راى حر
صلاح الاحمدى
لم يحظ مصطلح على مدى الخمسين عاما الماضية من لغط وعدم فهم حقيقى لهيبته مثلما حظى مصطلح فاز الهلال ولكن !! حتى بات يمثل اشكالية حقيقية تتمثل فى كيفية تعريفه للوسط الهلالى على مستوى القاعدة ومجلس الادارة . مع عدم امتلاك مقاييس موضوعية للتميز ما هو حديث وما هو قديم . فعبر تلك السنوات حاول الكثيرون خلق اكثر من تعريف جامع مانع له ثم وفى محاولة التبرير على ما يقولون زجوا بروايات بعينها ولو قسرا لتكون النموذج العملى لما يقولون من ان مثل هذه الروايات مثل هلال 87 -92هى التى تتحكم فى المصتلح فاز الهلال ولكن . ولكن قبل الخوض فى خصائص ذلك المصتلح يجب ان نحدد مفهوم المصتلح وذلك لظهور كتابات رياضية اطلق عليها لا تورية عن ضعف يذكر فى محاولة لكسر المالوف والتجديد حتى لو يهدم الثابت من اصول الادارة. وتعريف المصتلح بانه قصة نقدية طويلة ذات حبكة تتكتشف من خلال اعمال شخصياتهااو اقوالهم او افكارهم الرياضية تعنى بتحليل الواقع الكروى للنادى من خامات رياضية تخص فى المقام الاول اداء اللاعبين ونقد الاوضاع التدريبية وهى من انواع منها الكتابة التاريخية التى تعبر عن حال الفريق فى ماضى قريب او بعيد . والكتابة الفلسفية التى مفادها كسبنا النتيجة وخلاص . عرف المصتلح منذ زمن بعيد فى كل المحافل البطولية كسب الهلال ولكن .تجمع لم يتقدم لم يتاهل للدور القادم يجب اضافة لاعبين . نافذة ولا شك ان ذلك المصتلح له خصائص تميزه عن كل ما كتب قبلها واذا كانت تلك الخصائص لا تنطبق بكل تاكيد على كل المقالات التى صاحبتها بالتوجيه المباشر للمكان الخلل الذى ينطبق عليه الضعف فى الفريق . بالتالى يجب ان يحدد الناقد او الكاتب الضعف الذى يتميز به الفريق كان اداريا او فنيا او اللاعبين . نافذة اخيرة كان امامى بضع اختيارات عندما بدات الكتابة عن هاذ المصتلح يبدوا الاخيار الاول هو او ما يتبادر الى الذهن وخاصة الذهنية الصحفية التى لا فكاك لى منها وهو تقديم كتابة معنوية وكتابات تمر مرور الكرام على كل الاخطاء الفنية والادارية وحتى اللاعبين وايضا من العناوين والالقاب دون التطلع الى النص او موقعه او نسبة تاثيره او الكيفية التى تم تلقيه به سواء من القارى او الناقد . خاتمة اصبحنا فى مجال الكتابة الرياضية ندخل فى بند المجاملة الرقيقة التى لا يمكنها ان تصيب اللاعب او الادارى الجهاز الفنى اذا قدم اخطاء واضحة . وتجعل من الاداريين نمور من ورق حين نطلق مصتلح فاز الهلال ولكن . لان مناقشة هذا الامر معهم لا يجوز لان النتيجة تتحدث عن نقسها وهو التفكير السائد لدى كثير من الاداريين الان لذلك يجب ان يكف كتابنا الرياضين وخاصة فى الهلال عن فاز الهلال ولكن ؟؟؟؟؟؟؟؟
صلاح الاحمدى
لم يحظ مصطلح على مدى الخمسين عاما الماضية من لغط وعدم فهم حقيقى لهيبته مثلما حظى مصطلح فاز الهلال ولكن !! حتى بات يمثل اشكالية حقيقية تتمثل فى كيفية تعريفه للوسط الهلالى على مستوى القاعدة ومجلس الادارة . مع عدم امتلاك مقاييس موضوعية للتميز ما هو حديث وما هو قديم . فعبر تلك السنوات حاول الكثيرون خلق اكثر من تعريف جامع مانع له ثم وفى محاولة التبرير على ما يقولون زجوا بروايات بعينها ولو قسرا لتكون النموذج العملى لما يقولون من ان مثل هذه الروايات مثل هلال 87 -92هى التى تتحكم فى المصتلح فاز الهلال ولكن . ولكن قبل الخوض فى خصائص ذلك المصتلح يجب ان نحدد مفهوم المصتلح وذلك لظهور كتابات رياضية اطلق عليها لا تورية عن ضعف يذكر فى محاولة لكسر المالوف والتجديد حتى لو يهدم الثابت من اصول الادارة. وتعريف المصتلح بانه قصة نقدية طويلة ذات حبكة تتكتشف من خلال اعمال شخصياتهااو اقوالهم او افكارهم الرياضية تعنى بتحليل الواقع الكروى للنادى من خامات رياضية تخص فى المقام الاول اداء اللاعبين ونقد الاوضاع التدريبية وهى من انواع منها الكتابة التاريخية التى تعبر عن حال الفريق فى ماضى قريب او بعيد . والكتابة الفلسفية التى مفادها كسبنا النتيجة وخلاص . عرف المصتلح منذ زمن بعيد فى كل المحافل البطولية كسب الهلال ولكن .تجمع لم يتقدم لم يتاهل للدور القادم يجب اضافة لاعبين . نافذة ولا شك ان ذلك المصتلح له خصائص تميزه عن كل ما كتب قبلها واذا كانت تلك الخصائص لا تنطبق بكل تاكيد على كل المقالات التى صاحبتها بالتوجيه المباشر للمكان الخلل الذى ينطبق عليه الضعف فى الفريق . بالتالى يجب ان يحدد الناقد او الكاتب الضعف الذى يتميز به الفريق كان اداريا او فنيا او اللاعبين . نافذة اخيرة كان امامى بضع اختيارات عندما بدات الكتابة عن هاذ المصتلح يبدوا الاخيار الاول هو او ما يتبادر الى الذهن وخاصة الذهنية الصحفية التى لا فكاك لى منها وهو تقديم كتابة معنوية وكتابات تمر مرور الكرام على كل الاخطاء الفنية والادارية وحتى اللاعبين وايضا من العناوين والالقاب دون التطلع الى النص او موقعه او نسبة تاثيره او الكيفية التى تم تلقيه به سواء من القارى او الناقد . خاتمة اصبحنا فى مجال الكتابة الرياضية ندخل فى بند المجاملة الرقيقة التى لا يمكنها ان تصيب اللاعب او الادارى الجهاز الفنى اذا قدم اخطاء واضحة . وتجعل من الاداريين نمور من ورق حين نطلق مصتلح فاز الهلال ولكن . لان مناقشة هذا الامر معهم لا يجوز لان النتيجة تتحدث عن نقسها وهو التفكير السائد لدى كثير من الاداريين الان لذلك يجب ان يكف كتابنا الرياضين وخاصة فى الهلال عن فاز الهلال ولكن ؟؟؟؟؟؟؟؟
