ﻻيزاﻝ ﺍﻫﻞ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﺔ ﺑﻤﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﺍﻟﻔﺮﻋﻴﺔ ﻳﻤﻨﻮﻥ ﺍﻧﻔﺴﻬﻢ ﺑﺎﻟﻌﻮﺩﺓ ﺍﻟﻰ ﻟﻴﻖ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﺍﻟﺬﻯ
ﺍﻓﻘﺪ ﺩﻭﺭﻯ ﺍﻟﺜﺎﻟﺜﺔ ﻧﻜﻬﺘﻪ ﺑﻌﺪ ﺍﻥ ﻓﺸﻞ ﻛﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﻗﺎﺩﺓ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﻓﻰ ﺍﻟﻌﻮﺩﺓ ﻟﻪ ﻋﺒﺮ ﻭﻋﻮﺩ ﻛﺜﻴﺮﺓ ﻟﻢ
ﺗﻜﻠﻞ ﺑﺎﻟﻨﺠﺎﺡ ﻧﺴﺒﺔ لضعف ﻛﻞ ﺍﻟﻘﺎﺩﺓ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻣﺮﻭﺍ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﻓﻰ ﺍﻟﺴﻨﻮﺍﺕ ﺍﻟﻤﺎﺿﻴﺔ ﻣﺎ ﻳﻌﻨﻰ ﺍﻥ ﻛﻞ
ﺍﻟﺘﺼﺮﻳﺤﺎﺕ ﺍﻟﺘﻰ ﺍﻃﻠﻘﻬﺎ ﺭﺋﻴﺲ ﻣﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﺍﻟﻌﺎﺋﺪ ﻭﺍﻟﺬﻯ ﻓﻘﺪﺕ ﻣﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﺍﻟﻠﻴﻖ ﻓﻰ ﻋﻬﺪﻩ
ﺣﺘﻰ ﺍﺻﺒﺤﺖ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﺗﺤﺖ ﺭﺣﻤﺔ ﺍﻟﺮﻭﺍﺑﻂ ﻓﻰ تسيير ﻧﺸﺎﻃﻬﺎ ...
ﺍﺻﺒﺢ ﻟﻴﻖ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﻟﻐﺰ ﻣﺤﻴﺮ ﻟﻜﻞ ﺍﻟﻘﺎﺩﻣﻮﻥ ﻟﻠﻤﻨﻄﻘﺔ ﻭﺍﻥ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺪﻭﺭ ﺍﻻﻛﺒﺮ ﻓﻰ تهيأتها ﻟﻤﻌﺘﻤﺪ
ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﻭﻟﻜﻦ ﺿﻌﻒ ﺍﻻﺩﺍﺭﺍﺕ ﻓﻰ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﺣﻴﻨﻬﺎ ﺗﺴﺒﺒﺖ ﻓﻰ ﻛﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﻣﻀﻴﻌﺔ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺣﺘﻰ
ﺍﺻﺒﺤﺖ ﺍﻟﻌﻮﺩﺓ ﺍﻟﻴﻪ ﻣﺴﺘﺤﻴﻠﺔ ﺍﻭ ﺣﺘﻰ ﺍﺿﺤﺖ ﺩﻋﺎﻳﺔ ﺍﻋﻼﻧﻴﺔ ﻻﻯ ﺭﺋﻴﺲ ﻗﺎﺩﻡ ﻟﻠﻤﻨﻄﻘﺔ
ﺍﻗﺘﺮﺡ ﻗﻴﺎﻡ ﻟﺠﻨﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺎﺩﺑﻴﻦ ﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﻣﻦ ﺍﺟﻞ ﻣﻘﺎﺑﻠﺔ ﺍﻟﺠﻬﺎﺕ ﺍﻟﻤﻌﻨﻴﺔ ﺣﺘﻰ ﺗﻌﻮﺩ ﺍﻟﻤﻨﺎﻓﺴﺔ
ﺍﺳﻢ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﻤﻰ ﻭﻫﻮ ﺍﻣﺮ ﻟﻴﺲ ﺑﻤﺴﺘﺤﻴﻞ ﺍﺫﺍ ﻭﺟﺪ ﺍﻗﺘﺮﺍﺣﻨﺎ ﺍﺫﻥ ﺻﺎﻏﻴﺔ في ﻣﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ
ﻭﻣﺜﻞ ﺍﻧﺪﻳﺔ ﺍﻟﺪﺭﺟﺔ ﺍﻟﺜﺎﻟﺜﺔ ﻟﻬﺎ ﻓﻰ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺍﻟﻤﺤﻠﻰ ...
ﻧﺎﻓﺬﺓ
ﻓﻰ ﺍﺗﺼﺎﻝ ﻫﺎﺗﻔﻰ ﻣﻊ ﺭﺋﻴﺲ ﻣﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﺍﻟﻔﺮﻋﻴﺔ ﺍﻟﺤﺎﻟﻰ ﻣﺴﺘﻔﺴﺮﻳﻦ ﻋﻦ ﺍﺳﺘﺮﺍﺗﻴﺠﻴﺔ ﻣﻨﻄﻘﺘﻪ ﻓﻰ ﺩﻭﺭﺗﻪ ﺍﻟﺤﺎﻟﻴﺔ ﺍﻛﺪ ﺍﻥ ﺍﻟﺪﻭﺭﺓ ﺳﻮﻑ ﺗﻜﻮﻥ ﻣﻤﻴﺰﺓ ﻭﺍﻧﻬﻢ ﻳﻌﻤﻠﻮﻥ ﻋﻠﻰ ﺗﻔﺎﺩﻯ ﻛﻞ ﺍﻟﺴﻠﺒﻴﺎﺕ ﺍﻟﺘﻰ ﻓﻰ ﻛﻞ ﺍﻟﺪﻭﻻﺏ ﺍﻻﺩﺍﺭﻯ ﻭﻫﻮ ﻳﺮﺍﻫﻦ ﻋﻠﻰ ﺗﻤﻴﺰ ﺍﻋﻀﺎﺀ ﻣﻨﻄﻘﺘﻪ ﺍﻟﻔﺮﻋﻴﺔ ﺑﺘﻄﻮﺭ ﻛﺒﻴﺮ ﻓﻰ ﺩﻭﺭﻯ ﺍﻟﺜﺎﻟﺜﺔ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ
ﺍﻟﺘﺤﻜﻴﻢ ﻭﺍﻟﺘﻨﻈﻴﻢ ﺍﻟﺠﻴﺪ ﻭﺗﻘﺪﻳﻢ ﻣﺮﺩﻭﺩ ﺍﻓﻀﻞ ﻭﻣﺘﺎﺑﻌﺔ ﺩﻗﻴﻘﺔ ﺑﺸﻔﺎﻓﻴﺔ .
ﻭﺗﻤﻠﻴﻚ ﺍﻻﻋﻼﻡ ﻛﻞ ﺍﻟﺤﻘﺎﺋﻖ ﻭﺗﻜﻮﻳﻦ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻋﻼﻣﻴﺔ ﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ .. ﺗﺴﺎﻋﺪ ﻓﻰ ﻋﻜﺲ ﺍﻟﻨﺸﺎﻁ
ﺑﺼﻮﺭﺓ ﺟﻴﺪﺓ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺘﻮﻯ ﺍﻟﺼﺤﻒ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻴﺔ ﻭﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ ﻭﺍﻻﺫﺍﻋﺎﺕ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻴﺔ
ﻻ ﻳﺨﺘﻠﻒ ﺍﺛﻨﻴﻦ ﺑﺎﻥ ﺭﺋﻴﺲ ﻣﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﺍﻟﻔﺮﻋﻴﺔ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﻻﺯﻣﻪ ﺍﻻﺧﻔﺎﻕ ﻓﻰ ﺩﻭﺭﺓ ﺳﺎﺑﻘﺔ ﺗﻤﻴﺰت
ﺑﻀﻌﻒ ﺍﻟﻘﺮﺍﺭﺍﺕ ﻭﺍﻟﺘﻨﻈﻴﻢ ﻭﺟﻠﺐ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﻟﺬﻟﻚ ﻗﻄﻊ ﺍﻟﺮﺟﻞ وعدا ﺑﺎﻥ ﻛﻞ ﺍﻻﻭﺿﺎﻉ ﺍﻟﺴﺎﺑﻘﺔ ﺳﻮﻑ ﺗﺘﻐﻴﺮ
ﺑﺼﻮﺭﺓ ﻭﺍﺿﺤﺔ ﺣﺘﻰ ﺗﻌﻮﺩ ﻣﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ لأحلي أﻳﺎﻡ ﻋﻬﺪﻫﺎ ﺍﻻﻭﻝ
وﻻﻧﺸﻚ ﻓﻰ ﺫﻟﻚ ﺍﺫﺍ كانت ﺍﻟﻮﺍﺟﻬﺔ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪﺓ ﻟﻪ ﺍﻻﻧﻀﺒﺎﻁ ﻭﺍﻟﺸﻔﺎﻓﻴﺔ ﻭﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﻣﻦ ﺟﻠﺒﺎﺏ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺍﻟﻤﺤﻠﻰ لتكون ﻣﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﺍﻟﻔﺮﻋﻴﺔ ﺑﺬﺍﺕ ﺍﻟﻘﻮﺓ ﺍﻟﺘﻰ ﺗﻮﻟﻰ ﻓﻴﻬﺎ ﻛﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻓﺬﺍﺫ ﺍﻻﺩﺍﺭﻳﻴﻦ ﺍﺩﺍﺭﺗﻬﺎ
