ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أكاديمية الأرباب والوالي والكاردينالي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نحتاج لرياضة الوطن أن تقوم على أسس علمية مدروسة وخطط وبرامج مستقبلية لكي نضمن المردود الفني والعناصري الذي يمثل حجر الرحى لقيام رياضة سودانية مؤسسة قادرة على المجابهة والصمود والوصول الى منصات التتويج ومن ثم تحقيق الانجازات الاقليمية والقارية في الطريق الى العالمية التي بتنا بعيدين عنها ردحا من الزمان بعد مشاركتنا العالمية في اولمبياد ميونيخ في العام الميلادي 1972 ومشاركة منتخب الناشيئن في نهائيات كاس العالم 1990 وهذه الجزئية لن تتحقق الا اذا تضافرت الجهود من قبل الرأسمالية الوطنية ممثلة في البيوتات التجارية والاقطاب الكبار والميسورين من رجال الوطن من الذين اغدق الله عليهم بالمال الوفير والثروة الوطنية والتي ينبغي بل يجب ان توظف لمصلحة الوطن في المقام الاول بعيدا عن النظرة الذاتية الضيقة حتى نضمن المنافسة الشريفة على كل الاصعدة لكل الفرق التي تتنافس في المسابقات المحلية بشتى ضروبها ومسمياتها ولكي لاتكون البطولات والانجازات حكرا على اندية بعينها تتناوب في كل موسم على حصد البطولات بالدرجة التي تجعل من كل الفرق الاخرى مجرد فرق هامشية تؤدي دور الكومبارس والمشاركة من اجل المشاركة دون أدنى طموحات تذكر وكل ذلك بسبب فارق الامكانيات الذي يفصل بين تلك الفرق الجماهيرية باقطابها ومريديها وشرفيها وبين الفرق الاخرى التي تعتمد على مواردها الذاتية وجهةد اعضاء مجالس اداراتها دون ان يكون لديها شرفيون واقطاب يغدقون عليها لكي تسير مياه العافية فيها بالصورة التي تجعلها قادرة على الصمود والمجابهة ومقارعة الحجة بالحجة للفرق الدولارية . وحتى تتساوى الكتوف ويكون هنالك مجال واسع للمنافسة الشريفة واتساع رقعة المنافسة بين كل الفرق المتبارية في الدوري الممتاز للفرق العاصمية والولائية وحتى تختفي هذه الاحتكارية المزمنة للبطولات بالنسبة للفريقين الكبيرين في جمهورية السودان الديمقراطية فأننا ننادي ومن منبر جريدة كفر ووتر الاليكترونية ونطالب وجهاء الوسط الرياضي وابرز الداعمين فيه الوجيه صلاح احمد ادريس قطب الهلال المعروف ورفيق دربه قطب الهلال الكبير الاستاذ أشرف سيد احمد الكاردينالي وفي معيتهم الرجل العصامي الاستاذ جمال الوالي رئيس نادي المريخ بأن يعملوا بروح المواطن الحادب على مصلحة بلاده في هذا المجال الذي يعملون فيه وهو المجال الرياضي أن يعملوا كيد واحدة في تناغم وطني رفيع وفي جماعية سودانية وليدة بالتفكير الجاد للعمل على أنشاء اكاديمية رياضية تحمل اسمائهم الثلاثة على اوسع نطاق اكاديمية رياضية تتوفر لها كل مقومات النجاح من ملاعب معبدة وفنيين متميزين من اكبر الدول المتقدمة في المجال الكروي لقيادة فرق الاكاديمية في كل مراحلها براعم وناشئين وشباب لكي تعمل هذه الاكاديمية لتفريخ المواهب المتفتحة ورعايتها والأخذ بيدها وتعليمها ابجديات كرة القدم بطرق علمية مدروسة من الالف إلى الياء حتى تكون لدينا روافذ رياضية مغذية متشبعة بكل فنون الكرة الحديثة حتى تكون روافذ حقيقية لتغذية شرايين الاندية في مختلف درجاتها في العاصمة والولايات أي أن تكون الأكاديمية المنتظرة للوطن ومن اجل الوطن وليست حكرا على اندية الهلال والمريخ . وقطعا فان هذه الخطوة ستغني الاندية في بلادي من مغبة اهدار الدولارات الموسمية في استجلاب اللاعبين الاجانب لتدعيم الفرق في المنافسات المحلية حيث لن تكون هنالك حاجة للدخول في عملية الاستجلاب الخارجي والاكاديمية الثلاثية تفرخ في كل موسم نجوم واعدة يمكن ان تكون نواة طيبة للفرق المتنافسة تغنيها بالفعل عن