حاول بعض منسوبي النظام البائد اعلاميا وسياسيا ضرب استقرار المريخ من خلالات تحريض الجماهير على القتل واقتحام نادي المريخ وقلع المنصة بالرجال والقوة ومنع المجلس من اجازة النظام الاساسي.
سبقت الجمعية تهديدات من بعض من ينصبون انفسهم اوصياء على المريخ .. تهديد بعظائم الامور والويل والثبور وظلت مواقع التواصل الاجتماعي تضج بهديديداتهم ولكنها لم تأتي بجديد وتمت اجازة النظام الاساسي.
الخطير هو تحريض ابناء المريخ على الاحتراب وهو امر خطير.
من ينتمون سياسيا للحكومة البائدة لا يتورعون في تأليب الناس على القتل لان من يرفض ان تكون الديمقراطية جزء اصيل من نادي المريخ وحق مكتسب لعضو نادي المريخ طبيعي ان يطالب بالعنف.
على مجلس ادارة نادي المريخ مقاضاة كل الذين اشاروا او لمحوا او هددوا بالعنف وشكوتهم الى الجهات المسئولة حتى يكف كل مروج للفتنة ويلم اطرافه عليه.
كله بالقانون حتى لو كان في امريكا يجب ان يسلم الى السلطات السودانية باعتبار انه حرض على الاجرام والحرب والقتال بين ابناء الوطن الواحد والنادي الواحد.
من يطالب 1300 شخصا بإقتحام نادي المريخ واقتلاع المنصة هو مروج للفتنة ومحرض ولابد من حسمه لانه خطر على المجتمع الرياضي عموما.
من ادخلوا العبية بين المريخ والهلال يريدون الآن ان ينشروا العداوة والبغضاء بين ابناء النادي الواحد وتوزيعه الى كيمان على طريقة النظام البائد الذي انشق الى قسمين قسم تمسك بالسلطة وآخر ذهب الى حاله وتمسك بالمباديء لكنه انهزم وعاد وقاسم الجماعة السلطة حتى سقوط المخلوع عمر البشير.
هذا المرض الفتاك الذي اصاب مجتمع المريخ سببه الجشع والقل وتصفية الحسابات.
من يقاتل من اجل ان يعيد مؤيدي المؤتمر الوطني وتمكينهم في حكم نادي المريخ سيندم كثيرا
من ينادي بعودة من ضربونا ثلاثين عاما ليس منا.
من يدعي انه مع الثورة ويشارك في وليمة في قلب الخرطوم لضرب استقرار المريخ فهو ليس ثورجي وهو مشارك في جريمة دعوة ابناء المريخ للقتال.
الجريمة هي بيع كاس الدهب
الجريمة هي السكوت على بيع كاس الدهب.
مجالس بيع كاس الدهب اجتمعت لضرب استقرار المريخ
لن نسكت بعد اليوم ولن نسمح لمن باعوا مروث المريخ ان يعودوا مجددا
المريخ اكبر من ان يكون مطيية لتحقيق اغراض سياسية
المريخ اكبر من احزاب الفكة والتكتيكات والوهمات.
مريخ نضيف لا فيهو شبيحة لا تحريف
سبقت الجمعية تهديدات من بعض من ينصبون انفسهم اوصياء على المريخ .. تهديد بعظائم الامور والويل والثبور وظلت مواقع التواصل الاجتماعي تضج بهديديداتهم ولكنها لم تأتي بجديد وتمت اجازة النظام الاساسي.
الخطير هو تحريض ابناء المريخ على الاحتراب وهو امر خطير.
من ينتمون سياسيا للحكومة البائدة لا يتورعون في تأليب الناس على القتل لان من يرفض ان تكون الديمقراطية جزء اصيل من نادي المريخ وحق مكتسب لعضو نادي المريخ طبيعي ان يطالب بالعنف.
على مجلس ادارة نادي المريخ مقاضاة كل الذين اشاروا او لمحوا او هددوا بالعنف وشكوتهم الى الجهات المسئولة حتى يكف كل مروج للفتنة ويلم اطرافه عليه.
كله بالقانون حتى لو كان في امريكا يجب ان يسلم الى السلطات السودانية باعتبار انه حرض على الاجرام والحرب والقتال بين ابناء الوطن الواحد والنادي الواحد.
من يطالب 1300 شخصا بإقتحام نادي المريخ واقتلاع المنصة هو مروج للفتنة ومحرض ولابد من حسمه لانه خطر على المجتمع الرياضي عموما.
من ادخلوا العبية بين المريخ والهلال يريدون الآن ان ينشروا العداوة والبغضاء بين ابناء النادي الواحد وتوزيعه الى كيمان على طريقة النظام البائد الذي انشق الى قسمين قسم تمسك بالسلطة وآخر ذهب الى حاله وتمسك بالمباديء لكنه انهزم وعاد وقاسم الجماعة السلطة حتى سقوط المخلوع عمر البشير.
هذا المرض الفتاك الذي اصاب مجتمع المريخ سببه الجشع والقل وتصفية الحسابات.
من يقاتل من اجل ان يعيد مؤيدي المؤتمر الوطني وتمكينهم في حكم نادي المريخ سيندم كثيرا
من ينادي بعودة من ضربونا ثلاثين عاما ليس منا.
من يدعي انه مع الثورة ويشارك في وليمة في قلب الخرطوم لضرب استقرار المريخ فهو ليس ثورجي وهو مشارك في جريمة دعوة ابناء المريخ للقتال.
الجريمة هي بيع كاس الدهب
الجريمة هي السكوت على بيع كاس الدهب.
مجالس بيع كاس الدهب اجتمعت لضرب استقرار المريخ
لن نسكت بعد اليوم ولن نسمح لمن باعوا مروث المريخ ان يعودوا مجددا
المريخ اكبر من ان يكون مطيية لتحقيق اغراض سياسية
المريخ اكبر من احزاب الفكة والتكتيكات والوهمات.
مريخ نضيف لا فيهو شبيحة لا تحريف
