ﻣﻦ ﻣﻨﺎ ﻛﺎﻥ ﻻ ﻳﺘﻤﻨﻰ ﻋﻮﺩﺓ ﻣﻴﺪﺍﻥ ﺍﻟﻠﻴﻖ ﺍﻟﻰ ﻣﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﺍﻟﻔﺮﻋﻴﺔ ﻭالسعي ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﺟﻞ ﻋﻮﺩﺗﻪ
ﻻﻧﻪ ﻳﻤﺜﻞ ﺍﻟﻤﻌﻨﻰ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻴﻰ ﻟﻠﻜﺮﺓ ﺑﻤﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﺧﺎﺻﺔ ﻟﻼﻋﺒﻴﻦ
ﻣﻴﺪﺍﻥ ﺍﻟﻠﻴﻖ ﺍﻟﺬﻯ ﺗﺨﺮﺝ ﻣﻨﻪ ﺍﻓﺬﺍﺫ ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ ﻣﻦ ﻣﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ الذين ﺍﺛﺮﻭ ﺍﻟﺴﺎﺣﺔ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻴﺔ ﻭﻣﺜﻠﻮﺍ
ﺍﻟﻮﻃﻦ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﻔﺮﻕ ﺍﻟﻘﻮﻣﻴﺔ .. وﻛﻨﺎ ﻧﺘﻤﻨﻰ خلال الافتتاح ﺩﻋﻮﺓ ﺍﻟﻤﻌﺘﻤﺪ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ اللوﺍﺀ ﻋﻤﺮ ﻧﻤﺮ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﻔﻜﺮﺓ ﻟﻼﺭﺗﻘﺎﺀ ﺑﻤﻠﻌﺐ ﺍﻟﻠﻴﻖ ﻭﺭﺟﺎﻝ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﺔ ﺑﻤﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻟﻢ ﻳﻬﺪأ ﻟﻬﻢ ﺑﺎﻝ ﺑﺎﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﻋﻮﺩ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮﺓ ﻓﻰ ﺗﺎﻫﻴﻠﻪ ﻭﺍﻓﺘﺘﺎﺣﻪ ﻓﻰ ﺍﻟﻤﻮﺍﺳﻢ ﺍﻟﺴﺎﺑﻘﺔ ﺣﺘﻰ ﻛﺎﻥ في نصف ﺍﻟﺪﻭﺭﺓ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ الذي لاحت فيه ﺗﺒﺎﺷﻴﺮ ﻋﻮﺩته ﻻﺣﻀﺎﻥ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﻟﺘﻌﻮﺩ ﺍﻟﺠﻤﺎﻫﻴﺮ ﺍﻟﻌﺎﺷﻘﺔ ﻟﻪ ﺍﻟﻰ ﻣﻜﺎﻧﻬﺎ ﺍﻟﻤﺤﺒﻮﺏ الذي تشعر فيه ﺑﺎﻥ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﻟﻬﺎ ﻃﻌﻢ ﺧﺎﺹ ﺑﻌﺪ ﺍﻥ عقد ﺍﻋﻀﺎﺀ ﻣﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ
ﻓﻰ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ ﺍﻟﺴﺎﺑﻘﺔ ﻣﺸﺎﻭﺭﺍﺕ ﻛﺜﻴﺮﺓ ﻣﻊ ﺍﻟﺮﻭﺍﺑﻂ ﻓﻰ ﻣﺤﻠﻴﺔ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﻻﻗﺎﻣﺔ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﻳﺎﺕ للاندية ﺣﺘﻰ ﺍﺻﺒﺤﺖ ﺍﻟﻔﺮﻕ ﻓﻰ ﺣﻞ ﻭﺗﺮﺣﺎﻝ ﻓﻰ ﻣﻴﺎﺩﻳﻦ ﺍﻟﺮﻭﺍﺑﻂ
ﻧﺎﻓﺬﺓ
ﺍﻋﻠﻨﺖ ﻣﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﻋﻦ ﺍﻓﺘﺘﺎﺡ ﻣﻠﻌﺐ ﺍﻟﻠﻴﻖ ﻻﺳﺘﻘﺒﺎﻝ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﻳﺎﺕ .... ﻭهو ﺣﺪﺙ ﻛﺒﻴﺮ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻘﺎﻋﺪﺓ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻣﻴﺔ عنوانه ﻋﻮﺩﺓ ﻣﻴﺪﺍﻥ ﺍﻟﻠﻴﻖ ﻟﻠﺘﻨﺎﻓﺲ ﺑﺤﻀﻮﺭ ﻗﺎﺩﺓ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺍﻟﻤﺤﻠﻰ ﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﻭﻣﻤﺜﻠﻰ ﺍﻟﻤﻌﺘﻤﺪ ﻭﻭﺯﻳﺮ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻭﺍﻟﺮﻳﺎﺿﺔ ﺍﻟﻮﻻﺋﻲ ﻭﺑﻌﺾ ﺍﻟﻀﻴﻮﻑ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﺳﺘﻮﺭﻳﻴﻦ .
