تمريرات قصيرة ـــ يعقوب حاج ادم
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اسد البراري واستاك ونيل الخرطوم
من ابرز السليات التي افرزتها منافسات الدوري الممتاز والتي اثبتت فشلها الذريع كما قالت الزميله الاعلامية المتوثبة سماح علي الريح في حوارها الجرئ الذي اجريناه معها من ابرز سلبيات هذه التجربة الالمعية التي ابتدعها طيب الذكر الدكتور كمال حامد شداد انها قد حرمت الكرة العاصمية من افضل وابرز فرسانها وجعلتهم بعيدين عن دائرة الضوء والاضواء بالدرجة التي باتوا معها نسيا منسيا ولم يعد احد يتذكرهم او يشاهد مبارياتهم على نحو ماكان يحدث من قبل يوم ان كانت هذه الفرق تمثل القاسم المشترك في الدوريات المحلية وعلى مستوى القطر في نهائيات كاس السودان بل ووصلت الى مستوى التمثيل الخارجي باسم السودان وحققت العديد من الانجازات على المستويين القاري والاقليمي واعني في هذه السطور اندية بري العريقة وفريق استاك التحرير البحراوي ونيل الخرطوم المثالي الذي كان يقدم الكرة الجمالية المموسقة بقيادة ربانه الماهر يوسف مرحوم ونجم الدين والضرس وفؤاد السيد وفيصل السيد وعوض جولط وجعفر شانتير ومرورا بعهد شمس الدين الهداف الذي دوخ العمالقة في هلاريخ وابو طالب وبكري عبد الجليل وبقية العقد النضيد من نجو النيل الخرطومي الذين كانوا يتفوقون على نجوم الهلال والمريخ بالمهاروة والموهبة والاستعداد الفطري والبدني فاين هو نيل الخرطوم الان لقد ظل ولاكثر من عشرة سنوات خلت يتارجح بين اندية الدرجتين الثانية والثالثة دون ان يقوى اهلنا الخرطوميين على ان يعيدوا هذا الفارس المغوار الى دوري الاضواء ونفس الحال ينطبق على فريق التحرير البحراوي تحرير الزين فرج الله وسمعه وعلي سعيد والقرود وكمال حسب الله وقرن الشطه ذلك الفريق المهاب الذي كان يزلزل الارض تحت اقدام المنافسين بما فيهم العملاقين الكبيرين هلالا مريخ فاين هو هذا التحرير اين هو فريق استاك بطل اول مسابقة للدوري العاصمي هاهو وبكل اسف يقبع بين اندية الظل برغم من انه يمتلك استاد فخيم ينبغي بل يجب ان يكون فريقه يسجل حضوره القوي بين اندية الدوري الممتاز ولكنه وبكل اسف يقبع في درجه متدنية لاتليق بمكانة استاك فريق التحرير البحراوي العريق يحدث كل هذا واهالي مدينة بحري الجميلة الجميلة يقفون مكتوفي الايدي دون ان يمدوا يد العون لهذا الصرح الشامخ صاحب الامجاد التليدة حتى قوى على التقاط الانفاس وتحقيق الحلم الاكبر بالعودة الى مرافئ الدوري الممتاز اسوة باندية الهلال والمريخ والاهلي الخرطومي والخرطوم الوطني وقد برزت تباشير العودة الطوعية لفريق اسد البراري في الموسم الجديد بعد ان نصب نجوم البراري انفسهم كطرف هام واساسي في معركة الصعود للممتاز والذي نتمنى صادقين ان تكلل فيه جهود اسد البراري بالصعود الى الدوري الممتاز في الموسم القادم حتى يعود للكرة الخرطومية رونقها وجمالها بتواجد فريق عريق مثل فريق بري بين احضان الدوري الممتاز وحتى تعود لمدرجات الملاعب انكهة الشعبية المحببة التي افتقدناها ردحا طويلا من عمر الزمان . لقد افتقدت الملاعب لابداعات نجوم البراري في الدوري الممتاز واشتاق الناس لذكرى حسبو الكبير وحسبو الصغير وترانزستور والثعلب وكمالكبور وبكري بخيت وعلي ابو شليخ والنور عبد القادر ومختار الضو وغيرهم من المبدعين فهل يقوى نجوم البراري الاماجد في تحقيق حلم الصعود الى الدوري الممتاز ومحاولة كتابة تاريخ جديد لاسد البراري بطل الدوري العاصمي في العام الميلادي 1969 يوم ان خطف البطولة من براثن العملاقين الكبيرين هلال مريخ بعد فوزه على فريق النيل الخرطومي في المباراة النهائية لدوري العاصمه المثلثة وهو الدوري الذي افقد الكرة العاصمية حلاوتها ومتعتها وعنفوانها بقى ان نقول بان فريق بري العريق هو اول نادي سوداني تاسس عى مستوى الجمهورية ومارس لعبة كرة القدم وبقية الالعاب وياتي في المرتبة الثانية مباشرة بعد فريق النادي الاهلي المصري اى ان فريق بري العريق راى النور قبل اندية المريخ والهلال وتبعا لذلك فهو ينبغي بل يجب ان يكون في مقدمة الركب لا ان ينزوي في ركن قصي بعيدا عن دائرة الضوء والاضواء على نحو ماكان عليه طيلة السنوات العجاف التي تعتبر خصما على تاريخه وهو يقبع بين اندية الظل في دوري المفقودين .