كل لاعب اجنبي مستهلك ياتي الى بلادنا لكي يلهف الدولارات وينعم بخيراتنا دون ان يقدم ماهو مفيد للكرة السودانية وذلك لاننا نستجب انصاف اللاعبين المحترفين الاجانب ولانقوى على استجلاب لاعب متميز لاننا نصطدم باسعارهم الخرافية والخيالية والمخرج الوحيد من مثل هذه المقالب الاجنبية سيتمثل في قيام هذه الاكاديمية التي ستضع المشرط فوق الجرح الغائر وهو الاهتمام بالنشئ بصورة علمية مدروسة كما اسلفت لكي نضمن وجود لاعبين ناشئين وشباب متميزين ويمتلكون الارضية الصلبة التي تجعل منهم لاعبين للمستقبل ولديهم الاستعداد البدني والفطري والعناصري لتغير وجه الرياضة الكالح في وطننا الحبيب . فرياضة لاتقوى على الوصول الى العالمية هي رياضة كسيحة فاقدة للهدف والمضمون فلو نظرنا لكل الدول التي علمناها ابجديات كرة القدم وساهمنا بمدربينا ولاعبينا وحكامنا في وضع الاسس الرياضية الثابتة لها لو نظرنا الى تلك الدول التي علمناها السحر الكروي لوجدناها قد وصلت الى سلالم العالمية وسجلت حضورها الشرفي في نهائيات كاس العالم بينما نحن لازلنا نقف مكانك سر ونتمشدق بثنائية هلال مريخ المحلية البغيضة وهي النظرة الرياضية الضيقة التي اضرت كثيرا بمسيرتنا الرياضية وجعلتها تتقهقر سنينا عديدة الى الوراء دون أن ننال ذلك الشرف الأكبر والذي يعتبر غاية الامال والطموحات في مجال الرياضة يحدث هذا بينما غيرنا ينطلقون بسرعة الصاروخ لتحقيق الغايات المرجوة التي يسعون من اجلها وكل ذلك بحكم التخطيط المدروس والرؤى المستقبلية والعمل الجاد بعيدا عن الحساسيات والشكليات التي تعيق مسيرة العمل العام سياسيا كان أم اجتماعيا أم رياضيا"
فاصلة ... أخيرة
ــــــــــــــــــــــ
ترى لو أن مبلغ آلــ 800 ألف دولار التي دفعها الوجيه جمال الوالي رئيس نادي المريخ كعربون لاستجلاب حارس مرمى متقدم في السن ووصل الى خريف العمر الرياضي مثل الحارس المصري عصام الحضري ليقف بين خشبات المريخ الثلاثة وكذلك الملاين التي دفعها الوجيه صلاح ادريس في اللاعبين الذين استجلبهم لتدعيم فريق أهلي شندي الصاعد حديثا لمصاف اندية الدوري الممتاز وتلك المبالغ التي دفعها الوجيه صلاح ادريس في بعض اللاعبين الاجانب الذين تكفل بهم لتدعيم فريق الاهلي الخرطومي وتلك المبالغ المستترة التي يقدمها الوجيه اشرف الكاردينالي لتدعيم تسجيلات الهلال الاجنبية في الفترة التكميلية ترى كل تلك المبالغ ومعها بعض المبالغ التي يدفعها هولاء الرجال الميسورين في استجلاب اللاعبين المحلين من فرق الولايات ترى لو أن هذه المبالغ لو وظفت بصورة علمية مدروسة ووجهت وجهتها الصحيحية نحو قيام الاكاديمية الرياضية المستقبلية اليست كانت كافية لقيام مشروع الاكاديمية الذي نحن بصدده أننا نتعشم أن يضطلع هولاء الرجال الميسورين بدورهم الريادي في الوسط الرياضي والعمل على توظيف اموالهم بما يخدم رياضة الوطن بوجه عام دون الخصوصية المتعلقة بالناديين الكبيرين حتى تصبح بارقة الامل موجودة بقيام رياضة سودانية مؤسسة بطرق علمية مدروسة تساهم في تطور وازدهار كرتنا السودانية وتقودها إلى مصاف العالمية والحديث برمته نسوقه لهولاء الرجال الكرماء الافاضل الثلاثة صلاح واشرف وجمال متعشمين أن يتبنوا بالفعل قيام هذه الاكاديمية الثلاثية سيما وهم قادرين عل ى تفعيلها وسبر أغوراها وظهورها الى حيز الوجود ودعمها من موسم إلى اخر بأفضل المدربين من كبريات المدارس الكروية العالمية من افضل بلدان العالم في المجال الكروي يقيني أن هذه الاكاديمية المنتظرة ستخلد اسماء هولاء الرجال في سجلات الخالدين في وسطنا الرياضي عل مر السنوات لأنهم سيكونوا قد وضعوا اللبنات الاولى لرياضة سودانية مؤسسة بطرق علمية مستقبلية مدروسة واللهم إني قد بلغت اللهم فاشهد
