كرات عكسية
# على الرغم من حالة الفوضى التي صاحبت مسيرة المنتخبات الوطنبة خلال السنوات الاخيرة والهزائم المتتالية والسقوط المتواصل الذي تسبب في تراجع تصنيفنا الا اننا تفاعلنا مع احداث سيكافا..
# نعم ورغم الفوضى واللامبالاة التي صاحبت اختيار اللاعبين والهزيمة في اللقاء الاول امام ملاوي ومرارة التعادل مع جنوب السودان والفوز الباهت على جيبوتي الا اننا سعدنا بالتاهل الى نصف النهائي بركلات الترجيح..
# كالعادة صدر الينا اداء المنتخب الباهت كل احاسيس البؤس والفقر والتواضع بعدما تلمسنا تفاصيل الخيبة وكل السلبيات التي اقعدت كرتنا وكبلتها وحالت بينها وتحقيق التطور بالشكل المطلوب..
# منتخبنا الحالي الذي يمثل بسمعتنا الكروية السودانية ما هو الا عبارة عن مسخ مشوه فلا هو بالمنتخب الاولمبي الذي يمكننا الاستناد على ان بامكاننا الصبر على خسارته في مباريات اليوم (الحاضر) طمعا في الفوز بالمستقبل كما انه ليس بالمنتخب الذي يستطيع تحقيق امالنا الحالية..
# الواقع الذي يتهرب منه الجميع يتمثل في ان الانتصارات التي سهلت على منتخبنا مهمة العبور الى الدور نصف النهائي جاءت جميعها بالصدفة البعيدة كل البعد عن التخطيط والعمل المدروس..
# بمعنى ان الخروج والسقوط كان بالامكان يحدث في اي لحظة سواء في مباراته الاولى بالدور الاول امام جنوب السودان او قبل نهاية لقاء الدور ربع النهائي من خلال الهجمة التي انقذها بصعوبة الحارس اكرم..
# الحقيقة ان منتخبنا عبر الى نصف نهائي سبكافا بالصدفة وعليه ليس ببعيد ان يسقط صقور الجديان في الدور نصف النهائي امام رواندا اليوم والذي بالامكان ان يجبر الجميع على الاستيقاظ من الحلم الوردي الجميل..
# وبنفس المستوى ليس ببعيد ان يتواصل (حظ العمايا) مع رفاق اكرم ويتاهل منتخبنا الى النهائي وساعتها اعتقد ان دائرة ومساحة الوهم ستزيد ما معناه ان التفكير في البحث عن حل لاشكاليات المنتخب سيتحول الى كرنفالات فرح كاذبة..
# كل الاحتمالات ستبقى متاحة ومتوفرة وجائزة الحدوث في مباراة اليوم التي نتمنى ان يتعامل معها لاعبو منتخبنا بدرجة الاهتمام المطلوبة حتى تسهل مهمتهم ويتمكنوا من الحصول على شارة العبور الى المباراة النهائية..
# ومن الناحية الاخرى نطالب الاسرة الكروية التعامل باعتدال مع نتائج منتخبنا الحالية في سيكافا والنظر الى التجربة بحجمها الطبيعي خاصة وان التكوين الحالي للمنتخب لم يخرج كثيرا عن دائرة العشوائية التي اعتدنا عليها..
# تخريمة اولى: ان يعجز منتخبنا في الفوز على جنوب السودان في مباراتين متتاليتين على الرغم من ان الجنوب اداهما باسلوب واحد فان ذلك لا يعني غير الفشل التدريبي..!!
# تخريمة ثانية: اين مهاجمي المنتخب الاولمبي الاساسيين الذين ساهموا في عبورنا الى نهائيات دورة الالعاب الافريقية.. اين ولاء الدين وبقية الهدافين..؟!!
# تخريمة ثالثة: نتطلع لفوز صقور الجديان بكاس بطولة سيكافا الحالية باثيوببا وفي ذات الوقت نتمنى ان يتعامل الجميع مع الحدث بحجمه الطبيعي..!!
# على الرغم من حالة الفوضى التي صاحبت مسيرة المنتخبات الوطنبة خلال السنوات الاخيرة والهزائم المتتالية والسقوط المتواصل الذي تسبب في تراجع تصنيفنا الا اننا تفاعلنا مع احداث سيكافا..
# نعم ورغم الفوضى واللامبالاة التي صاحبت اختيار اللاعبين والهزيمة في اللقاء الاول امام ملاوي ومرارة التعادل مع جنوب السودان والفوز الباهت على جيبوتي الا اننا سعدنا بالتاهل الى نصف النهائي بركلات الترجيح..