مرحي يابله البايرن حتة واحدة !!!!!!!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قال الظهير الكيشه بله جابر ااكيش لاعب في فرقة الوصيف الواهن الضعيف بانه لن يجد حرجا في قبول عرض البايرن الالماني ان تقدمت ادارته وخطبت وده لكي يلعب في صفوف النادي العالمي كظهير ايمن ومن ثم الانتقال الى الدوري الالماني المصنف كثالث الدوريات العالمية بعد الدوريين الانجليزي والاسباني ونحن حقيقة لم نهضم مثل هذا التصريح الغريب الذي صدر من بنات افكار النجم الكيشه بله جابر لسبب ومقنع وهو ان النجم بله يحلم احلام اليقظة فهل يعقل لادارة البايرن او لمديرها الفني الكابتن جوارديلا ان يفكر مجرد تفكير في ضم لاعب مستهلك ومنتهي الصلاحية مثل بله جابر لصفوف البايرن بكل سطوته وجبروته وكيف يمكن لجوارديلا وادارة البايرن ان تفكر في استقطاب مثل هذا النجم الاكسباير وهوكان الحلقة الاضعف في دفاع الوصيف عشية لقاء البايرن حيث كانت جبهته اليمنى مسرحا لكل العمليات الالمانية ومنها وعبر اتونها نفذت كل الكرات لعكسية التي شكلت الخطر الداهم على مرمى الحارس كرومي والذي أكرمته العناية الالاهية بان جعلت كل الكرات المرسله الى مرماه تكون بين قبضة يديه وقد احزنني حقا ان يجرؤ نجم كومبارس مثل بله جابر ليعلن وعلى رؤوس الاشهاد بانه لايستبعد ان يتلقى عرضا من ادارة البايرن الالماني لكي يلعب بين صفوفه ويزامل نجومه الكبار العالميين لا بالله والله ياها الناقصه يابله مرحي بك يابله وان ترتدي قميص البايرن وتصول وتجول به وتحقق مع نجومه الافذاذ العديد من الانجازات المحلية والعالمية وتشرف السودان وترفع راسه عاليا في سارات الدول الكبرى . ولبله وكل الواهمين من لاعبي المريخ بالوصول الى صفوف العالمية نقول مدوا اقدامكم على قد اسرتكم فالاحتراف الخارجي وعلىمر التاريخ عرف به لاعبي الهلال والهلال وحده سليمان فارس وعبد الخير وعبد العظيم قله وعلي قاقاين وعز الدين الدحيش وعاكف عطا وبشه وغيرهم من الاسماء التي لاتستحضرني في هذا المقام فاين هم لاعبي المريخ من الاحتراف الخارجي وهل هنالك لاعب مريخي احترف خارج الحدود غير اسامه يوسف اغا في الاهلي المصري في حقبة السبعينيات ولبله الغارق في الوهم نقول بان الكابتن نصر الدين عباس جكسا كان هو اللاعب السوداني الوحيد الذي طلبته الاندية الارجنيتينية في اواخر الستينيات الميلادية ولكنه رفض العرض وهو العرض العالمي الوحي الذي قدم للاعب سوداني فلاتشطح وتنطح يابله وخليج في حواري وازقة العرضه فهو المكان المناسب للاعب مستهلك مثلك . قال إيه .. قال لااستبعد ان اتلقى عرض من البايرن ... بالله ؟؟؟؟!!!