ﻧﺎﻓﺬﺓ ﺍﺧﻴﺮﺓ
ﻧﻮﺩ ﺍﻥ ﻳﻌﻠﻦ ﺍﻻﺧﻮﺓ ﻓﻰ ﻣﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﻣﺸﺎﺭﻳﻊ ﺍﺳﺘﺜﻤﺎﺭﻳﺔ ﻗﺎﺩﻣﺔ ﻭﻧﺨﺺ ﺑﺼﻔﺔ ﺧﺎﺻﺔ ﺩﺍﺭ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ
ﻭﻣﻦ ﺍﻟﻤﺴﻴﻄﺮ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﺍﻳﻦ ﺍيجاﺭﺍﺗﻬﺎ ﺍﻟﺴﺎﺑﻘﺔ ﺍﻟﺘﻰ ﺍﺻﺒﺤﺖ ﻭﻋﻮﺩ ﻓﻰ ﻇﻞ ﺍﻟﻤﺠﻠﺲ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﺣﻴﺚ ﺩﺍﺭ
ﻟﻐﻂ ﻛﺜﻴﺮ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻤﺆﺟﺮ ﻭﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﻭﻫﺬﺍ ﻻ ﻳﺘﺎﺗﻰ ﺍﻻﺑﻮﺟﻮﺩ ﺍﺩﺍﺭﻯ ﻗﻮﻯ ﻣﻦ ﺍﻋﻀﺎﺀ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﺣﺘﻰ ﺗﻐﻴﺐ
ﻛﻠﻤﺔ ﺍﻟﻜﻮﻣﺒﺎﺭﺱ ﺍﻟﺘﻰ ﺻﺎﺣﺒﺖ ﺍﻟﻔﺘﺮﺍﺕ ﺍﻟﺴﺎﺑﻘﺔ ﻣﺎ ﻧﺘﺞ ﻋﻨﻬﺎ ﺍﺿﺮﺍﺭ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻭﺍﺧﺘﻼﻓﺎﺕ ﺟﻤﺔ ﻭﺳﺎﺩﺕ ﻟﻐﺔ
ﺍﻟﻔﺮﺩ ﻭﻏﺎﺏ ﺍﻟﻌﻘﻞ ﺍﻟﻤﻔﻜﺮ ﻭﻓﻘﺪﺕ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﻛﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﺳﺘﺜﻤﺎﺭﺍﺗﻬﺎ ...
ﺍﻟﺮﻋﺎﻳﺔ ﻣﻊ ﺍﻟﺸﺮﻛﺎﺕ ﻫﻰ ﺍﻧﺴﺐ ﺣﻞ ﻓﻰ ﻇﻞ ﺍﻟﻈﺮﻑ ﺍﻟﺮﺍﻫﻨﺔ ﺍﻟﺘﻰ ﻳﻌﻠﻤﻬﺎ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﻓﻰ تسيير ﺍﻟﻨﺸﺎﻁ
ﺍﻟﻜﺮﻭﻯ ﺛﻢ ﺍﺳﺘﻘﻄﺎﺏ ﺭﺟﺎﻝ ﺍﻻﻋﻤﺎﻝ ﻓﻰ ﻣﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﻭﻫﻢ ﻛﺜﺮ ﺍﻋﺘﻤﺪﺕ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﻓﻰ
ﺍﻟﺴﻨﻴﻦ ﺍﻟﻤﺎﺿﻴﺔ ﻭﻟﻜﻦ ﺑﺎﻟﺮﻏﻢ من ﺍﻟﻤﺴﺎﻋﺪﺍﺕ ﺍﻟﺘﻰ ﻗﺪﻣﻮﻫﺎ ﻟﻠﻤﻨﻄﻘﺔ ﻭﺟﺪﻭ ﺍﻟﺘﺠﺎﻫﻞ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﻣﺎ ﺟﻌﻠﻬﻢ
ﻳﺒﺘﻌﺪﻭﻥ ...
