بكل امانة يبدو ان اضع نفسي في قائمة المتافئليين هذه المرة والهلال يضرب بقوة خارخ قواعده عندما اجبر مغامرة بطل الكنغو كنشاسا سانغا علي الانكسار بهدف الضاوي سيف مساوي
في الدقائق الاخيرة لعمر المباراة من عكسية مدثر كاريكا في مباراة اجاد الهلال في الاستراتجية وقفل مفاتيح الخصم حيث استفاد المدير الفني نبيل الكوكي من سلبيات المباريات السابقة في الممتاز
المفاجاءة التي اذهلت بطل الكنغو سانغا امام الهلال هي السيطرة الميدانية والافضلية الزرقاء طيلة شوط المباراة الثاني بعد عرف التونسي الكوكي معضلة منافسة بعد تحفظة في شوط المباراة الاول
حيث كانت هجمات الازرق محدودة بعد وضحت الثغرات الدفاعية للفرقة وهي ارسال الكرات البينية خلف المدافعيين وكاد ابوبكر كيبي ونذار حامد بالاضافة الي محمد عبد الرحمن في اصابة مرمي
الفريق المضيف رغم اجادة سانغا في تبادل الهجمات عن طريق تبادل الكرات القصيرة في منطقة القريبة للمرمي الهلال ونجح الفربق كثيرا في دقائق المباراة الاولي في الشوط الاول
بعد الارتباك الذي وضح في الجانب الذي تواجد به سيف مساوي ومعاوية فداسي غير ان مرور الزمن اعطي الثقة الكافية لخط دفاع الهلال في نظافة شباكة
الدور الكبير الذي لعب به محاور الارتكاز الشغيل واتير توماس بجانب المستوي الكبير الذي قدمه نذار حامد كان له الاثر الرائع بخروج الهلال بتلك النتيجة الرائعة
حيث اجاد الشغيل في منع لاعبي الوسط من تقديم الكرات المحسنة لخط المقدمة بالمتابعة والرقابة والتغطية السليمة كما ساند اتير توماس خط الدفاع كثيرا في تخفيف العب علي
السيريالوني ديفيد سيمبو وسيف مساوي في الوقوع في الاخطاء القاتلة والتقليل من الهفوات الدفاعية
ولعب القادم بقوة نجم المنتخب الاولمبي اطهر الطاهر بفدائية مطلقة في الادوار الدفاعية وخاصة في قوة الانقضاض ومخزون الياقة البدنية كما اجاد اطهر في الادوار الهجومية بطلعاته
القوية وعكسياته لخط المقدمة الذي بذل فيه كاريكا وابوبكر كيبي دورا مفدرا بغية الوصول الي شباك سانغا
فداسي لعب بقوة خارقة خاصة في شوط المباراة الثاني حيث قاد دفاع الهلال بثبات تكتيكي كبير وكانت كل الكرات تتكسر تحت اقدام مدافعي الهلال
حلم الجماهير الهلالية لم يقتصر علي مرحلة المجموعات لان مرحلة المجموعات اصبحت لجماهير الموج الازرق شي طبيعي من خلال السنوات السبعة الماضية
حلم الجماهير واضح هذه المرة وهو اقتلاع بطولة الابطال من فك الكبار ولكن السؤال كم يبلغ الحلم الكبير للاعبي الهلال ومجلس ادارة الفريق بقيادة الدكتور اشرف الكردينال
وبقية اعضاء المجلس ويكفي بان اللاعبون يملكون القناعة الكاملة بوصول الفريق الي منصات الذهب وهو حلم مشروع لجماهير الهلال الكبيرة
برايئ وهو راي لايعتد به فنيا الهلال قادر علي معانقة الذهب في هذه المرة بالذات اذا احس المجلس بالدور المتعاظم والدور المقدر وضع النقاط فوق الحروف وبتجاوز كل
المنعطفات والسلبيات التي واجهت الفريق في الابطال الاعوام السابقة بعد ان تتكاتف كل الجهود خلف الهلال الكيان وليس الهلال الفرد فبعدها يكون لكل حدث حديث
اخر الاسوار
امام الهلال خطوةعلي مرمي حجر للوصول الي دور المجموعات مباراة العودة هي مباراة جمهور وليس لاعبيين
الجمهور الهلالي هو الذي يتكفل بوصول الهلال الي دور المجموعات دون عنا الاعبون
التحية لمجلس ادارة الفريق لوصول الهلال الي دور المجموعات مبروك مقدما ياهلال الملاييين
الكوكي يعد المدرب التونسي الثاني الذي اوصل الهلال الي دور المجموعات في الاندية الابطال بعد نصر الدين النابي العام الماضي