ولكن للاسف هناك ﺗﻨﺎﺳﻰ ﻛﺒﻴﺮ ﻟﻜﺒﺎﺭ ﺍﻻﻗﻄﺎﺏ ﻭﺍﻻﺩﺍﺭﻳﻴﻦ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻭﺿﻌﻮﺍ ﺍﻟﻠﺒﻨﺎﺕ ﺍﻻﻭﻟﻰ ﻟﻬﺬﺍ ﺍﻟﺼﺮﺡ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﺍﻟﺬﻯ ﻋﺮﻓﺖ ﺑﻪ ﻛﺭﺓ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﻭﺍﻟﺬﻯ ﺧﺮﺝ ﻛﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ
ﻋﻮﺩﺓ ﻣﻴﺪﺍﻥ ﺍﻟﻠﻴﻖ ﻣﺮﺓ ﺍﺧﺮﻯ ﺍﻟﻰ ﺍﺣﻀﺎﻥ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﺑﻌﺪ ﺷﺪ ﻭﺟﺬﺏ ﻛﺎﻥ ﻳﻌﻨﻰ ﺍﻓﺘﺘﺎﺡ ﺑﻤﻌﻨﻰ ﺣﻘﻴﻘﻲ
ﺗﺘﻌﻄﻞ ﻟﻪ ﻛﻞ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﻘﺎﻣﺔ ﻓﻰ ﻳﻮﻡ ﺍﻓﺘﺘﺎﺣﻪ ﺣﺘﻰ ﻳﺨﺮﺝ ﺍﻓﺘﺘﺎﺣﻪ ﺍﻭ ﺑﺎﻻﺣﺮﻯ ﻋﻮﺩﺗﻪ ﻣﺮﺓ ﺍﺧﺮﻯ
في شكل ﺗﻈﺎﻫﺮﺓ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻟﻴﺲ ﻣﻦ ﺍﺟﻞ ﺗﺎﻫﻴﻠﻪ ﺍﻟﺬﻯ ﻟﻢ ﻧﺤﺲ ﺑﺎﻥ ﻓﻴﻪ ﻣﻦ ﺟﺪﻳﺪ ﺣﺘﻰ ﺍﺭﺿﻪ ﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﺻﺎﻟﺤﺔ بالمعني المتشود ﻭﻟﻜﻦ ﻋﻮﺩﺗﻪ ﺗﻌﻨﻰ ﺑﺎﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﺣﺮﺍﻙ ﻛﺒﻴﺮ ﻓﻰ ﻋﻬﺪ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ بعد ان ﻓﺸﻞ ﻓﻰ اعادته ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﺑﺎﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ ﺫﻟﻚ ﺍﻗﺪﻣﺖ ﻣﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﻋﻠﻰ ﺍﻓﺘﺘﺎﺣﻪ ﺑﺼﻮﺭﺓ ﺑﺎﻫﺘﺔ ﻭﻓﻰ ﻏﻴﺎﺏ ﻛﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻫﻞ ﺍﻟﺸﺎﻥ ﻣﻦ ﺍﻻﻗﻄﺎﺏ ﻭﻗﺪﺍﻣﻰ ﺍﻻﺩﺍﺭﻳﻴﻦ وتقدﻳﻢ ﺍﻟﺪﻋﻮﺓ ﻟﻬﻢ ﻟﻠﺤﻀﻮﺭ . ﻭﺑﻘﻴﺎﻡ ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﺗﻔﺘﻘﺪ ﺍﻟﻰ ﺍﺑﺴﻂ ﻭﺳﺎﺋﻞ ﺍﻟﺴﻼﻣﺔ ﻣﺜﻞ وجود