بالمرصاد
الصادق مصطفى الشيخ
كل القرائن تشير الى ان فئة معروفة بسيماها الرافضة للديمقراطية الساعية للسيطرة على الاندية الرياضية التى لم يتبقى منها سوى اندية تحسب على اصابع اليد الواحدة تلك الفئة المعروفة بسيماها وهدمها لكل ما هو جميل تنفذ قرارات عليا تاتيها بعد انصاص الليالى كما حدث فى انتخابات الاتحاد العام وحتى انتخابات اتحاد الخرطوم
وما يشير (لجخ) انتخابات الهلال والكلمة بين القوسين للذين لم يتابعوا الانتخابات العامة الاخيرة تعنى تحريك الصناديق وملئها قبل المراسم واستبدالها فى الليالى المظلمة ما يشير للجخ ايضا التصريحات المتضاربة التى ادلى بها وزير الرياضة بلة يوسف وهو يشير الى انفلات العقد من بين يديه وهو يفشل فى معرفة اى جهة يرضى حيث قال بالحرف ان الاعلام يريد فلان واخرون يريدون التسيير ونحن بين هذا وذاك محتارون وقد سبقة بدوى الذى ذهب لوزارة الثقافة الاتحادية بانهاء فترة مجلس الامين البرير المنتخب دون وازع ضمير استجابة لرغبة فئة داست على الهلال بارجلها وكل ثقلها ولكنها فشلت حتى فى اختيار ملاعب التدريبات واستعادة الملعب الذى لا يكلف سوى القليل من المال الذى لو وجدت لجنة من اعضاء الروابط لانجزت المهمة لكن لجنة تسيير الحاج عطا المنان (ون وتو) ليس لها شعبية ولا سند يجعلها تنجح فى الاستعانة باهلة اكفاء لاداء المهمة
عموما مجلس الشباب منحاز بكلياته لرغبات الفاشلين الساعين لهدم ديمقراطية الهلال وابعاد رجالاته والاستعانة باهل الولاء للحزب الحاكم وها هم يجهزوا للاجهاض على الانتخابات بعد ان اجلوا تسليم العضوية لاربعة اشهر حتى يتثنى لهم تفنيطها وفق ما يريد الحاج عطا المنان ومن وراؤه حتى وان عزف بالعودة وهو القائل انه استجاب لاوامر عليا ولم يكن راغب فى تقلد رئاسة لجنة التسيير ونفس الشئ يفعله مع الاتحاد السودانى للكرة الطائرة الذى اورده النسيان وتجفيف النشاط لدرجة يستحيل معها العلاج ويبدو ان هذه الاخيرة هى التى جعلت اهل السلطة يرمونه فى نادى الهلال فكل ما اطل مرشح جديد يتلوى الحاج ويعلن ابتعاده ولكنه يجابه بضغوط او خيوط اعلامية لها مصلحة فى تدمير الكيان تتعالى اصواتها بان الحاج باق وسيكتسح الجميع
وايا كانت رغبة الحاج الذى لم يظهر اسمه ضمن القوائم السابقة وهذه محمدة اكدت ان مرتكبى الاخطاء بالهلال يعترفوا بالابتعاد دونهم اهل المريخ الذين يزعجون الحادبين ويستفننوا فى تعذيبهم
من هنا يتوجب على الاهلة ان يكونوا على اهبة الاستعداد لهزيمة المندسين وسط القوائم من رجالات التسيير الاخير الذى ينفذ برنامجا واجندة ابعد ما تكون عن الهلال وعلى الاهلة الخلص ان يعتبروا المعركة مفصلية لاستعادة الهلال وان لا ينجرفوا وراء النعوت الهمجية التى يراد بها تفكيك المجتمع وقوة الهلال وان عادت التنظيمات فهذا خير لكن هذه العودة لابد ان تستصحبها توعية ووعى فى ان واحد بان هناك فصيل ليس له مسمى يستطيع النفاذ من خلال فتنة المكون الهلالى اقول ذلك رغم قناعتى التامة بان التنظيمات العائدة قد تم اختراقها والا ما جدوى عودتها وهى لم تشارك فى حملة العضوية التى تركت للجنة التسيير وحدها وهذه فى حد ذاتها تمثل الخطر الافظع الذى يتطلب مساندة الوجوه المعروفة والمنتمية للديمقراطية ليس انحيازا ولكن لانهم الاقرب لمقاومة المد الرامى لهدم مسيرة الهلال خاصة
كما يتوجب لعضوية النادى ان تتمعن جيدا فى التقسيم المرسوم بعناية للقوائم والذى ادى لابتعاد الامين البرير المستهدف الاول والاخير من تحالف الارباب ومجلس الشياب ولجنة الحاج
الا هل بلغت اللهم فاشهد
