كلام فى الممنوع
طارق أحمد المصطفى
الوالي يفلق ويداوي !!
بدأت آلية توفيق أوضاع ميدان سباق الخيل التي كونها وزير الشباب والرياضة الإتحادي صديق محمد توم بموجب القرار رقم ( 38 ) عملها بصورة جادة منتصف الأسبوع الماضي وهذا ما يؤكد أن الجهات المسؤولة ماضية في تنفيذ مخطط هيكلها العمراني دون رجعة وأن الأمر ليس هذه المرة ليس كسابق المرات التي يطفو فيها هذا الموضوع على السطح ثم يهدأ مرة أخرى ، ولكن رغم التخوف الكبير على ميدان سباق الخيل من المخطط الهيكلي الجديد إلا أن السيد والي والية الخرطوم الدتور عبد الرحمن الخضر أزال كل هذه المخاوف من خلال تنويره للآلية بمنزل رئيسها اللواء الفاتح عابدون بكوبر قبل عقد أول إجتماع لها ، السيد الوالي أوضح أن ميدان سباق الخيل وفقا للمخطط الهيكلي الموجود كان من المفترض أن يرحل من مكانه الى شرق النيل بعد تغيير الإستخدام والغرض ولكن بموجب طلب من مساعد رئيس الجمهورية العقيد عبد الرحمن الصادق المهدي وبصفته أحد الممارسين للمنشط تم الوصول لإتفاق بأن يظل الميدان فى مكانه والإستغناء عن الأماكن الغير مستخدمة وتم تعديل المخطط بعد هذا الإتفاق ونعتقد أن حديث الوالي أنصف مساعد رئيس الجمهورية وشهادة براءة له من الذين ( قالوا ما قالوا ) في حقه بعد قرار وزير الرياضة الذي تم تجميده بدمج إتحادات الخيل بغرض تنفيذ الإتفاق الذي ذكره الوالي ونرجوا أن أن يكون لدى هؤلاء الشجاعة بالإعتذار للعقيد عبد الرحمن ، د. الخضر زف البشريات بأن ولايته ستشيد الميدان الجديد وفقا للمواصفات العالمية وربما يكون أفضل من الميدان الموجود في دبي ووعد بتخصيص إستثمارات ثابتة يكون عائدها لصالح هذا النشاط وتعويضا عن دخل الـ ( 200 ) التي كان يذهب عائدها لصالح هذه الرياضة ولم ينسى الوالي الذين يسكنون داخل ميدان سباق الخيل مؤكدا أن الولاية ستعالج وضعهم وكان من أكبر المكاسب التي أوردها الخضر في حديثه هو إعتماد مقر رياضات الخيل في شرق النيل وقال أنه ليس هناك ما يمنع من وجود مقرين للمنشط بولاية الخرطوم ( يعني تاني سبق فى الخرطوم وسبق في شرق النيل ) . د. الخضر كان حكيما ومنصفا عندما طالب الجهات التي تدعي بأن لديها مستندات لملكية الأرض باللجؤ للقضاء وفي حال ثبوت إدعائهم فإن الولاية ستقبل بالقرار وتتنازل عن الأرض ولكنه عاد أرسل رسائل قوية بأن من حق الولاية منع ممارسة النشاط في هذه المنطقة وأكد أن ولايته ليست طرفا في أي صراع .
بياناتهم ( طلعت ) فشنك وإدعاءاتهم الكاذبة بعلاقاتهم مع كبار رجال الدولة كشفت وتهديدات بعض أهل الخيل من الوافدين بتعطيل عمل الآلية ( راحت شمار في مرقة ) ووضح أن الدولة تعاملت بحكمة شديدة في موضوع ميدان سباق الخيل وولاية الخرطوم قادرة على نزعه و ترحيله بالقوة الجبرية وفقا للمخطط الهيكلي المجاز من مجلس الوزراء ولكنها كانت مرنة جدا ووصلت الى إتفاق مرضي لكل الأطراف ما عدا قلة من النشاذ ألذين وضح أن ما يطلقونه من تهديدات ماهي إلا زوبعة في فنجان لأنهم في النهاية غير مؤثرين وتدفعهم مصالحهم الخاصة فمنهم ( المخلوع ) بالثروة التي هبطت عليه فجأة ومرض السلطة ألذي يؤكد نفوسهم المريضة وماضيهم الغير مشرف ومنهم من يخاف على جفاف ( حنفية النقاطة ) بعد أن أصبحت هذه الرياضة باللنسبة لهم مصدر رزق وجواز سفر !!
يا وزير الشباب والرياضة أخبار لجنة تقصي الحقائق في تزوير شهادات مدربين رفع الأثقال شنوو؟؟
طارق أحمد المصطفى
الوالي يفلق ويداوي !!
