يستوقفني كثيرا داء المبدعة الرائعة الفنانة القادمة بقوة في الساحة الغنائية الاستاذة هند الطاهر صاحبة الحضور المميز في الاونة الاخيرة بحضورها اللافت وقدرتها علي جذب المشاهد
في معظم الفضائيات السودانية بعد حققت المبدعة هند نجاحا تستحقه ليس لجمال اداءهافحسب بل للتفرد التي انتهجته المبدعة وطريقة الغناء التي توفرت به كل معاني الجمال والروعة الموسيقية
بجانب الفرقة المصاحبة للمبدعة هند
حيث شد انتباهي الكثير وهي التجربة المستحدثة لنقل الغنية السودانية التي ظلت منذ فترة طويلة حبيسة الانطلاقة خارج حدود البلاد حيث كنا نستمع في مرات قلائل المبدعات السودانيات عبرالاثير
في الاذعات العالمية عندما غردت المبدعة امال النور عبراثير مونتكارلو في غنية عذار الحي للمبدع ابوداوود عبر فترات متقطعة
لم تلقي الدعم الازم للانطلاقة الحقيقية حول العالم وربما تكون التجربة الرائعة التي قدمتها هند الطاهر في فرنسا وماجاورها في القارة العجوز تؤكد الرغبة الجامحة في نشر الابداع السوداني بجمال اداءها
وسلاسة مفردتها وقوة اطلالتها
المغنية الناجحة وحتي المتالقة هي التي تاثر قلوب المعجبيين في اختيار المفردة او الغنية الجاذبة اداءة ولحننا فكانت هند صاحبة الظهور الجميل وحديث الناس عندما ردت اغاني الراحل عبد العزيز ابوداود
وخليل اسماعيل وبقية المبدعيين علي طريقتها الخاصة حيث لم تغير في معني المفردة اوحتي في خدش الكلمة بل اضافت بعدا موسيقيا هائلا مما زادت من رصيدها الاعجابي المتواجد داخل وخارج
اتمني من كل قلبي ان تواصل المبدعة هند الطاهر الرسالة الابداعية السودانية علي اكمل وجه في خارج البلاد بكافة معينات التطور والانطلاقة بصورة متوسعة حتي تجد الغنية السودانية مكانا مرموقة
في الفضاء الاسفيري الواسع والقنوات الفضائية العالمية
خلال الايام القليلة الماضية تذمر ت اغلبية محبي جماهير الهلال بذهاب بكري المدينة للمريخ ولكن بعد اكمل الموج الازرق تسجيل الحارس الكيمروني مكسيم والمافع المالي والمهاجم البوركيني
بالاضافة الي قنبلة التسجيلات لاعب البرازيلي
في معظم الفضائيات السودانية بعد حققت المبدعة هند نجاحا تستحقه ليس لجمال اداءهافحسب بل للتفرد التي انتهجته المبدعة وطريقة الغناء التي توفرت به كل معاني الجمال والروعة الموسيقية
بجانب الفرقة المصاحبة للمبدعة هند
حيث شد انتباهي الكثير وهي التجربة المستحدثة لنقل الغنية السودانية التي ظلت منذ فترة طويلة حبيسة الانطلاقة خارج حدود البلاد حيث كنا نستمع في مرات قلائل المبدعات السودانيات عبرالاثير
في الاذعات العالمية عندما غردت المبدعة امال النور عبراثير مونتكارلو في غنية عذار الحي للمبدع ابوداوود عبر فترات متقطعة
لم تلقي الدعم الازم للانطلاقة الحقيقية حول العالم وربما تكون التجربة الرائعة التي قدمتها هند الطاهر في فرنسا وماجاورها في القارة العجوز تؤكد الرغبة الجامحة في نشر الابداع السوداني بجمال اداءها
وسلاسة مفردتها وقوة اطلالتها
المغنية الناجحة وحتي المتالقة هي التي تاثر قلوب المعجبيين في اختيار المفردة او الغنية الجاذبة اداءة ولحننا فكانت هند صاحبة الظهور الجميل وحديث الناس عندما ردت اغاني الراحل عبد العزيز ابوداود
وخليل اسماعيل وبقية المبدعيين علي طريقتها الخاصة حيث لم تغير في معني المفردة اوحتي في خدش الكلمة بل اضافت بعدا موسيقيا هائلا مما زادت من رصيدها الاعجابي المتواجد داخل وخارج
اتمني من كل قلبي ان تواصل المبدعة هند الطاهر الرسالة الابداعية السودانية علي اكمل وجه في خارج البلاد بكافة معينات التطور والانطلاقة بصورة متوسعة حتي تجد الغنية السودانية مكانا مرموقة
في الفضاء الاسفيري الواسع والقنوات الفضائية العالمية
خلال الايام القليلة الماضية تذمر ت اغلبية محبي جماهير الهلال بذهاب بكري المدينة للمريخ ولكن بعد اكمل الموج الازرق تسجيل الحارس الكيمروني مكسيم والمافع المالي والمهاجم البوركيني
بالاضافة الي قنبلة التسجيلات لاعب البرازيلي