الصادق مصطفى الشيخ
كل القرائن تشير الى ان فئة معروفة بسيماها الرافضة للديمقراطية الساعية للسيطرة على الاندية الرياضية التى لم يتبقى منها سوى اندية تحسب على اصابع اليد الواحدة تلك الفئة المعروفة بسيماها وهدمها لكل ما هو جميل تنفذ قرارات عليا تاتيها بعد انصاص الليالى كما حدث فى انتخابات الاتحاد العام وحتى انتخابات اتحاد الخرطوم
وما يشير (لجخ) انتخابات الهلال والكلمة بين القوسين للذين لم يتابعوا الانتخابات العامة الاخيرة تعنى تحريك الصناديق وملئها قبل المراسم واستبدالها فى الليالى المظلمة ما يشير للجخ ايضا التصريحات المتضاربة التى ادلى بها وزير الرياضة بلة يوسف وهو يشير الى انفلات العقد من بين يديه وهو يفشل فى معرفة اى جهة يرضى حيث قال بالحرف ان الاعلام يريد فلان واخرون يريدون التسيير ونحن بين هذا وذاك محتارون وقد سبقة بدوى الذى ذهب لوزارة الثقافة الاتحادية بانهاء فترة مجلس الامين البرير المنتخب دون وازع ضمير استجابة لرغبة فئة داست على الهلال بارجلها وكل ثقلها ولكنها فشلت حتى فى اختيار ملاعب التدريبات واستعادة الملعب الذى لا يكلف سوى القليل من المال الذى لو وجدت لجنة من اعضاء الروابط لانجزت المهمة لكن لجنة تسيير الحاج عطا المنان (ون وتو) ليس لها شعبية ولا سند يجعلها تنجح فى الاستعانة باهلة اكفاء لاداء المهمة
عموما مجلس الشباب منحاز بكلياته لرغبات الفاشلين الساعين لهدم ديمقراطية الهلال وابعاد رجالاته والاستعانة باهل الولاء للحزب الحاكم وها هم يجهزوا للاجهاض على الانتخابات بعد ان اجلوا تسليم العضوية لاربعة اشهر حتى يتثنى لهم تفنيطها وفق ما يريد الحاج عطا المنان ومن وراؤه حتى وان عزف بالعودة وهو القائل انه استجاب لاوامر عليا ولم يكن راغب فى تقلد رئاسة لجنة التسيير ونفس الشئ يفعله مع الاتحاد السودانى للكرة الطائرة الذى اورده النسيان وتجفيف النشاط لدرجة يستحيل معها العلاج ويبدو ان هذه الاخيرة هى التى جعلت اهل السلطة يرمونه فى نادى الهلال فكل ما اطل مرشح جديد يتلوى الحاج ويعلن ابتعاده ولكنه يجابه بضغوط او خيوط اعلامية لها مصلحة فى تدمير الكيان تتعالى اصواتها بان الحاج باق وسيكتسح الجميع
وايا كانت رغبة الحاج الذى لم يظهر اسمه ضمن القوائم السابقة وهذه محمدة اكدت ان مرتكبى الاخطاء بالهلال يعترفوا بالابتعاد دونهم اهل المريخ الذين يزعجون الحادبين ويستفننوا فى تعذيبهم
من هنا يتوجب على الاهلة ان يكونوا على اهبة الاستعداد لهزيمة المندسين وسط القوائم من رجالات التسيير الاخير الذى ينفذ برنامجا واجندة ابعد ما تكون عن الهلال وعلى الاهلة الخلص ان يعتبروا المعركة مفصلية لاستعادة الهلال وان لا ينجرفوا وراء النعوت الهمجية التى يراد بها تفكيك المجتمع وقوة الهلال وان عادت التنظيمات فهذا خير لكن هذه العودة لابد ان تستصحبها توعية ووعى فى ان واحد بان هناك فصيل ليس له مسمى يستطيع النفاذ من خلال فتنة المكون الهلالى اقول ذلك رغم قناعتى التامة بان التنظيمات العائدة قد تم اختراقها والا ما جدوى عودتها وهى لم تشارك فى حملة العضوية التى تركت للجنة التسيير وحدها وهذه فى حد ذاتها تمثل الخطر الافظع الذى يتطلب مساندة الوجوه المعروفة والمنتمية للديمقراطية ليس انحيازا ولكن لانهم الاقرب لمقاومة المد الرامى لهدم مسيرة الهلال خاصة
كما يتوجب لعضوية النادى ان تتمعن جيدا فى التقسيم المرسوم بعناية للقوائم والذى ادى لابتعاد الامين البرير المستهدف الاول والاخير من تحالف الارباب ومجلس الشياب ولجنة الحاج
الا هل بلغت اللهم فاشهد