ﺩﻛﺘﻮﺭ ﻻﺻﺎبات ﺍﻟﻤﻼﻋﺐ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﻨﻘﺎﻟﺔ ﻣﺎ ﺍﺩﻯ ﺍﻟﻰ ﺳﺨﻂ ﺍﻟﻤﺸﺠﻌﻴﻦ ﻗﺒﻞ ﺍﻻﺟﻬﺰﺓ ﺍﻟﻔﻨﻴﺔ ﻟﻠﻔﺮﻳﻘﻴﻦ ﺍﻟﻤﺘﻨﺎﻓﺴﻴﻦ خاصة ﻋﻨﺪﻣﺎ اصيب ﻻﻋﺐ ﺍﻟﺪﻳﻢ ﻭﺳﻂ ﺑﻜﺴﺮ ﻭﻟﻢ ﻳﺤﺮﻙ ﺭﺟﺎﻻﺕ ﻣﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﺳﺎﻛﻨﺎ ﺑﻞ ﻇﻠﻮﺍ ﺻﺎﻣﺘﻴﻦ ﺣﺘﻰ ﺗﺒﺮﻉ ﺍﺣﺪ ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻨﻴﻦ بادخاﻝ ﻋﺮﺑﺘﻪ ﺍﻟﻰ ﺍلملعب ﻻﻧﻘﺎﺫ ﺍﻟﻼﻋﺐ ﻭﺍﻟﺬﻫﺎﺏ ﺑﻪ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻰ
ﻧﺎﻓﺬﺓ ﺍﺧﻴﺮﺓ
هذا ﻧﺎﻫﻴﻚ ﻋﻦ ﺍﻻﺳﺎﺀﺓ ﺍﻟﺘﻰ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﺍﻋﻀﺎﺀ ﺍﻟﺠﻬﺎﺯ ﺍﻟﻔﻨﻰ ﻟﻠﻔﺮﻳﻘﻴﻦ ﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ بسبب عدم ﻭﺟﻮﺩ ﺍﻟﻨﻘﺎﻟﺔ ﺑﻌﺪ ﺍﻥ ﻭﺻﻒ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺮﻭﺍﺩ ﺑﺎﻥ ﺍﻓﺘﺘﺎﺡ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻠﻌﺐ ﺍﻟﻌﺘﻴﻖ ﻟﻢ ﻳﺠﺎنبه ﺍﻟﻨﺠﺎﺡ ﻣﻦ ﻣﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﺍﻟﻔﺮﻋﻴﺔ ﺍﻟﺘﻰ ﻧﺸﻚ ﺑﺎﻥ ﺗﻘﺪﻡ ﻧﺼﻒ ﻣﺎ ﻗﺪﻣﻪ ﺍﺑﻨﺎﺀ ﺍﻟﺮئيس ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﺩﻛﺘﻮﺭ ﻳﺎﺳﺮ ﻓﻰ ﺍﻟﺪﻭﺭﺓ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﺍﻭ ﺍﻟﻤﻮﺍﺳﻢ ﺍﻟﻘﺎﺩﻣﺔ .. ﻋﻤﻮﻣﺎ ﻳﺠﺐ ﺍﻥ ﻧﻘﻒ ﺟﻤﻴﻌﺎ ﻭﻧﻌﻠﻦ ﺍﻟﻨﻔﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﺟﻞ ﻋﻮﺩﺓ ﺍﻟﻤﻴﺪﺍﻥ ﻻﺳﺘﻘﺒﺎﻝ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﺍﻟﻘﺎﺩﻣﺔ
ﺑﺎﻻﺿﺎﻓﺔ ﻟﻐﻴﺎﺏ ﺍﻻﻋﻼﻡ ﺍﻟﻤﻜﺘﻮﺏ ﻭﺍﻟﻘﻨﻮﺍﺕ ﺍﻟﻔﻀﺎﺋﻴﺔ ﺍﻟﺘﻰ ﻛﺎﻧﺖ تتساﺑﻖ ﻓﻰ الماضي لحضور ﺍفتتاح ﺍﻯ ﻣﻨﺎﻓﺴﺔ ﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﺍﻟﻔﺮﻋﻴﺔ ﻟﻤﺎ ﺗﺠﺪﻩ ﻣﻦ ﺗﻘﺪﻳﺮ ﻟﺪﻯ ﺍﻋﻀﺎﺀ ﻣﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ
ﺗﺤﺪﺙ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﻭﻋﺒﺮ ﻋﻦ ﻣﺪﻯ ﻓﺮﺣﺘﻪ ﺑﻌﻮﺩﺓ ﻣﻴﺪﺍﻥ ﺍﻟﻠﻴﻖ ﺍﻟﻰ ﻣﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﺍﻟﻔﺮﻋﻴﺔ ﻭتحدث ﻋﻦ
ﺗﺎﺭﻳﺦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻠﻌﺐ ﻭﻫﻮ ﻳﺜﻤﻦ ﺩﻭﺭ ﺍﺗﺤﺎﺩﻩ ﻓﻰ ﺍﻟﻌﻮﺩﺓ ﺍﻟﻰ ﻣﻴﺪﺍﻥ ﺍﻟﻠﻴﻖ ﻓﻰ ﻋﻬﺪﻩ ثم ﺗﺤﺪﺙ ﻣﻤﺜﻞ
ﺍﻟﻤﻌﺘﻤﺪ ﻭﺫﻛﺮ ﻛﻴﻒ ﻛﺎﻧﺖ ﻟﻠﻤﻌﺘﻤﺪﻳﺔ ﺍﻟﻘﺪﺡ ﺍﻟﻤﻌﻠﻰ ﻓﻰ ﻋﻮﺩﺓ ﺍﻟﻠﻴﻖ ﺛﻢ ﺧﺘﻢ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﻣﻤﺜﻞ ﻭﺯﻳﺮ
ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻭﺍﻟﺮﻳﺎﺿﺔ ﺑﻜﻠﻤﺔ مقتضبه ﻛﺎﻥ ﻟﻬﺎ ﺍثرﻫﺎ ﻓﻰ ﻧﻔﻮﺱ ﺍﻟﺤﺎﺿﺮﻳﻦ ﺑﻌﺪ ﺍﻥ ﺍﻋﻠﻦ ﺗﺒﺮﻋﻪ ﺑﻨﺼﻒ ﺛﻤﻦ
ﺍﻟﻤﻌﺪﺍﺕ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻴﺔ ﺍﻟﻘﺎﺩﻣﺔ ﻣﺴﺎﻋﺪﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﺯﺍﺭﺓ ﻟﻔﺮﻕ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ
ﺧﺎﺗﻤﺔ
ﻻﺯﻟﻨﺎ ﻋﻨﺪ كلمتنا ﺍﻟﺘﻰ ﺍﻃﻠﻘﻨﺎﻫﺎ ﻓﻰ ﻋﺪﺓ ﻣﻘﺎﻻﺕ ﺑﺎﻥ منطقة ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﺍﻟﻔﺮﻋﻴﺔ ﻓﻰ ﻇﻞ ﻭﺟﻮﺩ ﺍﻟﺮئيس
ﺍﻟﺤﺎﻟﻰ ﻭﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﺷﺮﻋﻴﺎ ﺳﻮﻑ ﺗﺘﻌﺮﺽ ﻓﻰ ﻣﺴﻴﺮﺗﻬﺎ ﺍﻟﻰ ﺍﺧﻔﺎﻗﺎﺕ ﻛﺜﻴﺮﺓ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﺒﺪﺍﻳﺔ ﺣﺎﺩﺛﺔ ﻋﺪﻡ
ﻭﺟﻮﺩ ﻧﻘﺎﻟﺔ ﻻﺳﻌﺎﻑ ﺍﻟﻼعبين ﻭﺳﻴﻄﺮﺓ ﺍﻻﺧﺮﻳﻦ رغم كونه قد ﺍﻋﺘﺒﺮ ﻧﻔﺴﻪ ﺿﻴﻒ ﺍﻻﻓﺘﺘﺎﺡ ﺍﻟﻬﺰﻳﻞ ﻟﻬﺬﺍ ﺍﻟﺼﺮﺡ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ...... ﻭﺍﻟﻌﻮﺩﺓ ﺍﻟﻬﺰﻳﻠﺔ ﻟﻤﻠﻌﺐ ﺍﻟﻠﻴﻖ