ﺗﻘﺪﻳﻢ ﻻﺋﺤﺔ ﺗﺘﻀﻤﻦ ﻛﻞ ﺷﺮﻭﻁ ﺍﻟﻤﺴﺎﺑﻘﺔ ﻣﻦ ﻋﻘﻮﺑﺎﺕ ﺻﺎﺩﺭﺓ ﺍﺗﺠﺎﻩ ﺍﻻﺩﺍﺭﻳﻴﻦ ﻭﺍﻻﻧﺪﻳﺔ ﻭﺍﻳﻀﺎ ﺍﻻﻳﻔﺎﺀ
ﺑﺎﺟﻮﺭ ﺍﻟﺤﻜﺎﻡ ﻭﺍﻟﻤﺮﺍﻗﺒﻴﻦ ﻭﺍﻟﻌﻤﻞ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻮﺩ ﻛﺎﺩﺭ ﻃﺒﻰ ﻣﺆﻫﻞ ﻭﺍﺣﺘﻴﺎﻃﺎﺕ ﺍﻣﻨﻴﺔ ﻣﺸﺪﺩﺓ ﻓﻰ
ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﺍﻟﺤﺴﺎﺳﺔ ﻳﻌﻨﻰ ﻣﻨﻊ ﺍﻟﺸﻐﺐ ...
ﺩﻭﺭ ﻣﻤﺜﻞ ﻣﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﻭﻋﻜﺲ ﻛﻞ ﺍﻟﺴﻠﺒﻴﺎﺕ ﺑﺸﻔﺎﻓﻴﺔ ﻓﻰ ﻣﺠﻠﺲ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺍﻟﻤﺤﻠﻰ ﻳﻌﻨﻰ ﺍﻟﻌﻮﺩﺓ
ﺍﻟﻘﻮﻳﺔ ﻟﻠﻤﻨﻄﻘﺔ ﻓﻰ ﺍﻟﺨﺎﺭﻃﺔ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻴﺔ وﻳﻜﻔﻰ ﺍﻥ ﻣﻦ ﺍﻣﻴﺰ ﺍﻻﺩﺍﺭﻳﻴﻦ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻋﻤﻠﻮﺍ ﻓﻰ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺍﻟﻤﺤﻠﻰ
ﻛﺎﻥ ﺍﻛﺜﺮﻫﻢ ﻣﻦ ﻣﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﺍﻟﻔﺮﻋﻴﺔ
ﻭﻳﻜﻔﻰ ﺍﻥ ﺍﻣﻴﺰ ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ ﻓﻰ ﺍﻟﺴﺎﺣﺔ ﺍﻟﻜﺮﻭﻳﺔ ﺍﻟﺴﺎﺑﻘﺔ ﻛﺎﻥ ﻓﻰ ﻋﺼﺮ ﻫﺆﻻء ﺍﻟﻌﻤﺎﻟﻘﺔ .........
ﺗﺠﺮﺑﺔ اطلاق ﺍﻟﻌﻨﺎﻥ ﻻﻋﻤﺎﺭ ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ ﻧﺎﻟﺖ ﻣﻦ ﺣﻈﻬﺎ ﻛﺜﻴﺮﺍ ﻭﻟﻢ ﺗﻔﻴﺪ ﺑﻞ ﻛﺎﻧﺖ ﻭﺑﺎﻻ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ
ﻟﺬﻟﻚ ﺍﻟﺮﺟﻮﻉ ﻟﺘﺤﺪﻳﺪ ﺍﻻﻋﻤﺎﺭ ﻳﺠﺐ ﺍﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻋﻠﻰ ﻃﺎﻭﻟﺔ ﻣﺠﻠﺲ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﻓﻰ ﺍﻟﺘﺴﺠﻴﻼﺕ ﺍﻟﻘﺎﺩﻣﺔ ﺣﺘﻰ
ﻳﺠﺪ ﺍﻟﺒﻌﺾ ﻣﻦ ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ ﺍﻟﻔﺮﺻﺔ ﻓﻰ ﺍﻟﻈﻬﻮﺭ ﺑﺼﻮﺭﺓ ﺟﻴﺪﺓ ...
