نجم الوزارة يسطع
**يعتبر منصب مدير الرياضة بوزارة الشباب والرياضة الاتحادية من أهم المناصب وذلك لحيويته حيث يعتبر هو الرابط الفعلي بين الوزارة والاتحادات الرياضية فضلا عن ذلك فقد مر على هذا المنصب عدد كبير من أميز كوادرنا الرياضية مهما اختلفنا حولهم
**يشغل هذا المنصب حاليا الدكتور نجم الدين المرضى الذي جاء خلفا للأستاذ عصام عطا وعلى الرغم من الفترة البسيطة التي قضاها الرجل في هذا المنصب إلا أنه أستطاع أن يضع بصمته وذلك من خلال خلفيته كدارس للتربية الرياضية أي أنه الرجل المناسب في المكان المناسب
**دكتور نجم الدين للذين لايعرفونه هو خريج كلية التربية الرياضية والبدنية بجامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا وعمل لفترة طويلة في مجال تخصصه بالمملكة العربية السعودية ثم غادر إلى ألمانيا والتي حاز فيها على درجة الدكتوراه في مجال التربية الرياضية
**من خلال متابعتنا فقد استطاع مدبر الرياضة في فترة وجيزة جدا آن يعيد الهيبة إلى وزارة الشباب والرياضة بعد أن ضاعت وسط الاتحادات الرياضية في الفترة الأخيرة وذلك بقراراته الحاسمة والقوية وتصديه لكل ما من شأنه أن يمس سمعة الوزارة
**تحدث بلهجة قوية ضد تجاوزات عدد من أعضاء إتحاد كرة القدم السوداني التي مست هيبة الوزارة وأتبعها بعدد من القرارات فعل القوانين ونظم أمر المشاركات الخارجية بالنسبة للادارين والأندية والاتحادات بعد أن تحولت إلى فوضى وكانت تتم دون رقيب أو حسيب
**كان له رأيي واضح في مشاركات اللجنة الاولمبية الإدارية الخارجية ولوح بالمحاسبة من خلال حديثه في صحيفة حكايات وكان شفافا مع الاتحادات الرياضية وهو يخاطبها في الجمعية العمومية للجنة الاولمبية السودانية عندما أكد عدم قدرة الدولة على دعم الرياضة حيث لم نصل بعد إلى مرحلة الرفاهية وطالب الاتحادات بأن تبحث عن مصادر تمويل أخرى كالرعاية
**غير أن الرجل الذي رفض منصب الأمين العام لحكومة نهر النيل لقناعاته الخاصة بأنه قادر على العطاء والإبداع في مجال الرياضة مواجه بعدد من التحديات في الفترة القادمة إن استمرت الوزارة بشكلها الحالي بعد السابع من يوليو القادم والذي نتمنى أن يستمر
**أول التحديات هو تغيير المفاهيم بالنسبة للمسئولين في الدولة وإقناعهم بالرياضة وأهميتها بالنسبة للشاب حيث أنها تشكل حماية له وكيف أنها أصبحت سفارة شعبية والشئ الثاني هو حل الإشكال الدائم القائم بين الاتحادات الرياضية وطيبة الذكر وزارة المالية
**أضف لذلك دفع رسوم الاشتراكات الخاصة في الاتحادات الدولية باللنسبة للاتحادات المحلية ثم أخيرا الاهتمام بشريحة خريجي كليات التربية الرياضية والبدنية بأن يكون لهم دور فاعل في الحياة الرياضية وأن لايقتصر دورهم في تدريس مادة التربية الرياضية في المدارس الخاصة أو الونسة وقراءة الصحف لمن يبتسم لهم الحظ في النعيين بالوزارة
**يعتبر منصب مدير الرياضة بوزارة الشباب والرياضة الاتحادية من أهم المناصب وذلك لحيويته حيث يعتبر هو الرابط الفعلي بين الوزارة والاتحادات الرياضية فضلا عن ذلك فقد مر على هذا المنصب عدد كبير من أميز كوادرنا الرياضية مهما اختلفنا حولهم
**يشغل هذا المنصب حاليا الدكتور نجم الدين المرضى الذي جاء خلفا للأستاذ عصام عطا وعلى الرغم من الفترة البسيطة التي قضاها الرجل في هذا المنصب إلا أنه أستطاع أن يضع بصمته وذلك من خلال خلفيته كدارس للتربية الرياضية أي أنه الرجل المناسب في المكان المناسب
**دكتور نجم الدين للذين لايعرفونه هو خريج كلية التربية الرياضية والبدنية بجامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا وعمل لفترة طويلة في مجال تخصصه بالمملكة العربية السعودية ثم غادر إلى ألمانيا والتي حاز فيها على درجة الدكتوراه في مجال التربية الرياضية
**من خلال متابعتنا فقد استطاع مدبر الرياضة في فترة وجيزة جدا آن يعيد الهيبة إلى وزارة الشباب والرياضة بعد أن ضاعت وسط الاتحادات الرياضية في الفترة الأخيرة وذلك بقراراته الحاسمة والقوية وتصديه لكل ما من شأنه أن يمس سمعة الوزارة
**تحدث بلهجة قوية ضد تجاوزات عدد من أعضاء إتحاد كرة القدم السوداني التي مست هيبة الوزارة وأتبعها بعدد من القرارات فعل القوانين ونظم أمر المشاركات الخارجية بالنسبة للادارين والأندية والاتحادات بعد أن تحولت إلى فوضى وكانت تتم دون رقيب أو حسيب
**كان له رأيي واضح في مشاركات اللجنة الاولمبية الإدارية الخارجية ولوح بالمحاسبة من خلال حديثه في صحيفة حكايات وكان شفافا مع الاتحادات الرياضية وهو يخاطبها في الجمعية العمومية للجنة الاولمبية السودانية عندما أكد عدم قدرة الدولة على دعم الرياضة حيث لم نصل بعد إلى مرحلة الرفاهية وطالب الاتحادات بأن تبحث عن مصادر تمويل أخرى كالرعاية
**غير أن الرجل الذي رفض منصب الأمين العام لحكومة نهر النيل لقناعاته الخاصة بأنه قادر على العطاء والإبداع في مجال الرياضة مواجه بعدد من التحديات في الفترة القادمة إن استمرت الوزارة بشكلها الحالي بعد السابع من يوليو القادم والذي نتمنى أن يستمر
**أول التحديات هو تغيير المفاهيم بالنسبة للمسئولين في الدولة وإقناعهم بالرياضة وأهميتها بالنسبة للشاب حيث أنها تشكل حماية له وكيف أنها أصبحت سفارة شعبية والشئ الثاني هو حل الإشكال الدائم القائم بين الاتحادات الرياضية وطيبة الذكر وزارة المالية
**أضف لذلك دفع رسوم الاشتراكات الخاصة في الاتحادات الدولية باللنسبة للاتحادات المحلية ثم أخيرا الاهتمام بشريحة خريجي كليات التربية الرياضية والبدنية بأن يكون لهم دور فاعل في الحياة الرياضية وأن لايقتصر دورهم في تدريس مادة التربية الرياضية في المدارس الخاصة أو الونسة وقراءة الصحف لمن يبتسم لهم الحظ في النعيين بالوزارة
