• ×
الثلاثاء 7 مايو 2024 | 05-06-2024
نجيب عبدالرحيم

ان فوكس

نجيب عبدالرحيم

 0  0  1037
نجيب عبدالرحيم
يا معالي وزير الرياضة منتخبنا بلا وجيع !
خسارة منتخبنا من المنتخب التونسي بنصف درزن من الأهداف مقابل هدفين أمر أكثر من عادي لأن المنتخب يسير بمنهج أعرج سبق أن تكلمنا عت تكوين المنتخب إدارياً وفنياً ولكن كالعادة اتحاد الرجل الواحد ولم يعر الموضوع أي إهتمام مما أدى إلى الهزيمة الكبيرة
اللجنة الوطنية مستر مازدا وكابتن أحمد بابكر بالأضافة إلى المدرب السائح الياباني وهو الذي فضلهم على كثير من المدربين وجدد الثقة فيهم وأوكل لهم مهمة الإشراف على المنتخب حيث ظهر عدم الإنسجام بينهم الذي كان من الأسباب الرئيسة في الهزيمة الكبيرة التي حملها لهم رئيس الإتحاد.
من وجهة نظري الخاصة لا أحمل اللاعبين الخسارة شداد ومن معه يتحملون الخسارة لأن المنتخب أصبح أخر اهتماماتهم وخاصة شداد الذي يركض وراء منحه ولاية ثالثة باستُناء من الجهة المعنية.
أسباب الهزيمة الشراكة من الناحية الفنية في إعداد المنتخب بين اللجنة الوطنية المكلفة والسائح الياباني أضرت بالمنتخب حيث لم يكن التخطيط سليماً من خلال وضع أهداف من مرحلة إلى مرحلة ةتنفيذ كل هدف لمدد قد تكون طويلة المدى أو قصيرة أو متوسطة وإن تحددت الواجبات وطريقة التدريب ومناخ المعسكر وسائل التقييم (الاختيار والقياسات) المستمرة واختلاف أسلوب الأداء يتطلب الإعداد الذهني، والبدني، والنفسي، والخططي، والمهارة، والتحمل، والسرعة، والرشاقة، وهي من أهم الأدوات التكتيكية والمترابطات والمتغيرات والتأكد من سلامة اللاعبين المصابين.
الإفلاس التكتيكي للجنة الفنية الوطنية التي هربت من المسؤولية وتركت المهمة الوطنية برمتها للسائح الياباني ونحن لا نحمله المسؤولية لعدم معرفته قراءة الخصم وأداء لاعبينا.
المنتخب بتركيبته الفنية والإدارية الحالية لن يستطيخ خوض البطولة الإفريقية للاعبين المحليين التي تقام على أرضنا
يجب على وزير الشباب والرياضة الجديد وضع حد للمهازل والفضائح التي تمر بالكرة السودانية الآن قبل بدء البطولة وتسريح الجهاز الفني والإداري وعدم إستثناء شداد لولاية ثالثة ومنتخبنا أصبج بلا وجيع يا معالي وزير الرياضة.
امسح للحصول على الرابط
بواسطة : نجيب عبدالرحيم
 0  0
التعليقات ( 0 )
أكثر

للمشاركة والمتابعة

تصميم وتطوير  : قنا لخدمات الويب

Powered by Dimofinf CMS v5.0.0
Copyright© Dimensions Of Information.

جميع الحقوق محفوظة لـ "كفر و وتر" 2019