بدأت آلية توفيق أوضاع ميدان سباق الخيل التي كونها وزير الشباب والرياضة الإتحادي صديق محمد توم بموجب القرار رقم ( 38 ) عملها بصورة جادة منتصف الأسبوع الماضي وهذا ما يؤكد أن الجهات المسؤولة ماضية في تنفيذ مخطط هيكلها العمراني دون رجعة وأن الأمر ليس هذه المرة ليس كسابق المرات التي يطفو فيها هذا الموضوع على السطح ثم يهدأ مرة أخرى ، ولكن رغم التخوف الكبير على ميدان سباق الخيل من المخطط الهيكلي الجديد إلا أن السيد والي والية الخرطوم الدتور عبد الرحمن الخضر أزال كل هذه المخاوف من خلال تنويره للآلية بمنزل رئيسها اللواء الفاتح عابدون بكوبر قبل عقد أول إجتماع لها ، السيد الوالي أوضح أن ميدان سباق الخيل وفقا للمخطط الهيكلي الموجود كان من المفترض أن يرحل من مكانه الى شرق النيل بعد تغيير الإستخدام والغرض ولكن بموجب طلب من مساعد رئيس الجمهورية العقيد عبد الرحمن الصادق المهدي وبصفته أحد الممارسين للمنشط تم الوصول لإتفاق بأن يظل الميدان فى مكانه والإستغناء عن الأماكن الغير مستخدمة وتم تعديل المخطط بعد هذا الإتفاق ونعتقد أن حديث الوالي أنصف مساعد رئيس الجمهورية وشهادة براءة له من الذين ( قالوا ما قالوا ) في حقه بعد قرار وزير الرياضة الذي تم تجميده بدمج إتحادات الخيل بغرض تنفيذ الإتفاق الذي ذكره الوالي ونرجوا أن أن يكون لدى هؤلاء الشجاعة بالإعتذار للعقيد عبد الرحمن ، د. الخضر زف البشريات بأن ولايته ستشيد الميدان الجديد وفقا للمواصفات العالمية وربما يكون أفضل من الميدان الموجود في دبي ووعد بتخصيص إستثمارات ثابتة يكون عائدها لصالح هذا النشاط وتعويضا عن دخل الـ ( 200 ) التي كان يذهب عائدها لصالح هذه الرياضة ولم ينسى الوالي الذين يسكنون داخل ميدان سباق الخيل مؤكدا أن الولاية ستعالج وضعهم وكان من أكبر المكاسب التي أوردها الخضر في حديثه هو إعتماد مقر رياضات الخيل في شرق النيل وقال أنه ليس هناك ما يمنع من وجود مقرين للمنشط بولاية الخرطوم ( يعني تاني سبق فى الخرطوم وسبق في شرق النيل ) . د. الخضر كان حكيما ومنصفا عندما طالب الجهات التي تدعي بأن لديها مستندات لملكية الأرض باللجؤ للقضاء وفي حال ثبوت إدعائهم فإن الولاية ستقبل بالقرار وتتنازل عن الأرض ولكنه عاد أرسل رسائل قوية بأن من حق الولاية منع ممارسة النشاط في هذه المنطقة وأكد أن ولايته ليست طرفا في أي صراع .
بياناتهم ( طلعت ) فشنك وإدعاءاتهم الكاذبة بعلاقاتهم مع كبار رجال الدولة كشفت وتهديدات بعض أهل الخيل من الوافدين بتعطيل عمل الآلية ( راحت شمار في مرقة ) ووضح أن الدولة تعاملت بحكمة شديدة في موضوع ميدان سباق الخيل وولاية الخرطوم قادرة على نزعه و ترحيله بالقوة الجبرية وفقا للمخطط الهيكلي المجاز من مجلس الوزراء ولكنها كانت مرنة جدا ووصلت الى إتفاق مرضي لكل الأطراف ما عدا قلة من النشاذ ألذين وضح أن ما يطلقونه من تهديدات ماهي إلا زوبعة في فنجان لأنهم في النهاية غير مؤثرين وتدفعهم مصالحهم الخاصة فمنهم ( المخلوع ) بالثروة التي هبطت عليه فجأة ومرض السلطة ألذي يؤكد نفوسهم المريضة وماضيهم الغير مشرف ومنهم من يخاف على جفاف ( حنفية النقاطة ) بعد أن أصبحت هذه الرياضة باللنسبة لهم مصدر رزق وجواز سفر !!
يا وزير الشباب والرياضة أخبار لجنة تقصي الحقائق في تزوير شهادات مدربين رفع الأثقال شنوو؟؟
