بالمرصاد
انسحاب اهلى عطبرة
فى الانباء ان مجلس ادارة نادى الاهلى العطبراوى الصاعد المؤسم الماضى للممتاز بفكر فى الانسحاب من البطولة الكونفدرالية بسبب الاهمال الذى يجده النادى من حكومة الولاية كما جاء فى حيثيات المجلس الذى لاندرى هل هو فى كامل قواه العقبية ام اصابه شئ من جنوت البقر وتشابه عليهم النظام الاساسى للنادى الذى يعتمد فى تصريف الشئون على اشتراكات الاعضاء والتبرعات وليس الدعم الحكومى كما يزعمون
فالشاهد ان نغمة الانسحاب التى اطلقتها ذات الالسن قبل فترة ولن تاتى باكلها عادت من جديد من قبل الاقلام التى تكتب باسم حسن عبد السلام وليست هناك حتى اشارة خجولة لقادة المجلس او عضوية نادى الاهلى المنتخبة وكانت هذه الاقلام تريد ان تشير الى ان حسن هو الداعم الاوحد لنادى الاهلى رغم رئاسته لاتحاد الخرطوم وفى ذلك الخطل كله الذى اشرنا له فى مرات عديدة ولن نمل ترديده حتى يرعوى عبد السلام بالتنازل لاهل الخرطوم من الكرسى الذى جلس عليه عنوة واقتدارا بامر ايادى عليا تملكها الان الانزواء الكامل وهى ذات الاسباب التى جعلت حسن الذى جلس على كرسى رئاسة اتحاد الخرطوم هربا من مكائد جمال الوالى الذى لاحفه حتى استقال من امانة مال المريخ ثم كاد ان يوجه له الضربة القاضية بترشيح مدنى الحارث الذى انسحب من سباق الرئاسة بعد انتهاء فترة سحب الترشيحات باتحاد الكرة الخرطومى
لا علينا فقد اراد داعم الاهلى ان يصور لنا ابتعاد نائب رئيس الجمهورية بمثابة قاصمة الظهلر لاعداد النادى ومشاركته الخارجية ونسى حسن انه بذلك يمسح دعم الاقطاب وتطوعهم لخدمة النادى واستعدادهم لمواصلة المشوار الذى بداء فى ظل انشغال حسن باموره الخاصة ولم تكن له اى مساهمة فى وصول النادى لهذه المصاف بل بالعكس مقدمه اثر فى التراجع الذى وصل لمرحلة الانسحاب ثم ثانيا ما هى طبيعة الدعم الذى يريده حسن من حكومة الولاية وهى تشكو لطوب الارض من الفساد وتطارد الباعة وستات الشاى لتوفير مرتبات العاملين لقد ساهم امثال حسن من تجريد الولاية من موارد تمكنها من دعم الصحة والتعليم وياتى اليوم يريدها ان تدعم فريق كرة كان بامكانه ودون عناء ان يوجه رسالته هذه لمصانع الاسمنت او لراسمالية الولاية واقطاب النادى الذى يديره من الخرطوم ويريد ان يخضع له الممسكون على جمر القضية لقد نسى حسن ان كرة القدم مسالة طوعية وان ادخلوا فيها صنوف الصرف الخرافى من اجل تمييع الملفات حتى تختلط كيمان البلع ان جاز التعبير فهذه بضاعتكم ردت اليكم عزيزى المصعد لدائرة الرياضة الاتحادية عربونا لموقفكم من انتخابات الاتحاد الاخيرة وموقفكم الذى جعل الخرطوم قاب قوسين او ادنى من التشتت والاختفاء وهو موقف لا شك دونه التاريخ لكن عائده للاسف كان رتبة مثل بناء القصور فى الرمال بدليل ان لا احد من حاشيتك والملتفين استطاع ان يدبج الصفحات الاعلانية المجانية والمدفوعة القيمة بتهنئتك بالتصعيد مع رئيسك الاصغر ودمتم طيبون (اهلى) فى عطبرة والخرطوم