© 2015 Microsoft Terms Privacy & cookies Developers English (United States)
في الدقائق الاخيرة لعمر المباراة من عكسية مدثر كاريكا في مباراة اجاد الهلال في الاستراتجية وقفل مفاتيح الخصم حيث استفاد المدير الفني نبيل الكوكي من سلبيات المباريات السابقة في الممتاز
المفاجاءة التي اذهلت بطل الكنغو سانغا امام الهلال هي السيطرة الميدانية والافضلية الزرقاء طيلة شوط المباراة الثاني بعد عرف التونسي الكوكي معضلة منافسة بعد تحفظة في شوط المباراة الاول
حيث كانت هجمات الازرق محدودة بعد وضحت الثغرات الدفاعية للفرقة وهي ارسال الكرات البينية خلف المدافعيين وكاد ابوبكر كيبي ونذار حامد بالاضافة الي محمد عبد الرحمن في اصابة مرمي
الفريق المضيف رغم اجادة سانغا في تبادل الهجمات عن طريق تبادل الكرات القصيرة في منطقة القريبة للمرمي الهلال ونجح الفربق كثيرا في دقائق المباراة الاولي في الشوط الاول
بعد الارتباك الذي وضح في الجانب الذي تواجد به سيف مساوي ومعاوية فداسي غير ان مرور الزمن اعطي الثقة الكافية لخط دفاع الهلال في نظافة شباكة
الدور الكبير الذي لعب به محاور الارتكاز الشغيل واتير توماس بجانب المستوي الكبير الذي قدمه نذار حامد كان له الاثر الرائع بخروج الهلال بتلك النتيجة الرائعة
حيث اجاد الشغيل في منع لاعبي الوسط من تقديم الكرات المحسنة لخط المقدمة بالمتابعة والرقابة والتغطية السليمة كما ساند اتير توماس خط الدفاع كثيرا في تخفيف العب علي
السيريالوني ديفيد سيمبو وسيف مساوي في الوقوع في الاخطاء القاتلة والتقليل من الهفوات الدفاعية
ولعب القادم بقوة نجم المنتخب الاولمبي اطهر الطاهر بفدائية مطلقة في الادوار الدفاعية وخاصة في قوة الانقضاض ومخزون الياقة البدنية كما اجاد اطهر في الادوار الهجومية بطلعاته
القوية وعكسياته لخط المقدمة الذي بذل فيه كاريكا وابوبكر كيبي دورا مفدرا بغية الوصول الي شباك سانغا
فداسي لعب بقوة خارقة خاصة في شوط المباراة الثاني حيث قاد دفاع الهلال بثبات تكتيكي كبير وكانت كل الكرات تتكسر تحت اقدام مدافعي الهلال
حلم الجماهير الهلالية لم يقتصر علي مرحلة المجموعات لان مرحلة المجموعات اصبحت لجماهير الموج الازرق شي طبيعي من خلال السنوات السبعة الماضية
حلم الجماهير واضح هذه المرة وهو اقتلاع بطولة الابطال من فك الكبار ولكن السؤال كم يبلغ الحلم الكبير للاعبي الهلال ومجلس ادارة الفريق بقيادة الدكتور اشرف الكردينال
وبقية اعضاء المجلس ويكفي بان اللاعبون يملكون القناعة الكاملة بوصول الفريق الي منصات الذهب وهو حلم مشروع لجماهير الهلال الكبيرة
برايئ وهو راي لايعتد به فنيا الهلال قادر علي معانقة الذهب في هذه المرة بالذات اذا احس المجلس بالدور المتعاظم والدور المقدر وضع النقاط فوق الحروف وبتجاوز كل
المنعطفات والسلبيات التي واجهت الفريق في الابطال الاعوام السابقة بعد ان تتكاتف كل الجهود خلف الهلال الكيان وليس الهلال الفرد فبعدها يكون لكل حدث حديث
اخر الاسوار
امام الهلال خطوةعلي مرمي حجر للوصول الي دور المجموعات مباراة العودة هي مباراة جمهور وليس لاعبيين
الجمهور الهلالي هو الذي يتكفل بوصول الهلال الي دور المجموعات دون عنا الاعبون
التحية لمجلس ادارة الفريق لوصول الهلال الي دور المجموعات مبروك مقدما ياهلال الملاييين
الكوكي يعد المدرب التونسي الثاني الذي اوصل الهلال الي دور المجموعات في الاندية الابطال بعد نصر الدين النابي العام الماضي
© 2015 Microsoft Terms Privacy & cookies Developers English (United States)