صيحة
موسى مصطفى
هدم استقرار المريخ بدأ من داخل المجلس
طالعت للأسف الشديد قرارات من مجموعة من مجلس المريخ اجتمعوا في المكتب التنفيذي لنادي المريخ وحاولوا يثبتوا وجودهم بتلك القرارات ويؤكدوا انهم ليسوا كومبارس.
الحكاية تبدو في ظاهرها انتصار للكرامة المفقودة منذ زمن طارق المعتصم مرورا بايام جوع اللاعبين واضراب بعضهم في غياب الصرف الذي وعد به محمد الشيخ مدني وشعبلة اتو شعبان الذي تفاءل اهل المريخ به خيرا وطلع اكبر ماسورة اقصد اكبر ماسورة.
طارق المعتصم تضامن مع ابناء حزبه وناصر محمد الشيخ مدني واتضح فيما بعد ان الامر يتعلق بالحزب وان المريخ لم يكن ضمن الاولويات وتسبب طارق مع رفاقه في هز استقرار المريخ.
استقال طارق لان التعليمات اتته بالهروب وترك المريخ ورايته المنكوسة تسقط والرئيس سوداكال يحارب بشتي السبل بينها الحرب اللئيمة التي قادها ابناء المؤتمر الوطني من داخل نادي المريخ.
تبقت مجموعة من ابناء الكيزان داخل مجلس المريخ وتلك المجموعة وبعد ابعاد الكيزان الذين جاء بهم عبد الرحيم محمد حسين الى السلطة في المريخ رغم انف المريخ على رأسهم ود الشيخ وعبد الصمد واللواء عبد المنعم النزير وغيرهم من المتكالبين على السلطة بعد عمر وصل السبعين عاما.
ما اخطر الحب بعد السبعين.
وما اخطر التكالب بعد السبعين انه حب جارف يقتل ومن الحب ما قتل.!!
اتخذ مجلس ادارة نادي المريخ وبعد التمرير قرارا باقالة مدثر خيري من منصبه بعد تجاوزه مجلس المريخ ومخاطبة مجلس الاتحاد العام بعدم صلاحية ملعب المريخ.
الاعضاء الكومبارس كما يتوهم البعض ويحاربهم من اجل تعكير العلاقة بينهم وسوداكال لشي في نفس يعقوب اجتمعوا وقرروا اعادة مدثر خيري انتصارا للديمقراطية والمؤسسية.
لكنهم ما دروا انهم طعنوا المؤسسية بسكين صدئة.
الاعضاء الكومبارس كما يقول المعارضين للمجلس انهم ذبحوا الديمقراطية في رابعة النهار حينما اجتمعوا واعادوا شخص اصلا ذبح المؤسسية وخاطب اتحاد الكرة دون ان يرجع الى مجلس المريخ.
كنت اتوقع ان يتم ايقاف مدثر خيري وسحب عضوية نادي المريخ منه لانه لا يعمل بمؤسسية .
هل المؤسسية في نظر الكومبارس هي ان تنصر من يحارب المؤسسية ومن يتخذ قرارا بالتمرير.
اخيرا
مدثر خيري ليس بكبير على المريخ وقرار اعادته للعمل في المريخ طعنة نجلاء للمؤسسية فرجل فقد المجلس وبعض الاعضاء فيه الامل كيف يستمر ولو كنت مكان مدثر لتقدمت باستقالتي اليوم قبل الغد وخاصة بعد ان ازهقت كرامته في وضح النهار.
اخيرا جدا
المقال لا يستطيع ان يقدم للمريخ مهما كانت قدراته اذهب يا مدثر انتصارا لكرامتك
موسى مصطفى
هدم استقرار المريخ بدأ من داخل المجلس
طالعت للأسف الشديد قرارات من مجموعة من مجلس المريخ اجتمعوا في المكتب التنفيذي لنادي المريخ وحاولوا يثبتوا وجودهم بتلك القرارات ويؤكدوا انهم ليسوا كومبارس.
الحكاية تبدو في ظاهرها انتصار للكرامة المفقودة منذ زمن طارق المعتصم مرورا بايام جوع اللاعبين واضراب بعضهم في غياب الصرف الذي وعد به محمد الشيخ مدني وشعبلة اتو شعبان الذي تفاءل اهل المريخ به خيرا وطلع اكبر ماسورة اقصد اكبر ماسورة.
طارق المعتصم تضامن مع ابناء حزبه وناصر محمد الشيخ مدني واتضح فيما بعد ان الامر يتعلق بالحزب وان المريخ لم يكن ضمن الاولويات وتسبب طارق مع رفاقه في هز استقرار المريخ.
استقال طارق لان التعليمات اتته بالهروب وترك المريخ ورايته المنكوسة تسقط والرئيس سوداكال يحارب بشتي السبل بينها الحرب اللئيمة التي قادها ابناء المؤتمر الوطني من داخل نادي المريخ.
تبقت مجموعة من ابناء الكيزان داخل مجلس المريخ وتلك المجموعة وبعد ابعاد الكيزان الذين جاء بهم عبد الرحيم محمد حسين الى السلطة في المريخ رغم انف المريخ على رأسهم ود الشيخ وعبد الصمد واللواء عبد المنعم النزير وغيرهم من المتكالبين على السلطة بعد عمر وصل السبعين عاما.
ما اخطر الحب بعد السبعين.
وما اخطر التكالب بعد السبعين انه حب جارف يقتل ومن الحب ما قتل.!!
اتخذ مجلس ادارة نادي المريخ وبعد التمرير قرارا باقالة مدثر خيري من منصبه بعد تجاوزه مجلس المريخ ومخاطبة مجلس الاتحاد العام بعدم صلاحية ملعب المريخ.
الاعضاء الكومبارس كما يتوهم البعض ويحاربهم من اجل تعكير العلاقة بينهم وسوداكال لشي في نفس يعقوب اجتمعوا وقرروا اعادة مدثر خيري انتصارا للديمقراطية والمؤسسية.
لكنهم ما دروا انهم طعنوا المؤسسية بسكين صدئة.
الاعضاء الكومبارس كما يقول المعارضين للمجلس انهم ذبحوا الديمقراطية في رابعة النهار حينما اجتمعوا واعادوا شخص اصلا ذبح المؤسسية وخاطب اتحاد الكرة دون ان يرجع الى مجلس المريخ.
كنت اتوقع ان يتم ايقاف مدثر خيري وسحب عضوية نادي المريخ منه لانه لا يعمل بمؤسسية .
هل المؤسسية في نظر الكومبارس هي ان تنصر من يحارب المؤسسية ومن يتخذ قرارا بالتمرير.
اخيرا
مدثر خيري ليس بكبير على المريخ وقرار اعادته للعمل في المريخ طعنة نجلاء للمؤسسية فرجل فقد المجلس وبعض الاعضاء فيه الامل كيف يستمر ولو كنت مكان مدثر لتقدمت باستقالتي اليوم قبل الغد وخاصة بعد ان ازهقت كرامته في وضح النهار.
اخيرا جدا
المقال لا يستطيع ان يقدم للمريخ مهما كانت قدراته اذهب يا مدثر انتصارا لكرامتك
