافريقيه التي اصبحت تمثل تواجدا في نهائيات كاس العالم كان ذلك نتيجه لاحتراف عدد كبير من لاعبيها في الدوريات الاروبيه وغيرها من القارات لدرجة ان بعضها تضم تشكيلته الاساسيه وحتي الاحتياطي لاعبين خارج الدوري الوطني وكمثال منتخبات غانا والكمرون ونيجريا وساحل العاج .
والصعود الي نهائيات كاس العالم يتطلب الاهتمام بالقاعدة في الانديه حتي يتعلم اللاعب اساسيات الكرة وفي مرحلة الاستيعاب لان تقدم السن يقلل من القدرة الاستيعابه واثبتت التجارب ان اللاعب عندما يبلغ العشرين لايستطيع التخلي عن عيوبه مهما بذل الجهاز الفني من جهد وشخصيا تشرفت بحضور محاضرات المدربين مع اللاعبين قبل المباراة بينما اشاهد اللاعب في الملعب يؤدي بطريقه لاعلاقه بما طلبه المدرب.
ولكن هذا لايعني ان نستسلم ويجب ان نحاول رغم ان القرعة اوقعتنا مع منتخبين قويين هذه حقيقه هما غانا وزامبيا ولكن منحسن حظنا اننا نعرفهما جيدا خاصه غانا التي اصحبت تلازمنا في كل المنافسات وقد مسرنا الحاجز النفسي وامامنا مباراة ختام المجموعه المؤهله الي نهائيات امم افريقيا 2012 وزامبيا سبق ان التقينا بها كثيرا وبالتالي علينا ان نجتهد ونحاول حتي ولو الصعود للمرحلة الثانيه للتصفيات ولكن يبقي الخوف من تجاهل الدولة للمنتخب ويكفي ان الفريق الحالي الذي يواجه تحدي كبير في الصعود الي نهائيات امم افريقيا لم يجني حتي الان الا الوعود والخطب من الوزير.
علينا ان نجتهد وعلي المرء ان يسعي وليس عليه ادراك النجاح..
انتهاء ازمه التلفزة خطوة للاستقرار
سعدنا لانتهاء ازمه تلفزة المبارات التي فجرها مجلس المريخ وكادت ان تصبح سابقه بعد ان طالبت كل الانديه بالمثل وقد احتكمت ادارة حي العرب لصوت العقل .
لم يكن هناك اي مبرر للهلال او المريخ لرفض التلفزة وهو قرار لم يراعي فيه الناديين جمهورهما في الاقاليم ودول المهجر و الهلال الذي برر السبب بان التلفزة تكشف اوراق الفريق فان مباريات الفريق في البطولة كلها منقوله علي قناة الجزيرة وهي تمثل الصورة الحقيقه للمنافس .
حروف خاصة
رمضان كريم تصوموا وتفطروا علي خير وربنا يحقق الاماني ويعم السلام علي ربوع الوطن والعالم العربي والاسلامي .
شكرا لكل من علق علي ماكتبه من يدعي الصفويه ان كلماتهم هي زادي الذي يعطيني قوة وايمانا بماسطره لي الله رب العالمين.