• ×
الجمعة 10 مايو 2024 | 05-09-2024
رأي حر

رأي حر

رأي حر

 0  0  1280
رأي حر
راى حر

صلاح الاحمدى

حين يولد السؤال

تتحول الحروف كلمات وتصبح الكلمات اشجارا وطرقات تقلب موازين الرياضة عند بعض الكتاب والادارين ...الخ واخطر الكلمات وافضلها تلك التى تتحول الى افكار تنتقل عبر وسائل الاعلام او شفاهة .لا فرق .اما ان تصبح الكلمات والافكار سؤالا .فهذا يعنى الدخول فى مرحلة الشك قد تؤدى الى اليقين الرياضى بمتطلبات المرحلة او عكسه . لكن السؤال الادارى الذى يجب الاجابة عليه يبقى الاساس الذى يهز الراكد الثابت .اعنى انه يجعل الجواب غير مستقر على حال . وبالتالى يفجره فيصبح اسئلة قد تلقى اجابات وقد لا تلقى وتبقى معلقة .تتحول الى مهاميز تجلد كل راكد ثابت او مطمئن داخل فى حالة السكون الادارى الرياضى الذى يضيق به صدر المشجع البسيط وتضيق به ايضا مسافات كبيرة لازالت تمنى نفسها بان تحتل مساحات كبيرة واعمق فى قلب الساحة الادارية وهى عديمة الامكانيات والكلمات والاحرف فى علم كبير يعرف بالادارة الرياضية .وهم لا يدرون ولا يقدمون ولا يفكرون بل نجد الكثير منهم ينقادمون لامور ليس لهم بها علما ليبصموا حتى يبادرهم السؤال عما فعلوا وهم لا يعلمون وتلك شرئحة غاب عنها سؤالها الداخلى واطلقت العنان وحتما نهايتها قريبة ولا يولد بداخلها السؤال . نافذة لقد ولدنا وفى اعماقنا اسئلة او علامات استفهام .كل واحدة منها تشبه العصاة المعقوقة وقد امسك بطرفها مجهولا يحاول ان يجرنا الى المجهول فى عالم الادارة الرياضية من اندية ومؤسسات رياضية .وكلما حاول احدا نزع العصاء- تزررت اسئلة تشبه رباط العنق التى لا تحمل توقيع صانعها. وبعضنا يفلح فى قلعها فيدخل فى حالة العدم ويصبح الجاهز الممكن بالنسبة اليه .هو الحياة . بهذا المعنى الكلمات التى لا تنفع ولا تضر ولا تطرح تسؤالا واحدا كمية مهملة من الاداريين تعيق الحركة الادارية . تقف حاجزا فى طريق التقدم الادارى الرياضى تساهم فى تثبيت الانحطاط .بهذا المعنى يصبح العمل الادارى الى زوال الاداريين لا طريق للاستمرار . ويصبح ما يقدمه حجابا وليس كشفا. فكم من مسلمات فى حياتنا الادارية التى تتعلق بالرياضة وكم من بدهيات تحتاج الى اعادة نظر على ضوء معطيات الشخصيات الرياضية نفسها .التى لا يمكن ان نقف عندعنصر او تتعطل بسبب امجاد ماضية .او بسب ضعف ادارى حاصل حاليا لا تتخطاه العين .

وكم من اعلام فى رياضتنا ليسوا اعلاما . انما كان انتشارهم الواسع و السريع لانهم تحولوا الى مراة تعكس كل ما ومن يكون امامها .بدل ان يكونوا سؤالا يرهق من يحاول الجواب فالرياضة ليس للمتعة العابرة السهلة .ليس لراحة الاعصاب والتشبث بالكرسى الذى يلازمه الاخفاق ولا الصرف الكبير الذى يحمد به الاشخاص ولا تسلية الكسالى الذين يستخدمون الافراد فى قضاء حوائجهم الادارية .وهم تحت الفلاشات ذلك وضع نعانى منه كثيرا وسوف تكشف الايام كثير من التساؤلات التى لم نجد لها اجابات .فى الوسط الادارى الرياضى والذى يشمل كل القطاعات الرياضية. انها لخلخلة القناعات الخاوية من المعانى الرياضية للاداريين لارهاق القارى باقلام الكتاب. لالقاء المسؤولية على عاتق من يطالعه ومن يكتبه ومن يقار به.والا فلا معنى لكل الصحف الرياضية التى تخرج كل صباح .انها للبحث والتنقيب لطرح الاسئلة وليس لاعطاء جواب. عادة مانشر ما نشر وليس فيه من جديد. عمل فيه كثير من العبث الكثير من الخنوع واللامبالاة والاستهتار نافذة اخيرة من هو رياضى عام 2013سؤال طرحته هيئات وجمعيات ومطبوعاتومؤسسات عدة على محرريها واعضائها وقرائها خلال الشهر الخير من العام الفائت .وهو سؤال تقليدى يطرح كل سنة ويرد عليه علميا فى العودة بالذاكرة الى ابرز الاحداث الرياضية والمع النجوم ؟؟؟؟

خاتمة

مجرد سؤال المدرسة السنية للحراس المزعم قيامها التى يتكون اعضائها غالبيتهم من اعضاء ليس لهم علاقة بحراسة المرمى ؟؟

وحين يولد السوال

امسح للحصول على الرابط
بواسطة : رأي حر
 0  0
التعليقات ( 0 )
أكثر

للمشاركة والمتابعة

تصميم وتطوير  : قنا لخدمات الويب

Powered by Dimofinf CMS v5.0.0
Copyright© Dimensions Of Information.

جميع الحقوق محفوظة لـ "كفر و وتر" 2019