كلام في الممنوع
طارق احمد المصطفى
قٌيدت ضد مجهول !!
إقترب يوم الحادي عشر من شهر يناير من العام 2014 وهو التاريخ الذي حدده مجلس إدارة اللجنة الأولمبية لقيام جمعيته العمومية التي سيتم من خلالها ترشيح أمين مال جديد للجنة بعد إستقالة الأمين السابق بل وذهب المجلس الى أبعد من ذلك وهو يكون لجنة للإشراف على الجمعية العمومية بديلا للمفوضية الإتحادية بناء على خطاب اللجنة الدولية ، ولكن على مايبدو فإن الرياح سوف تأتي بما لاتشتهي سفن مجلس إدارة اللجنة الأولمبية السودانية وأصبح مصير الإنتخابات فى كف عفريت فالمفوضية الإتحادية وبحسب أنباء سابقة رفضت هذا الأمر جملة وتفصيلا وتمسكت بحقها القانوني في الإشراف على الجمعية العمومية هذا بخلاف أنها تعيش في فراغ إداري هذه الأيام بعد أن إنتهت فترتها وإنتهاء التمديد الممنوح لها من قبل الوزير منذ يوم 24 ديسمبر الحالي ثم الأمر الثاني المهم هو الأنباء التي تتحدث عن إستلام اللجنة الأولمبية لخطاب من اللجنة الدولية لإبقاء الوضع كما هو عليه في حال إصرار المفوضية على موقفها بالإشراف على الجمعية العمومية وبناء على حديث أيضا غير مؤكد لعدد من اعضاء مجلس الإدارة فإن خطاب الدولية جاء كرد على خطاب إستلمته من اللجنة الأولمبية السودانية ولكن لم يعرف مضمونه حتى الآن ، إذا من الواضح أننا مقبلون على أزمة أولمبية حقيقية أخطر من أزمة العام 2007 وهي بلاشك ستكون غير محمودة العواقب لأنها جاءت في وقت يستعد فيه السودان للتصفيات المؤهلة لأولمبياد الشباب بالصين ومن بعدها التصفيات المؤهل لريدو جانيرو وإن صح هذا الحديث فإن هناك سؤال يطرح نفسه من هو العبقري الذي قام بإرسال الخطاب للجنة الأولمبية الدولية وماذا ذكر في خطابه ؟ نعلم تماما عواقب ما قام به إذا هو لايريد خيرا للسودان ولا للعمل الأولمبي ولا للرياضة في السودان هو شخص أناني يجب محاكمته لانه لايعلم حجم ما إرتكبه من حماقة لإرضاء نزواته الخاصة وإن كان يعلم فيجب إعدامه في ميدان عام ، وبمفهوم ومنطق هذا المتفلت ومن شايعه الرأي فإن اللجنة الحالية سوف تستمر الى يوم يبعثون طالما أن هناك مفوضية إتحادية وهناك قرار من مجلس الإدارة بعدم إشراف المفوضية على إنتخابات اللجنة الأولمبية ، ولكن في إعتقادنا أن الموضوع الأخطر هو إستمرار اللجنة بدون وجود أمين مال وهل ستوافق المفوضية التي يقع على عاتقها الحفاظ على المال العام ومراجعته وفقا لقانون الشباب و الرياضة على هذه الفوضى لتجد اللجنة نفسها في وضع لا تحسد عليه ويصبح حالها كحال إتحاد رفع الأثقال ألذي وصلت قضاياه الى المحاكم والنيابات ،أخيرا نقول لأصحاب الأغلبية المطلقة لقد ( تكاسلتم وتراخيتم ) الى أن شقت ملايين الرعاية الصفوف وإستمالت المؤلفة قلوبهم من أصحاب المواقف الهشة ( ناس عصاية نايمة وعصاية قايمة ) ونعتقد أن بداية العلاج لهذا الوضع قبل أن يستفحل ويخرج عن السيطرة هو إغلاق حنفية الرعاية مؤقتا لحين إجراء الصيانة اللازمة قبل أن يصعب علاجه .
موقف خطير لإسماعيل والمصباح السحري وجد الإشادة من الجميع ضد من يحاولون سلب إختصاصات الوزراء .
يا وزارة وكيلك الله !!
يا وزير الشباب والرياضة أخبار لجنة تقصي الحقائق في تزوير شهادات مدربين رفع الأثقال شنوو ؟؟
طارق احمد المصطفى
قٌيدت ضد مجهول !!
