صلاح الاحمدي
السؤال ؟ التاثير المتبادل بين الرياضة والاقتصاد والسياسة محور الحديث الرياضى على الايام الماضية بعد ان تفجرت قضايا كثيرة ظلت تؤرق الوسط الرياضى . لتناقش الورقة التى قدمها الدكتور عمر النقى بعنوان التأثير المتبادل بين الرياضة والإقتصاد والسياسة .ويستفيض فيها أهل الفكر الرياضي لتحديد معالم كثيرة ترتبط بين الرياضة وبين الإقتصاد والسياسة التى أجمع الكل بانهم يرتبطون ببعضهم رباط وثيق لتطوير الرياضة .عبر المداخلات الجادة كما حددت الورقة إستراتجية العمل البحثى والتنقيبي فى الرياضة لما تحويه من معلومات إستدلالة بكل ما يجرى فى الدول الأروبية كنموذج يسير فى خطي صحيحة ينشد التطور من خلال تماذج الرياضة بالإقتصاد والسياسة وكما تعرضت بعض التدخلات السياسية التى أدت الى تزمر بعض الدول فى عدم المشاركة فى المنافسات بوجه عام فى الرياضة . وحددت دور الإقتصاد فى المال الرياضى لما يشملها من إستثمارات كبيرة فى ظل الخطط السليمة بصفة خاصة فى الدول الأروبية كمنهج نموذجي .
نافذة
حالة من الجدل لا تكاد تنتهي حتى تبدأ من جديد ورشة تتحدث عن التأثير المتبادل ما بين الرياضة والإقتصاد والسياسة وسرد من خلالها دكتور عمر النقى فكر عالي للخروج من النفق المظلم لدور الإقتصاد والسياسة بمعايير تعبر عن مدى تقبل الوسط الرياضي لها .
وبأن الرياضة يجب ان تعلن عن نفسها للإقتصاد والسياسة بانجازاتها حتى تجد نفسها محيطه بالعاملين المؤثرين فى مسيرتها فردت تلك الندوة محاور تتضمن الإحتراف الادارى والتسويق الرياضي عبر لجان إختصاص وشركات مساهمة . للمرة الاولى اشعر كصحفى وكاتب يعايش شؤون الرياضة وشجونها وهمومها وإهتماماتها طوال عشرين سنة ومن دون تبرم او ضيق او ملل ان الفكر السودانى المتمثل فى الدكتور عمر النقى من خلال الورقة التى كان عنوانها التاثير المتبادل بين الرياضة والاقتصاد والسياسة دخلت مدار التفهم الموضوعي المشترك لقادة العمل الرياضى بكل شرائحه . للنقاش الهادف المتجرد من أجل طرح يرتقي أن تتوسع مواعينه ليشمل الدراسة المستفيضة المستقبلية لهذه الورقة الشيقة التى أوضحت الخلل الرياضى الذى نعانى منه كرياضيين واقتصاديين وسياسيين فى فك او دمج الارتباط بين الرياضة والاقتصاد والسياسة .
نافذة اخيرة
بالنسبة للشق الثانى من الامر ان موقف الرياضة يستحق مثل هذه الورقة لتزيل كثير من المعوقات الادارية بعد احترافها انها المرة الاولى فى تاريخ الندوات ان يتم فيها لقاء بمعزل عن اجو الحساسيات التى كانت سمة الندوات السابقة
خاتمة
كان الطرح جيداً والفكرة أجود والمرامي ظاهرة للعيان من عنوان الندوة التى شملت كل التفاصيل الدقيقة لعالم تطور رياضياً ولعالم ينشد التطور الرياضي فى المستقبل عموماً قدم الدكتور عمر النقى ورشة نالت الإستحسان حتى أجمع الكل بمناقشتها مرة أخرى لتعم الفائدة الجميع ما يعنى ان دكتور عمر النقى اجاد عبر طرح موضوعى يعمل على انزاله ارض الواقع الرياضى بغية التطور
السؤال ؟ التاثير المتبادل بين الرياضة والاقتصاد والسياسة محور الحديث الرياضى على الايام الماضية بعد ان تفجرت قضايا كثيرة ظلت تؤرق الوسط الرياضى . لتناقش الورقة التى قدمها الدكتور عمر النقى بعنوان التأثير المتبادل بين الرياضة والإقتصاد والسياسة .ويستفيض فيها أهل الفكر الرياضي لتحديد معالم كثيرة ترتبط بين الرياضة وبين الإقتصاد والسياسة التى أجمع الكل بانهم يرتبطون ببعضهم رباط وثيق لتطوير الرياضة .عبر المداخلات الجادة كما حددت الورقة إستراتجية العمل البحثى والتنقيبي فى الرياضة لما تحويه من معلومات إستدلالة بكل ما يجرى فى الدول الأروبية كنموذج يسير فى خطي صحيحة ينشد التطور من خلال تماذج الرياضة بالإقتصاد والسياسة وكما تعرضت بعض التدخلات السياسية التى أدت الى تزمر بعض الدول فى عدم المشاركة فى المنافسات بوجه عام فى الرياضة . وحددت دور الإقتصاد فى المال الرياضى لما يشملها من إستثمارات كبيرة فى ظل الخطط السليمة بصفة خاصة فى الدول الأروبية كمنهج نموذجي .
نافذة
حالة من الجدل لا تكاد تنتهي حتى تبدأ من جديد ورشة تتحدث عن التأثير المتبادل ما بين الرياضة والإقتصاد والسياسة وسرد من خلالها دكتور عمر النقى فكر عالي للخروج من النفق المظلم لدور الإقتصاد والسياسة بمعايير تعبر عن مدى تقبل الوسط الرياضي لها .
وبأن الرياضة يجب ان تعلن عن نفسها للإقتصاد والسياسة بانجازاتها حتى تجد نفسها محيطه بالعاملين المؤثرين فى مسيرتها فردت تلك الندوة محاور تتضمن الإحتراف الادارى والتسويق الرياضي عبر لجان إختصاص وشركات مساهمة . للمرة الاولى اشعر كصحفى وكاتب يعايش شؤون الرياضة وشجونها وهمومها وإهتماماتها طوال عشرين سنة ومن دون تبرم او ضيق او ملل ان الفكر السودانى المتمثل فى الدكتور عمر النقى من خلال الورقة التى كان عنوانها التاثير المتبادل بين الرياضة والاقتصاد والسياسة دخلت مدار التفهم الموضوعي المشترك لقادة العمل الرياضى بكل شرائحه . للنقاش الهادف المتجرد من أجل طرح يرتقي أن تتوسع مواعينه ليشمل الدراسة المستفيضة المستقبلية لهذه الورقة الشيقة التى أوضحت الخلل الرياضى الذى نعانى منه كرياضيين واقتصاديين وسياسيين فى فك او دمج الارتباط بين الرياضة والاقتصاد والسياسة .
نافذة اخيرة
بالنسبة للشق الثانى من الامر ان موقف الرياضة يستحق مثل هذه الورقة لتزيل كثير من المعوقات الادارية بعد احترافها انها المرة الاولى فى تاريخ الندوات ان يتم فيها لقاء بمعزل عن اجو الحساسيات التى كانت سمة الندوات السابقة
خاتمة
كان الطرح جيداً والفكرة أجود والمرامي ظاهرة للعيان من عنوان الندوة التى شملت كل التفاصيل الدقيقة لعالم تطور رياضياً ولعالم ينشد التطور الرياضي فى المستقبل عموماً قدم الدكتور عمر النقى ورشة نالت الإستحسان حتى أجمع الكل بمناقشتها مرة أخرى لتعم الفائدة الجميع ما يعنى ان دكتور عمر النقى اجاد عبر طرح موضوعى يعمل على انزاله ارض الواقع الرياضى بغية التطور