التمريرة الاخيرة
ــــــــــــــــــــ
نجوم البايرن اسقطوا الكويت الكويتي بثمانية اهداف مع الرافة يحدث هذا في الوقت الذي انهوا فيه اللقاء امام الوصيف الواهن الضعيف بهدفين دون رد ألم اقل لكم ان المباراة محبوكه وهي عبارة عن فيلم هندي مسيخ تم اخراجه بصوره مفبركه لارضاء غرور الوصفاء .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اسد البراري واستاك ونيل الخرطوم
من ابرز السليات التي افرزتها منافسات الدوري الممتاز والتي اثبتت فشلها الذريع كما قالت الزميله الاعلامية المتوثبة سماح علي الريح في حوارها الجرئ الذي اجريناه معها من ابرز سلبيات هذه التجربة الالمعية التي ابتدعها طيب الذكر الدكتور كمال حامد شداد انها قد حرمت الكرة العاصمية من افضل وابرز فرسانها وجعلتهم بعيدين عن دائرة الضوء والاضواء بالدرجة التي باتوا معها نسيا منسيا ولم يعد احد يتذكرهم او يشاهد مبارياتهم على نحو ماكان يحدث من قبل يوم ان كانت هذه الفرق تمثل القاسم المشترك في الدوريات المحلية وعلى مستوى القطر في نهائيات كاس السودان بل ووصلت الى مستوى التمثيل الخارجي باسم السودان وحققت العديد من الانجازات على المستويين القاري والاقليمي واعني في هذه السطور اندية بري العريقة وفريق استاك التحرير البحراوي ونيل الخرطوم المثالي الذي كان يقدم الكرة الجمالية المموسقة بقيادة ربانه الماهر يوسف مرحوم ونجم الدين والضرس وفؤاد السيد وفيصل السيد وعوض جولط وجعفر شانتير ومرورا بعهد شمس الدين الهداف الذي دوخ العمالقة في هلاريخ وابو طالب وبكري عبد الجليل وبقية العقد النضيد من نجو النيل الخرطومي الذين كانوا يتفوقون على نجوم الهلال والمريخ بالمهاروة والموهبة والاستعداد الفطري والبدني فاين هو نيل الخرطوم الان لقد ظل ولاكثر من عشرة سنوات خلت يتارجح بين اندية الدرجتين الثانية والثالثة دون ان يقوى اهلنا الخرطوميين على ان يعيدوا هذا الفارس المغوار الى دوري الاضواء ونفس الحال ينطبق على فريق التحرير البحراوي تحرير الزين فرج الله وسمعه وعلي سعيد والقرود وكمال حسب الله وقرن الشطه ذلك الفريق المهاب الذي كان يزلزل الارض تحت اقدام المنافسين بما فيهم العملاقين الكبيرين هلالا مريخ فاين هو هذا التحرير اين هو فريق استاك بطل اول مسابقة للدوري العاصمي هاهو وبكل اسف يقبع بين اندية الظل برغم من انه يمتلك استاد فخيم ينبغي بل يجب ان يكون فريقه يسجل حضوره القوي بين اندية الدوري الممتاز ولكنه وبكل اسف يقبع في درجه متدنية لاتليق بمكانة استاك فريق التحرير البحراوي العريق يحدث كل هذا واهالي مدينة بحري الجميلة الجميلة يقفون مكتوفي الايدي دون ان يمدوا يد العون لهذا الصرح الشامخ صاحب الامجاد التليدة حتى قوى على التقاط الانفاس وتحقيق الحلم الاكبر بالعودة الى مرافئ الدوري الممتاز اسوة باندية الهلال والمريخ والاهلي الخرطومي والخرطوم الوطني وقد برزت تباشير العودة الطوعية لفريق اسد البراري في الموسم الجديد بعد ان نصب نجوم البراري انفسهم كطرف هام واساسي في معركة الصعود للممتاز والذي نتمنى صادقين ان تكلل فيه جهود اسد البراري بالصعود الى الدوري الممتاز في الموسم القادم حتى يعود للكرة الخرطومية رونقها وجمالها بتواجد فريق عريق مثل فريق بري بين احضان الدوري الممتاز وحتى تعود لمدرجات الملاعب انكهة الشعبية المحببة التي افتقدناها ردحا طويلا من عمر الزمان . لقد افتقدت الملاعب لابداعات نجوم البراري في الدوري الممتاز واشتاق الناس لذكرى حسبو الكبير وحسبو الصغير وترانزستور والثعلب وكمالكبور وبكري بخيت وعلي ابو شليخ والنور عبد القادر ومختار الضو وغيرهم من المبدعين فهل يقوى نجوم البراري الاماجد في تحقيق حلم الصعود الى الدوري الممتاز ومحاولة كتابة تاريخ جديد لاسد البراري بطل الدوري العاصمي في العام الميلادي 1969 يوم ان خطف البطولة من براثن العملاقين الكبيرين هلال مريخ بعد فوزه على فريق النيل الخرطومي في المباراة النهائية لدوري العاصمه المثلثة وهو الدوري الذي افقد الكرة العاصمية حلاوتها ومتعتها وعنفوانها بقى ان نقول بان فريق بري العريق هو اول نادي سوداني تاسس عى مستوى الجمهورية ومارس لعبة كرة القدم وبقية الالعاب وياتي في المرتبة الثانية مباشرة بعد فريق النادي الاهلي المصري اى ان فريق بري العريق راى النور قبل اندية المريخ والهلال وتبعا لذلك فهو ينبغي بل يجب ان يكون في مقدمة الركب لا ان ينزوي في ركن قصي بعيدا عن دائرة الضوء والاضواء على نحو ماكان عليه طيلة السنوات العجاف التي تعتبر خصما على تاريخه وهو يقبع بين اندية الظل في دوري المفقودين .