أكاديمية الأرباب والوالي والكاردينالي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نحتاج لرياضة الوطن أن تقوم على أسس علمية مدروسة وخطط وبرامج مستقبلية لكي نضمن المردود الفني والعناصري الذي يمثل حجر الرحى لقيام رياضة سودانية مؤسسة قادرة على المجابهة والصمود والوصول الى منصات التتويج ومن ثم تحقيق الانجازات الاقليمية والقارية في الطريق الى العالمية التي بتنا بعيدين عنها ردحا من الزمان بعد مشاركتنا العالمية في اولمبياد ميونيخ في العام الميلادي 1972 ومشاركة منتخب الناشيئن في نهائيات كاس العالم 1990 وهذه الجزئية لن تتحقق الا اذا تضافرت الجهود من قبل الرأسمالية الوطنية ممثلة في البيوتات التجارية والاقطاب الكبار والميسورين من رجال الوطن من الذين اغدق الله عليهم بالمال الوفير والثروة الوطنية والتي ينبغي بل يجب ان توظف لمصلحة الوطن في المقام الاول بعيدا عن النظرة الذاتية الضيقة حتى نضمن المنافسة الشريفة على كل الاصعدة لكل الفرق التي تتنافس في المسابقات المحلية بشتى ضروبها ومسمياتها ولكي لاتكون البطولات والانجازات حكرا على اندية بعينها تتناوب في كل موسم على حصد البطولات بالدرجة التي تجعل من كل الفرق الاخرى مجرد فرق هامشية تؤدي دور الكومبارس والمشاركة من اجل المشاركة دون أدنى طموحات تذكر وكل ذلك بسبب فارق الامكانيات الذي يفصل بين تلك الفرق الجماهيرية باقطابها ومريديها وشرفيها وبين الفرق الاخرى التي تعتمد على مواردها الذاتية وجهةد اعضاء مجالس اداراتها دون ان يكون لديها شرفيون واقطاب يغدقون عليها لكي تسير مياه العافية فيها بالصورة التي تجعلها قادرة على الصمود والمجابهة ومقارعة الحجة بالحجة للفرق الدولارية . وحتى تتساوى الكتوف ويكون هنالك مجال واسع للمنافسة الشريفة واتساع رقعة المنافسة بين كل الفرق المتبارية في الدوري الممتاز للفرق العاصمية والولائية وحتى تختفي هذه الاحتكارية المزمنة للبطولات بالنسبة للفريقين الكبيرين في جمهورية السودان الديمقراطية فأننا ننادي ومن منبر جريدة كفر ووتر الاليكترونية ونطالب وجهاء الوسط الرياضي وابرز الداعمين فيه الوجيه صلاح احمد ادريس قطب الهلال المعروف ورفيق دربه قطب الهلال الكبير الاستاذ أشرف سيد احمد الكاردينالي وفي معيتهم الرجل العصامي الاستاذ جمال الوالي رئيس نادي المريخ بأن يعملوا بروح المواطن الحادب على مصلحة بلاده في هذا المجال الذي يعملون فيه وهو المجال الرياضي أن يعملوا كيد واحدة في تناغم وطني رفيع وفي جماعية سودانية وليدة بالتفكير الجاد للعمل على أنشاء اكاديمية رياضية تحمل اسمائهم الثلاثة على اوسع نطاق اكاديمية رياضية تتوفر لها كل مقومات النجاح من ملاعب معبدة وفنيين متميزين من اكبر الدول المتقدمة في المجال الكروي لقيادة فرق الاكاديمية في كل مراحلها براعم وناشئين وشباب لكي تعمل هذه الاكاديمية لتفريخ المواهب المتفتحة ورعايتها والأخذ بيدها وتعليمها ابجديات كرة القدم بطرق علمية مدروسة من الالف إلى الياء حتى تكون لدينا روافذ رياضية مغذية متشبعة بكل فنون الكرة الحديثة حتى تكون روافذ حقيقية لتغذية شرايين الاندية في مختلف درجاتها في العاصمة والولايات أي أن تكون الأكاديمية المنتظرة للوطن ومن اجل الوطن وليست حكرا على اندية الهلال والمريخ . وقطعا فان هذه الخطوة ستغني الاندية في بلادي من مغبة اهدار الدولارات الموسمية في استجلاب اللاعبين الاجانب لتدعيم الفرق في المنافسات المحلية حيث لن تكون هنالك حاجة للدخول في عملية الاستجلاب الخارجي والاكاديمية الثلاثية تفرخ في كل موسم نجوم واعدة يمكن ان تكون نواة طيبة للفرق المتنافسة تغنيها بالفعل عن كل لاعب اجنبي مستهلك ياتي