صيحة
موسي مصطفي
اين حقوق الانسان
احد الصحف الرياضية المريخية خرجت بخبر فضيحة تطالب فيه بازالة مجلس المريخ بالقوة بحجة انه جاء بالقوة يا للاسف ويا للعار.. مجلس جاء بالديمقراطية يطالبون ازالته بالقوة.
فعلا ان ممارسات الكيزان لا زالت ماثلة في الصحف وعلى مجلس المريخ تقديم شكوى لحقوق الانسان ضد طاقم تحرير الصحيفة بداعي اثارة الكراهية والعصبية والعنصرية لفئة على حساب فئة.
حقوق الانسان لن تسكت على تلك الممارسات البغيضة.
نحن في زمن السلام وصحيفة رياضية تطالب بالفتنة واثارة القلاقل في العاصمة الخرطوم.
ما تقوم به تلك الصحف اسلوب كيزاني توغظ الفتنة وتشعل حرب في الخرطوم وهو عمل جبان ضد السلام والوحدة ودعوة للعصبية والشللية.
خطاب للفيفا ونسخة من تلك الصحيفة كافية لابعاد الصحافيين الممارسين للمهنة نهائيا ومحكاكمتهم بميثاق الشرف الصحافي.
صحيح كتاب تلك الصحيفة مشجعين ولكن لا يمكن بهذا الاسلوب البربري تصنيفهم في خانة الصحافيين.
الصحافة مرٱة المجتمع وليس معول هدم.
اخاطب الحكومة الانتقالية بالتدخل الفوري والحاسم لايقاف هذه المهزلة لانها تساعد في فتق التسيج الاجعماعي.
الم يكن سوداكال ورفاقه من حملة الجنسية السودانية؟
وهل السودان او المريخ مؤسسة تتبع لتلك الصحيفة ومالكيها
على مالك الصحيفة ان يخرج لنا شهادة ملكية نادي المريخ حتى يتم تسليمه مفتاح النادي.
وان كان لا يملك شهادة النادي عليه ان يحترم الحقوق والواحبات.
14 سنة والمريخ وصيفا اين كانوا؟
في عهدهم انسحب المريخ من مباراة معلنة امام الهلال.
في عهدهم اصبح المريخ ينهزم بالخملسيات والسبعات ومع ذلك احترمنا وسكتنا ولم نسيء اليهم ولا بكلمة أو نطالب باقتحام نادي المريخ بالقوة.
من يطالب بازالة مجلس ديمقراطي بالقوة مكانه السجن لا المكاتب المكيفة ليكتب كلاما غير مقبول يتسبب في فتق نسيج امة السودان.
هل سيكون في مقدمة المقتحمين لنادي المريخ ابناء العاملين في تلك الصحيفة.؟
ام انهم يريدون مواجهة ابناء المريخ ببعضهم البعض.
لو حدث مكروه لاي شخص ستكون الصحيفة محاسبة امام عدالة الله يوم القيامة
على الحكومة الانتقالية التدخل لحماية دماء المسلمين واغلاق كافة الصحف التي تدعو للعنصرية والعصبية والتصعب في عهد السلام.
اخيرا
قال خير البرية ازالة الكعبة اهون علي من دم ابن ادم
اخيرا جدا
فكيف يكون الصدى حينما تراق دماء ابناء المريخ في الارض؟
موسي مصطفي
اين حقوق الانسان
احد الصحف الرياضية المريخية خرجت بخبر فضيحة تطالب فيه بازالة مجلس المريخ بالقوة بحجة انه جاء بالقوة يا للاسف ويا للعار.. مجلس جاء بالديمقراطية يطالبون ازالته بالقوة.
فعلا ان ممارسات الكيزان لا زالت ماثلة في الصحف وعلى مجلس المريخ تقديم شكوى لحقوق الانسان ضد طاقم تحرير الصحيفة بداعي اثارة الكراهية والعصبية والعنصرية لفئة على حساب فئة.
حقوق الانسان لن تسكت على تلك الممارسات البغيضة.
نحن في زمن السلام وصحيفة رياضية تطالب بالفتنة واثارة القلاقل في العاصمة الخرطوم.
ما تقوم به تلك الصحف اسلوب كيزاني توغظ الفتنة وتشعل حرب في الخرطوم وهو عمل جبان ضد السلام والوحدة ودعوة للعصبية والشللية.
خطاب للفيفا ونسخة من تلك الصحيفة كافية لابعاد الصحافيين الممارسين للمهنة نهائيا ومحكاكمتهم بميثاق الشرف الصحافي.
صحيح كتاب تلك الصحيفة مشجعين ولكن لا يمكن بهذا الاسلوب البربري تصنيفهم في خانة الصحافيين.
الصحافة مرٱة المجتمع وليس معول هدم.
اخاطب الحكومة الانتقالية بالتدخل الفوري والحاسم لايقاف هذه المهزلة لانها تساعد في فتق التسيج الاجعماعي.
الم يكن سوداكال ورفاقه من حملة الجنسية السودانية؟
وهل السودان او المريخ مؤسسة تتبع لتلك الصحيفة ومالكيها
على مالك الصحيفة ان يخرج لنا شهادة ملكية نادي المريخ حتى يتم تسليمه مفتاح النادي.
وان كان لا يملك شهادة النادي عليه ان يحترم الحقوق والواحبات.
14 سنة والمريخ وصيفا اين كانوا؟
في عهدهم انسحب المريخ من مباراة معلنة امام الهلال.
في عهدهم اصبح المريخ ينهزم بالخملسيات والسبعات ومع ذلك احترمنا وسكتنا ولم نسيء اليهم ولا بكلمة أو نطالب باقتحام نادي المريخ بالقوة.
من يطالب بازالة مجلس ديمقراطي بالقوة مكانه السجن لا المكاتب المكيفة ليكتب كلاما غير مقبول يتسبب في فتق نسيج امة السودان.
هل سيكون في مقدمة المقتحمين لنادي المريخ ابناء العاملين في تلك الصحيفة.؟
ام انهم يريدون مواجهة ابناء المريخ ببعضهم البعض.
لو حدث مكروه لاي شخص ستكون الصحيفة محاسبة امام عدالة الله يوم القيامة
على الحكومة الانتقالية التدخل لحماية دماء المسلمين واغلاق كافة الصحف التي تدعو للعنصرية والعصبية والتصعب في عهد السلام.
اخيرا
قال خير البرية ازالة الكعبة اهون علي من دم ابن ادم
اخيرا جدا
فكيف يكون الصدى حينما تراق دماء ابناء المريخ في الارض؟