# كالعادة صدر الينا اداء المنتخب الباهت كل احاسيس البؤس والفقر والتواضع بعدما تلمسنا تفاصيل الخيبة وكل السلبيات التي اقعدت كرتنا وكبلتها وحالت بينها وتحقيق التطور بالشكل المطلوب..
# منتخبنا الحالي الذي يمثل بسمعتنا الكروية السودانية ما هو الا عبارة عن مسخ مشوه فلا هو بالمنتخب الاولمبي الذي يمكننا الاستناد على ان بامكاننا الصبر على خسارته في مباريات اليوم (الحاضر) طمعا في الفوز بالمستقبل كما انه ليس بالمنتخب الذي يستطيع تحقيق امالنا الحالية..
# الواقع الذي يتهرب منه الجميع يتمثل في ان الانتصارات التي سهلت على منتخبنا مهمة العبور الى الدور نصف النهائي جاءت جميعها بالصدفة البعيدة كل البعد عن التخطيط والعمل المدروس..
# بمعنى ان الخروج والسقوط كان بالامكان يحدث في اي لحظة سواء في مباراته الاولى بالدور الاول امام جنوب السودان او قبل نهاية لقاء الدور ربع النهائي من خلال الهجمة التي انقذها بصعوبة الحارس اكرم..
# الحقيقة ان منتخبنا عبر الى نصف نهائي سبكافا بالصدفة وعليه ليس ببعيد ان يسقط صقور الجديان في الدور نصف النهائي امام رواندا اليوم والذي بالامكان ان يجبر الجميع على الاستيقاظ من الحلم الوردي الجميل..
# وبنفس المستوى ليس ببعيد ان يتواصل (حظ العمايا) مع رفاق اكرم ويتاهل منتخبنا الى النهائي وساعتها اعتقد ان دائرة ومساحة الوهم ستزيد ما معناه ان التفكير في البحث عن حل لاشكاليات المنتخب سيتحول الى كرنفالات فرح كاذبة..
# كل الاحتمالات ستبقى متاحة ومتوفرة وجائزة الحدوث في مباراة اليوم التي نتمنى ان يتعامل معها لاعبو منتخبنا بدرجة الاهتمام المطلوبة حتى تسهل مهمتهم ويتمكنوا من الحصول على شارة العبور الى المباراة النهائية..
# ومن الناحية الاخرى نطالب الاسرة الكروية التعامل باعتدال مع نتائج منتخبنا الحالية في سيكافا والنظر الى التجربة بحجمها الطبيعي خاصة وان التكوين الحالي للمنتخب لم يخرج كثيرا عن دائرة العشوائية التي اعتدنا عليها..
# تخريمة اولى: ان يعجز منتخبنا في الفوز على جنوب السودان في مباراتين متتاليتين على الرغم من ان الجنوب اداهما باسلوب واحد فان ذلك لا يعني غير الفشل التدريبي..!!
# تخريمة ثانية: اين مهاجمي المنتخب الاولمبي الاساسيين الذين ساهموا في عبورنا الى نهائيات دورة الالعاب الافريقية.. اين ولاء الدين وبقية الهدافين..؟!!
# تخريمة ثالثة: نتطلع لفوز صقور الجديان بكاس بطولة سيكافا الحالية باثيوببا وفي ذات الوقت نتمنى ان يتعامل الجميع مع الحدث بحجمه الطبيعي..!!
يعني الادارة تسجل اللاعبين وتتعاقد مع مدربين يوظفون هؤلاء اللاعبين الذين يجدون في التدريبات ويبتعدون عن اهلهم بوجودهم في معسكرات طويلة ومتكررة والصرف( الخرافي كما تسميه ) وبعد كل ذلك تجي تمسح دا كلو وتقول حظ ؟؟؟
انت مفتكر التخطيط دا شنو ؟ يعني الواحد يجيب مسطرة وقلم ؟؟
كل منتخبات الدنيا دي بلموها قبل المباريات او البطولة بايام وبيعتمدوا علي جاهزيتهم في انديتهم .
لو اتكلمنا بمنطقك دا يعني اي نادي او منتخب لايفوز بكأس الامم أوالابطال أو الكؤوس في اي قارة يعني انه حتي لو وصل للنهائي فيعني انه وصل لهذه المرحلة بالحظ طالما انه لم يحقق الكأس .وطبعا في نظرك انت حتي لوفاز بالكأس برضو بالحظ .
انت عايز الاندية دي كلها تبقي برشلونة والا شنو ؟؟
احييييييي انا منك ومن فهمك ومن مرضك ومن تشاؤمك .