الى بلادنا لكي يلهف الدولارات وينعم بخيراتنا دون ان يقدم ماهو مفيد للكرة السودانية وذلك لاننا نستجب انصاف اللاعبين المحترفين الاجانب ولانقوى على استجلاب لاعب متميز لاننا نصطدم باسعارهم الخرافية والخيالية والمخرج الوحيد من مثل هذه المقالب الاجنبية سيتمثل في قيام هذه الاكاديمية التي ستضع المشرط فوق الجرح الغائر وهو الاهتمام بالنشئ بصورة علمية مدروسة كما اسلفت لكي نضمن وجود لاعبين ناشئين وشباب متميزين ويمتلكون الارضية الصلبة التي تجعل منهم لاعبين للمستقبل ولديهم الاستعداد البدني والفطري والعناصري لتغير وجه الرياضة الكالح في وطننا الحبيب . فرياضة لاتقوى على الوصول الى العالمية هي رياضة كسيحة فاقدة للهدف والمضمون فلو نظرنا لكل الدول التي علمناها ابجديات كرة القدم وساهمنا بمدربينا ولاعبينا وحكامنا في وضع الاسس الرياضية الثابتة لها لو نظرنا الى تلك الدول التي علمناها السحر الكروي لوجدناها قد وصلت الى سلالم العالمية وسجلت حضورها الشرفي في نهائيات كاس العالم بينما نحن لازلنا نقف مكانك سر ونتمشدق بثنائية هلال مريخ المحلية البغيضة وهي النظرة الرياضية الضيقة التي اضرت كثيرا بمسيرتنا الرياضية وجعلتها تتقهقر سنينا عديدة الى الوراء دون أن ننال ذلك الشرف الأكبر والذي يعتبر غاية الامال والطموحات في مجال الرياضة يحدث هذا بينما غيرنا ينطلقون بسرعة الصاروخ لتحقيق الغايات المرجوة التي يسعون من اجلها وكل ذلك بحكم التخطيط المدروس والرؤى المستقبلية والعمل الجاد بعيدا عن الحساسيات والشكليات التي تعيق مسيرة العمل العام سياسيا كان أم اجتماعيا أم رياضيا"
فاصلة ... أخيرة
ــــــــــــــــــــــ
ترى لو أن مبلغ آلــ 800 ألف دولار التي دفعها الوجيه جمال الوالي رئيس نادي المريخ كعربون لاستجلاب حارس مرمى متقدم في السن ووصل الى خريف العمر الرياضي مثل الحارس المصري عصام الحضري ليقف بين خشبات المريخ الثلاثة وكذلك الملاين التي دفعها الوجيه صلاح ادريس في اللاعبين الذين استجلبهم لتدعيم فريق أهلي شندي الصاعد حديثا لمصاف اندية الدوري الممتاز وتلك المبالغ التي دفعها الوجيه صلاح ادريس في بعض اللاعبين الاجانب الذين تكفل بهم لتدعيم فريق الاهلي الخرطومي وتلك المبالغ المستترة التي يقدمها الوجيه اشرف الكاردينالي لتدعيم تسجيلات الهلال الاجنبية في الفترة التكميلية ترى كل تلك المبالغ ومعها بعض المبالغ التي يدفعها هولاء الرجال الميسورين في استجلاب اللاعبين المحلين من فرق الولايات ترى لو أن هذه المبالغ لو وظفت بصورة علمية مدروسة ووجهت وجهتها الصحيحية نحو قيام الاكاديمية الرياضية المستقبلية اليست كانت كافية لقيام مشروع الاكاديمية الذي نحن بصدده أننا نتعشم أن يضطلع هولاء الرجال الميسورين بدورهم الريادي في الوسط الرياضي والعمل على توظيف اموالهم بما يخدم رياضة الوطن بوجه عام دون الخصوصية المتعلقة بالناديين الكبيرين حتى تصبح بارقة الامل موجودة بقيام رياضة سودانية مؤسسة بطرق علمية مدروسة تساهم في تطور وازدهار كرتنا السودانية وتقودها إلى مصاف العالمية والحديث برمته نسوقه لهولاء الرجال الكرماء الافاضل الثلاثة صلاح واشرف وجمال متعشمين أن يتبنوا بالفعل قيام هذه الاكاديمية الثلاثية سيما وهم قادرين عل ى تفعيلها وسبر أغوراها وظهورها الى حيز الوجود ودعمها من موسم إلى اخر بأفضل المدربين من كبريات المدارس الكروية العالمية من افضل بلدان العالم في المجال الكروي يقيني أن هذه الاكاديمية المنتظرة ستخلد اسماء هولاء الرجال في سجلات الخالدين في وسطنا الرياضي عل مر السنوات لأنهم سيكونوا قد وضعوا اللبنات الاولى لرياضة سودانية مؤسسة بطرق علمية مستقبلية مدروسة واللهم إني قد بلغت اللهم فاشهد