مرحي يابله البايرن حتة واحدة !!!!!!!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قال الظهير الكيشه بله جابر ااكيش لاعب في فرقة الوصيف الواهن الضعيف بانه لن يجد حرجا في قبول عرض البايرن الالماني ان تقدمت ادارته وخطبت وده لكي يلعب في صفوف النادي العالمي كظهير ايمن ومن ثم الانتقال الى الدوري الالماني المصنف كثالث الدوريات العالمية بعد الدوريين الانجليزي والاسباني ونحن حقيقة لم نهضم مثل هذا التصريح الغريب الذي صدر من بنات افكار النجم الكيشه بله جابر لسبب ومقنع وهو ان النجم بله يحلم احلام اليقظة فهل يعقل لادارة البايرن او لمديرها الفني الكابتن جوارديلا ان يفكر مجرد تفكير في ضم لاعب مستهلك ومنتهي الصلاحية مثل بله جابر لصفوف البايرن بكل سطوته وجبروته وكيف يمكن لجوارديلا وادارة البايرن ان تفكر في استقطاب مثل هذا النجم الاكسباير وهوكان الحلقة الاضعف في دفاع الوصيف عشية لقاء البايرن حيث كانت جبهته اليمنى مسرحا لكل العمليات الالمانية ومنها وعبر اتونها نفذت كل الكرات لعكسية التي شكلت الخطر الداهم على مرمى الحارس كرومي والذي أكرمته العناية الالاهية بان جعلت كل الكرات المرسله الى مرماه تكون بين قبضة يديه وقد احزنني حقا ان يجرؤ نجم كومبارس مثل بله جابر ليعلن وعلى رؤوس الاشهاد بانه لايستبعد ان يتلقى عرضا من ادارة البايرن الالماني لكي يلعب بين صفوفه ويزامل نجومه الكبار العالميين لا بالله والله ياها الناقصه يابله مرحي بك يابله وان ترتدي قميص البايرن وتصول وتجول به وتحقق مع نجومه الافذاذ العديد من الانجازات المحلية والعالمية وتشرف السودان وترفع راسه عاليا في سارات الدول الكبرى . ولبله وكل الواهمين من لاعبي المريخ بالوصول الى صفوف العالمية نقول مدوا اقدامكم على قد اسرتكم فالاحتراف الخارجي وعلىمر التاريخ عرف به لاعبي الهلال والهلال وحده سليمان فارس وعبد الخير وعبد العظيم قله وعلي قاقاين وعز الدين الدحيش وعاكف عطا وبشه وغيرهم من الاسماء التي لاتستحضرني في هذا المقام فاين هم لاعبي المريخ من الاحتراف الخارجي وهل هنالك لاعب مريخي احترف خارج الحدود غير اسامه يوسف اغا في الاهلي المصري في حقبة السبعينيات ولبله الغارق في الوهم نقول بان الكابتن نصر الدين عباس جكسا كان هو اللاعب السوداني الوحيد الذي طلبته الاندية الارجنيتينية في اواخر الستينيات الميلادية ولكنه رفض العرض وهو العرض العالمي الوحي الذي قدم للاعب سوداني فلاتشطح وتنطح يابله وخليج في حواري وازقة العرضه فهو المكان المناسب للاعب مستهلك مثلك . قال إيه .. قال لااستبعد ان اتلقى عرض من البايرن ... بالله ؟؟؟؟!!!
التمريرة الاخيرة
ــــــــــــــــــــ
نجوم البايرن اسقطوا الكويت الكويتي بثمانية اهداف مع الرافة يحدث هذا في الوقت الذي انهوا فيه اللقاء امام الوصيف الواهن الضعيف بهدفين دون رد ألم اقل لكم ان المباراة محبوكه وهي عبارة عن فيلم هندي مسيخ تم اخراجه بصوره مفبركه لارضاء غرور الوصفاء .