* ظل الاتحاد السوداني للكرة يُدير النشاط المحلي بكل العشوائية سواء في فترته ولايته الحالية او السابقة.. ويتحد غياب الدعم للاندية مع (فهلوة) القادة ويساهم كلٌ في محيطه سلباً على مسيرة معشوقة الجماهير الأولى..!!
* ولعل من ابرز معطيات الفشل في المنافسات المحلية تلك التقليدية والسيناريوهات المملة التي نتابعها كل عام في مسابقتي الدوري والكأس والتي لا تخرج عن السباق التقليدي للفوز باللقب بين المريخ والهلال..!!
* المريخ والهلال يفوزان بكل سهولة على بقية فرق الممتاز ويعبران مراحل الكأس الى ان يتقابلا في المباراة النهائية.. وكثيراً ما يحدث ويتقاسما البطولتين او يفوز احدهما بالدوري والكأس..!!
* يحدث ذلك وبقية الفرق لا تمل القيام بدور الكومبارس في ظل غياب الدعم والهجمات المتواصلة من القمة و(تكويشهما) على كل لاعب يبرز ليس لتدعيم الصفوف بقدرما هو سعي لإضعاف الفرق الأخرى..!!
* بطولة الممتاز لم يخرج لقبها منذ الانشاء وحتى الان عن دائرة الفريقين.. اما الكأس فان الظروف المتعلقة بانسحاب احدهما او الاثنين معاً هي التي تقود اللقب الى مكان آخر غير العرضة..!!
* يحدث ذلك في وقت نتابع فيه ما يحدث في اسبانيا مثلاً ولقب الدوري المعلق بين اتلتيكو مدريد وبرشلونة حتى الاسبوع الاخير ولقاء اليوم بعدما حمل سباق هذا العام كل ملامح القوة والاثارة بمشاركة اكثر من فريقين على احراز اللقب..!!
* الاسبوع قبل الاخير شهد تعثر الثلاثي الريال واتلتيكو والبارسا لتتحول الاثارة بكل معطياتها الى جولات اليوم بالاسبوع الحاسم والذي ينتظر ان يحظى بمتابعة عشاق الكرة في كل انحاء العالم..!!
* الاسبوع الماضي انتهى الدوري الانجليزي بذات سيناريو الاثارة لصالح مانشستر سيتي الذي نجح في حسم الامور لصالحه في آخر جولة بعد سباق مثير بمشاركة ليفربول وتشيلسي..!!
* الدوري الروسي اختتم أول أمس ولم تختلف نهايته عن ما حدث في انجلترا وسيحدث اليوم في اسبانيا.. وفي ذلك اشارة لدرجة التطور والاحترافية التي تتعامل بها الاندية مع الكرة..!!
* قادة اتحاد الكرة، وفيما يبدو انهم يستمتعون بتفاصيل الخيبة التي حدثت وتحدث في المسابقات المحلية المتردية بدليل انهم لا يفكرون، مجرد التفكير، في تصحيح تلك الأوضاع المختلة..!!
* الاخطاء المتكررة وغياب التخطيط والبرامج المدروسة يشمل المنتخبات الوطنية المختلفة ناشئين ـ شباب وفريق أول.. ولعل السقطة المؤلمة الاخيرة للشباب امام مصر تتحدث ببلاغة عن واقع الحال..!!
* المعطيات الحالية تؤكد اننا نحتاج الى ثورة عنيفة تقتلع الواقع البائس الذي يتسبب فيه قادة ابتليت بهم رياضتنا واثبتت الايام والتجارب فشلهم..!!
* تخريمة أولى: يعمل قادة الاتحاد في كل مرة، وبمجرد فوزهم في الانتخابات، على تأمين استمراريتهم في المقام الأول برد الجميل للاتحادات المحلية التي ساندتهم..!!
