دفاع الهلال يصيبنا بالقلق
حرمنا قرار ادارة نادي الهلال برفض تلفزة مباراة فريقه امام الاهلي العاصمي علي الهواء مباشرة والتي اقيمت مساء امس الاول باستاد الهلال ضمن مباريات الاسبوع السادس عشر للدوري الممتاز حرمتنا من الوقوف علي شكل الفريق وهو يتاهب لمباراته الهامه امام ضيفه فريق الرجاء المغربي البيضاوي في الجولة الثانيه للمجموع الاولي المؤهلة الي نصف نهاي دوري ابطال افريقيا.
وبالتاكيد فان المتابعه عبر الاذاعه مع احترمنا وتقديرنا لكل الزملاء المعلقين لاتعكس الصورة الحقيقيه بعد ان فقدنا اسلوب الراحل المقيم طه حمدتو الذي كان يوزع الملعب الي مربعات ويضيع المستمع كانه داخل الملعب حيث يعرف عن طريق المربعات موقع الكرة وابتلينا هذه الايام بمعلقين يعتمدون فقط علي الصراخ ويفعلون باللغه العربيه مالايفعله نجار بباب مخلوع كما يقول المثل.
ورغم ذلك ومن ماذكر في الاذاعه وماقاله بعض الذين تابعوا المباراة من داخل الملعب وضح ان فريق الاهلي قدم بالفعل تجربه حقيقه للهلال ولجهازه الفني بعد ان وضع خط الدفاع والحارس امام امتحان حقيقي وشخص حالته وهوماحدث ايضا في مباراتي النيل والموردة ووضح ان ميشو لم يستفد من التجربتين وظل الحال كما هو عليه وهذا مايقلقنا في مباراة الجمعه التي لاتقبل الا الفوز فقط.
دفاع الهلال اصبح لغزا محيرا في المباريات الاخيرة وكنا نتوقع ان عودة سيف مساوي ستعيد الهيبه وتقلل من الاخطاء ولكن لاجديد وكان يمكن ان يخسر الفريق مباراة امس الاول ورغم ضيق الوقت الذي لايسمح بخوض تجربه الا ان الامل ان يتم العلاج من خلال التمارين والمحاضرات .
ونتمني ان لايعتمد الهلال علي الاخبار التي تتحدث عن المشاكل التي يعاني منها فريق الرجاء وغياب عدد من لاعبيه المطلوب التعامل مع المباراة وكأن الرجاء يضم كل نجوم المنتخب المغربي مع تامين الدفاع جيدا لان الرجاء يملك مهاجمين متمرسين يجيدون اسنثمار اخطاء المدافعين.
الهلال والمريخ يعاقبان الجمهور
عاقبت ادارتي الهلال والمريخ جمهورهما خاصة في الاقاليم ودول المهجر برفض تلفزة مباراتي الفريقين امام كل من الاهلي والموردة باسباب غير مقنعه ويتضح منها ان القصد هو الدخل .
الهلال كان منطقه ان النقل التلفزيوني يساعد فريق الرجاء المغربي لكشف اوراقه وهو منطق غير مقنع لان الرجاء شاهد الفريق امام الموردة وقبلها امام النيل ولانعرف علي اي منطق اعتمد المريخ ؟؟
لوكنت مكان الاتحاد او القناة الناقله لماوافقت علي طلب الناديين والذي لم يراع فيه الجمهور الذي يتشوق للاستمتاع بفريقه.
حرمنا قرار ادارة نادي الهلال برفض تلفزة مباراة فريقه امام الاهلي العاصمي علي الهواء مباشرة والتي اقيمت مساء امس الاول باستاد الهلال ضمن مباريات الاسبوع السادس عشر للدوري الممتاز حرمتنا من الوقوف علي شكل الفريق وهو يتاهب لمباراته الهامه امام ضيفه فريق الرجاء المغربي البيضاوي في الجولة الثانيه للمجموع الاولي المؤهلة الي نصف نهاي دوري ابطال افريقيا.
وبالتاكيد فان المتابعه عبر الاذاعه مع احترمنا وتقديرنا لكل الزملاء المعلقين لاتعكس الصورة الحقيقيه بعد ان فقدنا اسلوب الراحل المقيم طه حمدتو الذي كان يوزع الملعب الي مربعات ويضيع المستمع كانه داخل الملعب حيث يعرف عن طريق المربعات موقع الكرة وابتلينا هذه الايام بمعلقين يعتمدون فقط علي الصراخ ويفعلون باللغه العربيه مالايفعله نجار بباب مخلوع كما يقول المثل.
ورغم ذلك ومن ماذكر في الاذاعه وماقاله بعض الذين تابعوا المباراة من داخل الملعب وضح ان فريق الاهلي قدم بالفعل تجربه حقيقه للهلال ولجهازه الفني بعد ان وضع خط الدفاع والحارس امام امتحان حقيقي وشخص حالته وهوماحدث ايضا في مباراتي النيل والموردة ووضح ان ميشو لم يستفد من التجربتين وظل الحال كما هو عليه وهذا مايقلقنا في مباراة الجمعه التي لاتقبل الا الفوز فقط.
دفاع الهلال اصبح لغزا محيرا في المباريات الاخيرة وكنا نتوقع ان عودة سيف مساوي ستعيد الهيبه وتقلل من الاخطاء ولكن لاجديد وكان يمكن ان يخسر الفريق مباراة امس الاول ورغم ضيق الوقت الذي لايسمح بخوض تجربه الا ان الامل ان يتم العلاج من خلال التمارين والمحاضرات .
ونتمني ان لايعتمد الهلال علي الاخبار التي تتحدث عن المشاكل التي يعاني منها فريق الرجاء وغياب عدد من لاعبيه المطلوب التعامل مع المباراة وكأن الرجاء يضم كل نجوم المنتخب المغربي مع تامين الدفاع جيدا لان الرجاء يملك مهاجمين متمرسين يجيدون اسنثمار اخطاء المدافعين.
الهلال والمريخ يعاقبان الجمهور
عاقبت ادارتي الهلال والمريخ جمهورهما خاصة في الاقاليم ودول المهجر برفض تلفزة مباراتي الفريقين امام كل من الاهلي والموردة باسباب غير مقنعه ويتضح منها ان القصد هو الدخل .
الهلال كان منطقه ان النقل التلفزيوني يساعد فريق الرجاء المغربي لكشف اوراقه وهو منطق غير مقنع لان الرجاء شاهد الفريق امام الموردة وقبلها امام النيل ولانعرف علي اي منطق اعتمد المريخ ؟؟
لوكنت مكان الاتحاد او القناة الناقله لماوافقت علي طلب الناديين والذي لم يراع فيه الجمهور الذي يتشوق للاستمتاع بفريقه.