ﺗﺤﺪﻳﺪ ﻫﻮﻳﺔ ﺍﻻﺟﻬﺰﺓ ﺍﻟﻔﻨﻴﺔ ﻓﻰ ﻗﻴﺎﺩﺓ ﺍﻻﻧﺪﻳﺔ ﻣﻊ ﺍﻟﺘﺸﺎﻭﺭ ﻣﻊ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻟﺘﺪﺭﻳﺐ ﺍﻟﻤﺤﻠﻴﺔ ﻳﺴﺎﻋﺪ ﻓﻰ ﺗﻘﺪﻳﻢ
مستوي ﺍﻟﻤﻨﺎﻓﺴﺔ
ﺧﺎﺗﻤﺔ
ﻣﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﺍﻟﻔﺮﻋﻴﺔ ﺗﻌﺘﺒﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻨﺎﻃﻖ ﺍﻟﺮﺍﺋﺪﺓ ﻓﻰ ﻭﻻﻳﺔ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﻟﺬﻟﻚ ﻳﺠﺐ ﺍﻥ ﺗﺴﻴﺮ ﺑﺘﻘﺪﻡ
ﻣﻠﻤﻮﺱ ﻓﻰ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ ﺍﻟﻘﺎﺩﻣﺔ
ﻭﺍﻥ ﺗﻐﻴﺐ ﻟﻐﺔ ﺍﻟﻔﺮﺩ ﻭﺍﻥ ﻳﻌﻤﻞ ﻛﻞ ﺍﻻﺩﺍﺭﻳﻴﻦ ﺑﺘﺠﺮﺩ ﻭﺧﺎﺻﺔ ﻣﺎ ﺗﻔﺮﺩﺕ ﺑﻪ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﺩﻭﻥ ﺳﺎﺑﻘﺎﺗﻬﺎ
ﺑﺮؤﺳﺎﺀ ﺍﻧﺪﻳﺔ ﺑﺪﺍﺧﻠﻬﺎ ﻭﻫﻮ ﻳﻌﻨﻰ ﺍﻧﻀﺒﺎﻁ ﺍﻟﺴﻠﻮﻙ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﻟﺪﻳﻬﺎ .
ﺍﺧﺘﻴﺎﺭ ﺍﻟﺤﻜﺎﻡ ﻟﻠﻤﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﻳﺠﺐ ﺍﻥ ﻳﺨﻀﻊ ﻟﻠﺠﻨﺔ ﺍﻟﻤﻨﺎﻁ ﻟﻬﺎ ﺑﺎﻻﺧﺘﻴﺎﺭ ﺍﻟﻤﻨﺎﺳﺐ ...........
ﻛﻤﺎ ﻳﺠﺐ ﺍﺧﺮﺍﺝ ﻣﺨﺮﺟﺎﺕ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﺎﺕ ﻭﺗﻤﻠﻴﻜﻬﺎ ﻟﻠﺠﻨﺔ ﺍﻻﻋﻼﻡ
ﻳﺠﺐ ﺍلاسرﺍﻉ ﺑﺎﻟﻌﻮﺩﺓ ﺍﻟﻰ ﻣﻴﺪﺍﻥ ﺍلليق ﻓﻰ ﺍﻗﺮﺏ ﻭﻗﺖ ﺣﺘﻰ ﺗﻌﻮﺩ ﺍﻟﻨﻜﻬﺔ ﻭﺍﻟﺮﻭﻋﺔ ﻟﻠﻤﻨﺎﻓﺴﺔ ﻣﻦ ﺟﺪﻳﺪ
نتمني ﻗﻴﺎﺩﺓ ﺭﺷﻴﺪﺓ ﻻﻋﻀﺎﺀ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﺑﺎﻧﻄﻼﻗﺔ ﺍﻟﺪﻭﺭﺓ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ
