عندما تعم الفوضي ويسود الهرج والمرج ويكثر اللفظ وتصبح اللغة هي لغة الشتم والقذف والغبن والرجعية ويصبح الكلام ركلا ورفسا ووعيدا وتهديدا في ارجاء مبني الاتحاد العام لكرة القدم وماجاوره
فهنا لاتجهد نفسك في البحث عن الحقيقة من الاسفل فعندما يتحرش ابناء النادي الاول علي مستوي السودان وهو الهلال فلن تجد نفسك الاتائها في عمق الحقيقية بين شهود غارقين فلماذا كل هذا وحتي لو رفض مجلس ادارة الفريق في عودة هيثم الي الانضمام للفرقة الزرقاء فهذا لايعني ان تصل تلك الانقسامات الي هذه الدرجة المخيفة والي متي تظل تلك المشكلة تقف عائقا في مسيرة الفرقة الزرقاء ومجالس ادارته المتعاقية ماحدث في تلك اليلة الي الامين العام لمجلس ادارة الفريق الاستاذ-عماد الطيب وهو شي مخجل بمعني الكلمة من اناس الايعرفون مبادي الهلال اعماهم التعصب
وغابت عنهم النظرة المستقبلية واصبحوغارقين في التفرقة والفتنة وحتي انزلقوفي مستنقع
التحزب الرافض لمجلس ادراة الهلال الذي اختار قراره بكل صراحة ووضوح في قضية اللاعب هيثم
نقولها بكل صراحة لانجهدوا انفسكم في البحث عن حقيقة الصراع المخفي في القضية المعنية وتحدبد حقيقة الظالم ونصرة المظلوم والبحث في التفاصيل الصغيرة لتلك الحدودة المملة انصحكم اتركوا سفاسف الامور
وخلق الازمات والانقسامات وانظرو الي اعلي فالحقيقة كما قلت لاتاتي من الاسفل وسالو انفسكم بصدق وشفافية
لماذا هذه الاحداث المؤسفة الان ومن المستفيد من تلك الاحداث
ولماذا حدثت تلك الاحداث في تلك اليلة والفريق يعيد حارسه جينارو الي عرينه
الهلال اكبر من كل المؤمرات وسيبقي معلما حضاريا راسخ البنية والبنيان موفور القيم والمثل مطرز بالمنعة والعزة والشموخ ويبقي النادي رقم واحد بعيدا عن اطفال المؤامرة وصرخات المشككيين
اخر الاسوار
عودة الحارس جمعة الي حراسة مرمي الفريق تعد بكل المفاييس اضافة حقيقة لحراس مرمي الفريق بعد ان ضم الهلال حارس القطن الكميوني مكسيم
الوصيف الدائم للفرقة الهلالية في الدوري الممتاز لم يخرج من مولد التسجيلات تحديدا من لاعبي الهلال حيث استطاع الوصيف ان يضم المعز بعد ان فرغ كامل عصارته في الهلال قاربت اكثر من عشر سنوات
وسبق للوصيف ان ضم صاحب القضية الشائكة هيثم مصطفي الذي لعب للفنلة الزرقاء اكثر من 17 عاما ولم يكلل موسمة الواحد بالنجاح بعد ان قرر ترك الوصيف قناعتا بعدم استمراره في البطولات الافريقية
وسقوطه المتكرر من الادوار التمهيدية
هيثم مصطفي الذي سكب عصارة فنياته في الهلال وقاد الفريق اكثر من ستة مرات الي دور المجموعات في البطولات الافريقية سقط مع الوصيف
في اول موسم له في الاندية الابطال امام ريكارديفو الانجولي من تهميدي 32 في اول واخر مشاركه
هيثم مصطفي فضل الاهلي شندي من المريخ بسبب نتائجه الجيدة في بطولة الكنفدرالية عكس الوصيف الذي فشل اكثر من ستة سنوات في الوصول الي الادوار المتفدمة في الابطال رغم
االموارد المالية التي يمتلكها جمال الوالي
المال بدون فكر وخبرة ميدانية لايفعل شي في معترك البطولات
فهنا لاتجهد نفسك في البحث عن الحقيقة من الاسفل فعندما يتحرش ابناء النادي الاول علي مستوي السودان وهو الهلال فلن تجد نفسك الاتائها في عمق الحقيقية بين شهود غارقين فلماذا كل هذا وحتي لو رفض مجلس ادارة الفريق في عودة هيثم الي الانضمام للفرقة الزرقاء فهذا لايعني ان تصل تلك الانقسامات الي هذه الدرجة المخيفة والي متي تظل تلك المشكلة تقف عائقا في مسيرة الفرقة الزرقاء ومجالس ادارته المتعاقية ماحدث في تلك اليلة الي الامين العام لمجلس ادارة الفريق الاستاذ-عماد الطيب وهو شي مخجل بمعني الكلمة من اناس الايعرفون مبادي الهلال اعماهم التعصب
وغابت عنهم النظرة المستقبلية واصبحوغارقين في التفرقة والفتنة وحتي انزلقوفي مستنقع
التحزب الرافض لمجلس ادراة الهلال الذي اختار قراره بكل صراحة ووضوح في قضية اللاعب هيثم
نقولها بكل صراحة لانجهدوا انفسكم في البحث عن حقيقة الصراع المخفي في القضية المعنية وتحدبد حقيقة الظالم ونصرة المظلوم والبحث في التفاصيل الصغيرة لتلك الحدودة المملة انصحكم اتركوا سفاسف الامور
وخلق الازمات والانقسامات وانظرو الي اعلي فالحقيقة كما قلت لاتاتي من الاسفل وسالو انفسكم بصدق وشفافية
لماذا هذه الاحداث المؤسفة الان ومن المستفيد من تلك الاحداث
ولماذا حدثت تلك الاحداث في تلك اليلة والفريق يعيد حارسه جينارو الي عرينه
الهلال اكبر من كل المؤمرات وسيبقي معلما حضاريا راسخ البنية والبنيان موفور القيم والمثل مطرز بالمنعة والعزة والشموخ ويبقي النادي رقم واحد بعيدا عن اطفال المؤامرة وصرخات المشككيين
اخر الاسوار
عودة الحارس جمعة الي حراسة مرمي الفريق تعد بكل المفاييس اضافة حقيقة لحراس مرمي الفريق بعد ان ضم الهلال حارس القطن الكميوني مكسيم
الوصيف الدائم للفرقة الهلالية في الدوري الممتاز لم يخرج من مولد التسجيلات تحديدا من لاعبي الهلال حيث استطاع الوصيف ان يضم المعز بعد ان فرغ كامل عصارته في الهلال قاربت اكثر من عشر سنوات
وسبق للوصيف ان ضم صاحب القضية الشائكة هيثم مصطفي الذي لعب للفنلة الزرقاء اكثر من 17 عاما ولم يكلل موسمة الواحد بالنجاح بعد ان قرر ترك الوصيف قناعتا بعدم استمراره في البطولات الافريقية
وسقوطه المتكرر من الادوار التمهيدية
هيثم مصطفي الذي سكب عصارة فنياته في الهلال وقاد الفريق اكثر من ستة مرات الي دور المجموعات في البطولات الافريقية سقط مع الوصيف
في اول موسم له في الاندية الابطال امام ريكارديفو الانجولي من تهميدي 32 في اول واخر مشاركه
هيثم مصطفي فضل الاهلي شندي من المريخ بسبب نتائجه الجيدة في بطولة الكنفدرالية عكس الوصيف الذي فشل اكثر من ستة سنوات في الوصول الي الادوار المتفدمة في الابطال رغم
االموارد المالية التي يمتلكها جمال الوالي
المال بدون فكر وخبرة ميدانية لايفعل شي في معترك البطولات