* تخريمة ثانية: وفي ذات الوقت يشرعون، القادة الجدد، في تصفية حساباتهم مع الاتحادات المحلية التي عارضتهم.. وللاسف ذلك هو الواقع.. ولنا عودة باذن الله..!!
* ولعل من ابرز معطيات الفشل في المنافسات المحلية تلك التقليدية والسيناريوهات المملة التي نتابعها كل عام في مسابقتي الدوري والكأس والتي لا تخرج عن السباق التقليدي للفوز باللقب بين المريخ والهلال..!!
* المريخ والهلال يفوزان بكل سهولة على بقية فرق الممتاز ويعبران مراحل الكأس الى ان يتقابلا في المباراة النهائية.. وكثيراً ما يحدث ويتقاسما البطولتين او يفوز احدهما بالدوري والكأس..!!
* يحدث ذلك وبقية الفرق لا تمل القيام بدور الكومبارس في ظل غياب الدعم والهجمات المتواصلة من القمة و(تكويشهما) على كل لاعب يبرز ليس لتدعيم الصفوف بقدرما هو سعي لإضعاف الفرق الأخرى..!!
* بطولة الممتاز لم يخرج لقبها منذ الانشاء وحتى الان عن دائرة الفريقين.. اما الكأس فان الظروف المتعلقة بانسحاب احدهما او الاثنين معاً هي التي تقود اللقب الى مكان آخر غير العرضة..!!
* يحدث ذلك في وقت نتابع فيه ما يحدث في اسبانيا مثلاً ولقب الدوري المعلق بين اتلتيكو مدريد وبرشلونة حتى الاسبوع الاخير ولقاء اليوم بعدما حمل سباق هذا العام كل ملامح القوة والاثارة بمشاركة اكثر من فريقين على احراز اللقب..!!
* الاسبوع قبل الاخير شهد تعثر الثلاثي الريال واتلتيكو والبارسا لتتحول الاثارة بكل معطياتها الى جولات اليوم بالاسبوع الحاسم والذي ينتظر ان يحظى بمتابعة عشاق الكرة في كل انحاء العالم..!!
* الاسبوع الماضي انتهى الدوري الانجليزي بذات سيناريو الاثارة لصالح مانشستر سيتي الذي نجح في حسم الامور لصالحه في آخر جولة بعد سباق مثير بمشاركة ليفربول وتشيلسي..!!
* الدوري الروسي اختتم أول أمس ولم تختلف نهايته عن ما حدث في انجلترا وسيحدث اليوم في اسبانيا.. وفي ذلك اشارة لدرجة التطور والاحترافية التي تتعامل بها الاندية مع الكرة..!!
* قادة اتحاد الكرة، وفيما يبدو انهم يستمتعون بتفاصيل الخيبة التي حدثت وتحدث في المسابقات المحلية المتردية بدليل انهم لا يفكرون، مجرد التفكير، في تصحيح تلك الأوضاع المختلة..!!
* الاخطاء المتكررة وغياب التخطيط والبرامج المدروسة يشمل المنتخبات الوطنية المختلفة ناشئين ـ شباب وفريق أول.. ولعل السقطة المؤلمة الاخيرة للشباب امام مصر تتحدث ببلاغة عن واقع الحال..!!
* المعطيات الحالية تؤكد اننا نحتاج الى ثورة عنيفة تقتلع الواقع البائس الذي يتسبب فيه قادة ابتليت بهم رياضتنا واثبتت الايام والتجارب فشلهم..!!
* تخريمة أولى: يعمل قادة الاتحاد في كل مرة، وبمجرد فوزهم في الانتخابات، على تأمين استمراريتهم في المقام الأول برد الجميل للاتحادات المحلية التي ساندتهم..!!
* تخريمة ثانية: وفي ذات الوقت يشرعون، القادة الجدد، في تصفية حساباتهم مع الاتحادات المحلية التي عارضتهم.. وللاسف ذلك هو الواقع.. ولنا عودة باذن الله..!!