إقترب يوم الحادي عشر من شهر يناير من العام 2014 وهو التاريخ الذي حدده مجلس إدارة اللجنة الأولمبية لقيام جمعيته العمومية التي سيتم من خلالها ترشيح أمين مال جديد للجنة بعد إستقالة الأمين السابق بل وذهب المجلس الى أبعد من ذلك وهو يكون لجنة للإشراف على الجمعية العمومية بديلا للمفوضية الإتحادية بناء على خطاب اللجنة الدولية ، ولكن على مايبدو فإن الرياح سوف تأتي بما لاتشتهي سفن مجلس إدارة اللجنة الأولمبية السودانية وأصبح مصير الإنتخابات فى كف عفريت فالمفوضية الإتحادية وبحسب أنباء سابقة رفضت هذا الأمر جملة وتفصيلا وتمسكت بحقها القانوني في الإشراف على الجمعية العمومية هذا بخلاف أنها تعيش في فراغ إداري هذه الأيام بعد أن إنتهت فترتها وإنتهاء التمديد الممنوح لها من قبل الوزير منذ يوم 24 ديسمبر الحالي ثم الأمر الثاني المهم هو الأنباء التي تتحدث عن إستلام اللجنة الأولمبية لخطاب من اللجنة الدولية لإبقاء الوضع كما هو عليه في حال إصرار المفوضية على موقفها بالإشراف على الجمعية العمومية وبناء على حديث أيضا غير مؤكد لعدد من اعضاء مجلس الإدارة فإن خطاب الدولية جاء كرد على خطاب إستلمته من اللجنة الأولمبية السودانية ولكن لم يعرف مضمونه حتى الآن ، إذا من الواضح أننا مقبلون على أزمة أولمبية حقيقية أخطر من أزمة العام 2007 وهي بلاشك ستكون غير محمودة العواقب لأنها جاءت في وقت يستعد فيه السودان للتصفيات المؤهلة لأولمبياد الشباب بالصين ومن بعدها التصفيات المؤهل لريدو جانيرو وإن صح هذا الحديث فإن هناك سؤال يطرح نفسه من هو العبقري الذي قام بإرسال الخطاب للجنة الأولمبية الدولية وماذا ذكر في خطابه ؟ نعلم تماما عواقب ما قام به إذا هو لايريد خيرا للسودان ولا للعمل الأولمبي ولا للرياضة في السودان هو شخص أناني يجب محاكمته لانه لايعلم حجم ما إرتكبه من حماقة لإرضاء نزواته الخاصة وإن كان يعلم فيجب إعدامه في ميدان عام ، وبمفهوم ومنطق هذا المتفلت ومن شايعه الرأي فإن اللجنة الحالية سوف تستمر الى يوم يبعثون طالما أن هناك مفوضية إتحادية وهناك قرار من مجلس الإدارة بعدم إشراف المفوضية على إنتخابات اللجنة الأولمبية ، ولكن في إعتقادنا أن الموضوع الأخطر هو إستمرار اللجنة بدون وجود أمين مال وهل ستوافق المفوضية التي يقع على عاتقها الحفاظ على المال العام ومراجعته وفقا لقانون الشباب و الرياضة على هذه الفوضى لتجد اللجنة نفسها في وضع لا تحسد عليه ويصبح حالها كحال إتحاد رفع الأثقال ألذي وصلت قضاياه الى المحاكم والنيابات ،أخيرا نقول لأصحاب الأغلبية المطلقة لقد ( تكاسلتم وتراخيتم ) الى أن شقت ملايين الرعاية الصفوف وإستمالت المؤلفة قلوبهم من أصحاب المواقف الهشة ( ناس عصاية نايمة وعصاية قايمة ) ونعتقد أن بداية العلاج لهذا الوضع قبل أن يستفحل ويخرج عن السيطرة هو إغلاق حنفية الرعاية مؤقتا لحين إجراء الصيانة اللازمة قبل أن يصعب علاجه .
موقف خطير لإسماعيل والمصباح السحري وجد الإشادة من الجميع ضد من يحاولون سلب إختصاصات الوزراء .
يا وزارة وكيلك الله !!
يا وزير الشباب والرياضة أخبار لجنة تقصي الحقائق في تزوير شهادات مدربين رفع الأثقال شنوو ؟؟
