كلام فى الممنوع
طارق أحمد المصطفى
مجرد أسئلة وإستفسارات ؟؟
في كل وزارة إتحادية يكون منصب الوكيل من أهم المناصب لأن كل عمل الوزارة يكون تحت مسؤوليته وهو يعتبر التنفيذي الأول وحلقة الوصل مابين الوزير وكل الجهات ذات الصلة بالوزارة بداية بالعاملين بها ونهاية بالمؤسسات التابعة لها فهو الدينمو المحرك للعمل بحكم موقعه القيادي ونلاحظ دائما أن وزراء الوزرات دائما ما يتم تغيرهم في أي تعديل وزاري فيما يظل الوكلاء في مناصبهم وحتى في الفترة التي تعقب أي تعديل يكون الوكيل المسؤول الأول عن تصريف شؤون الوزارة ، وهذا الحديث ينطبق على وزارة الشباب والرياضة التي لاتنفصل عن رفيقاتها من الوزارات ولكن هناك عدد من الملفات تخص الوزارة بها أسئلة حائرة تبحث عن إجابات بعد أن فشل الجميع في وجود إجابة وظلت غامضة ونعتقد أن الشخص الوحيد القادر على الإجابة هو السيد الوكيل ، ومن هذه الملفات وكالة السفر التي ظل يدور حولها حديث كثير وروايات متعددة يشيب لها الرأس وبالطبع هى غير قابلة للتصديق لأنها مجرد ونسة وقد تكون صادرة من منطلقات شخصية ولكن شعب الرياضة يريد أن يعرف لمن تتبع هذه الوكالة التي أجبرت جميع الإتحادات بالسفر عبرها في المشاركات الخارجية وكانت هناك شكوى كبيرة من الإتحادات الرياضية من خطوط الطيران عقب دورة الألعاب العربية بعد أن أجبروا على السفر عبر شركة طيران بعينها بواسطة هذه الوكالة ، إذا لمن تتبع هذه الوكالة وهل صحيح أن هناك جزء من عائداتها يعود للوزارة وإن كان ذلك صحيح فإين يذهب وأين يصرف ، الملف الثاني هو صندوق دعم الأنشطة الرياضية الذي ظهر فجأة الى الوجود وأصبح واقع ولكن هناك أيضا شكوى من هذا الصندوق بأنه لم يدعم أي إتحاد أو أي منشط ولو بفلس واحد بل أصبح خصما على الوزارة والرياضة ولا زالت أزمة التغول على ملعب الكرة الطائرة الشاطئية بصالة هاشم ضيف اللة قصة في حلوق الرياضين حيث يعتبر هو الطرف الأول فى عقد إنشاء صالة الأفراح وقد ظل أعضاء الإتحادات الرياضية يسألون عن هذا الصندوق كم هو دخله وأين يذهب وماذا قدم للإتحادات الرياضية ولماذا الإبقاء عليه حتى الآن رغم أنه لم يقدم ما يشفع لإستمراريته ، الملف الثالث هو ما يدور فى منشط الإتحاد السوداني لرفع الأثقال والذي حير العقول وظل ما يدور فيه (حدوتة ) أهم مافيها لجنة تقصي الحقائق التي كونها وزير الشباب والرياضة صديق محمد توم للتقصي حول تزوير شهادات بعض المدربين ألذين شاركوا في إنتخابات الإتحاد العام وذلك بعد الشكوى التي تقدم بها الخبير حافظ محمد صالح صاحب السجل التاريخي لكل مدربي رفع الأثقال علما بأن لجنة التحكيم الولائية قد أثبتت التزوير في بعض الشهادات وألغت الكلية الإنتخابية لمدربين الخرطوم في الوقت الذي رفعت لجنة التقصي التي ترأسها العقيد أمين تقريرها لمدير الرياضة قبل ( شهور طويييييلة ) ولكن لم يصدر القرار حتى الآن فهل تعطل تقرير اللجنة في مكتب مدير الرياضة أم مكتب الوكيل أم مكتب الوزير ؟؟ هذه أسئلة ينتظر أهل رفع الأثقال إجابتها أضف لذلك تجاهل هذا الإتحاد لتوجيهات الوزارة بعدم إقامة بطولة الجمهورية مالم تنظم منافسات في الولايات ثم الشكاوي التي قدمت للوزارة من ولايات شمال كردفان والخرطوم بخصوص تجاهل الإتحاد لهم في الكورس الأولمبي الذي أختتم أمس ولم تتفضل الوزارة بالرد حتى الآن وكذلك عدم رد الوزارة على مخاطبة شمال كردفان بخصوص تسجيل اللاعبة محاسن هارون لفريق المريخ ومشاركتها بإسمه في البطولة العربية فى الأردن ،والسؤال المهم من أين يستمد الإتحاد قوته داخل الوزارة .؟ كل هذه أسئلة تحتاج الى إجابة نتمنى أن نسمع ردها من السيد وكيل الوزارة المحترم .