انسحاب اهلى عطبرة
فى الانباء ان مجلس ادارة نادى الاهلى العطبراوى الصاعد المؤسم الماضى للممتاز بفكر فى الانسحاب من البطولة الكونفدرالية بسبب الاهمال الذى يجده النادى من حكومة الولاية كما جاء فى حيثيات المجلس الذى لاندرى هل هو فى كامل قواه العقبية ام اصابه شئ من جنوت البقر وتشابه عليهم النظام الاساسى للنادى الذى يعتمد فى تصريف الشئون على اشتراكات الاعضاء والتبرعات وليس الدعم الحكومى كما يزعمون
فالشاهد ان نغمة الانسحاب التى اطلقتها ذات الالسن قبل فترة ولن تاتى باكلها عادت من جديد من قبل الاقلام التى تكتب باسم حسن عبد السلام وليست هناك حتى اشارة خجولة لقادة المجلس او عضوية نادى الاهلى المنتخبة وكانت هذه الاقلام تريد ان تشير الى ان حسن هو الداعم الاوحد لنادى الاهلى رغم رئاسته لاتحاد الخرطوم وفى ذلك الخطل كله الذى اشرنا له فى مرات عديدة ولن نمل ترديده حتى يرعوى عبد السلام بالتنازل لاهل الخرطوم من الكرسى الذى جلس عليه عنوة واقتدارا بامر ايادى عليا تملكها الان الانزواء الكامل وهى ذات الاسباب التى جعلت حسن الذى جلس على كرسى رئاسة اتحاد الخرطوم هربا من مكائد جمال الوالى الذى لاحفه حتى استقال من امانة مال المريخ ثم كاد ان يوجه له الضربة القاضية بترشيح مدنى الحارث الذى انسحب من سباق الرئاسة بعد انتهاء فترة سحب الترشيحات باتحاد الكرة الخرطومى
لا علينا فقد اراد داعم الاهلى ان يصور لنا ابتعاد نائب رئيس الجمهورية بمثابة قاصمة الظهلر لاعداد النادى ومشاركته الخارجية ونسى حسن انه بذلك يمسح دعم الاقطاب وتطوعهم لخدمة النادى واستعدادهم لمواصلة المشوار الذى بداء فى ظل انشغال حسن باموره الخاصة ولم تكن له اى مساهمة فى وصول النادى لهذه المصاف بل بالعكس مقدمه اثر فى التراجع الذى وصل لمرحلة الانسحاب ثم ثانيا ما هى طبيعة الدعم الذى يريده حسن من حكومة الولاية وهى تشكو لطوب الارض من الفساد وتطارد الباعة وستات الشاى لتوفير مرتبات العاملين لقد ساهم امثال حسن من تجريد الولاية من موارد تمكنها من دعم الصحة والتعليم وياتى اليوم يريدها ان تدعم فريق كرة كان بامكانه ودون عناء ان يوجه رسالته هذه لمصانع الاسمنت او لراسمالية الولاية واقطاب النادى الذى يديره من الخرطوم ويريد ان يخضع له الممسكون على جمر القضية لقد نسى حسن ان كرة القدم مسالة طوعية وان ادخلوا فيها صنوف الصرف الخرافى من اجل تمييع الملفات حتى تختلط كيمان البلع ان جاز التعبير فهذه بضاعتكم ردت اليكم عزيزى المصعد لدائرة الرياضة الاتحادية عربونا لموقفكم من انتخابات الاتحاد الاخيرة وموقفكم الذى جعل الخرطوم قاب قوسين او ادنى من التشتت والاختفاء وهو موقف لا شك دونه التاريخ لكن عائده للاسف كان رتبة مثل بناء القصور فى الرمال بدليل ان لا احد من حاشيتك والملتفين استطاع ان يدبج الصفحات الاعلانية المجانية والمدفوعة القيمة بتهنئتك بالتصعيد مع رئيسك الاصغر ودمتم طيبون (اهلى) فى عطبرة والخرطوم