يا وزير الشباب والرياضة أخبار لجنة تقصي الحقائق في تزوير شهادت مدربين رفع الأثقال شنوو؟؟
طارق أحمد المصطفى
مجرد أسئلة وإستفسارات ؟؟
في كل وزارة إتحادية يكون منصب الوكيل من أهم المناصب لأن كل عمل الوزارة يكون تحت مسؤوليته وهو يعتبر التنفيذي الأول وحلقة الوصل مابين الوزير وكل الجهات ذات الصلة بالوزارة بداية بالعاملين بها ونهاية بالمؤسسات التابعة لها فهو الدينمو المحرك للعمل بحكم موقعه القيادي ونلاحظ دائما أن وزراء الوزرات دائما ما يتم تغيرهم في أي تعديل وزاري فيما يظل الوكلاء في مناصبهم وحتى في الفترة التي تعقب أي تعديل يكون الوكيل المسؤول الأول عن تصريف شؤون الوزارة ، وهذا الحديث ينطبق على وزارة الشباب والرياضة التي لاتنفصل عن رفيقاتها من الوزارات ولكن هناك عدد من الملفات تخص الوزارة بها أسئلة حائرة تبحث عن إجابات بعد أن فشل الجميع في وجود إجابة وظلت غامضة ونعتقد أن الشخص الوحيد القادر على الإجابة هو السيد الوكيل ، ومن هذه الملفات وكالة السفر التي ظل يدور حولها حديث كثير وروايات متعددة يشيب لها الرأس وبالطبع هى غير قابلة للتصديق لأنها مجرد ونسة وقد تكون صادرة من منطلقات شخصية ولكن شعب الرياضة يريد أن يعرف لمن تتبع هذه الوكالة التي أجبرت جميع الإتحادات بالسفر عبرها في المشاركات الخارجية وكانت هناك شكوى كبيرة من الإتحادات الرياضية من خطوط الطيران عقب دورة الألعاب العربية بعد أن أجبروا على السفر عبر شركة طيران بعينها بواسطة هذه الوكالة ، إذا لمن تتبع هذه الوكالة وهل صحيح أن هناك جزء من عائداتها يعود للوزارة وإن كان ذلك صحيح فإين يذهب وأين يصرف ، الملف الثاني هو صندوق دعم الأنشطة الرياضية الذي ظهر فجأة الى الوجود وأصبح واقع ولكن هناك أيضا شكوى من هذا الصندوق بأنه لم يدعم أي إتحاد أو أي منشط ولو بفلس واحد بل أصبح خصما على الوزارة والرياضة ولا زالت أزمة التغول على ملعب الكرة الطائرة الشاطئية بصالة هاشم ضيف اللة قصة في حلوق الرياضين حيث يعتبر هو الطرف الأول فى عقد إنشاء صالة الأفراح وقد ظل أعضاء الإتحادات الرياضية يسألون عن هذا الصندوق كم هو دخله وأين يذهب وماذا قدم للإتحادات الرياضية ولماذا الإبقاء عليه حتى الآن رغم أنه لم يقدم ما يشفع لإستمراريته ، الملف الثالث هو ما يدور فى منشط الإتحاد السوداني لرفع الأثقال والذي حير العقول وظل ما يدور فيه (حدوتة ) أهم مافيها لجنة تقصي الحقائق التي كونها وزير الشباب والرياضة صديق محمد توم للتقصي حول تزوير شهادات بعض المدربين ألذين شاركوا في إنتخابات الإتحاد العام وذلك بعد الشكوى التي تقدم بها الخبير حافظ محمد صالح صاحب السجل التاريخي لكل مدربي رفع الأثقال علما بأن لجنة التحكيم الولائية قد أثبتت التزوير في بعض الشهادات وألغت الكلية الإنتخابية لمدربين الخرطوم في الوقت الذي رفعت لجنة التقصي التي ترأسها العقيد أمين تقريرها لمدير الرياضة قبل ( شهور طويييييلة ) ولكن لم يصدر القرار حتى الآن فهل تعطل تقرير اللجنة في مكتب مدير الرياضة أم مكتب الوكيل أم مكتب الوزير ؟؟ هذه أسئلة ينتظر أهل رفع الأثقال إجابتها أضف لذلك تجاهل هذا الإتحاد لتوجيهات الوزارة بعدم إقامة بطولة الجمهورية مالم تنظم منافسات في الولايات ثم الشكاوي التي قدمت للوزارة من ولايات شمال كردفان والخرطوم بخصوص تجاهل الإتحاد لهم في الكورس الأولمبي الذي أختتم أمس ولم تتفضل الوزارة بالرد حتى الآن وكذلك عدم رد الوزارة على مخاطبة شمال كردفان بخصوص تسجيل اللاعبة محاسن هارون لفريق المريخ ومشاركتها بإسمه في البطولة العربية فى الأردن ،والسؤال المهم من أين يستمد الإتحاد قوته داخل الوزارة .؟ كل هذه أسئلة تحتاج الى إجابة نتمنى أن نسمع ردها من السيد وكيل الوزارة المحترم .
يا وزير الشباب والرياضة أخبار لجنة تقصي الحقائق في تزوير شهادت مدربين رفع الأثقال شنوو؟؟
